التصنيفات
قصص وروايات

قولي أحبك قصة حقيقية

*بنت و ولد ♥ رآكبين دراجة نآرية ومسرعين

/

/

– البنت : الله يخليك خفف السرعه !
– الشاب : لآ تخافين حبيبتي
هذي متعتي إللي أحبها وأنا أسوق
– البنت :لآ واللي يسلمك وقف
أنـآ بموت من الخوف ! X_X
-الشاب : اذا تبيني أوقف قوليلي
" أحبك "
-البنت : أحبك
-الشاب : نعم ؟ مآ أسمع !؟
-البنت :أحـببببببببببببببببببببـك
-الشاب :
أبتسم لهآ
-البنت : حبيبي وين وعدك
ليه مآ وقفت !!؟
-الشاب : رآح أوقف حبيبتي
بس ابغآكٍ تآخذين الخوذة
من على رآسي وتلبسينها انتي ؛ لأنها أزعجتني !!!
أخذت البنت الخوذة من رآس حبيبها ولبستهآ !!
في صحيفة الغد . . . خـبـر مؤسف
» تحطم درآجة نآرية
أثر أصطدآمها بـ مبنى
وأثر ذلك على وفاة السائق
ونجاة الرآكبة
*{ الـحـقـيـقـة } :
.أنه في وسط الطريق
أكتشف الشاب بأن
فرآمل الدرآجة لا تعمل
فأدرك أنه لن يستطيع التحكم بالدرآجة أو منعهآ من الوقوف !!
ولم يخبر حبيبته بذلك
*بل
أرآد أن يسمع منها كلمة " أحبك "
أرآد أن يعلم قدر حبها له
لآخر لحظة في حياته . . .
أراد أن يموت
بعد ان يودعهآ بمعآنقتهآ
ارآد أن يعطيهآ عمره
فـ أعطآها الخوذه لأجل أن تبقى
وهو الذي يموت !

*هذا هو مآ يسسمى ـآآ
الحــب الحقيقي ..

شقـــــــــــــااااااااوة ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

رواية : نداء القلب – مشوقة

السلام عليكم شحالكم اليوم حبيت اقدم لكمرواية من تاليفي اتمنى تعجبكم نقول بسم الله ونبتدي
الفصل الاول
اليازية:منوسيري شوفي منو يدق الجرس
منو:انشالله عمو الحينة سايرة افتح الباب
سارت منىعند الباب و قالت : منو علباب .
أم هزاع : فتحي الباب بنتي أنا خالتج أم هزاع
منو:أنشاء الله خالوه شحالج خالوه شخبارج شخبار شموسه و ميثوه
امهزاع:الحمد الله كلنا بخير و سهاله و هم يسلمون عليج أندوج بنتي هاذي بطاقة دعوهولدي هزاع بيعرس الأسبوع الياي
منو:مبروك خالوه منه المال و منها العيال سلميليعلى عمتج و أمج
ام هزاع:يوصل تسلمين و أنتي بعد سلمي على بناتج
منو:يوصل معالسلامه
اليازية توصل عند الباب و تسأل بنت أخوها : منو كان عند الباب
منو:هاذي خالوه أم هزاع يايبه بطاقة دعوة حق عرس ولدها هزاع
اليازيه ينخطفلونها و يغمى عليها
منو:عموه عموه تسمعيني ردي علي أمايه أماية عموه اليازيةطاحت عدعنه و ما ترد علي
أم فزاع تركض بسرعه : خير أنشالله أنتي قلتي لها شي .
منو:لا و الله أمايه كل ألي قلته أن خالوه أم هزاع يايبه بطاقه دعوه حق عرسهزاع
زاغت أم فزاع : الله يبحصج يا منوه شو ألي سويتيه
منو:شو السالفهأمايه فهميني مب فاهمه شي
ام فزاع:السالفه طويله يا بنتي بعدين أقولها لج المهمالحين دقي على أبوج و خبريه أن عمتج مغمى عليها خليه يرجع البيت بسرعة
منو:أنشالله أمايه الحينه بدق له
نداء إلى المسافرين على الرحلة رقم 342المتوجهه إلى أبوظبي على المسافرين التوجه حالا إلى البوابه ب 6
شروق:أبوي أكومزجروا على رحلتنا أخيرا راجعين لج يا إمارات الخير تصدق أبوي وايد وحشتني الإماراتو وحشوني الأهل و ربايعي
حمدان:مب بس أنتي يا بنتي بس شو نسوي تدرين الشغل هوألى غربنا بس الحمد لله هانت الحينه نحن راجعين
دخلت شروق الطياره و شافت رقمالمقعد a13 وينه وينه أكوة بس منو هذا ألى يالس على كرسيه لو سمحت أخوي أظنك مغلطفلكرسي
فهد:سوري أختي ما نتبهت
شروق:نو بروبلم مسموح و بتسمت له مدت إيدهاتسلم عليه ارتبك فهد بس مد إيده و قال أنا فهد
شروق:و أنا شروق تشرفنا
فهد:الشرف لي
و يلست على كرسيها ألي عدال فهد الريال استحى كيف تيلس عدالهو يبين عليها خليجيه
فهد:لو سمحتي أختي أنتي خليجيه صح
شروق:هيه أناإماراتيه و أنته
فهد:أنا بعد إماراتي سوري بس الإماراتيات حشيمات سوري بس أنتيغير
شروق:سوري شو قلت
فهد:سوري أختي ما كنت أقصد بس عادتا البنت الإماراتيهما تسلم على ريال غريب و تقوله أسمها و تيلس عداله و ما تتحجب
شروق:أخوي عارفهبس أنا حياتي معظمها عشتها هنيه فألمانيا عشان جيه برستيجي دفرنت
فهد:هيه فهمتما عندج مانع أعطيج رقم مبايلي
شروق:نو بروبلم أفكورس يو كان عندي أصدقاء منالجنسين في كل أنحاء العالم بس صداقه أونلي
فهد:أوكيه أتفقنا أندوج رقمي
شروق:أوكيه بسير عند دادي أشوف شو يبا
و سارت تشوف شو يبا أبوها .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

يدخل فيجد اختة تحتضن صديقه !!!! – قصة خليجية

الــســلامــ عليـكــمــ ورحــمـــهـ الله وبــركـــاتــهــ

بدت القصه لما كان سعود يدق على صديقه خالد

ودار بينهم هذا الحوار

سعود: هلااااا اخوي خالد شلونك 00

خالد: الحمد لله وشلونك انت 00

سعود: بخير الله يسلمك ويرضا عليك الا ما ودك تطلع معى للدمام بودي اختي نورة لخالتي ونروح بعدين للبحرين وش رايك

خالد: والله فكره بس احراج يعني اروح و معنا اختك و.. 00

سعود: لااااااا ابد ما فيها شي بعدين نورة زي اختك

خالد: طيب اتكلنا على الله

وطبعا نورة هذي كانت تموت بخالد فركبت وراه بالسياره وكتبت بورقه
(خااالد انا احبك كلمني على رقم 00000)
واول ماركبت قامت وحطتها بيد خالد بدون ما يحس اخوها

المهم ان خالد قام يقول في نفسه : والله احراج اخوها جنبي وهو اعز اصدقائي وتبيني اكلمها صدق قليلة ادب

طبعا البنت ما عجبها ان الولد ما رد قامت تنغزه وتسوي له حركاااات !!!

هو يروح يمين وهي ورااااه تنغزه ومسكين يروح يسار و يبعد عنها وفي نفس الوقت طبعا ما يبي يحسس اخوها ان في شي جالس يصير عشان ما تصير مشكلة وكارثة…..

وشوي والا خالد صرخ في وجه سعود وقاله وقف …..

رد عيه سعود وقاله سلامات خير ان شاء الله ….

خالد انحرج مايدربي وش يقول ……وقال لسعود بس شفتك تنعس قلت وقف وانا اسوق مكانك لا تودينا في داهيه قام وبدل مع سعود سواقه علشان يبعد عنها. الا ان نورة (ان كيدهن عظيم ) قالت لأخوها وقف السيارة شوي بروح للدوره …
وفعلا وقف ونزلت وبعدين رجعت ركبت لكن من جهة خالد ورجعت لحركاتها والولد صبر لين وصلوا الشرقيه

ولما وصلو لقوا خالتها رايحه برى البيت …. راحوا فندق وما لقوا الا جناح واحد فاضي ….. فحطوا نوره في غرفه مستقله وافصلوها بستار ….وخالد وسعود في الغرفه الثانيه ….

دخل خالد يبي ياخذ دش الا يجيه سعود ويقوله انا بروح اكمل اجرائتات الفندق واطلب العشا ….ارتبك خالد وقاله لا تتاخر …… طول سعود تحت وخالد منتظر داخل الدوره ما يبي يطلع خايف من نوره لا تسوي شي معه …… وراحت نص ساعه وساعه وسعود ما رجع فقرر انه يطلع من الدوره ويروح يصك الغرفه على نفسه ……

اول ما فتح الباب والا الموبايل حقه يرن رنة رساله والثانيه وراها فاخذ الموبايل وقرا الرساله لقى فيه ( حبيبي خالد معاك نوره ممكن تجي الغرفه عندي سعود اتصل وقال بيتاخر شوي )…..

اول ما قرى الرساله ويروح جري على غرفته ويفتح النور ويلقى وحده جالسه على السرير ومغطيه وجهها ….. خالد ما درى وش يسوي وقعد يسب ويلعن ويقولها يا بنت خافي ربك انتي ما تستحين !!! اخوك معانا وانا وياه اصدقاء يعني تبين تسوين فضيحة ؟؟!! قامت وحضنته وبهذي اللحظه يدخل سعود اخوها ……..

في هذه اللحظه وش تتوقعون ردة فعل خالد …….

وكيف موقفه قدام سعود …….

وشلون يشرحله ……..

وهل ممكن يصدقه …….

والمسيكين انخبص عقله واغمى عليه ……

ويقعد سعود وأخته يضحكوووون ضحك سنة بساعة ويحاولون يصحون خالد ويحاولون يقومون فيه .. ويقولون له قووم قووووووووم مافي نوره ولا شي … طبعا اخت سعود مو بنت!! هاذي واحد من الشباب هاهاهاااااااا بس لابس عباه ومسوي نفسه بنت عشان يسوي مقلب ومسكين خالد اكلها أكـــــــــــــــــــل

دمـــتـمــ بخيــر ,,

منقووووووووووووووووووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

قصه مؤثره واقعية

الســـــــــــ عليكم ورحمته الله وبركاته ــــــــلام

قصه واقعيه ( حقيقي تبكي )
حكاية حزينة لفتاة مسكينة شاءت ارادة

الله أن تبتليها بمرض مزمن قاست منها و تألمت كثيرا مع مرور الزمن
انها حكاية الفتاة مهاحكاية حكى و روى عنها الزمن بكت معها الأطيار و ناحت أغصان الأشجار

مها فتاة جميلة في عمر الزهور وكما قلنا بسبب اصابتها بهذا المرض المزمن و الذي لازمها منذ أيام طفولتها منذ أن كانت طفلة جميلة بريئة تريد أن تمرح و تلعب و تلهو و تغرد كالأطيار كأقرانها من الأطفال
ألا يحق له ذلك ؟

فهي منذ أن أصيبت بهذا المرض و هي لا تستطيع أن تحيا حياة طبيعية كبقية الخلق و ان كان لها ذلك فيكون تحت مراقبة الأطباء و علقم الأدوية

و كبرت مها و كبر معها مرضها و اصبحت شابة جميلة فهي الى جانب جمالها كانت تتمتع بالأخلاق العالية و التمسك بالدين و الفضائل و بالرغم من مرضها فكانت حريصة على تلقي العلم و الدراسة من منهل العلوم الذي لا ينضب بالرغم مما كان يصيبها أحيانا بل غالبا من نوبات المرض الحادة التي كانت تقعدها طريحة الفراش لأيام طويلة

و مع مرور الأيام شاءت الأقدار أن تجمعها مع شاب خلوق كان قد رآها في المستشفى عندما كانت هناك لتلقي العلاج في احدى المرات
و بالرغم مما سمعه عن مرضها و خطورته الا أنه أحبها منذ الوهلة الأولى التي رآها فيها
و قام بالتقدم لخطبتها بسرعة فهي لا ينقصها شئ
الا الصحة و ان كانت أهم شئ و لكن لماذا ؟
ألا يحق لها أن تحب و تتزوج و تنجب أطفالا يملئون حياتها حبا و سعادة كالأخريات ؟

و هكذا مرت الأيام و الشهور و كشفت لها عن مدى حب هذا الشاب و اخلاصه لها فهو قد أعطاها كل ما تريده من حب ومودة و رحمة
و دعم مادي لتواصل علاجها في أحسن مستشفيات العالم و الأهم من ذلك الدعم المعنوي
فقد وقف بجانبها و خفف عنها كثيرا حقا ياله من شاب صالح قلما ان نجد أمثاله في هذا الزمن

و دارت دائرة الأيام بسرعة و بدأت الاستعدادات لحفل الزفاف و الانتقال لمنزل الزوجية فقد وعدها خطيبها بحفل أشبه بليلة من ليالي ألف ليله و ليله
و قبل موعد الزفاف بأيام ذهبت مها مع خطيبها لمشاهدة فستان الزفاف الذي كان لا يزال عند محل الخياطة كان الفستان معلقا في واجهة المحل و قد كان آية في الجمال و الذوق الرفيع لا أحد يعلم ماذا كان شعور نون عندما رأته كان قلبها يرفرف كجناح طائر أبيض بوده أن يحتضن السماء و الأفق الرحب كانت فرحة جدا ليس بسبب الفستان بل كانت سعيدة بأجمل لحظات الحياة التي سوف تلتقيها بعد أيام قصيرة كانت تشعر في قرارة نفسها بأن الحياة بدأت تضحك لها و انها بدأت ترى الجانب المشرق منها

ارتدت مها الفستان الأبيض لتجربه فظهرت به كالملاك الأبيض الجميل فقد كان عليها رائعا
و جمالها البرئ قد زاده روعة و حسنا و بهاء
سوف تكونين أجمل عروس رأيتها في حياتي يا عزيزتي هكذا قال لها خطيبها عندما رآها بالفستان فابتسمت مها ابتسامة عريضة وردت عليه قائلة : بل سأكون أسعد عروس في الدنيا لأنها ارتبطت بشاب مثلك

و مع ان الفستان كان رائعا الا انه كان بحاجة لتعديل بسيط فتركته مها عند محل الخياطة و اتفقت مع صاحبة المحل أن تعود له في اليوم التالي الا ان صاحبة المحل اعتذرت بلطف ووعدتها بأن الفستان سيكون جاهزا و على أحسن ما يرام بعد ثلاثة أيام
أي بالتحديد في يوم الزفاف صباحا و مرت الأيام الثلاثه بسرعة جدا وجاء يوم الزفاف
اليوم المنتظر استيقظت مها منذ الصباح الباكر فهي أصلا لم تنم في تلك الليله كانت الفرحة لا تسعها فهي الليله سوف تزف الى أحسن شباب الخلق

اتصل بها خطيبها و أخبرها انه سوف يذهب بعد نصف ساعة لمحل الخياطة لاحضار الفستان لترتديه و تجربه مرة أخرى حتى تتأكد من ضبطه
و ذهب خطيبها بسرعة لمحل الخياطة كان يقود سيارته بسرعة جدا كان يسابق الريح من فرحته و سعادته بهذه المناسبة التي هي أغلى و أثمن مناسبة لديه بالتأكيد و لدى مها كذلك

و فجأة و بسبب سرعته القوية انحرف في مساره عن الطريق و انقلبت به السيارة عدة مرات
و في الوقت الذي كانت فيه سيارة الاسعاف تقله للمستشفى و لكن بعد فوات الأوان فمشيئة الله فوق كل شئ فقد كان قد فارق الحياة
كان جرس الهاتف يرن في محل الخياطة كانوا يسألون عنه فأخبرتهم صاحبة المحل بأنه لم يأت بعد فقد تأخر
لم يطلبوه ليسألوه عن سبب تأخره في احضار الفستان لكنهم طلبوه ليخبروه بأن مها قد انتابتها نوبة المرض المفاجئة و نقلت على اثرها المستشفى بسرعة و لكن المرض هذه المره لم يمهل نون كثيرا فكان رحيما بها كان لا يريدها أن تتألم و تقاسي و تعاني أكثر مما عانته طوال فترة حياتها القصيرة
فبعد دقائق من ذلك جاءهم نبأ وفاة ابنهم الشاب من المستشفى و بعده بلحظات نبأ وفاة مها على اثر هذه النوبة

و هكذا بكت السماء حزنا عليهما و اكفهرت
و ذبلت الأزهار وماتت و غردت الطيور حزنا و شجونا عليهما و تحولت ليلة ألف ليله و ليله الى ليلة أحزان و نواح الى ليلة غابت عنها الأفراح

و ظل الفستان معلقا على واجهة المحل لم يلبس و لن يلبس الى الأبد و أصبح يحكي قصة مها الحزينة لكل من يراه و يسأل عن صاحبته ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

قصة سلطان النحاوي الرشيدي مع جاره رواية جديدة

سؤال توجه للشاعر سلطان النحاوي الرشيدي
فروى لنا القصة والقصيدة
اترككم مع السؤال والاجابة من لسان شاعرنا

س : طيّب ودنا تعطينا يابو غانم قصيدتك وقصتها اللي في جارك اللي شكاك عند الشرطة ؟
هذا جار لي درس في إمريكا وتأثر بهم وعوّد من عندهم ومعه كلب الله يكرمك ويكرم القارئ مشتريه من إمريكا الشاهد إني استأجرت بيت قريب منه وبجنبنا مسجد المهم كنت إذا طلعت من المسجد أعزم جيراني للقهوة ويعزموني مثل مايتعازمون النشاما بينهم بين.
المهم الجار هذا إذا عزمته يصد مني ولا يكلمني لاهو باللي يدعي لي بالغناه ولاهو باللي يقلط للقهوة.
المهم أنا بنيت خيمة في حوش البيت ودايم نصلح قهوتنا فيها وتعرف النجر ودندنته له صوت مسموع وعاد صوت النجر بحد ذاته كيف عند هله .
المهم كان عندي ذاك اليوم نشاما يتقهوون إلا وجرس البيت يدق طلعت للباب إلا عند الباب عسكري من الشرطة اقلط ياولد قال : الله يسلمك أنا جايك أبيك تخاوينا للشرطة قلت : عسى ماخلاف قال : موضوع بسيط قلت : له لاحقك للمركز استأذنت من ضيوفي ورحت للشرطة إلا وذا جاري عند الظابط أنا شفته وقلت أكيد إنه صاير عليه خلاف سلامات ياجاري عسى ماشر ياجاري وهو مير يتصدد مني قال : لي الظابط يا سلطان جارك يبي كفالتك قلت : ايوالله بكفله قال تراه في مبلغ 75000 ريال قلت : هي عزوة وانا عند عزوتي قال : الظابط سلامتك ياسلطان جارك مشتكيك يقول : إنك مزعجه بناقوس عندك يقصد النجر قلت : هذا ماهو بناقوس الناقوس لليهود والنصارى لكن اسأله وش اللي عنده دام إنه يسمى النجر ناقوس .
قال : الظابط وش عندك يافلان قال : ماعندي شئ . قلت : إلا عنده كلب وديك وكلها مزعجتنا وحن حاشمينه لأنه جار قال : هذا كلب امريكي مشتريه بأربعة ألاف ريال والديك رومي مشتريه بألف ريال .
عاد قال : الظابط دام إن هذا علمك روّح يالنحاوي جعلك ماتشوف شر وجارك خل شغله عندي .
سويت لي بيوت في هالقصة ماعادني بلازم منها إلا أربعة بيوت.


أقول فيها :

يانجرنا من شان جاري هجرنـاك…….أخاف يزعل جارنا يوم يوحيـك
أخاف تزعل جارنا الصبح بعواك……..حيثه ماهو بمن لابة تعتني فيـك
وجداه ياوجـداه يالـدور هـذاك………يوم الرجل في مجلسه يفتخر فيك
ماهو بجارٍ يشتكيني ليـا اوحـاك………سلط عليك الوقت ما اقشر بلاويك

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

شاب سعودي بالعليا يدهس عشيقته بالسياره

هذا ما حصل سعودي بالعليا يدهس عشيقته بالسيارة!

شاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل ما طالته عيناه ويداه عاش حياة صاخبة لا تعرف الأخلاق ولا الدين بعد أن وصل إلى مرحلة التشبع ولم يعد يجد اللذة في شئ وبدأ يشعر بالتوهان والضياع وفقدان النفس والروح .. أتاه داعي الحق وعرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم الإسلام…عرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريقه..طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم الإسلام ..وأطلق لحيته..وقصر ثوبه التزم بالفروض
والواجبات..

ترك المحرمات ..دور اللهو..اصدقاء السوء…..كل ذلك تركه إلا حاجة واحدة لم يتركها عشيقته أو حبيبته كما كان يسميها ……

يعلم أنها محرمة عليه ..حاول مرة وأكثر ولكن في كل مرة يعود اليها.. فالشيطان والنفس والهوى غلبوا عليه كل ما بعد عنها اتاه هاجسها وذكرياتها معه كان يعشقها عشقا لا يوصف كانت ترافقه في أغلب أوقاته كانت رفيقته في مغامراته في المراقص والملاهي وفي دور السينما ..عشرة عمر كما يقال:

لو بيده لكان تزوجها ولكن هنالك امور اكبر منه ومنها تقف ضد هذا الزواج

تعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطة لا بد أن يكون قويا ..قوي الإرادة والعزيمة في هجر عشيقته.. فالأمر دين لا لعب…

هكذا قرر في جلسة مصارحة بينه وبين نفسه واتخذ قراره بإعلامها بتركها ..قرر ونفذ

خاطبها وتحدث اليها ..بينه وبينها فقط .. قال لها انه ملتزم الآن وتعاليم دينه تنهاه عن الإقتراب منها والعيش معها ….

كانت عشيقته تصغي اليه دون ان تتكلم .. تلقت منه ما قاله دون ان تتكلم كان يخاطبها وصوت الأسى ينبع من كلماته.. ولكن هكذا قرر ولابد أن يتخذ قراره

وهكذا حصل الفراق ..ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو يخاطبها

بهذا الأسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحة

استمر صاحبنا في هذا الهجر حتى كان يوم المفاجأة.؟!!

في يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السيارة التفت خلفه فجأة فكانت المفاجأة التي عقدت لسانه .. شاهد عشيقته قاعدة في الكرسي الخلفي للسيارة فكانت المفاجأة سألها كيف دخلت ومن اتى بك ؟ لم تجبه بل احس ببصرها ينظر اليه بحزن اعاد السؤال كيف دخلت لم تجب اراد ان يغلظ عليها القول .. ولكن اصابه بعض اللين وبدأت الذكريات يسوقها له الشيطان فما كان منه إلا أن أجلسها بالكرسي الأمامي بجواره ….

وسار بالسيارة ..بدون هوادة إلى حيث لا يدري وكان الصمت والشيطان ثالثهما ..

بدأ يختلس النظر اليها وإلى جمالها تأجج الحب والعشق في قلبه مرة اخرى .. وبدأ داعي الشيطان والإيمان في قلبه يتصارعان .. كل ذلك وعشيقته صامته في حزنها

سار بالسيارة إلى طريق فرعي لا يوجد به أي عابر سبيل .. وهون من سرعته و غلبه شيطان الهوى .و. يأتيه داعي الإيمان .. هكذا الصراع كل ذلك في ثوان معدودة

في هذا اللحظة اتاه داعي الإيمان .. فما كان منه إلا أن اطبق بيده على عشيقته بكل قوته فلم يدري بنفسه إلا وكأنه قد كسر عنقها أحس بأنها ماتت أو في غيبوبة حدث كل ذلك

بصورة سريعة جدا لم تبدي العشيقة أي مقاومة فقد كان الأمر مباغتا عليها..

فتح باب السيارة وهي تسير ببطء والقاها بالخارج وسار عنها ونظر من مرآة السيارة إلى الخلف رأى عشيقته ملقاة على الشارع دون حراك يذكر

أوقف السيارة وعاد إلى الخلف مر بجوارها مرة اخرى رأى أنها اصيبت ببعض الكسور فقط خاف على نفسه فما كان منه إلا أن قاد سيارته بسرعة إلى الأمام وعبر بإطارات السيارة فوق جسدها ثم كرر ذلك مرتين ليتأكد من موتها..

عندما تأكد أنها قد هرست تحت إطارات السيارة احس بالراحة والإطمئنان فقد تأكد الآن انه لن يعود الى عشيقته ..!

تدرون وشو …….

إسم العشيقه

::::
:

v
v
v
v
v
v
v
v
إنها السيجارة

الـتـدخـيـن سـبـب رئـيـسـي لـمـرض الـســرطـان والـرئــه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

الحياة لا تنتظر – قصة رائعة

كان هناك رب أسرة طموح لكنه فقير جداً بسبب وظيفته الضعيفة ، شاهد برنامجاً مع أسرته المكونة من زوجته وثلاثة أطفال يتحدث عن تطوير الذات لتطوير الحياة فقرر الالتحاق للفوز بشهادة الثانوية ومن ثم الشهادة الجامعية.

منذ ذلك الحين تحولت حياة الأب إلى عمل في النهار ودراسة في الليل ومراجعة للدروس والواجبات بعد ذلك ، لم يرَ أولاده ولم يجلس معهم إلى طاولة الطعام سوى يوم الجمعة فقط والذي كان يقضي نصف في الدراسة … ولأن لكل مجتهد نصيب حصل الأب على شهادة الثانوية التي سمحت له بالحصول على درجة أعلى في عمله وأجر أفضل ساهم في تحسين ظروف حياته قليلاً ، لكن المرحلة الثانية جاءت ؛ إنها الجامعة.

مع الجامعة والوظيفة الجديدة لم يجد الأب وقتاً لأبنائه سوى وقت غداء الجمعة وكانوا كثيري الشكوى من هذا الوضع وطالبوه مراراً وتكراراً بالاهتمام بهم لكنه كان يقول : "كل هذا من أجلكم"…

صبرت الزوجة والأولاد وحصل الأب على شهادة جامعية ، وكما كان متوقعاً ولأنه محبوب في شركته تم إعلان ترفيعه لمشرف على الموظفين ، وهنا أصبح وقت عمل الأب أطول ورغم عدم وجود شهادات ودراسة لكنه كان يقضي الوقت في العمل ليثبت جدارته فطموحه الآن ان يصبح مديراً.

قال له الأولاد :" لقد قلت لنا إن الظروف ستتحسن وستكون معنا بعد الجامعة ولم يحصل هذا" ، فرد عليهم بنفس الكلمة : " هذا من أجلكم!!".

واصل الأب عمله وجاهد وناضل ونال ما أراد ، فقد أصبح مديراً لقسمه ولأن الإدارة تتطلب حرصاً ومراقبة وتعامل مع الزبائن لم يعد يتناول الغداء يوم الجمعة في البيت بل مع الزبائن لإظهار الاهتمام بهم ويحقق النجاح المتوقع… مرت السنوات وعندما شعر الأب بأنه حقق ما يريد .. قرر أخذ زوجته وأولاده الذين باتوا يدرسون في الجامعة إلى البحر للسياحة.

جمعهم في المساء على العشاء ووقف وقال : " أشكركم على صبركم علي ، أعلن أنني منذ اليوم سأقضي معكم يومي الإجازة وسوف أعود من العمل لأكون معكم يومياً".

صفق الأبناء وابتسمت الزوجة كما لم تبتسم من قبل فهم الآن استعادوا والدهم…

ولأن الحياة لا تنتظر أساسياتها أفاق الأبناء على صدمة فقدان والدهم الذي خطفه الموت منهم عندما وعدهم بالبقاء معهم !!.

الحكمة : الحياة لا تنتظر وهناك متطلبات لكل مرحلة ، وهناك لكل شيء حق فأعطِ كل شيء حقه.

م/ ن

ودي لكم ,.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

رواية ريما ونواف جنان بمعنى الكلمة و رومنسية رائعة

ريما:بنت عمرها18 سنة بثاني علمي وحيدة امها اوبوها يعني المدلعة كانت مرة حلوة ونعومة
ابوها:فهــــــد وهو تاجر غني مدلع بنته دلع..
امها:سلمــى مديرة روضة ومرهـ اهتمامها بنفسه وبريما..
……………
عيال عم ريما:
نواف:عمرهـ 24يدرس هندسة كمبيوتر(كان يدرس بامريكا 5سنوات وكمل في الرياض)<<مزيون مرررررررة
محمد:عمرهـ 19 ثالث ثانوي علمي<مملوح بشكل!!
ابوهم:سعود وكان له شركات كبيرة في الرياض
امهم:ليلـــــى معلمة بس تركت التدريس وجلست بالبيت..
…………..
عم ريما طــــــلال:
نوف بنته:عمرها 17 اول ثانوي وكانت مقربة لريما..
عبد الرحمن:اخوها وعمرهـ 18سنة
العم طلال: استاذ في الجامعه
زوجتة العنود: كان لها مشغل كبير في الرياض(بزنس وومن)
……………
عمت ريما:
فيصل:عمرهـ 24 وصديق نواف بالمرة مايفترقون عن بعض
الهنوف: عمرها18 صديقة ريما ونوف مرهـ اسراهم عند بعضم<<مملوحة
نورة:عمت ريما وكانت ربة بيت ماتشتغل..
…………..
خوال ريما:
ندى: خالت ريما الصغيره وكانت بسنة ثاني كلية تخصصها "علم نفس" وتموت في شيء اسمه ريما وريما كذلك
تركي:خال ريما الصغير كان اكبر منها بسنة ويدرس طب سنه اولى..
جدتها اسمهـــــا:هيا..
…………..
ريما من كانت صغيره وعمها سعود يحبها ودايماً يقول انها لولدهـ نواف كبرت ريما وكبر معها الحلم وكانت دايماًتفكر فيه..العم سعود يحب ريما حيل ولاسيما ان ماعندة بنات..ريماماكانت تعرف ولا شي عن نواف ولاتعرف شعوره..ولاتعرف حتى شكلةلانها مابعد يوم كانت صغيرة سافر نواف يدرس وبعدها رجع والبنت كبرت وصارت تتغطى عنه..وهو كذلك ماقــد شافها بس يسمع عنها..

الـــــــــــبداية:
الهنوف:الوو ريما كيفك؟
ريما:تمام وانتي شخبارك؟
الهنوف:بخير اقول ريما طفشانة وضايق صدري تكفين تعالي عندي
ريما:طيب نوف بتجي؟
الهنوف:ايه قلت لها وقالت لامها وافقت.
ريما:ياسلام وانا آخر وحدة ينقالها فيكم؟
الهنوف:يالله عاد بتدلعين علينا يعني؟
ريما:هههههههه لاخلاص بقول لابوي وارد لك.
الهنوف:اووكي!!

بعد دقايق رن جوال الهنوف
ريما:هنو<<اسم الدلع لهنوف
هنو راح اجيكم الليلة
الهنوف:حياك ربي يالله بنتظراك لاتتأخرين..
ريما:ابشري

السـاعة خمس العصر..
كانوا البنات مجتمعات عند الهنوف وفالينها وناسة سوالف وحالتهم حالة البنات كانوا في الحديقة..فيصل فتح الباب البنات ارتبكوا على طول تغطوا بعبايتهم وطراحهم
الهنوف:ياهوة عيب عليك فيه ناس جالسين هنا
فيصل:اوووه آسف حقك علي بس لاتزعلين<يتريق عليها
الهنوف:لاوالله <طفشت منه
فيصل:اقول وراك ماتغطين ترى نواف بينزل يتقهوى معي
الهنوف:نووواف احلف معك<علشان ريما تشوفه البنت متحمسة
فيصل:انتي وش دخلك معي ولا مو معي
الهنوف:هاه بس لانه ماقد جانا من سفرته<اتربكت
فيصل:اقول نسيتني الولدفي السيارة
نواف:احم احم<علشان بيدخل
دخل نواف وفيصل الحديقة اللي كانوا البنات جالسين فيها مع العمة نورة دخل نواف علشان يسلم على عمتة نورة وكانت ريما اللي جالسة جنب عمتها على طول دقات قلبها تضرب بقوة والهنوف ونوف اعيونهم عليها

نواف:مساء الخير ياعمتي
العمة نورة:ياهلا والله بولدي شلونك؟وشلون ابوك وامك؟
نواف:بخير يسلمون عليك
العمة نورة:اخيراً زرتنا
نواف:والله تعرفين مشاغل
العمة نورة:نواف هذولي بنات عمك سلم عليهم
نواف من بعيد:شخباركم بنات..
البنات:الحمد لله..
فيصل:ياللله بسرعة خلينا نروح للمجلس.
نواف:عن اذنكم..
العمة نورة:حتى انا بروح ابي اشوف الاخبار
نوف:واااااي يهبل وش ذا انسان ولا ملاك يابختك ياريما
الهنوف: روعة يجنن بمعنى الكلمة
ريما كانت ساكتة وتفكر ياترى يدري فيني يعرفني آآه لو تدري يانواف اش قد احبك واموت فيك
الهنوف:من شاف احبابه نسي اصحابه
ريما:هاه لا بس ماسمعتكم
نوف:اكيد من شفتي ذا الزين عقلك معاه
ريما:اقول انتي وياه اسكتوا انا بروح للبيت
الهنوف:وين تو الناس.؟
ريما كانت متضايقة ان نواف ماعبرهم ولا بكلمة ولااعطاهم وجهه
ريما:لا بس حاسة نفسي تعبانة
نوف:خلاص هنو لاتضغطين عليها خليها براحتها<نوف حست فيها
راحت ريما بعد نص ساعة جاها السواق والشغالة..
وبعدها كانت الهنوف بتروح للمطبخ بتشرب ماء الا مروا من عندها فيصل ونواف وماكان معاه جلال ولا اي شيء تتغطى فيه..نواف اعجبته من اول نظرة وطات عيونه فيها

فيصل:هنوف يالله روحي الولد بيطلع
الهنوف على طول طلعت وهي تجري من الخوف

••.•°¯`•.•• ••.•°¯`•.••

في بيت ريما
دخلت عليهم وكانت امها جالسة بالصالة وابوها يتابع التلفزيون

ريما:السلام عليكم
الكل:وعليكم السلام
ابو ريما:ياهلا وغلا توة ينور البيت يالغلا
ريما:تسلم يالله انا بروح فوق لغرفتي ابي انام تصبحون على خير
ام ريما:وش فيك حبيبتي ماهي عادتك بالعادة تجين من هنوف والابستامة شاقة وجهك
ريما :لابس تعرفين هنوف ونوف راسي صدع منهم ومن صراخهم وسواليفهم
ابو ريما:خليها ياسلمى يمكن البنت دايخة
ريما:يالله تصبحون على خير
الكل:وانتي من اهله

ريما من دخلت غرفتها وطاحت على السرير وجلست تصيح بصوت واطي علشان مايحسون فيها اهلها
ياربي انا ليش حظي كذا من وعيت على الدنيا وانا احبك يانواف وانت مو حاس فيني ولا معبرني..ليش كذا..آهـ يانواف لو تدري بحبي لك من 7 سنين وانا احبك حرام اللي جالس تسويه فيني

***يلاه ورونا تفاعلكم وردودكم عشااااااان الجزء الثاني

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

قصة جديدة لا تفوتكم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

فكرت بعنوان للقصه مالقيت ..

الحين راح اقولكم قصتي الجديده .. و أتمنى انها تعجبكم ..

:: القصه تتكلم عن صديقان .. يعرفون بعض من الأبتدائي لين ماوصلو الجامعه .. و واحد طاح في الخمر و …الخ (اتركم مع القصه )

صديقان حميمان..
فيصل و راشد
بدأت صداقتهم من المرحله الأبتدائيه
كانو‎ ‎ أكثر من أصدقاء كانو أخوان.
في نفس الصف و الفصل

إلا إن فيصل اطول من راشد

استمرت هذه الصداقه مع مرور الأيام.. وكبروا لين وصلو للمرحله الثانويه..وبدأ اول يوم دراسي …

جا راشد للمدرسه بدري..

قاعد يستنى صديقه فيصل
وراشد يستنى فيصل متى يجي

و راشد كل شوي يروح ويرجع
و هو قاعد
دخل واحد و وقف عند الباب.

لابس شماغ و الكتب بيده
راح عنده و قاله :

راشد : السلام عليكم
…: وعليكم السلام
راشد: كيف الحال
…: الحمد الله
راشد: انت فيصل ال؟؟؟
…: ايه
راشد : هلا وغلا . ما عرفتني
فيصل: لا و الله
راشد : أنا راشد ال…
فيصل: هلا والله وينك قاعد استناك.

عرفوا بعض و بعد السلام و السواليف.

راحو للطابور خلصوا من الطابور راحوا للفصل وقعدوا جمب بعض.

وخلصت المرحله الثانويه بسرعة
.
راشد نجح بأمتياز بنسبه 96%
و فيصل نجح بأمتياز بنسبه 99%

وجت اللحظه الحاسمه وبدأ تحديد المصير…

االي و هي الجامعه….
وبعد التسجيل بالجامعه .

و جا أول يوم دراسي..

بدت الدراسه وبدا راشد و فيصل
في الأعتماد على نفسهم.

وكل واحد منهم مسؤل عن نفسه
.
راشد صار دب وشعر طويل.

و فيصل نفس ماهو ما تغير طويل.

$_بداية القصه _$

مرت الأيام واستمر الصديقان مع بعض بالإضافه إلى أصدقاء جدد.

ومع مرور الأيام لاحظ فيصل التغير على راشد في طريقه كلامه وفي تغيبه الكثير ….
حاول فيصل يعرف الأسباب الي خلت راشد يتغير ولاكن صديقه راشد دايم يقول لفيصل اي شي يصيرله بس هذي المره صار شي لراشد ولا قال لصديقه فيصل.

مرت الأيام وضع راشد ما يطمن..

صار يقعد لحاله و لا يسولف .. وكان حزين.

انصدم فيصل لما شاف راشد بهالحاله..

فيصل:راشد وش فيك متغير صاير ما تقعد معنا.
راشد: …
فيصل:راشد تكفى قلي وش فيك في أحد مزعلك.
قعد يصيخ راشد وضمه فيصل

فيصل: قلي وش فيك راشد؟
راشد:أنا تعبان يا فيصل.
فيصل: تعبان.! قلي وشفيك.

أخذ أغراضه راشد وطلع من الجامعه.

بعد مرور ثلاث أيام ماجا راشد للجامعه.

دق على جواله مقفل دق على بيتهم محد يرد.

قلق فيصل على راشد.

دق على ولد خال راشد ..

فيصل:الو
رامي: هلا
فيصل:هلا رامي أخبارك؟
رامي:هلا والله الحمد الله.مين معي؟
فيصل:انا فيصل.
رامي:هلا بك . وينك ليش ما تسير علينا؟
فيصل:موجود. اقول بغيت اسألك عن راشد صارلي كم يوم ماأدري وينه دقيت على بيتهم وعلى جواله ما يرد.

رامي: ما تدري وش الي صار؟

فيصل : لا والله ..!
رامي: مات أخوه قبل امس.
فيصل : الله يرحمه.

راح لبيت راشد وعزاه وكان راشد متأثره مره لأنه متعلق بأخوه واجد .

انتهى فيصل من المستوى الأول
وسبق راشد بالمستويات وصار راشد…ياخذ الترم بترمين.
بعد ماكان هو و فيصل من الأوائل.

ومرت الأيام وفيصل يحاول يعرف وش فيه راشد.

وجااليوم اللي يستناه فيصل.
جا راشد عند فيصل .

قعد فيصل جمب راشد.

فيصل: اسمع يا راشد و الله ما تطلع لين تقولي وش فيك.

راشد: وش تبيني اقولك قصتي قصه
.
فيصل: قلي كل قصتك ما ورانا شي.

راشد: قصتي بدت من ثالث ثانوي تعرفت على واحد من أصدقاء عيال خالي وصرت اطلع معه كل يوم وبعدين علمني على الدخان وصرت أدخن .

فيصل:وبعد وش صار..

راشد: وبعدين ياطويل العمر
جا يوم و قالي تعال معي الشقه رحت معه في شباب زحمه وراح طلع شي من الثلاجه ..!
قلت وشو هذا قال هذا خمر
خمر!! أعوذو بالله
قالي اشرب و الله راح تروق وتنسى هموم الدنيا
وشربت لين ماصرت مدمن
صرنا كل اسبوع نروح الشقه ونشرب.

فيصل : وشلون سمحت لنفسك تشرب خمر….؟

راشد: حاولت ما اشرب بس العيال خلوني اشرب و بعدين جا يوم من الأيام وجاب معه كيسه قلت وشو هذا
قالي هذي حبوب
قلتله وش تسوي هذي قالي هذي تخليك تنسى الدنيا و الهم أخذت الحبوب لين ما ادمنت عليها قالي اذا احتجت للحبوب دق علي من بكرا قمت من النوم وراسي مصدع ابي شي يخوره دقيت عليه و قلتله ابي حبوب قالي جب فلوس عطيته فلوس لين ما خلصت فلوسي
رحت وسرقت فلوس من ابوي و ذهب و على هذي الحال كل ما يصدع راسي اروح اسرق
…..

فيصل:وش فيك سكت كمل.

راشد : وش تبيني اقولك حالتي صارت حاله اذا مالقيت فلوس اروح اتسلف ولا اروح اسرق

فيصل يحاول يهدي راشد و يخفف عليه مهما صار ماراح تتغير نظره فيصل لراشد لأنه واثق فيه وفي تربيته مو حق هالسوالف الله يهدي رفقاء السوء وقاله ان الله يمهل ولايهمل وأكيد ماراح يتركهم طال الزمن والا قصر.

راح راشد لبيته و فضفضله طلع كل الي بقلبه لفيصل

وتعالج بحمد الله من الادمان
وأصبح بصحه و عافيه..

وبعد مرور 4 أشهر

.
.
.
.
أنتقل الى رحمه الله راشد وهو في طريقه إلى البيت في حادث مروع

حزن فيصل على وفاه أعز اصدقائه الذي كان مثل الأخ

وهكذا رحل الرحيل الذي تقفل بعده كل الأبواب.. رحل لحياة أفضل.

رحل وترك اهله و أصدقائه…

… أتمنى انها تعجبكم …

تحياتي . لكم كتوت يحب التوت:020174_emm7_prv:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

الفقير الذي أذهل موظف الاستقبال – قصة رائعة

بسم الله الرحمن الرحيم

في ليلة من ليلالي الشتاء البارده !
كان المطر يهطل بشده , معانقا الأرض
التي اشتاق لها كثيرا .. بعد طول غياب

كان البعض ممسكا بمضله تحميه من المطر
والبعض يجري ويحتمي بسترته من المطر

في هذا الجو البارد والمطر الشديد
كان هناك رجل واقف كالصنم !

بملابس رثه .. قد تشقق البعض منها
لا يتحرك .. حتى ان البعض ظنه تمثالا !
شارد الذهن .. ودمعة تبعث الدفئ على خده

نظر له أحد الماره بإستحقار .. سائلا .. " الا تملك
ملابس افضل ؟ "

واضعا يده في محفظة النقود وبعينيه نظرة تكبر قائلا :
هل تريد شيئا ؟

فرد بكل هدوء : اريد ان تغرب عن وجهي !

فما كان من السائل الا ان ذهب وهو يتمتم
تبا لهذا المجنون !

جلس الرجل تحت المطر لا يتحرك الى ان توقف
المطر !

ثم ذهب بعدها الى فندق في الجوار !!

فأتاه موظف الاستقبال …
لايمكنك الجلوس هنا
ويمنع التسول هنا رجاءا !

فنظر اليه نظرة غضب .. وأخرج من سترته مفتاح
عليه رقم B 1
(( رقم 1 هو أكبر وافضل جناح في الفندق حيث
يطل على النهر ))

ثم اكمل سيره الى الدرج والتفت الى موظف الاستقبال قائلا !

سأخرج بعد نصف ساعه .. فهلا جهزت لي سيارتي
ال رولز رايس ؟
صعق موظف الاستقبال مالذي أمامي ..
فحتى جامعي القمامه يرتدون ملابس افضل منه !!

ذهب الرجل الى جناحه وبعد نصف ساعه خرج رجل
ليس باللذي دخل !!
بدلة فاخره .. وربطة عنق وحذاء يعكس الاضاءه
من نظافته !
لايزال موظف الاستقبال في حيرة من امره !

خرج الرجل راكب سيارته الرولز رايس !
مناديا الموظف … كم مرتبك ؟
الموظف 3000 دولار سيدي
الرجل : هل يكفيك ؟
الموظف : ليس تماما سيدي
الرجل : هل تريد زياده ؟
الموظف : من لا يريد سيدي
الرجل : أليس التسول ممنوع هنا ؟
الموظف باحراج : بلا
الرجل : تبا لكم .. ترتبون الناس حسب اموالهم
فسبحان من بدل سلوكك معي في دقائق

واردف قائلا : في كل شتاء احاول ان اجرب شعور الفقراء !
اخرج بلباس تحت المطر كالمشردين ..


كي احس بمعاناة الفقراء !
اما انتم فتبا لكم .. من لايملك مالا ليس له احترام ..
وكأنه عار على الدنيا
ان لم تساعدوهم … فلا تحتقروهم

…………

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده