التصنيفات
قصص وروايات

قصة وعبرة (الطفلة الجزائرية والشيخ السديس) ..بالصور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم يدر بخلد إحدى الأمهات الجزائريات
بأن اتصالها بالتربوي
الدكتور محمد الثويني
عبر برنامجه الأسبوعي
سيحقق لها أمنيتها وأمنية طفلتها
فقد اتصلت فقط لتعرض مشكلتها على الدكتور مسترشدة برأيه ..
فقالت(بأن لديها طفلة صغيرة
عمرها ٨سنوات تحب الشيخ السديس جداً
وتقلد تلاوته
حتى نالت المركز الأول على مستوى الجزائر
في تقليدها للشيخ في سورة القيامة
حتى أنها أسمت نفسها ب (صفاء السديسية )
وتقول لي (أمي أمنيتي أن ألتقي بالشيخ السديس)
ودائماً تسألني متى ألتقي بالشيخ السديس ؟
وأعدها وأنا غير قادرة على ذلك ..
وقلت لها والله يا ابنتي لو عندي بيت لبعته
وذهبت بك إلى مكه ولقاء الشيخ السديس ..
واستطردت تقول : ومع مرور الوقت
ولم يتحقق لها ماتريد قالت لي ياأمي
أنت تكذبين
ولن تذهبي بي إلى الشيخ السديس
ووصل بها الحال إلى أن كرهت كل شيئ
حتى القرآن فتضايقت وبدأت أضربها …)
فوجهها الدكتور بتوجيهات رائعة
وفي نهاية كلامه وجه رسالة للشيخ السديس
بأن يتكرم بالاتصال على هذه الطفلة لتطمينها..
وما إن وصلت هذة القصة للشيخ
حتى تكرم بإستضافتها ووالديها في المدينة
ثم في مكه على نفقته ..
ودعاهم لبيته ..
ورتلت الطفلة عند السديس ثم دعت ختم القرآن كما يفعل ..
فتأثر وبكى فرحاً بنعمة الله عليه ..
وقد أبدى الشيخ استعداده لتبنيها دراسياً.
المرجع مجلة نون
كونوا أحبتي على ثقة بالله وتدبيره للأمور وتحقيقه للأمنيات

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

صداقة الكترونية تنتهي باغتصاب طفلة من الواقع

بسم الله الرحمن الرحيم

انا عضوة جديدة في المدونة وهذا اول موضوع لي اتمنى ان ينال اعجابكم البداية:
تنتقل الرذيلة عبر شبكة الانترنت في غفلة من حراس الحدود والقيم والاخلاق ولان الجرسون الهندي(س.أ)26 سنة استطاع هذه الثغرة بذكاء مدفوعا بنوازعه الشيطانية فقد تسنى له خداع طفلة قاصر لا يتجاوز عمرها11 عاما من خلال بناء علاقة صداقة معها عبر الانترنت لتنتهي به الحال الى ما وراء القطبان بتهمة الاغتصاب بانتظار ان تبت المحكمة المختصة في دبي خلال الايام المقبلة بالحكم النهائي بشانه. تفصيلات الحكاية ان الطفلة(ج.م)11 سنة التي تقيم مع عائلتها في دبي حيث يعمل والدها مدير شركة، تعرفت من خلال احدة غرف الدردشة على شخص هندي استطاع اقناععها عطوف ومحب ومهتم بها ايما اهتمام دون ان يخطر ببال الطفلة المسكينة ان مصيرها سيكون كالفريسة بين انياب وحش كاسر.
وذات يوم عاد والد الطفلة الى البيت ليفاجا بوجود شاب غريب في المطبخ ولدى سؤاله عن غرض وجوده بادرت الطفلة ان الشاب عامل صيانة ارسله صاحب العمارة لتفقد التمديدات الصحية وللوهلة الاولى اقتنع الرجل بلامر سيما انه لم يلاحظ ارتباك ابنته غير ان الشك تسلل الى نفسه بعد ذلك فنزل الى ناطور البناية ليساله عن امر عامل الصيانة ففوجئ بان الناطور لا علم له بوجود عامل في المبنى وعندها اتصل بالشرطة التي جاءت على الفور واعتقلت الشاب ليتضح لاحقا بان الشاب قام باغتصاب الطفلة عدة مرات خلال لقاءات عديدة لهما ليس في المنزل وحسب بل في اماكن عدة كان يحددها لها من خلال الدردشة عبر الشبكة واعترف الشلب بانه قام باستدراج الفتاة من خلال ارسال رقم هاتفه النقال لهاوابرام اول لقاء لهما في احد المراكز التجارية القريبة من منزلها وبعد ذلك قام باغتصابها في احد الاماكن التي استدرجها اليه وبعد ان امتصت الطفلة الدمة الاولى اصبحت اكثر تقبلا لاعادة الكرة معه بل اصبحت تبادر الاتصال به وتحديد المواعيد التي كان بعضها يتم في البيت اثناء غياب الاهل. النهاية

:110103_roller_prv:منقول:110103_roller_prv:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

إشتباك مع الذات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

وها أنا أضع بين أيديكم محاولتي لكتابة قصة .

أرجو أن تنال الرضا والقبول ….
إشــتــبـــاكـــ مــع الــذات

وقفت أمام المرآة ،
تنظر إلى وجهها وجسدها تتفقد أنوتثها

فوجدت أنها قد اكتنزت من الأنوثة ما أشبع عينيها

وظلت تقارن نفسها بما تراه الآن وماكان منها في السابق

تنهدت ااااااه

قالت الآن أكملت عامي السابع والعشرين

الآن أنا امرأة ناضجة ،،

تمخطرت قليلاً ثم جلست على كرسيها المتحرك وسرحت بخيالها

تنهدت ،تذكرت أنها دخلت عالم الزوجية وهي صبية في عامها السابع عشر ،،

وكان عقلها كما جسدها لم ينضج بعد،،

وبقيت تداهمها الأفكار ،

تنهدت تنهيدة طويلة ،وقالت لحالها وماذا بعد؟

أيعني هذا أنني ابتدأت !

في لحظةٍ امتزجت عليها اللحظات

وتذكرت أنها وحدها من دفعت ذلك الثمن

ثمن الوحدة والفراغ العاطفي الذي يسكنها ،

مضى من عمرها عشر سنوات

في انشغال بين واجبات زوجها ورعاية أطفالها ،

لم تلتفت لرغباتها

كانت منهمكة في إرضاء الجميع ،

وتجد نفسها أمام زوجٍٍ

لا يعِيها ولا يعرفُ مابها ولا يهُمه أمرها ،

فكرت بكسر ذاك القيد ،

وسألت نفسها أيعقل هذا ؟!

أن أتحرر من ذلك القيد!

بعد عشر سنوات أبدأ من جديد ،

بعد عشرسنوات وقد أنجبت أطفالي ،

ترد

نعم ولما لا ؟

الآن اكتملت أنوتثي
الأن أصبحت امرأةً كاملة،،

ولكن !

كيف لي أن أكسر ذلك القيد ؟

أو العقد الذي سماه زواج ،،

كيف أتمرد عليه ؟

وأعلمه أنني لم أجد لي حياة معه ،

اختلطت عليها الأفكار وتزاحمت في رأسها ،

و تعالت الأهاااات وكثرت التنهدات ،

لكن كيف سأقول له

ماذا سأقول لقد سئمت تجاهلك

سئمت وضعي معك،،

سأقول أنا الآن امرأة واعية تطالب باستقلالها منك

لن أكمل معك الطريق ،

اااااه سأقول له ذلك لن أتراجع عن قراري ،

وظلت تهيم في أرجاء البيت تبحت عن شئ ولا تدري لماذا تجول .

لعلها تتفقده قبل أن تغادره ،

وبقيت على حالِها تدور وتدور وتدور ،

خطت قدمِها حُجرة أطفالِها

تأملت أحبابها وهم في سباتٍ عميق ،

اااااه وهؤلاء لم أحسب لهم حسابي،

يالأنانيتي

هؤلاء من أحببتهم

هم فلذة كبدي

هم قرة عيني

ااااااه أولادي نعم أولادي أتركهم وأغادر لأرضي غروري ،،

لا لن أتفوة بكلمةٍ اليوم

لن أطالب بفكاك قيدي الآن

لن تكون لحياتي بعد أطفالي حياة

هم نبع حناني ،

يالي من مغرورة أنانية

تحسست جميع أنوتثي

ولم أتحسس نبض قلبي ،

أطفالي أحبابي هم نبض قلبي ،

تمد يدها لتغطي أطفالها بحنان

تقبلهم في وجنتيهم ،تطمئنهم إنها مازالت معهم ،،

وبخطئ متثاقلة تخرج زاحفة ،

وتعود لكرسيها المتحرك وتعاودها الأفكار تزاحمها ،

قيدي أضناني ،

أءفك قيدي منه أم قيد أمومتي ؟

صعب الاختيار

صعب عليّ أن أختار نفسي عن أطفالي ،

بعمر السابعة والعشرون أجد نفسي زوجة ممزقة تتربص

الفرص لتفك قيدها ،

هزت كرسيها بقوة لعلها تخرج تلك الأفكار

لعلها تنفتها بعيداً عنها ،

وتسارعت وتزاحمت تلك الأفكار ،

وبدأت تأخد النفس يتلوه الأخرفي ثواني معدودات ،

ياإلهي لحظات مرت كأنها دهر ،

اااااااه ماذا أصابني ماذا دهاني ،

لما هذا التغير!

أفقدت عقلي، لم أعد أعرف ما أُريد ؟

أطلقت زفيرها مرة ومرات ،

تنهدت ،

في لحظةٍ ارتسمت على مخيلتها لحظات

استعادت لحظاتٍ كانت قد تناستها ،

وتزاحمت تسابقت عليها تلك اللحظات ،

أيهم تخرج لها قبلاً

أيهم الأفضل لتبدأ بالسرد لها،

وبدأت تسترد كل الذكريات ،

وترد عليها

نعم ولكن لم يهتم بي

لم يشعرني كم هو بحاجتي

لم أكن يوماً قريبة منه

لم ولم ولم ،

نعم كنت أنتظر أن يحس بي يوماَ

لكن طال إنتظاري ونفد صبري ،

لم أعد أتحمل ،

لم أعد أبالي به،

أيتها الأفكار أتركيني وحدي رجاءً .

وتفرض نفسها تلك الأفكار ،

تخبرها وتسألها هل كان قاسياً معك ؟

تجيب لا ،

هل مارس طقوس القهر معك ؟

تجيب لا ،

وهل ؟

تجيب لا ولا ولا

كنت معه لم أعرفه

ولم يفكر بي يوماً ، ولم يهتم بي ،

أيتها الأفكار أرجوك أتركيني الأن ،

تعبت منك لا أريد أن أفكر أرهقتني أيتها الأفكار ،

إذهبي عني إتركيني اتأمل نفسي دونك أرجوك أتركيني بسلام ،،

أغمضت عينيها برهة

تنفست،

هدأت وأستمرت في الهدواء .

عادت لتجول أرجاء البيت تبحث عن شئ مفقود ،

وقفت مرةً أخرى على حجرة أطفالها ،

تتأملهم أحبابها

ذرفت دمعة

وأخرى

ولم تحتمل

ثم أذرفت ماتبقى منها من الدموع ،

حزنت وهي ترى البراءة تغوص في نوم عميق

وهي تدبر بغفلةٍ منهم فكاكها ،

تسأل نفسها ،

أي فكاك هذا !؟

وبقيت متحجرة

على باب حجرة أطفالها

تتأملهم

تشتاق لهم

وهم أمام ناظريها

تهزها المشاعر

ينتابها حزن عميق ،

وبقيت

تلوم تلك الأنثى الذي داهمتها في لحظات

لتزرع بداخلها بذرة قنوط ،

حضنت أصغر أطفالها

بقيت بجانبهُ تسمح على جبينهُ

وهو يغظ في نومٍ عميق ،

تتأملهُ

تخرج الإبتسامة من ثغرها

قربتهُ لحضنها .

وبدأت تثور

على تلك الأنثى الأتية في لحظات

غضبت على تلك الأنثى الحائرة .

صرخت صرخةً من الأعماق

صرخت بلااااا

لن أترككم أطفالي

لن أترككم أحبابي

لن أتبع تلك المراة الغاضبة

ساتمرد عليها ،

سأبقى لأطفالي ولن أبرحَ هذا المكان ،

هذا المكان الذي بنيت فيه أسرتي

هذا المكان الذي تعالت ضحكاتكم فيه

هذا المكان الذي إسمه بيتي

اااااه نعم بيتي ،

لن أتركه أحبابي

لن أترككم أطفالي

لن أدع تلك المراة تنسيني ما صنعتُ بتلك السنين ،

لن أدعها تهزمني

لن أدعها تغتالني

ساطردها من رأسي

لا بل ساغتالها من رأسي

سادمرها لأجلكم أطفالي

سادمرها أوعدكم وسابقى معكم ولن أبرح مكاني هذا

ابداً ابداً ابداً ….

من بنان أفكاري.

( قطر الياسمين )..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

نابليون وبائع الفراء…قصة خطيرة لاتفوتكم

أثناء قيام "نابليون" بغزو روسيا ،كانت جنوده تقاتل في وسط مدينة صغيرة في الأرض الشاسعة التي لا ينتهي شتاؤها،وقد ابتعد "نابليون" عن رجاله،ورآه مجموعة من الروس وبدأوا في مطاردته عبر الشوارع الملتوية،ففر "نابليون" لينجو بحياته ودخل مسرعاً محل فراء صغير في إحدى الشوارع الجانبية وهو يلهث وعندما رأى بائع الفراء صاح متوسلاَ:"أنقذني ،أنقذني!أين أختبئ؟"وقال له البائع:"تحت كومة الفراء في هذه الزاوية" وقام البائع بتغطية نابليون بالكثير من الفراء.ولم يكد ينتهي البائع من إخفائه حتى هجم الروس صائحين:"أين هو؟لقد رأيناه يدخل هنا"
على الرغم من كل احتجاجات بائع الفراء فقد قاموا بانتزاع كل شيء في المتجر بحثاَ عن "نابليون"،ودسوا سيوفهم في أكوام الفراء لكنهم لم يعثروا عليه.ثم توقفوا وغادروا المكان.
بعد فترة من مغادرتهم، زحف "نابليون" خارجاً من أسفل كومة الفراء ولم يمسه أذى، وعندئذ وصل حراسه ودخلوا عليه فاستدار البائع إليه وقال وهو يرتعد خوفاً:" اسمح لي أن أسألك سؤالاً أيها القائد العظيم:"كيف كان شعورك وأنت تحت الفراء مع معرفتك بأن تلك اللحظة قد تكون اللحظة الأخيرة في حياتك؟".
نهض نابليون واقفاً وقال للبائع بغضب:"كيف تسألني هذا السؤال،أنا نابليون الإمبراطور! أيها الحراس،خذوا هذا الوقح وضعوا غمامة على عينيه وأعدموه. وأنا شخصياً سأعطيكم الأمر بإطلاق النار عليه".
وأمسك الحراس ببائع الفراء المسكين وأخرجوه من متجره.وأوقفوه عند الحائط ووضعوا غمامة على عينيه.فلم يستطع أن يرى شيئاً،ولكنه كان يسمع تحركات الحراس عندما وقفوا صفاً واحداً وأخذوا بنادقهم،وكان يسمع صوت ملابسه التي تعصف بها الرياح الباردة.كان يشعر بأن الرياح تضرب ملابسه ،والبرودة تلامس وجنتاه،وسيقانه ترتعد بشدة
لدرجة أنه لا يسيطر عليها.وسمع نابليون ينادي ببطء:"مستعدون……….صوبوا………"وفي هذه اللحظة،أدرك أنه حتى هذه المشاعر سوف تسلب منه إلى الأبد،وكان هناك شعور بداخله لا يمكن وصفه وسالت الدموع على خديه.
بعد فترة طويلة من السكون سمع البائع وقع خطى تقترب منه ثم تم نزع الغمامة من على عينيه.ولم يستطع أن يرى شيئاً لأن ضوء الشمس جاء مفاجئاً،ثم رأى عيون نابليون تحدق فيه بقوة وتنظر في عينيه وكأنها ترى كل ما بداخله.ثم قال نابليون بهدوء:"هل عرفت الآن؟".

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

وليد وسناء عشقٌ خلفَ القضبان قصة حقيقية

بسم الله الرحمن الرحيم
اذا رزقنا بطفل في المستقبل سنسميه ميلاد
لانه سيشهد ميلاد الحرية وميلاد غد مشرق
إن شاء الله
***
العشق قصص تروى
وحكايات وقت السمر
وأشعاريتغنى بها الناس
قصص العاشقين
نقشتها الأحلام
وخُطت على رمال البحر
منا من تمنت أن تكون عبلة
ويكتب لها عنتر أرق الأشعار
حلمتْ
أن تكون ليلى
وقيس فى عالم الأحلام
و منا حلمها فارساً بحصانه الأبيض
ساندريلا
وفي قلبه أجمل الأميرات
ومن قصص شعراء العرب
نحبهم عشقاً ومنهم
قيس وليلى
عروة وعفراء
ولّادة وإبن زيدون
أبو العتاهية وعُتبة
أبو نواس وجِنان
ابنُ رُهيمة وزينب
توبــــة وليلى
جميل وبثينة
عنترة وعبلة
كلها الحب الرائع
والنزعة الفطرية للطرف الآخر
ولكن وليد وسناء
زيادة على ذلك
حب الوطن وعشق قضية
قضية الأمة العربية والإسلامية
قضية فلسطين
عشق
وليد وسناء
عشق تحت ظل الإحتلال
وعشق خلف القضبان
نعم ومع أحداث
رواية سناء ووليد
كما ترويها الفاضلة سناء
الطرف البطولي من قسوة الواقع
والطرف الخالد وليد خلف القضبان
***
منقول بتصرف
***
أروع وأقدس
قصة حب
في فلسطين
وليد وسناء
بطلها وليد
أسير فلسطيني
يواجه قيد السجّان
منذ خمسة وعشرين سنة
ورفيقة دربه سناء
التي تعيش على امل اللقاء به خارج القضبان
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الاسير وليد دقة من فلسطين التي احتلت عام 1948
والتي نسيها قادة شعبنا حتى أصبحت خارج الصراع
***
وليد دقة وفي غرفة
ضمت سابقاً الاسير اللبناني البطل
سمير المنطار يمضي فترة اسره هذه الايام
يتعلم ويكتب ويمارس حياته العادية رغم ظروف الاسر
سلاحه اليومي المطالعة والرياضة وكتابة الرسائل لزوجته سناء
واذا كان الواحد منا يعود اخر النهار ليلتقي باولاده وبزوجته فان
وليد لا يلتقي بزوجته التي تزوجها وهو في الاسر الا مرة واحدة
كل اسبوعين ولمدة نصف ساعة فقط ، غير كافية لكنها بالنسبة
لاسير تساوي العالم كله ، في هذه الزيارة يبث وليد اشواقه
ويعبر عن مشاعره لزوجته سناء التي يحبها ويعشقها
كعشق قيس لليلى أو جميل لبثينة
واذا كان العرب قديما قد قالوا
أعشق من قيس
الان نضيف اليها
وليدا وسناء
الذين بوفائهما يستحقان
أن يضرب فيهما الأمثال
***
زارته في السجن
وهو خلف القضبان

لتقول له نحن لم ننسك ابدا
فرق لها قلـــــــبه وكتم حبه
إنه خلف القضبان
لا يستطيع أن يفعل شيئا
وتفجر حبه عشقا
وبادلته نفس الحب والمشاعر
حتى عرض عليها الزواج
فوافقت
وهي تعلم ان خروجه من السجن
كحلم جميل في الأزمان البائدة
***
تعاهدا
أن يكملا مسيرة الحياة معا
يعاني مـــــــــن قيد الأسر
وتعاني من بطش السجان
عندما تزوره كل اسبوعين
هو كل حياتها وهو في سجنه
يطل عليها كـــــــــــل ليلة قبل
نومه ليقول لها أحبك سناء
ويطبع على جبينها
قبلة تحمل في طياتها
عنفوان الصمود وارادة التحدي .
وتحرص قبل نومها
وتطمئنه ان قيد السجان
وقيود الاحتلال لن تغير
من حبها للبطل العاشق وليد
الإحتلال والقيود والسجون
ترفدها حبا وعشقا وغراما
وكأنها تقول للعدو الصهيوني
ان كنتم تنتصرون علينا
بأسلحتكم الامريكية الفتاكة
فنحن ننتصر عليكم
بحبنا وإيماننا بعدالة قضيتنا
وإنسانيتنا العظيمة
***
من خلال البريد الألكتروني عبر الإنترنت
التقينا بالأخت سناء , هذا الحوار الذي ننقله كي نقرأ
قصة أكثر غرابة وعجبا
قصة عشق من خلف القضبان
قصة حبا ووفاء وعشقا وتحديا للظلام
***
كيف تعرفت على وليد
متى كانت البداية ؟؟
تعرّفت عليه عام 1996م
كنت أكتب لصحيفة إسمها الصبّار
كانت وما زالت تصدر في يافا
وكانت كتاباتي دائماً تتناول
أوضاع الأسرى وشؤونهم
"
ربما لأن خلفية الأسر ومعناه
متوفرين لديّ
والدي أسيراً ثلاث مرات
لمدة أطولها كانت 4 أعوام
مع عمي وآخرها كان عام 87 حتى عام 88.
أيضاً شقيقي
إعتقل فترتين قصيرتين جداً عندما كان طفلاً
14 عام – وأذكر أن تهمته الأولى
محاولة مقاومة عملاء!
والثانية تمزيق العلم الإسرائيلي
المهم أستقي أخبار الأسرى
من الأستاذ عبد الرحيم عراقي
وقتها رئيساً لجمعية أنصار السجين
وهو بنفسه كان أسيراً
حكم عليه بالسجن المؤبد
وقضى منه 17 عاماً
وحرّر في عملية تبادل جبريل
وأذكر أن عبد الرحيم إقترح عليّ
أستقي أخبار الأسرى من الأسرى أنفسهم
وأعطاني
إسم وليد
وإسم أسير آخر
كي أكون
أختاً لهم
***
وفعلاً ذهبت وأخترت وليد وزرته
وأذكر أن ما شدني إليه ثقافته الواسعة والطريقة العملية
التي يفكر بها ويدير بها شؤونه وشؤون السجن بالتعاون طبعاً
مع رفاقه الأسرى
كانت أول زيارة
عبارة عن تعارف
وسألته يومها
إذا كان بحاجة لأي أمر يمكنني أن أوفره
وعلى الفور قال: "نعم طبعاً أنا بحاجة لكتاب
"الحرب والإستراتيجيه" للكاتب الإسرائيلي العسكري
"يوشفاط أركابي" أحتاجه في دراستي"
وأرسل لي مع أهله مقالة طلب أن أنشرها
في صحيفة كل العرب
وفعلاً نشرتها وكان موضوعها
"رأي حول ترشيح عربي لرئاسة الحكومة"
"
بعد زيارتي
الأولى لوليد بأعوام
قال لي بأنه في تلك الزيارة
كان قد عرف وقرّر بأنني الإنسانة
التي يريدها أن تشاركه حياته
"
هكذا أسّس وليد لعلاقة مستقبلية
بدأت بأمور "عمل" وأستمرّت وتطوّرت
بعدها بنصف عام تقريباً لتأخذ شكلاً وطابعاً آخر
أنا لم أتعاطف معه وإنما كنت
(وما زلت)
معجبة
***
ما الذي أعجبك في وليد
كي تتخذي قرارا الزواج منه خلف القضبان ؟؟
وليد من الأسرى "المنتجين" جداً في السجن
وهذا ما شدني إليه أصلاً من بين الأسرى
عندما أتحدث معه لم أكن أشعر بأنني أتحدث مع أسير
وكان يدهشني دائماً بمدى مواكبته لما يحدث في الخارج
ومدى إطلاعه الدقيق
على مجريات مجتمعه وشعبه وظروفهم
يحافظ على وتيرة معينة في الكتابة
وتجمعت لدي عشرات المقالات
التي كتبها والتي قمت بجمعها
ووضعها في دوسيه كبير
منها مقالات قديمة
ومنها مقالات جديدة
ومقالاته تتسم دائماً بنظرة تحليلة
أجد متعة حقيقية في العوده دائماً لمقالاته
وأجدها تصلح للنشر
ولو بعد أعوام طويله
***
هو لا يقرأ الكتب
وإنما يتناولها كالطعام
وأحافظ دائماً على توفير الكتب
وليد غارق بعموميات السجن المختلفة
وأبداً لا تراه منشغل بنفسه وبهمومه الداخلية
لذا فهو يتمتع بشعبية عالية لدى كل الفصائل
تمكنه من "حلحلة" مشاكل كثيرة داخل السجن
وخارجه
وتأخذ من وقته الكثير
وقد تجمعت لديّ مادة كثيفة مُلأت دواسيّ كبيرة
تحوي ما أصطلحنا على تسميته ووليد "أمور عمل"
(كي نفرّقها عن أمور أخرى، أو بشكل أدق رسائل "عمل"
و.. رسائل "خاصة")، هذا الدوسية تحوي بيانات ، رسائل إلى
مؤسسات حقوقية وأعضاء كنيست، مناشدات، برامج
نضالية تخص حياة السجون
وضعت في فترات مختلفة
وكلمات كانت
تقرأ في مناسبات
***
– هل تزورينه باستمرار ؟؟
في السابق كنت أزور وليد كل أسبوعين مرة واحده
لمدة 45 دقيقة. يفصل بيننا خلالها شبك حديدي
ولكني كنت أتمكن من الإمساك بأصابعه خلال الزيارة
يوم الأحد الماضي …. زرته لأول مرّة بعد إنقطاع عام تقريباً
لأن السجون كانت بدأت بإضراب عن الزيارات
سببه قيام مديرية السجون بوضع زجاج عازل كلياً
بين الأسير وأهله بحيث لا تستطيع أن تسلم عليه أو تقبله
زيارتي يوم الأحد تمت بوجود الزجاج العازل
لأن السجون أعلنت فك الإضراب مؤقتاً
***
أغرب عقد زواج
– السؤال الذي يتبادر للذهن
كيف تم زواجكما وهو خلف القضبان ؟؟
عقد قراننا تم في يوم العاشر من اغسطس ـ آب 1999
وقد قمنا بتقديم طلب لعقد القران في السجن مع الطلب في أن
يسمحوا لعائلتي المقرّبة وعائلته
إضافة لاثنين وعشرين أسيرا ـ من اصدقاء وليد ـ في المشاركة
وأيضاً السماح بالتصوير، فيديو وصور عادية، والسماح
بسماع موسيقى كأي عقد قران عادي
في البداية رفضوا كل طلباتنا
لكن نحن خضنا معركة ضدهم
وساعدنا عزمي بشاره في ذلك
وكان وزير الأمن الداخلي آنذاك والمسؤول عن السجون
"شلومو بن عامي" في بداية عمله، بروفيسور قادم من الجامعه
ويدّعي آراءاً متنورة وتقدمية.
كان ذلك قبل أحداث أكتوبر
التي استشهد فيها 13 من شبابنا
في الداخل
وكان على علاقة طيبة مع عزمي
وهذا أدى في أن نحصل على كل ما طلبناه
بإستثناء السماح لـ 9 أسرى فقط بالمشاركة وليس 22
كما طلب وليد
وفعلاً تم عقد القران داخل السجن
بحضور الشيخ الذي إستغرب الموقف وقال
أن هذا أغرب عقد قران يجريه في حياته الممتده
"
يمكنني الآن أن أرسل لك
عن طريق الكمبيوتر
صور من عقد القران
"
المهم أن
عقد القران
شكل سابقة
في تاريخ حركة الأسرى
وكان الأسرى أنفسهم
(كان ذلك في سجن عسقلان)
يجرون حفلة مقابلة لحفلتنا في داخل غرفهم
كانت لحظات فرح أبكت الكثير من الأسرى
(حسب تهانيهم وكتاباتهم التي أرسلوها لي ولوليد فيما بعد)
***
– هل زرت وليد قبل زواجكما؟؟
طبعاً زرته قبل الزواج
وعلاقتنا كلها تأسّست
قبل الزواج بشكل قوي
وعلى قوّتها
بني الزواج أو
عقد القران.
***

يتبع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

اغتصاب بنت المؤذن

(اغتصاب بنت المؤذن) لاحول ولا قوة الا بالله
——————————————————————————–

شباب الرياض يغتصبون بنت المؤذن …

يروي احد الشباب التائبين قصته فيقول:

في يوم من الأيام (خلال عطلة الأسبوع)، اجتمعت أنا وبعض الشباب واتفقنا على

شيءخطير.تدرون وش هذا الاتفاق.بصراحة من الصعب علي إخباركم به ، ب

س….الله يخزي الشيطان هو السبب في كل الي جرى)الاتفاق كان كالأتي (لا

حول ولا قوة إلا بالله):هو أن نقوم بخطف وحدة (بنت حلال) ونطلع بها خارج مدينة ا

لرياض على أحد الطرق(مثل طريق المطار أو العمّارية أو الثمامة)….نسأل الله أن

يعاملنا بعفوه وأن يستر علينا في الدنيا ولآخرة.المهم الشباب عزموا (الله يهديهم

ويغفر لنا ولهم) وتم وضع الخطة المشئومة وتوزيع المهام والأدوار على

الشباب.ناس يحضرون الفرش على شان نجلس عليه ونوسع الصدر.وناس يروحون

يشوفون الطريق ويحددون المكان. وناس يروحون يشوفون لنا (بنت الحلال) والتي

ستكون كبش الفداء والفريسة لهذه الليلة. (حسبي الله ونعم الوكيل) المهم أنا

من إلي راحوا يمهدون الطريق ويجسون الوضع ويحددون المكان لمناسب، وبالفعل و

جدنا المكان آمن ومناسب ووضعنا الفرش ونزلنا زمازم (الثلاجات) الشاهي والقهوة

والفصفص والمكسرات والبارد. (يعنى الشباب رايقين ذيك الليلة). وبعد طول انتظار

وقلق ومتابعة معهم عن طريق الهاتف الجوال (خشية أن يتم القبض عليهم وتخرب

الخطة)، حضروا الشباب والذين هم مكلفون بإحضار فريستنا. وبمجرد وصولهم إلينا

سألناهم حل أحضرتم (بنت الحلال) قالوا: نعم، وهي مربوطة في الموتر (السيارة)

، وتعلوا وجوههم الابتسامة والفرحة ونحن كذلك فرحون بنجاح الخطة وحصولنا

على المطلوب. المهم، قلنا لهم أجلسوا ريحوا شوي وبعدين نتفاهم (معها) ومع ا

الأخذ والعطاء والسواليف، قلت لهم: هاه من هي بنت الحلال هذي، قالوا لي

مجيبين: بنت المؤذن؟؟!! فحمدنا الله على ذلك. وبعد ما تقهوينا وشربنا الشاهي

وجاء وقت العشاء، قمنا بفرش السفرة وإعدادالمائدة وقام أحد الشباب بإحضار

(بنت المؤذن) والتي كانت مربوطة في الموتر ووضعها على السفرة (بالإضافة إلى

أربـ(4)ـع نفر رز بخاري) بالإضافة للسلطات والمقبلات وقلنا: بسم الله، وبدأنا في

الأكل والشرب حتى انتهينا من ذلك وبعد أن غسلنا أيدينا توجه كل واحد منا إلى

منزله فرحاً مسروراً شبعاناً من بنت الحلال هذي، والله يديمها من نعمة…..

بطلة القصة هي: الدجاجة بنت المؤذن (الديك) والتي هي بنت حلال ومذبوحة

علىالطريقة الإسلامية.

تعيشوا وتاكلوا غيرها
سلاااااااااااااااااااااااااااام

تحــــــياتي لكــــــــــــــم…….اخـوكم ســــــــــــــــــــــــــــام

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

العيون الصامدة – قصة رائعة

العيون الصامدة (فلسطين)

تعرف يا أستاذ عمر أنك انت الطريقة الوحيدة المتاحه لى لاعبر عما بداخلى من أحداث. ادعى أستاذى أنى أعلم من أحداث التاريخ الكثير مع أن عمرى لم يتعدى عقدة الثالث الا أن الزمن قد حفر داخلى ما لم يحظى به الكثير من البشر من حولى.
أولا أعرفك بنفسى إسمى دعاء إمراة وام فلسطينيه أراد القدر أن يجعلنى إنسانة شاهدة على زمن السكوت. قد يكن هذا يوما افضى فيه ببعض مكنونات نفسى الممتلاء من أحداث والمواقف والأشخاص والاماكن.
لأحظت من أول اللقاء أن دعاء لا ترفع وجهها فى وجهى لا أعلم لماذا ولكنى من خلال صوتها المتقطع الذى قد يختفى أحيانا من غمرات الأسئ والألم الماكث فى قلبها البرئ الأرق والأطيب من قلب طفل صغير علمت السبب.
ترفع وجهها أرى إبتسامة خفيفة على وجة حالم بهدوءالليل الصيفى الساكن وعينان ترقدان بين جفون قد تغلظت من كثيرة البكاء إبتسامة تستر خلفها أهات متراكمة وأهات مخنوقة تريد الخروج من ذلك السجن المشدد والهروب من سجان ضخم الجسد فاهر العينين غليظ الصوت لا توجد الرحمة فى قلبه ذلك القلب القاسى بقسوة الفولاذ او أشد لا عطف لا تسامح عقابه أضعاف أضعاف أضعاف الذنب المرتكب ينفذ الأوامر بكل شدة يسبب الآلام ويفتح الجروح وينزف الدماء من كل أركان الجسد ويسيل الدموع من العيون التى كلت كثرة البكاء يدمر الأطفال ويفطر قلوب الأباء.
لا أعلم لماذا لم ترغب النظر فى وجهى وهى تزرف دموع العيون الثمينه الغاليه قد لا أكن صائب الرأى عندما أقول أن ذلك الشعب الأبى تعود على الكبرياء والفخر والعظمه وترك من وراء ظهره الذل والمكوث فى صندوق المهانه والسكوت على الحقوق المسلوبة
هذا الشعب الذى لا يملك فى بعض الأحيان بل فى معظم الأحيان لقيمات يصلب بها قوامه فى النهار الطويل او يسكن بها الألم معدته فى ظلام الليل الشديد ومع ذك يقف على قدميه طوال اللليل والنهار وحده لا أحد يسانده ولو مجرد مساندة طفبفة بل كلام تفاهات تلقى من أفواه فارهه كلام مجرد تسكين للموقف المتازم عبارات رجل الشارع العادى الذى لا يفقه شئ فى تلك المواقف أصبح يعلم ما سيقال فى هذا لموقف او تلك العبارة سوف تقال فى الموقف التالى وهكذا اصبحنا ندور داخل دائرة مفرغة لا جديد اليوم مثل الأمس تاركين هذا الرجل دون رفيق كأنه شجرة بلا جذور وسط صحراء شاسعة كثيفة الرياح المحمله بأمواج الرمال التى تنطلق من هنا وهناك الكل يتجة فى واجه واحدة اتجاة الشجرة الغير مرغوب فى استمرارها فى أرضها أرض أباءها وأجدادها من قبل ذلك الكل يريد إخبار تلكم الشجرة أن تلك الآرض ليست لها.
تبكى الشجرة بشدة مع ندرة المياة التى تتحصل عليها وسط تلك الصحراء الكاحله اليست تلك الأرض هى نفس الأرض التى نبت فيها أتذكر جيدا أيام الصبى أتذكر مكان كل حبة رمل ومن أين تاتى الرياح وإلى أين تنتهى نميت هنا وكبرت آيضا هنا حتى أصبحت كما انا اليوم.
تقطع دعاء ذلك الصمت الرهيب منها, وتلك الأفكار المتراكمة فى عقلى منى.
تعرف يا استاذ عمر.
انا أم منذ عشرين عام اى إنى تزوجت وانا لدى ست عشرة سنه ولدى ستة أطفال لا لا لن اقص قصتى بل ساحاكيك قصة إحدى السيدات الفلسطينيات اللتى يعشن فى قريتى.

إنها السيدة ام عدنان
هى امراة من السيدات التى لو اراد احد الكتاب الكتابة عنها ما كفاه الدهر كله
هذه السيدة تزوجت وعمرها 30 عام ولم يرزقها الله بالولد الا بعد ثماني من الاخوات البنات
ام عدنان لم تكن ترغب من البدايه فى الزواج مثل باقى الامهات او مثل باقى الفتيات من سنها ولكن هدفها الاساسى شئ راسخ داخل امهات افكارها منذ ان كانت طفلها تتعلم القران على يد ابوها الشيخ حمدان ذو الاحية البيضاء العيون المندثرة وصاحب اشهر عصاى فى بلدنا كان هذا الرجل اساس بذرة الخير فى بلاد كثيرة من حولنا ربى على يديه شباب وفتبات كثيرون على اساس واحد هو كتاب الله ان كل شئ لابد ان يكن لوجة الله لا لشئ غيره
من اجل ذلك خرجت الفتاه على نهج الاب
كانت رغبت الام الحقيقية فى الزواج هو ان يرزقها الله بالصبيه من اجل الدفاع عن بلد كثيرا ما رقدوا اطفالها ليلا وهم جوعا والدموع تسيل على الخدود الملونة بالبراءه
كانت الام ترى الشباب يتساقطون الواحد تلو الاخر قوة خارقه تدفعها لتتمنى لو ان هذا الشاب ابن لها الشباب يتساقطون من المنازل المجاورة كل يوم كانهم اوراق الشجر فى الخريف الجاف ترى بكاء الامهات تصيح لماذا البكاء وفى نفس الوقت ترغب بشدة لو انها واحدة منهن ان تقدم لبلدها شئ ختى ولو كان هذا الشئ اعز الناس الى قلبها قرت العين الدماء التى تسير داخل الوردة والشرييندقات القلب التى لولاها ما امضت على الارض يوما واحد
عندما رزقها الله بالولد فرحت الام ولاول يوم نراها تبتسم
ثم تركت الابسمه جانبا وبدات فى اعداع الولد لليوم يطلبه فية الوطن
كان عدنان شاب مطيع محب لامه اكثر شئ يحبه فى الدنيا هى امه الام التى نقلت له كل شئ توارثه من ابيها بكل امانه وصدق كان اثر الجد هو القاسم المشترك بين الام والولد

اعدت الام الولد على اساس هو حب الله حب الوت فى سبيله فداء الوطن بكل نفيس وغالى وان كان ذلك الشئ هو الروح ربيته على الا يخاف الموت لانه ات ات لا محاله لا يهاب العدو المتربص به من كل جانب لا يخش الاسلحة ولا البنادق والرشاشات ولا تلك القنابل التى تلقى على الرؤؤس بالاطنان فكان الشاب سباق الى الدفاع عن وطنه.
لن اسرد المزيد عن هذه الحياه
وبسرعه بالغة لماذا ؟
قالت لانتقل بك الى مشهد لن انساه ابدا طوال حياتى
انه مشهد مقتل عدنان
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااا
مشهد تشيب له رؤؤس الصبيه
فى ذلك اليوم اتذكر كل تفاصيله الحصار يشتد علينا
البطون تصدر اصوات ابواقها ان الانهيار قادم فكان الشخص الضعيفلا يقوى على ذلك فيسقط مغشى علية والشباب وكل من يقوى على حمل الحجارة فى الطرقات يتبادلون القذف اولادنا من جهة بالحجارة وهم من الجهة المقابله بالقنابل والبنادق
وكل دقيقة الجثث تتساقط لكن العيون ساخصة والقلوب لا تهاب الموت المحدق فوق الرؤؤس
تكرر دعاء ما فعلت فى بدء اللقاء تدندن بشئ باللهجة الفلسطينيه حقا لم اسمعه جيدا وكذلك لم افهم ما سمعت تنخرط فى البكاء الصمت يذداد ولكنها لم تمضى الا لحظات الا والعيون تذداد قوة وصمود والصوت يذداد ثقه واصرار
يسقط عدنان بين الجثث التى ملأت المكان ام عدنان تجلس بين النساء والفتيات تداوى الجرحه وتمسح الدموع المنهمرة من عيون الامهات والاباء تزيل الكأبه المظلله للوجوة
وفجاه تطلق الام الزغاريد لقد استشهد ولدى من اجل اعلا كلمة الله من اجل فلسطين مات اعز اهل الارض لقلبى
ماتت العيون التى ارى بها الحياة والإبتسامة التى ترتسم على وجنتى والأرجل التى أسير بها الى مقر الأمان
انطلق الام الى الجثمان الملقى على الارض وسط اهات البشر المحيطين الصراخ يزداد من هنا وهناك تقف الام لماذا البكاء اليس هذا ما تريدون؟ اليس لهذا اليوم اعددتم هؤلاء الشباب؟ ام انكم تمنون على وطنكم بولد يموت فى سبيلة؟ لو كنتم كذلك فهو يرفض منكم تلك المنه ويدير اليكم بظهره اين دينكم اين وطنكم اين واين
تبكون على من لو على الوطن المدمى فقد اصبتم؟ ام لو كنتم تبكون على الابناء فقد اخطاتم
تتحدث الام والابن بين احضانها تضمه بشدة كانها تريد ان تدخله بين الاحشاء لكى يصبح معها الى ابد الدهر الى يوم الموت
ارى القلب الذى يرتفع من بين الضلوع يريد الخروج يريد ان يلمس وجة ابنة الوحيد ولكن هذا كله دون جدوى لا يستطيع الخروج فهو فى زنزانته المشدده لا يقوى على الخروج منها
ومن بين كل هذه الأحداث الشديده تسقط دمعه واحدة من تلك العيون الصامدة فتقع على وجه الابن تلتصق به بشده كانها تقبله قبلة الوداع وكان تلك الدمعه تحمل بين ضياتها كل انواع العذاب الماكث فى صدر الام وكانها امواج من الاحزان المتلاحقة التى تغطى كل ما يقابلها
من وسط الكلمات التى سمعت ادركت شئ واحد ان هذا الشعب ليس ضعيف وسيصل لاى ما يريد ما دام يمتلك تلك العيون الصامدة المتحدية لكل المعوقات لم استطع ان اكمل باقى الحديث وعدت الى مقر عملى لا اشعر بالحياة كما كانت من قبل شعرت ان شئ كسر داخلى ان انسان يموت من اجل قضية مؤمن بها واخرى يموت من اجل السيجارة او غير ذلك
فى تلك الاثناء رايت الدنيا كمايجب ان ترى من منظار اخرى اكثر عقل وحكمه.

الى وطنى الحبيب أعز البلاد الى قلبى الى قلبى النابض بين جنبات نفسى وعقلى الماكث بين جنبات راسى وروحى الهاربة منى ولن اجدها

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

يالطيف.. النذاله وصلت لكذا !!! اعوذ بالله

فتاه تسرق خطيب صديقتها ؟؟؟ (قصه محزنه ) خاص للبنات !!!

——————————————————————————–

لقد اعجبتني واردت نقلها لكم فارجو ان تستمتعو بقراتها…..

( ابدا )
نقلت هالقصه للفائدة

….. تقول : خطبت لمحمد ….وكنت زهره متفتحة لتو يخفق قلبها لوجود طيف يحوم حواها ….كنت في الثانوية … فانطلقت بداخلي عصفور مغرد بالفرحة ……..
حدثت صديقاتي عنه …….. لا بل عن كل شئ ….. عن تفاصيل وتفاصيل … الخطوبة …. ( الشوفه)… ثم الزيارات والخطوبه الرسميه والشبكه والمهر …. ولم يتبقى سوى ( الملجه ) بدأت بالاستعداد ….

وذات يوم حزين ، عصف بقلبي الصغير … دخل والدي متجهما بعد صلاه المغرب على غير عادته ……نادى والدتي بصوت أجش وقال بغتضاب : "نادي البنت " وجئت أسير بخفه وجلست بين والدي ووالدتي ، وكلانا مذهولين بمنظره الغريب ؛ لقد كان شاردا بألم ؛ عابسا بشكل لم اعهده في أبى ….. قال بصرامة : يا بنتي يا دلال … محمد لا يصلح لكي … سننهي الخطوبة .. وأنت عزيزة مكرمه شعرت أن قلبي سقط في حفره عميقة …. ظننت وقتها أن من حولي دقات قلبي العنيفة والمجنونة …… حتى الشهقة لم استطع اجتذابها ….
وانتفضت أمي وقالت : ليش ؟
فقال أبى : هذا ولد سيئ سكير وكثير السفر
أحسست بدوار شديد هل هذا يقبع خلف شخصيه محمد … المحبوب ؟
لم استطع التحدث ولا التفكير فوالدي اصدر الحكم وجاء بي كمستمعة فقط ….
ثم علق قائلا وهو خافض رأسه 000و قال لي (أبو سعد) ذلك عن محمد ولم اصدق وجاء لي بالدليل بل بالادله القاطعة وقال لي : اياك أن تزوج بنتك لهذا ال …
رافقت دمعتي أياما طويلة كانت لحظه عصيبة مره المذاق ماذا سوف أقول للجميع ؟
وهل سأقول لصديقاتي الحقيقة …… وأنا التي أكاد أذوب خجلان وفرحا ….؟
وهل سوف اقنع نفسي قبل الأخريين … بصحة ما سمعته عنه ؟
" هل يعقل أن يخدعني قلبي ، وأنا التي ارتحت له ولم اشعر باتجاهه بأي نفور أو بعد … بل على العكس رأيت فيه سيم الأخلاق والأدب والرجولة …
وقفت أمي واخواتي وكذلك صديقاتي وحاولت تخطي أزمتي وصدمتي هذه … رغم الآلام الكثيرة الا صديقتي ( منار) التي تغيرت علي كثيرا واتهمتني بالغرور وأنني لا انتهز الفرصة ولا أدافع عن حقي ، وتجاهلت في خضم حزني … تصرف صديقتي المؤلم هذا … وتغافلته تناسيته…… لكن العلاقة بين أختي ( مريم) و (رغد) أخت منار بقيت قويه ولم تتأثر ……. حاولت بطيبة أن اشرح لأختي الموقف لعلها تصلح بيننا ولكن دون فائدة ………
حتى حلى الدور على أختي ( مريم ) حين جاءتني مذهولة وهي تقول : لقد بدأت ( رغد ) تتصرف مثل تصرفات أختها ( منار ) معكي ……. إنها بكل وضوح تتنصل مني وترغب بإنهاء كل ما بيننا… هكذا بلا سبب .. !!
وكان أحدا ما يدفعها إلى ذلك دفعا ……. فهل تظنين أن لمنار دخلا في هذا ..؟؟؟؟؟
فقلت : استغفري الله …. لا تسيئي الضن بالفتاة ….. ثم هم أحرار …. لا علينا
وسحبت من يدها كيس الشبس و بدأنا نتشاكس ونحن نأكله….

****
حتى دق هاتف أختي فإذا هي ( رغد) …..؟؟؟
تكلمت مع رغد قليلا ثم شاهدت عيني أختي تكاد تخرج من مكانيهما وهي تقول بغصة ….: ماذا …؟؟
ثم أغلقت الخط باشمئزاز …..
وقفت أمامي وهي تقلب شفتيها : توقعي ماذا ؟ صديقتك الغالية (منار) …..
بنت ( أبو سعد ) .. جارنا ..جارنا العزيز اللذي يخاف على مصلحتنا اكثر من والدنا … و يسال خطيبك وينبش في ماضيه و حاضرة حتى جعله أسوء الناس
لقد … لقد … لقد خطبت ( منار ) ( لمحمد ) .. ووافقت ..والزواج بعد العيد … !! وهاهي (رغد) تحدثني عن ذلك بغرور و برودة … وكأنها تزتفزني
كانت أختي مريم وهي تحدثني وكأنها تلقي بتيارات ساخنة على جسدي كله …. إني على وشك الانهيار …
ياااااااه في أي دنيا نحن نعيش ….؟
هل هي غابه ؟
*****
رأيت والدي ووالدتي يتهامسان وعلى شفتيهما ابتسامه استشف واعلم بها أن هناك من تقدم لي !
وحين ربتت أمي على كتفي تطلب رأي بالخاطب الجديد …
قلت وأنا ابتسم ابتسامه باردة : امنحي قلبي يا أمي ليحكم … فالتجربة التي مررت كانت خيرا لي … ليتعلم منها أبى كيف يحكم على الرجال بمعزل عن أراء الآخرين مهما كانت .. وكيف يكون له منظاره الخاص …. وتعلمت أنا كيف أصون مشاعر ي ولا اجعلها عرضا سينمائيا لمن يريد لا يريد …..
تعلمت كيف اخطو في مثل هذه المرحلة خطوه بقلبي ؛ وأخرى بعقلي؛ حتى لا اندم …..
ولست نادمه ولله الحمد …
لكن الآن … سآخذ إيجازه قلبية … واركز على الدراسة … تصبحين على خير يا أمي .
(انتهت)
وسامحوني طولت عليكم منقول :follow-the-sign:[/SIZE]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

ورده ذو الساق الميت من الواقع

[BACKGROUND="80 http://im18.gulfup.com/2017-10-07/1317990034771.gif"]
ورده بساق ميت
كنت ذات يوم ذاهبه الى احد المنتزهات لدينا ..اجول بين الاشجار المثمره والاعشاب المخضره
والزهور المتفتحه بعبيرها ..اخذت اضع بساطي ل اجلس واستمتع بالجو ..اذا بي اراء فتاه
جميله صغيرة السن ..نظرت اليها << غمزة بعيني الساحره فابتسمت واعطيتها اشارتي المعروفه
حبتين …اشرت اليها تعالي ..رفضت.. لمن رفضت ذهبت اليها .وسلمت عليها وجلست بجانبها
قلت لماذا لاتذهبين مع الاطفال تلعبين قالت وهي محمرة الوجه ..لااريد العب ..لماذا
ضحكت ..تمنيت انها ماضحكت …!!!
ضحكت بدموع تفجئت …ياصغيرتي انا فديت وانتي وش اسمك ابتسمت قالت ورده
تنكس ..ورده واقول ليش جيتك مو منك من عبيرك لبى قلبك ..ابتسمت ..وراء ماتسولفين معي
طفشتك اضف وجهي …قالت ..مرمقت العينان دموعا وربي فرحت لمن جيتي …قلت جيتي ولاكامري
قالت يعني ايش قلت اضحكي ..ضحكت وانا طاح وجهي …عاد السوال لابد منه وش تدرسين ..
ماني ادرس …عاد خميت ..سكت لن في اشكال ناس صغيره لكن الاعمار كبيره ..قلت اوخس يعني متخرجه
قالت لا …عاد مافهمت شي ..مادرستي ياقلبي قالت لا مادرست …وانااحب ادرس …عاد انا بالحزه ذي
ابي اسوي يعني اني ….واذ بي رجل قادما من بعيد ومع مجموعه من الورعان يركضون اتجاها الورده
قلت اهلك …قالت ايه قلت بروح ل اهلي اذا راحوا وتبيني اجيك اشري لي تاكسي وانا مدري
قالت طيب ..جلست افكر وراها مادرست ..رحت عند اهلي لقيت محاضره ..استمعت اليها بصمت ثم
زينت الشاي على الجمر ..وستنى يخلص وانا ارمق اليها ليش ماراحت مع اهلها …اذ بصوت كالرعد
الشاي (طفر) ..يعني انسكب على النار ..قلت لهم ببرود سمعنا شفنا خلصنا …
عاد راحوا اهلها …قلت لي باك لكم بسولف مع البنيه واجي …يابنت اجلسي قلت امعصي …
سكبت شاي في كوبين وانسكب على يدي اااه وانا امشي لكن مش الموضوع …
وصلت لها ..ورده سمي ..اخذته الكوب باليسار عاد اقول يمناك قالت ماقدر
نزلته وتشرب بيسارها قلت ورده قالت سمي وراء تشربين باليسار منهي …ياقلبي قالت معذوره
سكت يمكن يدها ماتقدر تشيل شي او مجبره لانها تحت بطانيه قلت وش رايك نمشي هناك نشوف الورعان
قالت لالالا فديت اجلسي هنا خلينا نسولف قلت طيب سولفي ..تصدقين وانتي راجعه لااهلك اقول يارب تحفظها تمشي
عاد علامة الاستغراب مليانه بوجهي ؟؟؟؟ تروحين تجين الله يحفظك بأمرك ..ويجي ذيك الحشره قسم اني طرت
منه ..عاد انا هجيت ..اصيح عليها قومي ..قالت فديت ..عادي اجلسي شوي ويروح ؟؟؟بالفعل جلس شوي وانقلع
قلت ياقو قلبك وراء ماقمتي يمكن يقرصك …مو بيدي وشولن موبيدك …قالت انا ماقدر اروح مكان الا بطلب
وانتي تمشين من دون طلب ..قلت تراني فغره بعض المرات مافهمت عليك …قالت انا ماقدر امشي الا بطلب
من احد يمشيني …انصدمت …رباه
وجدتها معاقه ..لاتستطيع المشي ..امتلئت عيناها بدموع عاد غيرت الموجه 170 قلت تصدقين ان الشمس تشرق من المشرق … وتضحك اجل من المغرب قلت لا من تونس …سماجه صح ضحكت ..قالت كم عمرك قلت عمر الربيع
روحي صبي لي شاي حلو طعمه …قلت ابشري ..وانا رايحه من عندها قلت يارب لك الحمد الذي انعمت على
بهذه النعمه …ربي لك الحمد ..صبيت شاي ..اذ الشعب يقول يلا تحركنا مشينا قلت شوي بسير اعطيها الشاي وقولها مع السلامه …
رجعت لقيتها تبكي …ورده وراك ..قالت ..بتروحين قلت وش السواة اهلي عندهم عزيمه للجار مانبي نتاخر
قلت ..معك جوال ..قالت ..وش ابي بالجوال وانا ماروح واجي …قلت طيب هذا رقمي عندك اذا ضاق خاطرك عطيني نغمه ..من جوال أي من اخواتك وانا اتصل واكلمك..قالت طيب ..لاتنسيني ..وشلون انساك
وانااقول في داخلي وانتي الورده ذو ساق الميت …
تذكرت سالفتها لمن اتصلت علي جاي رقم غريب ..وانا حيييل مارد على الرقم الغريب لو يتشقق
شوي الا مرسله حبتين ..تنكس ……هههههه عرفت أنها ورده اتصلت سولفة معها وقضيت ساعتين سوالف
وانأ لااذكر الادموعها التي سالت على وجنتيها ..مثل قطرات الندى على الورد

…قصه عشتها ..مع الفتاه ذو ساق الميت..في الحقيقة فتاه
على صغر سنها على قوة إرادتها والى الان نتواصل
وسمحت لي بذكر قصتها …القصه منوعه فصحى وعاميه

ارجوا أن تنال إعجابكم
دمتم بود
قلم
فديت قلبه

[/BACKGROUND]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

ممكن حلقات قصة حب حزينه قصة حقيقية

هااي

كيفكم؟

ممكن حلقات المسلسل الكوري المدبلج قصة حب حزينه

ابيها بأسرع وقت الله يوفقكم:f55:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده