احسن واحلى قصة قريتها في حياتي قصه مرة روعة
لو قريتوها ماراح تنسوها
(غارقات بدوامة الحب)
http://up.9q9q.net/up/index.php?f=lliaa6mli
احسن واحلى قصة قريتها في حياتي قصه مرة روعة
لو قريتوها ماراح تنسوها
(غارقات بدوامة الحب)
http://up.9q9q.net/up/index.php?f=lliaa6mli
وانا ادااور ف النت لفتني هذا الموضوووع
موضووووع جميل جدا جدا
هذا الموضووع مقال من احد الصحف
واتمنى تكون مشااركه فعاله من الاعضاااااااء
اخليكم مع هذي القصه
في زمان كان.. وفي مكان وزمان يحكىعن جحا انه ذهب الى الهند يوما للسياحة والاسترخاء من عناء الزوجة والاولاد وفي اثناء زيارته الى السوق الرئيسي,وهو يسير متاملا عجائب هذا البلد العجيب,باحثا عن تلك الطرائف والنوادر التي طالما سمع عنها,وكيف انها تفوق طرائفه ومقالبه تشويقا واثارة ,وجد الناس تتكالب على شراء مادة حمراء مطحونة مسحوقة- حقوق الصفتين محفوظة للمواطن العربي- ولفت نظره ان اهل البد يشترون كميات قليلة منه.
فحدث نفسه قائلا :لولا ان هذه المادة مهمة لما تكاثر الناس على شرائها بهذه الكثافة,فسال عنها فاخبروه بانها للاكل وتسمى ((الفلفل)) ,وانها لذيذة مع الاكل وتفتح الشهية الخ..فقرر شراء كمية منه دون ان يكلف نفسه عناء السؤال عن طبيعه وكيف يستخدم؟ومتى يستخدم؟والكمية المناسبة للاستخدام؟الخ..!!
وذهب بفلفه الى الفندق حيث يقيم ..وفتح الكيس الكبير الذي اشتراه ..وبدا في الاكل..!! في البداية كان للفلفل طعم جيد فتاكد من مصداقية ما ذكروه.. وبدا في الاكل بشراهة.. وبدات الحقائق تعلن عن نفسها..وبدات الحرارة في الكشف عن وجهها الاخر.. وبدا فمه يشتعل ..والحرارة ترتفع اكثر فاكثر ..ومع هذه الحرارة وهذا اللهيب المتصاعد من منافذ جسمه كله..بدات الدموع تتساقط دون ان يشعر.. ثم بدات تتساقط الدموع وهو يشعر..ثم بدا بالبكاء ..ثم بالصياح بصوت منخفض..ثم بصوت مرتفع..ثم اكثر فاكثر ..سمعه جيرانه والعاملون بالفندق ..وطرقو عليه الباب فلما لم يفتح لهم كسرو الباب.. فوجدوه على حالته تلك وهو مستمر في التهام الفلفل لا يتوقف ولا يتوانى..طلبوا منه ان يتوقف فلم يستجيب اليهم .. وتسامع اهل الحي..والمارة..واهل المدينة..وقد اشرف جحا على الهلاك وهو مستمر في سف الفلفل..فساله المحافظ:ما اسمك؟قال :جحا:ماذا تفعل.قال:اكل الفلف.
الا ترى ماذا اصابك؟قال :بلى.الا تشعر الحرارة تلهب فمك ومعدتك؟قال: جحا: بلى. اراض عن الحالة التي انت عليها؟قال :بل اكاد انفجر من الالم والقهر فلماذا تاكل؟ قال :لانني الان لا اكل الفلفل..!! ولكني اكل اموالي التي دفعتها ثمن الفلفل..!
والان عزيزي القارئ انتهت قصة جحا.
وتبدا قصصنا نحن!
ماذا تعني هذه القصه؟ ماذا اوحت اليك؟ماذا فهمت منها ؟وماذا تحب ان تقول لجحا ؟
في ليلة الدخله كان وليد ينظر الى زوجته وكانت جميله جدا وأحس أن الحياه لاول مره تبتسم له أقترب منها ووضع يده على شعرها ثم أقترب ليقبلها فجأه بكت وصرخت في وجهه ابتعد عنها وليد ثم سألها ما المشكله بكت وقالت له بكل الم بأنها قد أخطأت وفقدت شرفها مع احد الاشخاص صعق وليد وأحس وكأن الدنيا تدور فيه كانت ضربات قلبه تضرب بشده لاكنه تمالك نفسه ثم خرج من الغرفه ونام بالغرفة الاخرى من الشقه وفي الصباح جلس مع زوجته وقال لها لو اني طلقتكِ فستصبحين على كل لسان واهلكِ ايضا سأدعكِ تعيشين معي سنـــــة كامله بعدهـا اطلقكِ. فستنامين بغرفه وانا بغرفه مرت الايام وكان وليد لا يتكلم مع هــدى كان قليل الكلام كانت هدى تنظر الى وليد بحب لانه كان يمثل جميع صفات الرجوله فهو انسان عصامي ماتــت أمه وهو صغيـر وتزوج ابوه وكـانت امرأة ابوه تعامله بحقد ورغم ذلك فهو لا يكرهها يعاملها بكل أحترام كـــان متسامحا مع الجميع وكــــانت هوايتــــه هي الرسم. وكانت هناك لوحه مخفيه في يوم من الايام أقتربت منها هــــدى ورفعت عنها الغطـــــاء فرأت وليد في اللوحه وحولــــه اطفال كأنه بهذا يجسد أمنيته بأن يكـــــون لديه أطفال بكت هدى كثيرا لانها احست بانها ظلمت وليد لانه ليس له ذنب . وفي يوم ممطر شديد البروده كان وليد يقود سيارته وعند أقترابه من البيت تعطلت سيارته فجأه, ترك وليد سيارته ورجع للبيت مشـــــــيا كان الجو باردا وعند وصوله للبيت كان مبتلا ويحس بالبروده الشديده دق بــــاب شقته وفتحت له هدى الباب وسقط مغشيا على الارض قامت هدى وحملته للغرفه وسهرت بجانبه طوال الليل ووضعت عليه الكمادات كان وليد يتأوه من شدة البرد عطفت عليه هدى وأحتضنته كما تحتضن الام ولدها بدات حرارة وليد تنزل كان وليد كلما يفتح عينيه يجد هدى تنظر اليه وهي على حاله احس بانها صادقه في مشاعرها وبعد شفاء وليد من مرضه مرت الايام وانقضت المده التي قال لها وليد انه سيطلقها فيها وفي يوم اكتمال السنه بدأت هدى في حزم اغراضها وتوضيبها لانها ستذهب لاهلها قال لها وليد بانه قبل ان تذهب لاهلها عليها ان تذهب لصالون نسائي لم تعرف هدى لماذا كان وليد يريدها ان تذهب لصالون نسائي وهو سيطلقها دخلت هدى للصالون فوجدت عاملات الصالون يقولون لها اهلا بالعروسه ورأت فستان العرس لقـــــد سامحها وليد وغفر لها غلطتــــــــــه"؟"؟"؟"؟"ا
منقول..
هذه القصص حقيقية مئة بالمئة
القصة الأولى
حدث هذا في أحد البيوت حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول : لا أريد اليوم هذا مؤلم , فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت بما رأته رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت ابنتها إلى الطبيب ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد ماتت هند , فانظروا صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة .
القصة الثانية
كان هناك شاب وسيم يعمل في بيع المراوح وكان يتنقل بين البيوت ويريهم المراوح التي عنده , ففي يوم من الأيام ذهب إلى بيت امرأة تعيش وحدها فلما رأته شاباً وسيماً اشترت منه مروحة ثم أخذت واحدة أخرى ثم قالت له : تعال ادخل إلى الداخل لكي أختار بنفسي فدخل وأقفلت الباب وقالت له : أخيرك بين أمرين , يا أن تفعل بي الفاحشة أو أصرخ حتى يسمعني الجيران وأقول لهم أنك أتيت لتفعل بي الفاحشة فاحتار الشاب في أمره وحاول أن يذكرها بالله وبعذاب الآخرة ولكن بلا فائدة فدله الله إلى طريقة فقال لها : أنا موافق ولكن دليني إلى الحمام لكي أتنظف وأغسل جسمي ففرحت ودلته على الحمام فدخل وأقفل على نفسه الباب وذهب إلى مكان الغائط ووضع منه على وجهه وجسمه وقال لها : هل أنت جاهزة ؟ وكانت قد تزينت وتجهزت فقالت له : نعم , فلما خرج لها ورأته بهذه الحالة صرخت وقالت : اخرج من هنا بسرعة , فخرج وذهب على الفور إلى بيته وتنظف وسكب زجاجة من المسك على نفسه وكان إذا مر في السوق تنتشر رائحة المسك فيه ويقول الناس هذا المكان مر منه فلان وظلت رائحة المسك فيه حتى توفي فقد أكرمه الله تعالى لأنه امتنع عن الفاحشة .
القصة الثالثة
هذه قصة يحكيها ضابط عراقي يقول : كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضع رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه.
القصة الرابعة
ذهبت مدرسة للبنات في رحلة بالحافلة إلى مواقع أثرية فنزلوا وأخذت كل واحدة منها ترسم أو تكتب وتصور وذهبت إحدى الفتيات في مكان بعيد عن الآخرين فجاء وقت الرحيل وركبت البنات الحافلة فلما سمعت تلك البنت صوت الحافلة ألقت كل ما بيدها وراحت تركض خلفها وتصرخ ولكنهم لم ينتبهوا لها فابتعدت الحافلة , ثم أخذت تسير وهي خائفة ولما حل الليل وسمعت صوت الذئاب ازدادت خوفاً ثم رأت كوخاً صغيراً ففرحت وذهبت إليه وكان يسكنه شاب فقالت له قصتها , ثم قال لها : حسناً نامي اليوم عندي وفي الصباح أذهب بك إلى المكان الذي جئتي منه لتأخذك الحافلة أنتِ نامي على السرير وأنا سأنام على الأرض وكانت خائفة جداً فقد رأته كل مرة يقرأ كتاباً ثم يذهب الشمعة ويطفأها بأصبعه ويعود حتى احترقت أصابعه الخمسة وظنت أنه من الجن , وفي الصباح ذهب بها وأخذتها الحافلة فلما عادت إلى اليبت حكت لأبيها كل القصة , ومن فضول الأب ذهب إلى الشاب لماذا كان يفعل ذلك فذهب إليه ورأى أصابعه الخمسة ملفوفة بقطع قماش فسأله الأب : ماذا حصل لأصابعك ؟ فقال الشاب : بالأمس حضرت إلي فتاة تائهة ونامت عندي وكان الشيطان كل مرة يأتيني فأقرأ كتاباً لعل الشيطان يذهب عني لكنه لم يذهب فأحرق أصبعي لأتذكر عذاب جهنم ثم أعود للنوم فيأتيني الشيطان مرة أخرى وفعلت ذلك حتى احترقت أصابعي الخمسة , فقال له الأب : تعال معي إلى البيت , فلما وصلا إلى البيت أحضر ابنته وقال : هل تعرف هذه الفتاة ؟ الشاب : نعم , هذه التي نامت عندي بالأمس فقال الأب : هي زوجة لك , فانظروا كيف أبدل الله هذا الشاب الحرام بالحلال
القصة الخامسة
ذهب أحد الشبان إلى السوق لعل أحد البنات تأخذ رقمه وبالفعل بعد وقت طويل أخذت إحدى الفتيات رقمه واتصلت عليه ثم أخذ الشاب يغرقها بالكلمات العذبة الجميلة وبعد ذلك ذهب للكلية ليراها فذهب معها ثم طلب منها أن تأتي معه إلى شقة لكنها رفضت وقالت : الحافلة ستذهب عما قريب , فقال لها : إذا جاء موعد الحافلة سآتي بك , فذهبت معه إلى الشقة ثم فعل بها الفاحشة ثم قال لها سأخرج لأحضر المرطبات فخرج وأقفل الباب ولكنه في الطريق صدم أحد عمال البناء فأخذته الشرطة للتحقيق معه والفتاة لوحدها في الشقة المقفلة ثم رمي بالشاب في السجن فاتصل بصديق له عنده مفتاح للشقة وأخبره بالقصة وقال له : أريدك أن تذهب إلى الفتاة وتوصلها إلى الكلية , فذهب هذا الصديق فرحاً لأنه وجد فريسة له وأخذ معه السكين فذهب إليها وفتح الباب وفوجئ لما رآه , ماذا رأى ؟ وجد أن الفتاة هي أخته وأخذت الفتاة ترجوه وتتوسل إليه وأنها لن تكررها فلم يستطع تحمل ذلك فما كان منه إلا أن غرز السكين في قلبها وانتظر إلى أن أتى ذلك الشاب من السجن ورآها مقتولة , فقال له الصديق : أهذا تفعل أيها الخائن فقتله هو الآخر ثم ألقي القبض عليه وأعدم هو كذلك , فانظروا رقم هاتف ألقي في السوق نتيجته قتل ثلاثة أشخاص فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
القصة السادسة
اتصل أحد الشبان بإحدى الفتيات وطلب منها أن يحضر إليها ليزنيها فوافقت فاتفقا على موعد ولما حان وقت الموعد اتصل الشاب بصديقه وأخبره بالقصة وطلب منه أن يحرسه إذا جاء أحد يتصل عليه بالهاتف النقال فدخل الشاب والصديق ينتظره في الخارج ثم خرج فذهبا وفي اليوم التالي أتى شاب آخر ليزني فتاة أخرى واتصل على نفس ذلك الصديق الذي حرس ذلك الشاب وطلب منه أن يحرسه فوافق وانطلقا فلما وصلا وأراد ذلك الشاب أن ينزل ليفعل فعلته رأى صديقه يبكي وقال له : مذا بك لماذا تبكي ؟ قال الصديق : بالأمس أتى إلي شاب يريدني أن أحرسه ليزني فتاة وها أنت ذاهب لتزني بأخته , فبكى ذلك الشاب أيضاً وكان ذلك سبباً لهدايتهما.
القصة السابعة
مدرسه متعقدة من الزواج.
كانت هنالك مدرسه ذات يوم سئلوها زميلاتها في العمل ، لماذا لا تتزوجين معا أنك تتمتعين
بالجمال قالت لهم أنصتُ إلي :كانت هنالك أم تنجب فتياة أنجبة خمس فتياة ثم قال لها زوجها :
إذا أنجبة فتاة فسوف أتخلص منها . وبالفعل أنجبة فتاة وكان كل يوم يضعها عند باب المسجد
من صلاة العشاء حتى صلاة الفجر، لم تأخذ كل يوم بهذه الحالة ثم يأس الأب ثم أرجعها إلى البيت
ثم أنجبة ذكراً ،فملتت الأخت الكبرى ،ثم أنجبة ذكوراًفماتوا الأخوات جميعهم إلا الأخت الصغرى الذى
فعل فيها الأب هكذا أتعلمون من هذه الفتاة إنها أنا .ثم قالت:أبي الأن في الفراش في البيت أنا أحضرة له خادمة وسائق . اما إخوتي الستة كلهم متزوجين منهم من يزور أبي مرةً في الشهر ومنهم من يزوره مرة في الشهرين .وأبي الأن نادمٌ على مافعله بي .
اتمنى تعجبكم
انتظر ردودكم
تحياتي
يقول الشاب ذو الـــ 19 عاما
كنت شاباً أظن أن الحياة .. مال وفير ..
وفراش وثير .. ومركب وطيء ..
وكان يوم جمعة .. جلست مع مجموعة من رفقاء
الدرب على الشاطئ ..
وهم كالعادة مجموعة من القلوب الغافلة ..
سمعت النداء حي على الصلاة .. حي على
الفلاح ..
أقسم أني سمعت الأذان طوال حياتي .. ولكني
لم أفقه يوماً معنى كلمة فلاح
..
طبع الشيطان على قلبي .. حتى صارت كلمات
الأذان كأنها تقال بلغة لا أفهمها
..
كان الناس حولنا يفرشون سجاداتهم ..
ويجتمعون للصلاة ..
ونحن كنا نجهز عدة الغوص وأنابيب الهواء
..
استعداداً لرحلة تحت الماء..
لبسنا عدة الغوص .. ودخلنا البحر .. بعدنا
عن الشاطئ …
حتى صرنا في بطن البحر ..
كان كل شيء على ما يرام .. الرحلة جميلة ..
وفي غمرة المتعة …
فجأة تمزقت القطعة المطاطية التي يطبق
عليها الغواص بأسنانه
وشفتيه لتحول دون دخول الماء إلى الفم
…
ولتمده بالهواء من الأنبوب .. وتمزقت
أثناء دخول الهواء إلى رئتي ..
وفجأة أغلقت قطرات الماء المالح المجرى
التنفسي… وبدأت أموت ..
بدأت رئتي تستغيث وتنتفض .. تريد هواء ..
أي هواء ..
أخذت اضطرب .. البحر مظلم .. رفاقي بعيدون
عني ..
بدأت أدرك خطورة الموقف .. إنني أموت ..
بدأت أشهق .. وأشرق بالماء المالح..
بدأ شريط حياتي بالمرور أمام عيني ..
مع أول شهقة ..
عرفت كم أنا ضعيف ..
بضع قطرات مالحة سلطها الله علي ليريني
أنه هو القوي الجبار ..
آمنت أنه لا ملجأ من الله إلا إليه…
حاولت التحرك بسرعة للخروج من الماء
..
إلاأني كنت على عمق كبير ..
ليست المشكلة أن أموت … المشكلة كيف
سألقى الله ؟!
إذا سألني عن عملي .. ماذا سأقول ؟
أما ما أحاسب عنه .. الصلاة .. وقد ضيعتها ..
تذكرت الشهادتين .. فأردت أن يختم لي بهما
..
فقلت أشهـ .. فغصَّ حلقي .. وكأن يداً خفية
تطبق على رقبتي
لتمنعني من نطقها
حاولت جاهداً .. أشهـ .. أشهـ .. بدأ قلبي
يصرخ :
ربي ارجعون .. ربي ارجعون
… ساعة ….دقيقة .. لحظة .. ولكن هيهات..
بدأت أفقد الشعور بكل شيء .. أحاطت بي
ظلمة غريبة ..
هذا آخر ما أتذكر ..
لكن رحمة ربي كانت أوسع ..
فجأة بدأ الهواء يتسرب إلى صدري مرة أخرى
انقشعت الظلمة .. فتحت عيني .. فإذا أحد
الأصحاب ..
يثبت خرطوم الهواء في فمي ..
ويحاول إنعاشي .. ونحن مازلنا في بطن
البحر ..
رأيت ابتسامة على محياه .. فهمت منها أنني
بخير ..
عندها صاح قلبي .. ولساني .. وكل خلية في
جسدي ..
أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمد
رسول الله .. الحمد لله ..
خرجت من الماء .. وأنا شخص أخر ..
تغيرت نظرتي للحياة ..
أصبحت الأيام تزيدني من الله قرباً ..
أدركت سرَّ وجودي في الحياة ..
تذكرت قول الله ( إلا ليعبدون ) ..صحيح .. ما
خلقنا عبثاً ..
مرت أيام .. فتذكرت تلك الحادثة ..
فذهبت إلى البحر .. ولبست لباس الغوص ..
ثم أقبلت إلى الماء .. وحدي وتوجهت إلى
المكان نفسه في بطن البحر
وسجدت لله تعالى سجدة ما أذكر اني سجدت
مثلها في حياتي ..
في مكان لا أظن أن إنساناً قبلي قد سجد
فيه لله تعالى ..
عسى أن يشهد علي هذا المكان يوم القيامة
فيرحمني الله بسجدتي في عمق البحر
سبحاااااااااااااااااااااااان الله ..
منقول
بما انه ما احد رد علي باقول القصه ..
انا ودي اعرض عليكم قصتي على شان اطلع الي بقلبي وما لقيت الا اعزائي اعضاء منتدانا الغالي والله اني اعتبركم مثل اخواني والله شاهد علي..
نبدأ انا شاب عمري 19 مخلص الثانوي ساكن في الشرقيه وبداية قصتي هي عن الحب انا احب بنت عمي في الرياض
لي فتره وانا احبها يعني من عمري 14-15 وهي ماتدري ولا احد مرت الايام وجت العطله الصيفيه حقت السنه هذي
وهنا بداية قصتي…
انا سافرت بداية العطله انا وخالي لديرتنا في ((الخميس مشيط)) وقعدنا عند خالي الكبير واهلي باقي ماجو ولا عمي لانه عادته يجي كل صيفيه
ومرت اسبوعين وجو اهلي وعمي سوا وراحو ديرتنا لاني كنتقاعد في ابها وانا توني ما دريت انه عمي جا
وقعدت يمكن يومين وجو اهلي عند خالي الي انا قاعد عنده وسلمنا عليهم وسمعت انه عمي جاء له يومين
وراحو اهلي وانا باقي جالس طبعا اهلي متعودين يسكنون في شقه على شان الزحمه وكذا وانا متردد اروح مااروح..
بعدين غصبوني اهلي اروح لانه توهم طالعين من عزا توفة جدتي الله يرحمها..ورحت ودخلت عليهم وكان عمي لحاله لانه ودا حرمته وعياله وحبيبتي طبعاً معاهم اللي هي بنته ((على شان ما احد يضيع)) وداهم لبيت جدانها وانا من دريت وهي قافله فيني الدنيا
ونمت عندهم يومين كلها نكد لانها مو موجوده وجو بعد يومين وانا اروح الحلاق طبعاً شعري طويل مره وفاكين معاه اهلي عماتي وخالاتي
ورحت حلقت احلا حلاقه ورجعت البيت ولا البيت جت الساعه 3 الفجر وطلعنا فوق لاننا نقعد في غرفه تحت فيا تلفزيون ودش وطلعنا فوق انا
واخواني 3 الاول اكبر مني بسنه والثاني اصغر مني بسنتين والثالث اصغر مني باربع سنوات هذا شي اخذ منه الاخبار
ومعنا ولد عمي ((اخوها)) وولد عمتي عمره 16 ورحنا ننام طبعا في المجلس و جلسنا نسولف طبعاً البنات ينامون في الغرفه اللي جنبنا
وكنت قاعد على الفراش افكر شوي قلت خلني اشغل البلوتوث لانه كنا نرسل لبعض مقاطع واغاني شوي سويت بحث الا القى اسم زايد عنا
وكان الاسم((@sweet haert@)) على شان كذا انا محاط اسمي زيه وارسلت له صوره عاديه فيها شعر
شوي رد علي وكانت ملاحظات مكتوب فيها هل تعلم من اكون؟؟ وتحت مكتوب انا عزرائيل لانه حنا كنا نسمي عمي الي هو ابوها عزرائيل
ورسلت صور وكذا شوي ردت علي ((من انت ودي اتطمن انه انت اللي في بالي و قلبي
ارسلت ((انا من السحا كتبت S و لانه مافيه الا انا يبدا اسمي بالحرف هذا طبعا انا اسمي((سعد)) وقلت وانا ابي اتطمن انه انت الي في بالي وقلبي….شوي طلعت لي عمتي من الباب وقالت سعد تعال هذي عمتي عمرها 33 وللحين ما تزوجت الله يكون في عونها
من الرغم انها جميله بس نصيب وفاهمه الحب والحركات هذي وقالت لي انت الي ترسل قلت ايه
ليه منهو اللي يراسلني قالت ((عبير)) اللي هي حبيبتي واستانست مره وقعدنا نتراسل طبعا الجوال اللي معها حق زوجت عمي تعرفون معقدين اللي عندنا والله مايطلع لبنت جوال الا بعد الموت شوي اذن الفجر وقالت لي ((حياتي رح صل بعدين نكمل ورحت على بال ما اوضي رحت عند المغاسل
على شان اتوضا شوي نادتني عمتي من عند الباب وقالت لي تبي تشوفها ؟>>>انا انصدمت متردد ايه لا ايه لا بعدين قلت ايه قالت لي خل العيال يوضون ويصلون بعدين ….
صلينا وراح كل واحد لفراشه مكسر يبي ينام نادتني عمتي وقالت لي اطلع مع الباب الثاني طبعا في بابين واحد يدخل على الصاله الي هم ينامون فيها وباب يطلع للدرج ويدخل على الصاله من جهه ثانيه فتحت الباب طبعا فيه باب قدامي نايم فيها عمي ومرته وباب على اليمين يدخل على البيت و على اليسار الدرج فتحت الا فيه قمر واقف انا انجنيت والله انها جتني ام الركب لاني ماني متعود اشوف بنات كانت مدنقه راسها وكنا نهمس
على شان ما احد يسمعنا وقالت ((صباح الخير
انا يالله نطقت وقلت((صباح النور
وقعدت اطالعها منحرجه وانا منحرج اكثر شوي قلت لها احبك بسرعه وسكرت الباب ورحت على فراشي وقلبي يدق دق عمره ما دق مثله
وكنت مستانس
وقعدنا نسولف بالرسايل الين الساعه 11 الظهر وكان وقتها ماودي اتركها ولا دقيقه لاني ادري اني بانقطع عنها فتره ومن التعب نامت وهي ماتدري حتى جتني عمتي اليوم الثاني تقول لي الله يرجك خليت البنت تنام على الارض والجوال كان في يدها
وعدى اليوم الاول وجت عزيمه عند عمتي وعمتي ورجالها مستأجرين بيت جنب بيت جداني من واحد نعرفه ورحنا العزيمه وكنت كاشخ كشخه والله الي يشوفني يقول معرس والحمد لله شافتني وانتهت العزيمه وباقي الحريم عند عمتي طلعت لي عمتي اسولف معها
شوي كان معي ((كود رد)) مشروب طاقه عطيته عمتي وكانت امي موجوده وقالت لي بعدين لانها شافته معي مره وقالت لي هذا شفته مع عبير اثاري عمتي معطيتها وطلعت حبيبتي تحبه وسرت اشتري لها والله انها ما كان معي سياره ولا شي كنت اطلب ولد عمتي الكبير يوديني البقاله لانه مافيه بقالات قريبه واشتريلها كل يوم علك ((مدلعها))ههههههه
ومرت الايام…
وجا يوم كنا نسولف كالعاده بالرسايل وقالت لي يمكن بكره نروح عند جداني انا اقفلت فيني الدنيا
وضحت على شاني ووالله انها ماراحت قالت لعمي انها بتقعد تبيها عمتي
وراحو وخلوها وفي هذاك اليوم كنت امشي في القريه((تندحه)) شوي كنت اكلم خالي اللي كبري كنت افتحله قلبي واقول له كل شي عني كنت اكلمه شوي جاني انتظار عمتي وقفلت من خالي ودقيت على عمتي قالت لي تعال البيت فوق ابيك ورحت ركض
ودخلت وقابلت عمتي فوق قالت لي حبيبتك تستناك في المجلس الحريم ماكان فيه احد
بس الرجال كانو تحت في التكيه يسولفون انا يوم قالت عمتي انها تستناني في المجلس
تلخبطت وقلت لعمتي جيبي لي عطر وتعطرت وبع الموت دخلت المجلس وانا مدنق راسي
وسلمت عليه وجلست جنبها بيني وبينها ((تكايه)) ماكنت متوقع اني اجلس جنبها كانت امنيه وتحققت وجلسنا نسولف وشوي كذا قالو العشاء وقلتلها يالله تبين شي حياتي قالت سلامتك وانتبه على نفسك يازين الكلمه منها ورحت وكنت مستانس ويوم ورا يوم جا يوم وقلت ابي اجيب لها هديه ورحت السوق مع خالي واشتريت لها عطر ريحته مره حلوه وغلفته وحطيت ورود وكيس حلو ضبطتها ورجعت البيت وقلت لعمتي قالت لي تبغاني اعطيها قلت لا انا ابي اعطيها اول مره اصير جريء وقالت لي خلاص اضبط الوضع واقول لك تطلع فوق وتعطيها وصرفت العيال تحت وطلعت وجلست في المجلسوسكرت البيبان على شان ما احد يدخل بس تدرون انه الي يدخل على الثاني صعب قعدت ساعه وهي ورا الباب بالياله دخلت بعد مادفتها عمتي ودخلت وسلمت علي وكيف الحال شوي كذا خمس دقايق الا الباب يدق طخ طخ طخ انا خفت شوي عطيتها الهديه وراحت ركض
ودخلت وانا اسوي نفسي طالع من الحمام وافتح الباب الا اخوي الكبير وادخله وطحت فيه طق من القهر يقول جوعان ما جاه الجوع الا الحين
ومرت الايام الحين مر اسبوعين وراحو اهلي وبقينا انا واخوي الكبير وجا يوم الي هو اخر يوم لنا في البيت انا واخوي بنروح بنقعد يوم مع خالي ونرجع سوا
وقعدنا نسولف انا وحبيبتي الين الساعه 8 الصباح شوي انا ارسل الا ما ترد قلت شكلها نامت وانا انام واصحى العصر طبعاً انا ما اطفي البلوتوث الا والقى ؤرساله وهي كانت اخر رساله ((حبيبي@@احنا بنطلع واحتمال نروح بيت جداني
وكانت هذي اخر رساله منها
وسالتها قبل كيف نتواصل وانتي في الرياض قالت احنا نطلع كل اسبوعين او ثلاث للملاهي حقت حريم اللي تكون مسكره و ادق عليك من جوال خويتي
ورجعت الشرقيه ودقت علي قبل رمضان بيومين وسوالف يمكن نص ساعه بعدين سكرنا
وقعدت الين ثالث يوم عيد ودقت تتعذر لانها ما دقت في رمضان كله تقول رمضان وما نطلع مكان والا الحين ما دقت بس يجيب الله مطر ههههههههه
وانا الصراحه ما عرضت قصتي الا وابي منكم تقولون وش رايكم في علاقتنا وانصحوني
ومعليش اذا طولت عليكم….
وابي منكم ردود تكفون ….I LOVE YOU A