التصنيفات
قصص وروايات

زوج وزوجته ضحية مجرم بالاستراحه ..!! قصة حقيقية


اايميلات –

نطرح لكم القصة الكاملة بعد ان انتقل الى رحمة الله تعالى الضحية ظهر أمس الاثنين بمجمع الرياض الطبي عبدالله بن ناصر البحيري متأثراً بإصاباته التي تعرض لها في الرأس وزوجته التي ما زالت داخل العناية المركزة من قبل الذئب البشري الذي اقتحم عليهم الاستراحة وحولهم للعناية المركزة من جريدة الجزيرة ..

القصة كاملة :

قصة ولا في الخيال خرج مع زوجته إلى الاستراحة بعيداً عن ضوضاء المدينة لأخذ قسط من الراحة ولم يدر بخلده أنها دقائق فقط ويتحول هو وزوجته إلى العناية المركزة.. قصة حقيقية حصلت على مشارف مدينة الرياض لزوج وزوجته في إحدى الاستراحات بديراب كانت الساعة تشير إلى السابعة والنصف مساء. السكون يسيطر على المكان فما هي لحظات من وصول الزوج وزوجته إلى الاستراحة حتى وصل الذئب البشري من جنسية مصرية وتسلق سور الاستراحة ونزل بجوار غرفة الحارس الذي شاهده لحظة نزوله داخل الاستراحة ليوجه له ضربة مباغتة (بعتلة) حديدية ولم يكتف بذلك بل قام بتربيط أرجل الحارس ورماه داخل خزان ماء الاستراحة وأحضر سلكا كهربائيا قوة 220 فولت وكهرب ماء الخزان عندها صرخ الحارس من قوة اهتزازه من الكهرباء وعندما سمع الزوج صراخ الحارس قام مسرعاً لمساعدته ليواجهه المجرم الذي سدد له (بالعتلة) عدة ضربات على رأسه ليشجه لنصفين ويسقط على الأرض هنا تدخلت الزوجة بعد سماعها الصراخ وزوجها ساقط على الأرض ينزف دماء لتلحق به عندما وجه لها هي الأخرى ضربة على رأسها (بالعتلة) ليعود السكون مرة أخرى للاستراحة بعد سقوط الزوج والزوجة بجانب بعض وهما ينزفان الدماء وبعد أن تمكن الذئب من ضحاياه قام بتفتيش ملابس الزوج وسرق المحفظة وأجهزة الجوالات وغادر المكان بعد أن لطخ أرضية الاستراحة بدماء الأبرياء.

هنا تدخلت عناية الله لتفيق الحارس من داخل الخزان رغم أنه مقيد الأرجل إلا أنه قاوم وخرج من داخل الخزان ليرى المشهد المرعب أمام عينيه الزوج والزوجة وقد شق رأسيهما وهما على الأرض والدماء تخرج منهما خرج الحارس يصرخ ويطلب النجدة من الاستراحات المجاورة التي ما أن سمعت صراخه حتى هبت مسرعة لتشاهد أبشع جريمة أمام أعينهم في مكان خرجوا فيه للراحة والترفية وبادر من حضر للنجدة أو اتصل بغرفة عمليات دوريات الأمن والبعض اتصل بالإسعاف والبعض على مركز الشرطة القريب من مسرح الجريمة وبعد تلقي الجهات الأمنية البلاغات تواجدت فرق الدوريات الأمنية وقامت بإغلاق المخارج والمداخل المؤدية للاستراحات وفرق مركز شرطة قصور المقبل والإسعاف والأدلة الجنائية لرفع البصمات وتم نقل المصابين إلى طوارئ مستشفى المزاحمية التي قامت على الفور بعلاج حارس الاستراحة وتحويل الزوج إلى مستشفى الإيمان بالرياض وتحويل الزوجة إلى مستشفى الحمادي وهما في العناية المركزة، ويواجه الزوج بمستشفى الإيمان مشكلة لعدم وجود صفائح دموية ليتم إرسال فاكس عاجل لمجمع الرياض الطبي بسرعة نقله إليهم وجاء الرد بعدم وجود أسرة شاغرة لاستقباله وبعد مراسلات بين الجهتين ازدادت معاناة أولاد الزوج.

دماء الزوجة تناثرت في كل مكان
وقال ابنه: إن أبي خدم 40 سنة في وزارة الصحة وللأسف الشديد لم يجدوا له سريرا شاغرا نظراً لخطورة وضع والدي ليتدخل أحد فاعلي الخير لدى مجمع الرياض الطبي وتتم الموافقة على نقله للمجمع ولازال والدي ووالدتي في غيبوبة داخل غرفة العناية المركزة.

بعد وقوع الحادثة تواجدت الأجهزة الأمنية من مركز شرطة قصور المقبل وقامت على الفور بتطويق الاستراحات فيما تولت فرق دوريات الأمن بمنطقة الرياض بإقفال مداخل ومخارج مسرح الجريمة ووضعت نقاط تفتيش متحركة خوفاً من هروب الجاني والتوجه للعاصمة. فرق مركز شرطة قصور المقبل قامت بعمل مسح سريع لحظة وقوع الجريمة للاستراحات المجاورة لمسرح الجريمة وتمكنت بفضل من الله من العثور على مكان الجاني مختبئاً في إحدى الاستراحات والقبض عليه وتسليمه لمركز شرطة ضرما ولايزال التحقيق جارياً معه.

ملابس الضحية يرحمه الله ملطخة بالدماء

لاحول ولا قوةالا بالله

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

روايتي الأولى زهر الأقحوان – رواية جميلة

1 – بسم الله الرحمن الرحيــم ..

2- السلآآآآآم عليكـم ورحمـةة الله وبركآآآآآتـهـ ..

3- أمــا بعــد ..

4- يسعــد لـــي صبآآآآآآآآآآآحكـم مسآآآآآآآآآآآآكــم ..

5- ما حلل ولا اسـامـح اللي ينقـل الروايـة من غيـر اسمي عليها زهر الأقحوان ع.ع >> أهـم شـي

كيفكــم شخباركـم ان شا الله بخيــــــر ؟! ..

يــللا عسـى ربــي يستجيـب دعووتـي وتكونوا كلكـم بصحة وعافيــة وسعادة غامرة قولوا آميـــن

خلوونـي أدخخل بالموضووع مباشرةة ..

هــذي أوول تجربةة لـي في مجآآآآل الروايآآآت العريــق ..

فلا تستغربوا كــون روايتــي قد لا تنال اعجآآب الكثيــر .. أو أن أفكارها غريبة وربما غيـر منظمةة ..

ولككـن أتمنـى مـن كـل قلبـي إنكم تقرونها وتعطوونـي رأيكـم فيها .. وتوجهووني في كتابتها ..

وبكون ذات صدر رحب باستقبال انتقاداتكم واقتراحاتكـم .. وأتمنــى إنها تحووز ع إعجابكم ورضآآكـم مـن كــل قلبـــي ..

بـسـم الله نبدا ..

في ليلة هادئة تحتضن سماؤها ضوء القمر..وفي وسط غابة خضراء قد أحاطت بها الأشجار والزهور

من كل مكان..وفي منتصف ليلةٍ شديدة البرودة خرجت راكضة بملابس نومها بشعرها الأسود الناعم

كسواد الليل وبشرتها البيضاء الناعمة وبخديها المتوردين معكرةً صفو هذه الليلة الهادئة صارخة

بأعلى صوتها تطلب الرحمة:اهئ اهئ بابا تكفى لا يابابا لااا اهئ اهئ..لم تستطع أن تكمل جريها

فقد تعثرت بجذر شجرة قد علا عن الأرض ممتداً إلى أعلى..نظرت خلفها بخوف فإذا بها ترى ظله

يقترب منها أكثر وأكثر..ازداد خوفها أكثر فأكثر فأين تذهب أين تأوي إلى من تلجأ منه؟!..التفتت حولها

بخوف تبحث عن مكان تختبئ فيه..فرأت جذع شجرة مجوف ودخلت إليه بجسدها النحيل وهي

تشكر الله أن ساعدها وتدعوه بأن يبعد عنها شر من يطاردها:الحمدلله ياربي الحمدلله..يارب لاإله إلا

أنت سبحانك إني كنت من الظالمين..لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين اللهم يا أحد

ياصمد أحفظني برحمتك وفضلك ياذا الفضل العظيم..يارب اللهم ابعد عني شره يارب

العالمين..سمعت صوت خطواته تقترب منها شيئاً فشيئاً..وهي تدعو بخوف يكبر مع كل خطوة

تسمعها..وفجأة سمعت صوته الغاضب يقول بتهديد:يمين بالله لأذبحها لو شفتها..كتمت شهقاتها

وهي تسمع كلامه فهي تتوقع أن حياتها قد تنقلب رأساً على عقب بين ليلة وضحاها..لكنها

سمعت صوتاً حانياً لطالما أحبته وأحبت اللعب والجلوس معه يقول:ياعمي الله يهديك هدي بالك ان

شا الله بنلاقيها.. علا صوته الغاضب أكثر واكثر قائلاً:اسمعني زين والله ثم والله لو طلعت الشمس

وهي مو ببيتي والله لأوريك شيٍ في حياتك كلها ماشفته فاهم؟!..رد بهدوئه المعتاد:طيب ياعمي

بس انت اهدا بس وطول لي بالك.. دفعه بقوته كلها ع الأرض وهو يقول:انتظرك تجيني وهي معك

فاهم..هز رأسه مستسلماً بمعنى سأفعل..وبعد أن رآه يبتعد قال بحنانه الذي لطالما غمرها:اطلعي

ليونتي مافي أحد.. تسمرت في مكانها وهي تتساءل كيف عرف بمكانها.. اغمضت عينيها بقوة

وهي تسمع خطواته تقترب أكثر منها حتى غطا جسده على ضوء القمر الذي كان ينير لها جوف تلك

الشجرة.."عطيني يدك لين"..قالها وهو يمد يده لها.."مابي أروح معك..إنت أكيد تبي توديني

عنده..لأنك خايف يهاوشك"..قالتها وهي تضم نفسها بيديها خائفةٌ من أن يأخذها إليه..مد يده إليها

وحملها بين ذراعيه بحنان.. فأحاطت رقبته بيديها خوفاً من أن يسقطها..أحس بقشعريرةٍ سرت في

جسده كله من فعلتها التي لم يحسب لها حساباً..نظر في وجهها وتعلقت عيناه بعينيها..تأمل فيها

وأطال نظره..نظر إلى عينيها فضاع فيهما لونهما كما لون السماء الصافية جذبته عيناه فرمشها

الكثيف والطويل وحواجبها المرسومة بدقة بابداع خالقها قد زاد جمالها جمالاً وروعة..أحال نظره عنه

عينيها فقد خاف عليها من نفسه إن أطال التأمل فيهما..أنزل عينيه فوقعتا أنفها الصغير المحمر من

البكا أبعد عينيه عن أنفها فجذبهته شفتيها الممتلئة الحمراء وقد أُكْسِبَتَا لمعة غريبة زادت من جمال

وجهها فقد نافست البدر بجمالها ..لم يستطع مقاومة جمالها الأخاذ فأدنى وجهه منها وقد هم بفعل

ماقد أمرته نفسه الأمارة بفعله..أغمضت عينيها بقوة وقلبها ينبض أكثر من اقتراب وجهه لها..لكنها

تفاجأت به ينزلها على الأرض ويوقفها وهو يقول لها:يللا لازم ترجعين معي للبيت..أحست بالراحة

عندما أنزلها وزال الخوف عنها لكنه سرعان ماعاد لها عندما قال كلمته الأخيرة..صرخت بخوف في

وجهه:لا مابرجع معك مابي مابي..امسك بكتفيها وقال:انتي لازم ترجعين للبيت ولا شتبين أبوك

يقول عنك؟!..أبعدته عنها ووضعت يديها على صدرها وهي تنظر إلى الأرض بخوف وقالت له:خله

يقول اللي يقوله..بعدين هذا الوحش اللي كان يطاردني تسميه أب!!..هـ..هذا و..وحش قليلة

عليه..هـ..هذابيذبحني إذا شافني..إذا انت تكرهني أكيد بترجعني له..طأطأ رأسه وقال بحزن:يللا

لين لا تطولين السالفة وخلينا نرجع..اقتربت منه ورفعت رأسها وركزت عينيه الزرقاوين في عينيه

الرمادية كلون غيوم الشتاء الممطرةوقالت بهدوء:حلو..يعني أكثر شخص حبيته في حياتي

بيسلمني لحبل المشنقة بايده..همِّ أن يتكلم لكنها قاطعته باصبعها الناعمة وهي تضعها على

شفتيه بنعومتها المتعودة منها وهي تقول:خلاص أسامة..أنا اكتشفت اليوم إن مالي مكان

بقلبك..بـ..بعد ماتوقعت إن مافي أحد غيري ساكن فيه..ابعدت اصبعها عن شفتيه واقتربت منه وهي

تهمس في أذنه برقة:أنا أحبـك.. ابعدت شفتيه عن أذنه واقتربت من خده طابعة عليها قبلةً حملت

كل مشاعر الحب التي تكنها له وهي لاتدري أنها بهذه القبلة قد حركت مشاعره الصادقة

تجاهها..ابتعدت عنه وهي تضع يدها على خده قائلة:تقدر تقول بوسة ا..الوداع..مشت مبتعدة عنه ت

اركةً اياه خلف ظهرها لكنه ذهب وراءها راكضاً وهو يناديها..التفتت إليه ولم تحس بشيءٍ في تلك

اللحظة إلا بحضنه الدافئ الذي لطالما آواها في مثل هذه الليالي الباردة..أسامة:لين طيب قولي

لي ليش ماتبين ترجعين للبيت؟!..لم تستطع أن تتحمل وبكت بحرقة وهي تدفن نفسها أكثر في

صدره وتمسك به بقوة كأنه سوف يبتعد عنها إن تركته..أسامة بخوف عليها:ليون قولي لي وش

السالفة حبيبتي..جاوبته وهي بالكاد تتنفس بسبب بكائها:أ..أنـ..أنا..مـ..ماسـ..سويت

شـ..شي..لـ..لـ..ليش..يـ..يعاقبني كـ..كيذا؟!..أسامة:ليون ارفعي راسك عشان تشوفين علامات

الإستفهام اللي على راسي..ضحكت من أعماقها ورفعت رأسها والسعادة بدت على

محياها..أسامة:ياحليلي اثاريني أعرف أنكت..لين:لا ماتعرف..بس أي كلمة منك تخليني أضحك

وأنسى همي..جلس أسامة واسند ظهره على جذع شجرة وامسك بيدها وسحبها إليه بقوة حتى

تسقط بين يديه..لين:أسامة بعد ايدك ابي أقوم..قَّرب وجهه إلى وجهها وقال:مابي وريني وش

بتسوين إذا مابعدت..لين وقد بدا على وجهها الخجل:أسامة.. أسامة بهيام:آآه ياقلبي..يللا قولي

لي وش اللي صار بينك وبين عمي..ولا أقول اسكتي أخاف اتهور قبل زواجنا..عقدت حواجبها وبدا

على وجهها الاستياء فقد احمر وجهها وأنفها واحمرت وجنتاها وغرقت عيناها بدموعها.. أسامة

بخوف:ليون حبيبتي ترى شغلتي بالي قولي وش السالفة؟!..لين:أ..أبوي ياأسامة

أبوي..أسامة:وش فيه أبوك..لين:ابوي يـ..يلعب..أسامة وهو يحاول أنه يبعد ظنونه اللي بدأت تتسلل

إلى عقله:يلعب وشو؟!.. تكلمي..لين:يـ..يلعب قـ..قمار..ور..راهن بي..ابعدها عنه بقوة وامسك

بكتفها وهو يهزها ويقول:انتي عارفة شقاعدة تقولين!!.. لين:ا..ايه..ومتأكدة منه

بعد..أسامة:طـ..طيب كيف يـ..يعني راهن بك؟!..لين:يـ..يعني بدل لايدفع لهم فلوس بيسلمني

لهم..دفنت وجهها في صدره وتمسكت بقميصه وهي تبكي وتقول:أ..اسامة.. أ..أبوي بـ..باعني

بـ..باعني باع بنته الوحيدة..عجز عقل أسامة عن التفكير إلا في شيءٍ واحد وهو أن مخطوبته لين

لن تصبح زوجته وستكون من نصيب شخص غيره وهذا مالم يستطع عقله وقلبه تحمله..أسامة:لين

حبيبتي انا مابخليك تبعدين عني انتي لي وأنا لك مهما صار..لين:بس أبوي..أسامة:ماعليك عمي

أنا بتصرف معه..وأوعدك مابتروحين لشخص غيري إلا على جثتي..لين:و..وعد ماتخليني يا

أسامة؟!..أسامة:وعد ياقلب أسامة وروحه.. ضمته بقوة عبرت له عن مشاعرها الصادقة تجاهه..

لين:أسامـة.. أسامة:هلا..ضمته بقوة أكبر وهي تقول بحرج:أ..أنا أحبــك..أسامة:عـ..عيدي اللي

قلته..لين بحرج أكبر:أ..أحبـك..وضع يديه خلف ظهرها ليقربها منه أكثر وهو يقول:وأنا ماأحبـك بس..أنا

أعشقك وأموت فيك..وانتظر اليوم اللي تصيرين فيه زوجتي بفارغ الصبر..ابتعدت عنه والخجل قد بدا

على وجهها قائلة:آ..آسفة نـ..نسيت نفسي..أسامة:ليتك كل يوم تنسين نفسك..لين:أسامة وش

بسوي الحين أرجع البيت؟!..تنهد أسامة وقال:لا لاترجعين..تعالي معي لبيتي..خواتي أكيد بيطيرون

من الوناسة لاشافوك..لين:غصب يطيرون من الوناسة ويتشققون بعد..صديقة الطفولة ومايفرحون

بجيتي..أسامة:ياواثق انته..لين:والله اشتقت لخواتك من زمان عنهم..أسامة باستهزاء:ايه من زمان

عنهم صار لك يوم ماشفتيهم..لين:ههههه ترى يوم كثيرة بالنسبة لي..اختفت ملامح السعادة عن

وجهها وقطبت حاجبيها قائلة:بس مدري يا أسامة أحس في شي غلط بالسالفة و..قاطعها أسامة

وقال:لين جاوبيني من متى وأبوك متغير عليك؟!..لين بحزن:تغير علي فجأة..مدري كيف ومتى

وليش..لكنه صار يضربني ع الطالعة والنازلة وعلى أتفه الأسباب..ماصار يخليني أطلع من البيت مثل

أول..وصار يخليني أشتغل أغسل وأطبخ وأنظف..أسامة:بس محد لاحظ هالتغيير لاعليك ولا على

أبوك ومو واضح إنكم على خلاف..عمِّ المكان الصمت إلا من أصوات حشرات الليل المضيئة وبعض

أصوات الحيوانات الصغيرة..لكنه قطع الصمت بسؤاله:لين..لين:عيونها..أسامة:انتي صرتي تكرهين

أبوك بعد اللي سواه فيك؟!..ابتعدت عن حضنه بسرعة وهي تقول:لا لا ماكرهته من قال!!..وأضافت

والسعادة قد انسكبت على وجهها:أصلاً مايحق لي أكرهه..رباني أحسن تربية ووداني أحسن وأرقى

المدارس..في حياتي كلها ماطلبته شي وقال لي لا..في حياته كلها مامد ايده علي..دايم يلعب

معي ويونسني وكـ..كنت أزعل منه إذا تأخر علي في الشغل و..وكـ..كان يراضيني ويوديني ديزني

ويخليني أعزم صديقاتي يروحون معي..يا أسامة 18 سنة مدلعني 18 سنة مغرقني بحبه وعطفه

وحنانه..ومستحيل 18 سنة نعيم يخربها شهر ولا شهرين ضرب..أسامة أرجعها لحضنه وقال:فديت أم

الـ18 ياناس عسل..ومافي مثلها..اسندت رأسها على كتفه وأغمضت عينيها لعل النوم الذي جافاها

يعود إليها بقربه..أسامة وهو يضع رأسه على رأسها:نامي حبيبتي نامي..أغمضت عينيها..وضحك

أسامة وهو يقول في نفسه:ههههه أنا بعد حاس في شي غلط في السالفة يالين..ابتعدت عنه

وقالت:والله صدقت عمرك..أسامة ابتسم بازدراء واضح :ياحياتي شفيك عصبتي؟!..من اللي

ماسكني يتغزل فيني لين ضعفت قدامه؟!.. لين كاشفته:عفت قدامه ايه واضح ضعفت..أسامة:من

بديتي تتغزلين وأنا حاس وراك شي وش عندك؟!..لين بحرج:ا..ابيك..ابيـ..أسامة فتح ذراعيه

وقال:تبيني هذا أنا قدامك..لين بقرف:وع ع ع..خلني أكمل..ابيك تساعدني قدام الوالد الله يحفظه

بكرة ان شا الله.. أسامة:ههههاااااي ايه إلا شوفيني ساعدتك حبيبتي..لين:حبيبتي!!..مع نفسك

حبيبي..تثاءبت ووضعت يدها على فمها وعادت لمكانه..أسامة:بعدي عني ع بالك أنا

لؤي؟!..لين:يالبى لؤي..مو انت..ونامت نومـــة وسبحت في أحلامها الوردية التي لم تخلو من

عائلتها وصديقاتها وهم أغلى شيءٍ في حياتها..

وفـــي صباح اليوم التــالـي…

فتحت عينيها وهي تحسها أنها ثقيلة بسبب النوم..حركت رأسها وهي تتساءل:"يووه لهالدرجة

كتف أسامة مريحة كأنها مخدة؟؟!!.."..فركت عينيها واستقامت في جلستها ورمشت بعينيها

بسرعة وهي مصدومة مما تراه..

…انتهـــى البــارت الـأول…

بليـز لا تبخلوا علـي بردودكــم ..

..ردودكـــــم..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

صاحت الأم وتشنجت أمامي في الشارع وأمام المارة فوضعت يدي على رأسي!! قصة حقيقية

صاحت الأم وتشنجت أمامي في الشارع وأمام المارة فوضعت يدي على رأسي!!

المؤمن كالغيث

زميل لي ذهبت لأحضره ..

من المكان الذي .. تقف عنده سيارات الأجرة والتي تقل المسافرين برا انطلاقا منها وعودة إليها ..

ويسمى في العرف ( الموقف ) ..

لاشك سررت بمقدمه وأن أذهب وأحمل معه حقائبه ونعود به إلى حيث يسكن في المدينة النبوية ..

سرت في الشارع الممتلئ بالناس بُعَيْد صلاة العشاء ..

وهو وقت ذروة للازدحام ..

وأيضا وقت تهور للأسف من بعض الشباب الذين يبدأ يومهم من بعد صلاة العشاء أو قل من بعد الثامنة والنصف..

لأن كثيرا منهم لا يعترف بالصلوات هداهم الله ..

فيهيجون بسياراتهم في الشوارع ..

كالثور إذا وضع أمامه القماش الأحمر .. في حلبة الثيران .. !!

يسير ولا يبالي ..

هكذا بالضبط .. وبنفس هذا التصور هو ما رأيته فيما ستقرؤونه ..!!

أسير في المسار الأيمن ( الذاهبين ) ويفصل بيني وبين الطريق الآخر ( القادمين ) رصيف كعادة شوارعنا العامة

والرئيسية … وأنا سائر وإذا بالطريق الذي بجواري خالي تماما !!

غريبة في وقت الذروة .. ويخلوا من أي سيارة .. ولا يوجد ولا أي سيارة !! عجيب !!

تتبعت بعيني أصل الطريق .. لأجد سيارة واقفة .. في أول الشارع ولضيق المسار .. توقفت السيارات خلف هذا المتوقف

العجيب أنه لم يخلد في ذهني – كحالكم تماما – ما رأيته ولم أتوقعه والذي جعلني أضع بغير مبالغة يدي على رأسي !!

وأنا سائر بالسيارة .. حتى حاذيت الحادث وتجاوزته .. وأنا أعض أسناني وأردد يالله يالله !!

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه … !!

مرت علي حوادث ولكن ببشاعة هذا الحادث لم أتوقع … !!

تخيلتم معي شيئا ..!!

لم أتوقع أن هذا الشاب الذي انسلخ من معاني المسئولية … أن يهيج بسيارته (الفورد)

ليقضي على ( بنت ) أو قل بنية ..

لم تتجاوز حتما الرابعة أو السادسة والسادسة كثير ..

كانت تمشي مع والديها والذي يظهر أنهم ليسوا من الخليج .. ربما من مصر أو غيره ..

أسرة وكوكبة متواضعة .. أجبرتها الظروف أن تتنقل على أقدامها بدون سيارة تكفيهم همجية السائقين ..

أب وأم وطفل تحمله هذه الأم .. والضحية البنت ..

أربعة .. وكلي خوف ألا يبيتوا ليلتهم وقد أصبحوا ثلاثة !!

اقتربت من موضع الحدث لأجد الأب قد جرى بكل ما آتاه الله من قوة وحمل ابنته ..

وهي كالميتة إن لم تكن قد ماتت بين يديه .. !!

قد تدلى شعرها .. على ذراع أبيها وقدميها من على ذراعه الأخرى ..

وانطلق إلى سيارة الشاب فأقلهم ودخل الأب من الباب الخلفي وتبعته ..

الأم الرحيمة .. التي ترى فلذة كبدها ..

وهي تموت أمام عينيها ولا معين .. !!

لحظات لا يعرفها إلا من عاش فصولها والحمد لله .. على كل حال ..

كيف لو رأيتم هذه الأم وهي تصيح في الشارع بأعلى صوتها وقد بكى طفلها هلعا من شدة الصوت ..

وهي لا تدري أتلقي بطفلها وتنطلق لابنتها أم تحافظ على هذا الذي لا يزال في حوليه !!

منظر مفزع .. وجرح غائر ..

وضعت يدي على رأسي وأنا داخل السيارة وعضت أسناني بعضها وأنا أقول يا الله يا الله .. !!

كل هذه المأساة لم تتجاوز الخمس عشرة ثانية كما عشتها وأنا سائر بسيارتي ..

ولكنها خمس عشرة سنة … في عبرها وعبرتها ..

أسأل الله أن يعيد الابتسامة .. لهذه الطفلة .. البريئة والتي لم يرحمها همجية الشباب ..

كلي أمل أن نحرص حين قيادتنا ..

وان نحرص أثناء تجاوزنا الشارع ..

لاسيما وإن كان معنا أطفال ..

فهذه الأسرة كانت تقرأ كما تقرأ أنت الآن عن الحوادث كقصص من الخيال ..

ولم تتخيل أنها ستكون قصة مأساة .. !!

فاحذر أن تصبح في الغد ..

أنت الضحية .. !!

لا أرانا الله وإياكم مكروها ..

محبكم

المؤمن كالغيث

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

هدية عيد الميلاد قصة حقيقية

قصة: أو هنري
ترجمة: عمار الحامد

بعد جدال طويل وزعت فيه الكثير من ماء وجهها بين بائع الخضار تارةً وبائع اللحم تارةً أخرى، جدال تحملت جراءه أن ينظر لها كل من في السوق نظرة شفقة صامتة كونها سيدة فقيرة، استطاعت ديلا أن توفر دولار وسبع وثمانين سنت منها ستون سنتاً على شكل بنسات.
أعادت ديلا عد المبلغ ثلاث مرات، فلم يزدد شيءاً، إنه دولار وسبع وثمانين سنت لا غير، فما العمل وغداً عيد الميلاد؟
جلست وأخذت تبكي بكاء الواثقة أن حياتها ليست سوى قليل من السعادة وكثير من الأحزان، بعد قليل، مسحت دموعها ووقفت حزينةً تنظر من النافذةِ إلى قطتها الرمادية وهي تمشي قرب سياج الفناء الخلفي الذي لونته الثلوج هو الآخر باللون الرمادي.
لقد دأبت طوال الشهور الماضيةة على توفير المال لهذه المناسبة، ولكن جميع جهودها باءت بالفشل، فغداً هو عيد الميلاد وليس لديها ما يكفي لشراء هدية لزوجها جيم، هدية لطيفة، لا بل رائعة واستثنائية تليق به.

لم يكن غلاء المعيشة ليحرم عائلة ديلنكهام الصغيرة من قضاء أوقات سعيدة، فقد إعتاد الزوجان على الإنفاق ضمن حدود العشرين دولاراً التي يحصل عليها الزوج أسبوعياً، لا بل ويدخران ما يزيد منها.

استدارت ديلا فجأةً صوب المرئاة الطويلة الموضوعة بين نافذتي الغرفة ونظرت إلى نفسها، فبرق في عينيها وميض سرعان ما إنطفأ وهي تنظر إلى وجهها الشاحب.
لم تفكر طويلاً قبل أن تطلق سراح شعرها الجميل وتتركه ينساب ما شاء أن ينساب متمنيةً لو أن بلقيس حيةً ترزق وأنها تسكن معهم في ذات العمارة، ساعة إذ ستتعمد ديلا تجفيف شعرها عبر النافذة، لا لشيء، فقط لكي تبرهن للدنيا بأسرها أن صاحبت هذا الشعر تمتلك ما تفوق قيمته قيمة جميع جواهر الملكة.
تعانق شعر ديلا البني المتدفق كالشلال والذي نزل دون مستوى ركبتيها مع ثوبها الأبيض ليرسما سوياً لوحةً لم تخطر على بال بشر، ولكن سرعان ما قطعت ديلا على نفسها ذلك المشهد الجميل، فلقد قدحت في رأسها فكرةٌ ذرفت من أجل تنفيذها حرى الدموع.

شدت شعرها وارتدت معطفها وقبعتها البنية القديمة، وبحركةٍ رشيقة، وجدت نفسها تسير في الشارع، حتى إذا وصلت إلى لافتة مكتوب عليها: محلات مدام سفروني لجميع أنواع الشعر، تسابقت قدماها، فاندفعت داخل المحل مقطوعةَ الأنفاس.
سألت ديلا: هل تشترين شعري؟
أجابت صاحبة المحل: نعم أشتري، ارفعي قبعتكي ولنرى.
رفعت ديلا قبعتها، فتدفق شلال الشعر البني الجميل. قالت صاحبة المحل وهي ترفع خصلاً من شعر زبونتها بيدٍ متمرسة: عشرون دولاراً.
ردت ديلا: حسناً، أعطني المبلغ بسرعة.

لم تدخر ديلا جهداً خلال الساعتين التاليتين اللتان مرتا بسرعت البرق وهي تبحث في المتاجر عن هدية لزوجها، وأخيراً وجدت ضالتها، فهذه السلسلة الفضية الجميلة ذات القيمة العالية كما لو أنها صنعت من أجل جيم، ثم أنها تناسب ساعته الذهبية.
سارعت إلى دفع الواحد والعشرون دولاراً ثمن السلسلة إلى صاحب المتجر، ثم عادت إلى شقتها برفقت الهدية والسبع وثمانين سنتاً المتبقية.

بدأت حال وصولها بتصفيف ما تبقى من شعرها الذي أفلست منه بدافع حبها لزوجها، وإن كانت مهمة لملمة الحطام شبه مستحيلة، لكن استطاعت ديلا في أقل من ساعة أن تتوج رأسها بما تبقى لها من خصل شعرها.
أمعنت النظر إلى وجهها الذي بدا كأنه وجه تلميذ وهي تحدث نفسها قائلةً: إذا لم يقتلني جيم، فإنه حتماً سيشبهني بمغنيات الكنيسة، ولكن ماذا عساي أفعل بدولار وسبع وثمانين سنتاً؟

في تمام السابعة مساءاً، جهزت ديلا القهوة وتهيأت لطهي طعام العشاء، لكن جيم الذي ما عودها أن يتأخر، تأخر عن موعده هذه المرة، فلم تجد بداً من أن تنتظره قرب باب الشقة حاملةً معها السلسلة الفضية.
شحب وجهها وهي تنصت إلى وقع أقدامه، فأخذت تصلي لله قائلةً: أتوسل إليك يا رب! اجعلني أبدو في عينيه جميلة كما كنت! لم تكد تكمل صلاتها حتى فتح جيم الباب ودخل.

كان جيم رجل كل ما فيه لا يتناسب مع سنواته الإثنين والعشرين، رجل نحيف، جاد، وقور، أخذ الفقر منه شر مأخذ حتى أعجزه عن تجديد معطفه وقفازيه الذان بدا عليهما القدم، وأنى له هذا؟ وهو على صغر سنه مسؤول عن إعالة أسرة.
تسمر جيم عند الباب وانطلقت عيناه تتفحصان ديلا بنظرة لم تجد لها تفسيراً، فارتعدت فرائصها، فهي ليست نظرة تعجب ولا خوف ولا حتى غضب.
كان ينظر إليها وقد إرتسمت على وجهه تعابير غريبة لم تكن بحسبانها، الأمر الذي جعلها تندفع نحوه باكيةً وهي تقول: حبيبي جيم! أرجوك! لا تنظر إلي هكذا! لقد قصصت شعري وبعته لأنني لا أتحمل أن يمر عيد الميلاد دون أن أهديك شيءاً… صدقني إن شعري ينمو بسرعة… هيا، قلي عيد ميلاد سعيد ودعنا نحتفل هذه الليلة! لست تدري كم جميلة تلك الهدية التي اشتريتها لك.
سألها جيم متعجباً مما يسمع وكأن عقله توقف فجأةً عن العمل: ماذا تقولين! لقد قصصتي شعركي؟؟؟
أجابت ديلا: نعم لقد قصصته وبعته… ألا تزال تحبني كما في السابق؟ فأنا لم أزل كما أنا لم أتغير، بشعري أو بدون شعري.
كما لو كان يبحث عن شيء ما، جال بنظره في الغرفة، ثم قال متسائلاً: تقولين إن شعركي قد ذهب؟
ردت ديلا: لا تجهد نفسك في البحث، فكما قلت لك، إنني بعته وانتهى الأمر… إنها ليلة عيد الميلاد يا جيم! ارحمني! أقسمت عليك بشعري الذي قصصته من أجلك إلا ما رحمتني! قد يكون شعري له ثمن لكن حبي لك لا يقدر بثمن… والآن ماذا تقول يا صغيري؟ هل أضع طبق اللحم أم لا؟

أحاطها جيم بذراعيه قبل أن يخرج من معطفه علبةً ويضعها على المنضدة وهو يقول: لا تخطئي بحقي يا ديلا! ما كان شعركي المقصوص ليقلل من حبي لكِ يا مدللتي، لكنكي لو فتحتِ هذه العلبة لأدركتِ السر وراء صدمتي.

انهالت أصابع ديلا البريئة على العلبة تمزيقاً، ثم صرخت بفرح سرعان ما تحول إلى حسرة لم يستطع قلبها الصغير إخفاءها، فبكت بكاءاً مراً أعيت معه زوجها الحيلة لإقناعها للكف عنه، كيف لا؟ والعلبة تحتوي على مشبك الشعر الجميل المصنوع من المحار والمرصع بالجواهر والذي يتناسب لونه مع لون شعرها الذي كان شعرها قبل سويعات.
كان ذلك المشبك ذاته الذي رفرف نحوه قلب ديلا منذ أن رأته ذات يوم في واجهة إحدى المحلات، لكنها كانت تعي جيداً أنه لم يصنع من أجلها كونه باهض الثمن، لذا فلم تتمنى ولو لمرة أن تمتلكه، أما الآن، وقد أصبح بمتناول يدها، فإنها لم تعد تمتلك الشعر الذي تشبكه به.
ضمت المشبك إليها وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة متفائلة وهي تقول: لا تقلق يا جيم! فإن شعري سريع النمو.

أدركت أن جيم لم يرى هديته بعد، فقفزت بسعادة وهي تريه السلسلة الفضية الأنيقة قائلةً: أليست رائعة يا جيم؟ لقد بحثت لك عنها في كل محلات المدينة… ستنظر إلى ساعتك مئة مرة في اليوم… هيا! أعطني ساعتك! أريد أن أرى كيف تبدو مع هذه السلسلة.
وبدلا من أن يعطيها ساعته، استلقى جيم على الأريكة واضعاً كلتى يديه خلف رأسه وهو يقول مبتسماً: لنترك هدايا عيد الميلاد جانباً بعض الوقت، لكن إن أردتِ الحقيقة، فمجرد استعمالها الآن هو أمر غاية في المتعة… لقد بعت ساعتي الذهبية لأحصل على المال الكافي لكي أشتري لكِ هذا المشبك… والآن، لما لا تضعين طبق اللحم يا عزيزتي؟

نعم، لم يكن بحوزة عائلة ديلنكهام الصغيرة ما هو أثمن من ساعة الزوج الذهبية التي ورثها عن آبائه وأجداده، وشعر الزوجة الذي هو تاجها كما يعبرون.

ودي لكم ,..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

رواية أنت ماتدري بإنك صرت لي نبض ودم – رواية جميلة

صَبَاحُكْمْ/مَسَاؤُكْم
أِرْتِوَاءْ أُورْكِيدْ وعَ ـٍبَقِ جَارْدِيِـ نْ يَآ
..
حبيت انقل لكمـ روآيه خيآليه هالمره كويتيه
وان شاء الله تنال على اعجابكم..
للكآتبه:BRoNZ GiRL
البـــــارت الاول

يفوق الوصف حبي لك يفوق الوصف*
يفوق الوصف شوقي لك يفوق الوصف*
يا فارق حيل عن غيرك صطا في قلبي تاثيرك*
كل ما جيت اعبرلك تغلبني تعابيرك*
يفوق الوصف ..!!*

سلمان : احبج والله
شوق واهي مستحيه : احبك اكثر
سلمان: فديتها الله يخليج لي يارب
شوق : امين ويخليك لي
شوق " انا **ومستحيه و احس بمغص شلون لي صرت ببيته ؟؟
سلمان: عجبج البيت ؟ اذا تبيني اغير بشي انا موافق المهم رضى حرمه البيت
شوق :هههههه لا حياتي عجبني كافي انه من ذوقك
سلمان قرص خدودها : حياااتي والله .. نمشي ؟
شوق : اوكي وقامت و اهو قام وراها

_________________
بالــسياره ..
سلمان : ها قلبي شقاعده تفكر فيه
شوق : اممم مادري قاعده افكر شبصير بعد العرس شلون بتكون حياتنا
سلمان مسك ايدها : بتكون عسل بعسل
شوق ابتسمت :ماعندي شك يلا سوق ليش واقف
سلمان ضحك عليها و حرك السياره

_________________________
شــوق .. 25 سنه طويله بيضه عيونها مسحوبه رموشها كثيفه .. شفايفها صغار وردين متفوخين شوي .. باختصار جمالها بريئ وناعم !! تشتغل بمستشفى خاص ( دكتوره نفسيه ) .. خايفه ربها وتحب الكل .. كل همها انها تشوف الابتسامه بــويه اللي جداامها حتى لو على حساب تعاستها ..!!
سلــمــان .. 31 سنه طويل حنطاوي جسمه مشدود عيونه وسيعه .. حلو وكل من يتمناه .. طيب قلبه كبير يعشق شي اسمه شوق من لما شافها واهو مو قادر يفكر الا فيها …..

_________________________________
سلمان : هاا شرايج باهدائي
شوق مستحيه : حلوو
سلمان : بس حلو ؟
شوق : اينن بعد
سلمان : انتي اللي اتيننين
شوق " خف علي !!

وفجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأه

سلمان قط عمره عليها وشوق استوعبت وصرخت : لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
_________________________________________

بعد ساعتين ..!!
الشرطي : لا حول ولا قوه الا بالله .. الله يصبر اهاليهم ..
الشرطي 2 : ايي والله توهم صغار بس الفضيحه بتصير عليها
الشرطي : الله يستر على بناتنا!!
***** ظــــــلـــــــــــــم*****

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

شوفوا البنت على ايش سهرانه..؟

هذه قصة انقلها لكم وهي ليست من تأليف مؤلف

او من نسج خيال راوي انما هي قصة واقعية

حدثت لاحدى الفتيات في احد المدارس وهي بقاعة الاختبار
ولقد نقلت وقائع هذه القصة المؤثرة

احدى المعلمات اللتي كانت حاضرة لتلك القصة

والقصة تقول :

ان فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهي في حالة

اعياء واجهاد واضح على محياها ولقد جلست في

مكانها المخصص في القاعة وسلمت اوراق الامتحان واثناء

انقضاء دقائق الوقت لاحظت المعلمة تلك

الفتاة التي لم تكتب اي حرف على ورقة اجابتها حتى

بعد ان مضى نصف زمن الامتحانفاثار ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها ونظراتها على تلك الفتاة

وفجأة!

اخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الاجابة وبدات
في حل اسئلة الاختبار بسرعة اثارت استغارب

ودهشة تلك المعلمة التي كانت تراقبها وفي لحظات

انتهت تلك الفتاة من حل جميع اسئلة الامتحان

وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة اللتي اخذت تزيد من
مراقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم اسلوبا جديداً

في الغش ولكن لم تلاحظ اي شيء يساعدها على الاجابة !

وبعد ان سلمت الفتاة اوراق الاجابة سألتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟؟؟؟

فكانت الاجابة المذهلة المؤثرة المبكية !

اتدرون ماذا قالت ؟؟؟؟!

اليكم ما قالته تلك الفتاه :

لقد قالت تلك الفتاه انها قضت ليلة هذا الاختبار سهرانة الى الصباح !!!!!

ما ذا تتوقعون ان تكون سهرة هذه الفتاة!!!!!!

تقول قضيت تلك الليلة وأنا امرض واعتني بوالدتي

المريضة دون ان اذاكر او اراجع درس الغد

فقضيت ليلي كله اعتني بامي المريضة

ومع هذا اتيت الى الاختبار ولعلي استطيع ان افعل شيء في الامتحان

ثم رايت ورقة الامتحان وفي بداية الامر لم استطع ان اجيب على الاسئلة

فما كان مني الا ان سالت الله عز وجل باحب الاعمال اليه

وما قمت به من اعتناء بامي المريضة

الا لوجه الله وبرا بها ..

وفي لحظات _ والحديث للفتاة _ استجاب الله لدعائي

وكاني ارى الكتاب امامي واخذت بالكتابة

بالسرعة اللي ترينها وهذا ما حصل لي بالضبط واشكر الله على استجابته لدعائي

فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين وانه

من احب الاعمال الى الله عز وجل

فجزى الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها

ادعوا الى من كان له اب وام ان يستغلهما في

مرضات الله وان يبر هما قبل وبعد موتهما

وارجو ان تكون هذه رساله واضحة لمن هو مقصر في حق والديه وفي برهما

تحياتي

(منقوووول)

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

قصتي مع الزمن – قصة رائعة

ككل الشباب احببت رجاء كانت تصغرني بعامين كنت
احبها بكل حواسي
ولا اعرف غيرها من البنات وهذا طبعي .
وكانت تبادلني نفس الشعور بل كنت اشعر انها اكثر
طبعا كان حبنا طاهرا صدقوني لم اجلس معها يوما كان حبا طفوليا
اراها في الطريق ابتسم وتبتسم لم تكن الجوالات قد ظهرت كانت تبعث لي رسائل
مكتوبه بخطها
وارد عليها بنفس الطريقه كنت بالسادسة عشر من عمري حين تصرفت بتصرف اهوج
وانزعجت مني رجاء وجلست سنه وانا احاول ان اصالحها لكنها ابت ومن شدة حبي لها
وبعد ان استفذت كل الطرق لاعادة حبها لي لكن دون جدوى فاطررت ان اذهب الى العرافين
والمشعودين ودون جدوى .
ونصحني احدهم بان اذهب الى فلان فهو سيعيدك سنتين من الزمن للخلف وحاول ان لاتتصرف
كما تصرفت وستعود انت ورجاء كما كنتم
فعلا ذهبت وشرحت له ما اريد وقد ابدى ارتياحه ووعدني ان يعيدني سنتين للوراء بعد اسبوع
كي يتكن من انجاز المهمه بنجاح وبعد اسبوع عدت اليه فسالني هل انت جاهز قلت بلى
قال اجلس خلف هذا المقعد فجلست وبداء هو بالعمل وبعد قليل قال سوف تعودللوراء
واالجهاز بالعد التنازلي ولم يبقى سوى ثوان معدودات صاح لقد اخطات بالكود ستذهب ثلاثون سنه
الى الامام اي ستسبق الزمن ولم يكمل كلامه الا وانا عبر الزمن .
قلت في نفسي ماذا فعل هذا المجنون كان عمري ستة عشر والان سته واربعون او ل شي ساذهب وابحث
عن نفسي بحثت عن الشركه اللتي اعمل بها فوجدتها ودخلت على الموظفين
واذا برجل عريض المنكبين وشعره بدء به بعض من الشيب ويجلس في صدر القاعه وامامه لوحه تقول الرئس طبعا فرحت لاني اصبحت الرئس والكل ينظر اللي بدهشه وقال لي احدهم كاني اعرفك يا رجل
هل كنت تعمل بهذه الشركه من قبل ؟ ودون تفكير قلت له نعم وتداركت الامر وبسرعه قلت لالالالا
كان لي صديقا هنا وكنت ازوره ممكن كنت تراني معه فرد علي الرئيس وقال من هو صديقك ؟
فنظرت في الغرفة وبلمح البصر فلم اجد عامر فقلت صديقي عامر كنت ازوره هنا نعم نعم كنت ازور
وتوقفت عن الكلام لاني شعرت ان هناك شيء ما . جلس الجميع وتنهد الرئيس وبيده اليمنى
مررها على جبهته وقال
انا لله وانا اليه راجعون واصبحت انا المندهش وهم ساكنون وسالت الرئيس (اي سالت نفسي)
وقلت له هل ………. وقبل ان اكمل قال لي منذ خمس سنوات غادرنا الى الرفيق الاعلى رحمه الله
بعد صراع مع مرض عضال . فقلت لهم عظم الله اجركم وخرجت .
انتظر انتهاء العمل وبعد خروج الموظفين وطبعا انا واحد منهم وركبت السياره اخذت ارقام لوحة السياره وتبعتها حتى عرفت عنواني الجديد ووقفت بعيدا انتظر وبعد فتره من الزمن خرج الرئيس
ومعه زوجته واندهشت وغضبت حين عرفت انها ليست رجاء فقلت في نفسي الحمد لله على كل شيء قدر الله وما شاء فعل .

على فكره ما انتهت هناك باقي اجزاء اذا شفت اقبال على اعمالي فسوف اكمل وان لم ارى
ردود وتفاعل مش مشكلتي
دمتم بالف خير

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

صدفه لقيته اللي هويته محلى عيونه واااي فديته < اول روايه لي رواية جديدة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحبتي أعضاء منتدانا الحبيب ها أنا أضع بين ايديكم أول روايه لي وأتمنى أن أوفق في كتابتها وأن أرى ردود ثمن لتعبي وهذا طلبي الوحيد ولم أجد مكان أنسب من هذا المدونة الغالي على قلبي لأضعها فيه ولأشارك كل من يحب يكتب أو يقراء روايات ……..

راح اترك لكم الكلمات والا حروف لكي تعبر عن كل شخص من أفراد هذه الروايه لكن انا أكتب الروايه والأحداث اقتبسها من الواقع مع تخلخله ببعض من الخيال ليس في راسي فكره معينه لكن الأحداث سأتركها لوقت الكتابه أتمنى ما أكون طولت عليكم في الكلام والحين

*نتعرف على شخصيات الروايه*

*عائلة (ابو محمد) :
– يوسف (ابو محمد):45 سنه رجل أعمال ويستثمر في العقار أيضا ويشتغل أيضا إضافه الى أعماله الحره موظف حكومي في مستشفى وهو مدير القسم وقريب بيتقاعد.
– نوره (ام محمد):33سنه مره طيبه وحنونه وتبدي عياله على نفسها ومصلحتهم أهم شي وياما ضحت من أجلهم وهي ربت منزل .
– محمد:بكرهم 24سنه طالب في معهد للحاسب صف ثالث لأنه سقط سنه وهو هادي وفي حاله ماهمه احد.
– العنود:22 سنه طالبه في جامعه للاقتصاد المنزلي صف ثالث حبوبه ومرحه.
– مهند:19سنه أخره أبوه سنه في الدراسه صف ثالث ثانوي (علمي) وهو ولد حبوب وأحيانا تطلع فيه نذاله بس دمه خفيف .
– هيام:18 سنه ثالث ثانوي (علمي) مثل مهند و((((هي بطلة الروايه))))
بنيه مرحه وتحب المغامرات وتكتب خواطر تحب أخوها الصغير حيييل وهي اللي مربيته وتهتم بدراستها ورااح تتعرفون عليها اكثر من خلال الأحداث.
– عمر 16 سنه يدرس اول ثانوي انسان ملقوف ويحب يرفع ضغط خواته ويأذيهم .
– رشا 14سنه تدرس ثالث متوسط وعقدتها في الدراسه الرياضيات والقسمة بنوته تحب الكشخه ما يهمها الوقت أهم شي شكلها ومظهرها .
– وآخر العنقود مازن: 4سنوات دلوع مهاوي وياويل اللي ياذيه او يزعله وعنييييد واللي يبه ياخذه ولا يصير زلزال في البيت .

* عائلة (ابو عزام) <<<<اخو ابو محمد:
– عبدالله (ابو عزام):40سنه موظف حكومي بسيط جدا وسلطه تحت ايد مرته ولا يقدر يرفض لها طلب بس مدلع عياله وبناته ويحبهم.
– بدور (ام عزام): امرأه متسلطه وكلمتها تمشي واهم شي عندها الموضه والرزه ولاتقدر شغل رجلها وراتبه القليل تطلب وتامر وبس.
– روان: 18سنه تدرس ثاني ثانوي (أدبي)سقطت سنه دلوعه بس حبوبه وتنحب على طول.

– رنا: 17سنه تدرس ثاني ثانوي (أدبي) مثل أختها ونعومه وخفيفة دم.
– عزام:13سنه صف اول متوسط ولد قوي الشخصية بس حبوووب.
– رنيم: 8سنوات ثالث ابتدائي دلوعه بزياده وكل اللي تبي ينفذ تشبه شخصيه أمها .
– آخر العنقود عبد العزيز 3سنوات.

*عائلة ابو سلطان: <<<زوج العمة يعني نسيبهم .
– قاسم(ابو سلطان): 39سنة رجل أعمال له معارض سيارات كبير.
– هدى(أم سلطان)<<<أخت ابو نواف وابو عزام: موظفه تدرس ابتدائي بس تهتم ببيتها وأولادها وزوجها اكبر اهتماماتها مستحيل تقصر بحقه.
– سلطان 24سنه يدرس في الجامعه طيار آخر سنه دراسه شاب طموح وحلمه اللي حلمه حققه وهو انه يكون طيار أمين ومخلص .
– سديم 20:سنه اول جامعه تخصص لغة عربيه تتعرفون عليها من خلال الاحداث .
– سوزان: 14سنه ثاني متوسط بنت رجه مو لم الدراسه وتحب الوناسه
والصرقعه وعايشه الحياه ايزي(طنش تنتعش وتشرب ببسي وتنتعش)<<<تراء مدري شلون طلعت صح ولا غلط ناسيتها انا.
مرحه وحبوبه .

* فيصل<<<(اخو ابو محمد وأبو عزام وهدى):29 سنه عزوبي يشتغل في وزاره الماليه وعايش حياته مثل كل الشباب بس محترم وساكن مع أخوه ابو نواف.

(أهل نوره مرت ابو محمد):
– أمها (الجده) وضحى
– (الخاله)ساره: 29سنه مدرسة دين وما تزوجت<<<بس الدين وين وهي وين.
*عائلة (ابو سعد):
– (الخال)عدنان (ابو سعد):31سنه مدرس وله أراضي يبيع ويشتري يعني في العقار تسكن عنده أمه وأخته ساره .
– سميه (ام سعد):29 سنه ربت منزل وحامل في الشهر الخامس ببنوته.

– شهد:7سنوات بنوته دلوعه حيييل ونعومه وتنتظر أختها بفارغ الصبر.
– سعد:5سنوات ولد حبوب ومؤدب.

*(الخاله)شروق: 39 سنه وما عندهم أطفال تشتغل مدرسه ابتدائي لغة عربيه .
– شروق متزوجه رشيد :41سنه يشتغل تجاره حره .

*عائلة ابو رائد <<<< زوج الخاله شادن :
– سعد(ابو رائد): رجل أعمال ويشتغل في الحرس الخاص .
– شادن(ام رائد): 35سنه ربت منزل.
– رائد:18سنه ثالث ثانوي(علمي) وشاطر في الدراسه نسبته ما تقل عن 93% وهو شخص انعزالي ويحب الهدؤ البلايستيشن واغلب الأوقات عليه معظم وقته .
– نواف:17سنهطالب ثاني ثانوي (علمي) شاطر بالدراسة وأيضا يحب البلايستيشن مرح ويحب التنكيت.
– بسمه:16سنه اول ثانوي بنت مجتهدة وهي صديقه مها الروح بالروح.
– مرام:12سنه سادس ابتدائي بنت جميله جداً وما يفوتها شي تفهمها وهي طايره وعقلها اكبر من سنها <<<قولو ماشاء الله.
– سطام:10سنوات ولد حبوب وتقريبا نفس مرام يفهمها وهي طايره.

*عائله الخال ابو الوليد:
– مازن (ابو الوليد): 45سنه يشتغل في الجيش وخفيف دم ويحب عياله .
– عائشه (ام الوليد):مره سنعه وربت عيالها وكبرتهم وكانت قد المسؤليه لأن رجلها يأخذ أسابيع مرابط في العمل فما يشوفونه .
– الوليد:24سنه ((((وهو بطل الروايه)))) طالب في الجامعه آخر سنه لغة انجليزية ومعه دبلوم حاسب ولد طيب وحبوب يراعي أمه وإخوانه في غياب أبوه وحضوره ويحب إخوانه الصغار اكثر .
– طلال:22سنه يدرس في العسكريه طوال الاسبوع يداوم ماعدا اليك اند .
– ريان :17سنه ثاني ثانوي (أدبي)ولد متسلط على أخته .
– عهود:14سنه اول متوسط بنت مطيعه لأمها وأخوانها وصبوره.
– ابتهال :8سنوات ثاني ابتدائي دلوعه وهادئه وتحب مها بنت عمتها.
– تركي :4سنوات ولد حلو ويجنن كأنه أجنبي مو منهم شعره أشقر وينحب صغنون بس مستحيل حد يشوفه وما ينجن عليه .

بعد ما تعرفنا على الشخصيات
نبداء مع
>(….***الجزء الأول***….)

<
****************
ياخســاره حبيـت واحـد مادرى عنــي ..
ياخسـاره اشقـيت نفســي بالتمنــي الحقيقـه الزيــن مايدري ..
أنـه في دنيـاي شمسي وبدري …
آآه يالزمـان ليــه أنا سـاكـت ..
آآه يالقهـر عيونـي مانامــت ..
فجـأه تاهـت القهـر وطـال فينـي السهر …
ياخسـاره الزيــن مايـدري أنـه في دنيـأي شمسـي وبدري ..
ودي اصـرخ وأقول :انــي أحبــه .. واعتـرف قلبــي مات في وده..
لاكــن الخــوف سيطــر على أحســاسي ..
أخاف اتفاجأ بــرده القاســي .. ويقــول .. يقــول: مأحبــك ..!!.
..يتغيـر الحال.. يتغيـر الحال ..
افضـل السكـوتي وأقـول : الزيـن مايدري .. الزيــن مايــدري ..

****************

بعد انتهاء عام مليء بالمسرات والأحزان أتت العطله الصيفيه والكل يبي يفرح بعد انتهاء الدراسه وتعبها ومشاق الإمتحانات .

الساعة 4 عصراً
في بيت ابو نواف
في غرفه مها

هيام:يا ربي رشا نفسي نروح لبيت خالي مشتاقه لهم من زمان ما شفناهم.
رشا:اسكتي بس هاذا اللي هامك لا نبي نروح لبيت خالتي شادن انا مشتاقه لهم .
هيام:اسكتي أنتي مو انا ياحظي ماعندي مثلك حد يعطيني أخبار الوليد وانت كل التفاصيل عن فؤاد توصلك مباشره.
رشا:زين والحل ما أحد بيسمعنا أهم شيء نطلع نغير جو مو عطلنا وجلسنا بالبيت الكل مشغول ما أحد فاضي يطلعنا والسواق مايرضون نطلع معه لحالنا الاللضروره.
هيام:طيب شو رأيك ادق على بيت خالي على الله يرد الوليد واسمع صوته وبعدها اطلب عهود اسولف معها شوي للتمويه هههههههههههههه.
رشا:اوكي بسرعه خل نشوف شو تسوين ياأم التفكير أنتي .
هيام:لاتطنزين علي على الأقل أفكر مو غبيه بلهاء ولا نسيتي خططي وأفكاري اللي أسويها لك مو نسينا ماكلينا.
رشا:زين ذليتينا لعنبو دارك ما تسوين شي لله مصلحجيه عافانا الله.
هيام: سكتي زين وعطيني جوالي شوفيه عندك على الدرج.
رشا:خوذي .
الساعه 4:20 عصراً
في بيت ابو الوليد

الوليد توه قائم من النوم راح للصاله لقاء عهود جالسه على التلفزيون
الوليد:عهود لو سمحتي عطيني فطور.
عهود:وأنت الصادق الناس تقول غداء مو فطور.
الوليد:واللي توه قايم وش يأكل؟
عهود:فطور طبعا .
الوليد:خلاص أجل قلتيها قومي عطيني فطور.
عهود:اوكي الحين أجيبه.
بعد ماقامت عهود دق التلفون ومافي الصاله الا الوليد فقام يرد
الوليد:هلا
هيام(بينها وبين نفسها أكيد هذا الوليد فديته ):ــــــــــــــ
الوليد:الووووووووووو
هيام:ا ا السلام عليكم.
الوليد:وعليكم السلام.
هيام:عهود موجوده.
الوليد (عاد بدت عنده لقافه الشباب ) :منو يبيهااااا.
هيام(الحين أقول ولا اسكت والله ورطه):اممم قول لها صديقتها وهي بتعرف.
الوليد (عناد فيها ولقافه يقول بينه وبين نفسه أجل ماتبي تقول انزين ان ما بلشتها):عهود تقول مين ماأعرفها وبعدين عهود مشغوله الحين قولي منو أنتي وافضيها لك.
هيام(زين هذي سوالفك):خلاص اجل ادق بعدين مع السلامه.
الوليييد:لحظه لحظه هذا هي جت.
هيام:ـــــــــ سكتت
الوليد يكلم عهود بجنبه :ردي على التلفون شوفي مين اللي تبغاك.
عهود :زين.
عهود:الوو
هيام:بدرييييييييييييي وين كنتي.
عهود:الناس تسلم اول مو تزف وتهاوش.
هيام:وأنتي خليتي فيها كل ذا علشان تجين طالبه وزيره انا.
عهود:احم احم اجل وش رأيك.
هيام: روحي زين المهم وش أخباركم طيبين.
عهود:الحمد لله وانتو.
هيام :إحنا بخير نسأل عنكم قلت أصير أحسن منك وأدق أسال.
عهود:فيك الخير.
هيام :طيب شو أخبار تروك.
عهود:بخير توه نام مسكين ماعنده احد يونسه ابتهال نايمه ومخليته.
هيام:زين عندي سؤال؟
عهود:اسألي.
هيام :اول عندك احد.
عهود :أي عندي الوليد.
هيام(اجل الوليد اللي رد الحين تأكدت) :اجل خلاص مو وقته.
عهود:ليش عاد.
هيام :انزين بسكر الحين اشوفك على خير.
عهود :مع السلامه وسلمي على عمتي وعلى العنود ورشا.
هيام :انزين يوصل وسلمي على خالتي وبوسي تروك نيابه عني.
سكرت هيام السماعه من هنا والوليد نط لها من هنا
الوليد:هاذي بنت عمتي مين؟
عهود:وانت شو يخصك تسال وليش مخلي البنت تنتظرني ساعه.
الوليد(عرف ان البنت ما قالت لها شي فكمل عليها):اجل أخليك تقطعين فطوري واروح أكمله علشان البنت لو معلمتني مين إهي ناديتك لكن تستاهل.
عهود :وانت ما تبطل لقافه.
الوليد: الا ما قلتي شخبار عمتي.(يستدرجها علشان يعرف مين البنت ).
عهود:عمتي نوره بخير أقول وليد اخوي حبيبي ليش ماتودينا لهم هيام تسال عنا والله من زمان عنهم تكفى ودنا.
الوليد(هههههههه اجل هيام اللي داقه والله انك غبيه ياعهود):ـــــــــــ
عهود :وش قلت.
الوليد :في شو
عهود:تودينا
الوليد:مو اليوم بعدين.
عهود:وشو اللي مايخليك تودينا اليوم.
الوليد :مو فاضي خلاص عاد اسككتي بكمل اكلي.
عهود:اففففففففففففففف وانت ماخلصت.
الوليد طنشها
اما عند هيام
سرحت وطنشت رشا لان رشا سمعت كل شي لانها حاطه الميكرفون.

في بيت الخاله شادن
الساعه 5 المغرب

بسمه ومرام جالسين عند التلفزيون يتابعون فلم هندي والصاله مافيها مكان من المناديل <<<<شكلهم خلصوا مناديل البيت كلها من الصياح والتفاعل.
بسمه :خلاص مرام طفيه دموعي خلصت تعبت الله ياخذهم خلوا البطل يموت .
مرام:ياشيخه مو أنتي تبين تشوفين هاذي الأفلام الهنديه عادي كلها بكى انا تعودت بس بعد حزنوني على البطل .
بسمه :طيب الحين متى يخلص وش بيسوون بعد البطل ومات.
مرام :ههههههههههههههه يبي يحرقون دمك.
في بيت ابو محمد
الساعه7الليل
وبالتحديد في غرفة ابو نواف وتوه راجع من الشغل
ام محمد:يوسف وش رأيك نطلع للمزرعه نغير جو ونجتمع ويا العائله من زمان ماإجتمعنا والبنات طفشوا من بعد الاختبارات ماطلعوا.
ابو محمد:بس انا مو فاضي .
ام محمد: انت طول عمرك ماراح تفضى وش فيها لو أجلت الشغل شوي .
ابو محمد:خلاص بشوف .
ام محمد:ابو نواف علشان خاطري خذ إجازه من الشغل اسبوع وفرغ نفسك وخلنا نطلع.
ابو محمد :خلاص ابشري علشانك وعلشان العيال .
ام محمد:الله يخليك لنا ولا يحرمنا منك ويطول لنا بعمرك.
ابو محمد:آمين ويطول في عمرك خلاص بدق على اخواني و ابو سلطان وإخوانك واتفق معهم على بعد بكره إنشاء الله.

وبالفعل تم الاتفاق مع العائله وقرروا يطلعون للمزرعه بعد يومين …

حباايبي هاذي مقدمه بسيطه لروايتي اذا لقيت تفاعل بكمل كتابه وانزل لكم
احم نزلت عندكم قبل كم سنه لكن حطمتوني وتقريبا نفس هالروايه بس الحين عدلت فيها شويات
اتمنى ماتحطموني

محبتكم:

ميمو

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

معنى الفساد الاجتماعي قصه طريفه – قصة رائعة

:050103norm_prv::050103normسأل طفل والده : ما معنى الفساد السياسي

فأجابه : لن أخبرك يا بني لأنه صعب عليك في هذا السن

لكن دعني أقرب لك الموضوع

انا اصرف على البيت لذلك فلنطلق علي اسم الرأسمالية .

و امك تنظم شؤون البيت لذلك سنطلق عليها اسم الحكومة …:050103norm_prv:

و انت تحت تصرفها لذلك فسنطلق عليك اسم الشعب …

و اخوك الصغير هو املنا فسنطلق عليه اسم المستقبل …

اما الخادمة التي عندنا فهي تعيش من ورائنا فسنطلق عليها اسم القوى الكادحة …

اذهب يا بني وفكر عساك تصل الى نتيجة …..

و في الليل لم يستطع الطفل ان ينام من كثر التفكير

فنهض من نومه قلقا و سمع صوت أخيه الصغير يبكي فذهب اليه فوجده بل حفاضته

ذهب ليخبر امه فوجدها غارقة في نوم عميق ولم تستيقظ

و تعجب أن والده ليس نائما بجوارها

فذهب باحثآ عن أبيه

فنظر من ثقب الباب الى غرفة الخادمة فوجد أبوه معها و .. !؟

وفي اليوم التالي

قال الولد لأبيه : لقد عرفت يا أبي معنى الفساد السياسي

فقال الوالد : وماذا عرفت ؟

فقال الولد

عندما تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة وتكون الحكومة نائمة في سبات عميق

فيصبح الشعب قلقا تائها مهملاً تماماً

ويصبح المستقبل غارقا في القذارة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

الدمى الكبار وما ادراك ما الدمى الكبار من الواقع

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اليوم جايب لكم قصه عن الدمى الكبار

القصه هي

كانت مدرسه لديها طفل صغير وكان عند الطفل الصغير دميه كبيره مثل ((الدب)) المهم وكانت الام تذهب الى المدرسه وتضع ابنها في البيت

وبعد ما تخرج تاتي الجده لكي تاخذ الطفل وجاء وقت طلوع المدارس وذهبت الام الى البيت ودخلت ورات ان البيت منضف ومرتب والغداء جاهز

ذهبت الام وكلمت الجده لماذا تتعبي نفسكي وتنضفين البيت وتزينين الغداء قالت الجده والله لم افعل شئ واستغربي الام !!!!1

وصبرت الام على هذه الحال حتى الاسبوع كاملا ومع بدايه الاسبوع يوم السبت خرجت لالم مبكرا ودخلت البيت ووجدت البيت نضيف ثم شمت رائحه الكشنه وذهبت الى المطبخ وفتحت الباب ووجدت ان الدب هو الذي يفعل هذا كل يوم ورمى الدب القدر الحااار وتشوه وجه الام

والسلام ختام

بسم الله الرحمن الرحيم هذي القصه صدق وصارت في احدى مدن المملكه

والدب الذي كان في القصه كااان

مسكوووووون

تحاتي

نديم الحلم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده