التصنيفات
قصص وروايات

رواية – خنقت الورد يا يمه وبيدي انكسر ذبلان

[BACKGROUND="80 http://upload.te3p.com/uploader/644068/01357031699.jpg"]

السلام عليكم

يسعد صباحكم والمساء آل تعب الكرام

/

اليوم أحببت أن أنقل لكم رواية استهوتني كثيراً

أحببتها ..

وأصبحت أتخيل أحداثها هنا وهناك

/

حملت في طياتها الحب الكبير

ورغبة الانتقـام

وصدق الأخوة …!

/

سـ أضع كل يوم جزئين منها ..

وأريد منكم الحماس المعهود

/

خنقت الورد يا يمة وبيدي انكسر ذبلان

للكاتبة المتألقة / { بائعة الورد }

[/BACKGROUND]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

شاب يصر على الزواج من حبيبته رغم – قصة خليجية

في زمن عزت فيه معاني التضحيه!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟

واليكم القصه بلسان الشاب نفسه ………….

عشنا معا وتربينا حتي كبرنا انا وحبيبتي دائما متلازمين
حيث كانوا جيران لنا وكانت تربطنا علاقه صداقه قويه
وكنا نحن الصبيان والفتيات واطفالا نجتمع يوم لنلهو ونلعب
ازقه الحي
وعندما كبرنا قليلا وبدأت ملامح الرجوله المبكره تظهر على معظمنا
احتجبت الفتيات عنا بحكم العادات والتقاليد التي لم نكن ندرك معناها
حينها وكثيرا ما اقول لوالدتي بعقليه الطفل البرئ عن اشتياقي لها ورغبتي في العوده للعب معها ولكنها دائما تفاجئني بقولها انني كبرت واصبحت رجلا كما ان البنت كبرت ولم نعد اطفالا لنلهو ونلعب سويه
وهكذا اخذت اتحين الفرص كي اراها او اتحدث معها كسابق عهدنا اقف عند بابا مدرستها انتظر خروجها واتطوع دوما لايصال أي شي تريد امي ارساله لبيتها ازورهم دوما لاسلم على اخوتها او اسال عما قد يحتاجونه
واقضي بقيه يومي ادور حول بيتهم لعلى اراها اني احبها فعلا هذا ما ادركته وهي ايضا تبادلني نفس الشعور ولكن لم يكن بيدها ان تفعل شيئا
لم يمض وقت طويل حتي علم الحي بأسره بقصتنا واخذ البعض يتغامزون بسخريه على فيرثون لحال العاشق الولهان الذي سيقتله الفراق
حتي وصلت هذه الاحاديث لمسامع اهلها فثار والدها و اخوتها على هذا الموضوع وشكوا لوالدي افعالى متهمينني بالاساءه اليهم كما منعوها من الخروج للمدرسه لفتره طويله وهكذا حرموني من رؤيتها ؟؟؟؟
ولكني لم استطع نسيانها او مجرد التفكير في الابتعاد عنها وكنت متأكد انها
تعاني مثلي !!!
فساءت صحتي كثيرا واصبحت هزيلا خائر القوى شارد الذهن على الدوام
كما اهملت دراستي ولم اعد اخرج مع اصدقائي او اهتم باحتياجات اسرتي
ولما طال بي الحال اشفقت على والدتي واقترحت ان نخطبها
حينها دبت الحياه في جسمي من جديد وعاد الامل في لقائها يتجدد بداخلى
وبالفعل تقدم اهلى لخطبتها ولكن صدموني برفضهم فعلى حد قولهم كيف يزوجون ابنتهم شاب مستهتر مثلى لا يراعي حرمات الجار ولا يخجل من ملاحقه ابنتهم في كل مكان ؟؟ بل وهددوني بالضرب لو تعرضت لها ثانيه
او حاولت الاتصال بها !! ومع ذلك لم ايأس ابدا وعدت ولتكرار طلبي مرار كما توسط لى عندهم العديد من كبار العائله حتي جاءت الموافقه
وعقدنا القران وكدت اجن من فرط سعادتي فها انا سأجتمع اخيرا بحيبه العمر …
وفي احد الايام فؤجئت بشقيق خطيبتي يخبرني بأنها مريضه وقد اغمي عليها وتم نقلها للمستشفي وعندها جن جنوني وطرت مسرعا للمستشفي
وقد شل تفكيري وكاد قلبي ان يتوقف عن النبض وعندما وصلت منعوني من رؤيتها بزعم ان حالتها لاتسمح بذلك فأخذت اسأل الجميع عما اصابها
ولكني لم احصل على جواب شاف وتكررت زياراتي للمستشفي عدة ايام
على امل السماح لى برؤيتها حتي فؤجئت بوالدها يخبرني بعدم امكانية رؤيه خطيبتي ويجب ان اصرف النظر عن مسأله ارتباطنا لانها لم تعد قادره على الزواج لم اقتنع بهذا الكلام فثرت عليهم جميعا مطالبا بحقي
في رؤيتها مهما كلف الامر ودخلت لرؤيتها وكانت في حاله يرثي لها
وتألمت كثيرا للحاله التي كانت عليها من الوهن والالم وزاد حزني انها كانت تتحاشي النظر لى واعادة ماقاله لى ولدها فطار عقلي وامتلات عيوني بدموع واخذت اهذي بكلام لا اعيه ؟؟؟
وخرجت مسرع لحجره الطبيب علني اسمع منه ما عجز الجميع حتي حبيبتي اخباري به فاخبرني الحقيقه المره وهي ان حبيبتي مصابه بالسكري لدرجه متقدمه لم ينتبه لها احد وانهم اضطروا لقطع ساقها التي تلفت من مضاعفات المرض بينما بدات الساق الاخري تعاني ايضا وقد تلقي نفس المصير وانها قد لا تتمكن من الزواج ليس فقط لحالتها الصحيه التي تحتاج لعنايه فائقه وانا ايضا لحالتها النفسيه التي قد لا تتكيف بسهوله مع واقع المرض ورغم كل ما قيل وما حاول الجميع اقناعب به للتخلي عن خطيبتي الا انني لم اهتم وزاد اصراري على التمسك بها فأنا لم احب فيها الجسد لكي اتركها عندما اعتل وامام اصراري على اتمام الزواج بعد خروج حبيبتي من المستشفي رضخ الجميع بمن فيهم هي لرغبتي بعد ان وصفوني بالجنون لتمسكي بها وعشت معها تمانيه اشهر قضينا اياما كثيره منها في التردد على المستشفي ولكم مشيئه الله قبل ثلاث سنوات بأن تصاب بغيبوبه سكر كانت القاضيه حيث توفيت على سريرها اثر نوبه سكر لم تمهلها لتوديعي فاستيقظت صباحا لاجدها جثه هامده بعد ان فاضت روحها للخالق عز وجل لذا قررت ان ابقي منزلي واغراضها كما هي تخليدا فبالرغم من مرور ثلاث اعوام على وفاتها الا انني اشعر انها معي فقد منعت اهلى من تغير أي شي في المنزل لكي اراها في كل مكان وكم تمنيت ان تنجب لى طفله تكون امتداد لها ولكم قدرها سبق ارادتي !!!!
بذمتكم هل هذا مجنون لانه صادق في حبه ومخلص في مشاعره
هل يستاهل انه يصفونه الناس بهذا الوصف البشع او لاننا ماتعودنا على التضحيه او الوفا وصار امر غريب بدال مانفتخر فيه نستعر منه
اذا هم يشفونه مجنون انا اشوفه اعقل من العقل نفسه اعقل منهم
وارفع منهم كم واحد في هذا الزمن يضحي كم تقريبا لا احد
الحين الوحده اذا اسمنت تخلى عنها زوجها او احترقت يدها طلقها
وكرهها بعد او حتي طلعت حبه في خدها هددها انها لو ما عالجتها
راح ترجع لبيت اهلها استغفر الله بس الحين يمكن منا مايعرف وش معني
كلمه تضحيه ويرجع السبب لندرتها في حياتنا ؟؟!!
ما اقول الا انه الله يكون في عون هذا الشاب المخلص وان شاء الله
ربي يعوضه بأحسن منها يا رب ويخفف معناته ..

منقووووووووووووووووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

فتاة تتحجب عن أخيها .. والسبب ؟؟ – قصة خليجية

[size="4"]السلام عليكم ..

أحد الاخوات في قمة الالتزام

وابتلاها الله بأخ لا يصلي

تعلمون مــــــــــــاذا فعلت ؟؟؟؟؟؟؟

بعد أن فشلت كل محاولاتها في إرجاعه لصوابه

ألهما قلبها الصادق …………

المحب إلى كل شي ……………

ولأول مرة أسمع به ……………..

قالت :

هو لا يصلي

ولا يسمع النصيحة

إذا هو كـــــــااااااااااااااااافر …………. ……

فتحجبت عنه !!!!!!!!!!!!!!!!

وغطت وجهها !!!!!!!!!!!!!!!

أبت أن يرى منها شي !!!!!!!!!!!!!!!!

أخته ومعه في نفس المنزل ولا يراها ……..!!!!!!

بل أصبح يتحرج منها ………..!!!!

فإذا دخل إلى المنزل فجأة أغطت وجهها

وطلبت أن يستأذن قبل الدخول عليها ……!!!!!!!

الشاب قد ضاق ذرعاً بما رأى …….

أحس بعظم ذنبة………

وكرة ما رأى من أخته ………

وسبحان الله كان لفعلها وقع قوي عليه……..

فعاد إلى صوابه….. [/font][/size]

الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر    الاســـم:	الكعبة.gif‏  المشاهدات:	65  الحجـــم:	32.1 كيلوبايت  الرقم:	9428  

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

روايه – آنا أحبك ليش إنت بالذات رواية جديدة

رواية

آنا أحبــــــك ليش إنت بالذات؟

اقدم لكم احبتي أول خربشات قلمي في مجال الكتابة

واتمنى أن تنال روايتي على إعجابكم واستحسانكم

أترككم مع البارت الأول …..

صحت من النوم وآثار الدموع للحين مرسومة على خدها وذكريات الحلم للحين مطبوعة في ذاكرتها .. شافت " أحمد " مع " ليلى " في حفل زواجهم وهي كانت تصيح .. تعبت من الحالة الي هي فيها لمتى يا " أبرار " لمتى؟؟؟

دخلت الحمام " عزكم الله " وغسلت وجهها ونزلت عشان تفطر .. شافت أمها قاعدة على طاولة الطعام وجنبها اختها " ابتهال " يتكلمون عن تخطيطاتهم بما إن ابتهال عما قريب حفل زواجها ..

أبرار : صباح الخير

أم علي " أم أبرار " وابتهال : صباح النور

قعدت أبرار على طاولة الطعام وصبت لها شاي وعملت لها توست بالجبن وقعدت تفطر بهدوء على غير المعتاد ..

أم علي : بنتي حبيبتي فيج شي اليوم ؟!

أبرار : مافيني شي .. وش فيني يعني ؟

ابتهال : امي تقصد إنج اليوم هادئة مو مثل كل يوم من تقعدين صراخج لآخر الفريج

انزعجت أبرار بس ماحبت تبين : هههه مافيني شي يعني مايصير نكون مؤدبين اليوم ؟

أم علي : الله يهديج يابنتي

كملت أبرار فطورها وصعدت لغرفتها .. انسدحت على السرير ودخلت في دوامة تفكير عمييقة ..

أبرار تقول في نفسها : الحين خواتي كلهم عرسوا وابتهال وبتعرس وببقى في البيت بروحي

افففففف أكره شي عندي الوحدة ما احب اقعد بروحي ..

نتعرف على بيت أبو علي …

" حسين " : أبو علي .. عمره 49 سنة .. رجال طيب وحنون على بناته وولده .. أحيانا يكون شديد وعصبي.

" طيبة " : أم علي .. عمرها 48 سنة .. تحب بناتهاوااايد .. حنونة وراعية واجب واصول طيبة وماعندها عداوة مع أحد.

" ابتسام" : البنت الكبيرة لأم علي وابو علي .. عمرها 28 سنة .. متزوجة بس الله مارزقها عيال .. شعرها قصير لرقبتها ولونه أسود عيونها وسيعة وسود وبشرتها حنطية.

" علي " : الولد الوحيد لأم علي وابو علي …. عمره 26 سنة .. متزوج من بنت خاله " مريم " وعنده ولد " حسن ". شعره وعينه سود بشرته حنطية.

" ابتهاج " : متخرجة من جامعة البحرين " كلية الحقوق " .. عمرها 24 سنة .. متزوجة وعندها ولد " حسين " . شعرها قصير لكتفها أسود وعينها سود وبشرتها حنطية.

" ابتهال " : متخرجة من معهد البحرين من كم شهر .. عمرها 22 سنة .. مخطوبة وبعد كم يوم زواجها . شعرها طويل لنص ظهرها بني وعينها بني غامق وبيضة وفيها غمازة في خدها اليسار .

" أزهار " : تدرس في كلية العلوم الصحية " صيدلة " .. عمرها 20 سنة .. متزوجة . شعرها طويل لأخر ظهرها أسود وعينها بني غامق وبيضة .

" أبرار " : تدرس في المدرسة .. عمرها 14 سنة .. شعرها بني يوصل لأول ظهرها وعينها بني مايلة للعسلي بشرتها حنطية وفيها غمازة في خدها اليمين . فيها هبالة شوي بس اعقل من بنت خالتها أمل .

في نفس المنطقة لكن في بيت آخر ..

صحت " أميرة " من النوم وراحت لغرفة اختها " أمل " ..

أميرة : يلا أموولة قوومي من النوم

أمل وصوتها كله نوم : خليني نايمة

أميرة : مابخليج قومي يلا

أمل : الساعة كم ؟

أميرة : الساعة 10

أمل : انزين الحين بقوم

أميرة : يلا قومي

أمل : انزين انزين

طلعت أميرة من حجرة اختها وراحت غرفة اخوها عُمر ..

أميرة : يلا عموورة حبيبي قوم من النوم

عمر في ساابع نومة ومايدري عنها

أميرة : يلا عااد عمر قوم

عمر : هاااه الساعة كم ؟

أميرة : الساعة 10

قاام عمر بسسرعة ودخل الحمام

ضحكت أميرة على اخوها : هههه اكيد تأخر على ربعه

طلعت من حجرة اخوها وراحت المطبخ تجهز الفطور ..

نتعرف على بيت أبو عمر ..

" بدر " : أبو عمر .. عمره 45 سنة .. موظف في شركة .. أهم شي عنده في الدنيا أولاده وطلباتهم أوامر.

" بدرية " : أم عمر .. متوفية من سنتين .. ماتت لما كانت تولد بعمار .

" أميرة " : هي الا حملت مسؤولية البيت بعد وفاة أمها .. عمرها 14 سنة .. شعرها نااعم وطويل لآخر ظهرها عيونها بني غامق تلبس نظارة و بشرتها حنطية وفيها غمازة في خدها اليسار .

" أمل " : بنت فلله عايشة حياتها تسوي الي في راسها ومايهمها أحد .. عمرها 13 سنة .. شعرها كيرلي لنص ظهرها ولونه بني فاتح رموشها كثيفة وعينها بني غامق وبشرتها بيضة .

" عُمر " : عمره 8 سنوات .. يحب يطلع مع اولاد الفريج ويلعب ويااهم .. شعره بني غامق ويوصل لرقبته ناعم مثل اخته فاطمة عينه بني غامق وبشرته حنطية .

" عمّار " : عمره سنتين .. طفل مثل باقي الأطفال .. يحب يلعب ويمرح .. شعره بني فااتح وعينه بني غامق وبشرته حنطية .. عنده غمازتين .

دخلت أم ميثم غرفة أولادها " أحمد " و " ميثم " ..

أم ميثم : يلا ميثــم قوووم .. يلا أحمد قوموا من النووم .. أذن الظهر وانتون للحين نايمين

من سمع ميثم أذن الظهر مباشرة قام .. وأحمد >> غرقاان في النوم

أم ميثم ظلت فترة تصحي أحمد وأخيرا قام من النوم

من عادة أحمد إذا صحى متأخر مايحب يفطر .. لكن ميثم حتى لو صحى الساعة ثلاث العصر يفطر هو دايما يقول أهم وجبة الفطور .

نتعرف على بيت ابو ميثم ..

" امير " : أبو ميثم .. متعصب وشديد .. كلمته هي الا تمشي في البيت والي يكسر كلمته عنده حساب ثاني وياه.. عمره 49 سنة .

" جميلة " : أم ميثم .. طيبة وحنونة لأبعد الحدود .. عمرها 44 سنة .

" ميثم " : الولد الكبير لجميلة وامير .. عمره 23 سنة .. شعره أسود يوصل لرقبته " سبايكي " .. عيونه سود وبشرته حنطية ..

" بدور " : البنت الوحيدة لجميلة وامير .. عمرها 19 سنة .. بيضة وشعرها بني لآخر ظهرها وعيونها بنية .

" أحمد " : ولد طاايش ومايعرف مصلحته .. عمره 17 سنة .. شعره أسود لرقبته " سبايكي " .. عيونه سود وبشرته بيضة .. حواجبه مرسومين وهذا الي مبرز جماله .

" هيثم " : عمره 6 سنوات .. شعره بني وعيونه بنية بشرته حنطية .

أتمنى اشوف التفااعل

وأتقبل النقد البنــاء

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

حفار القبور … – قصة رائعة

يتملكني – دوما – شعور يشبه الخجل عندما أدخل في حوار بسيط مع شخص ما ، ثم فجأة يأخذ الحوار بيننا مأخذا شخصيا ، فيسألني – دونما سابق إنذار – عن مهنتي ، فيبتلعني غول الصمت ، ويلفني شيء من الارتباك الذي يعقد لساني ، فأقف – عندئذ -عاجزا عن الرد .. هكذا يظل محدثي يتأملنى بنظرات يأكلها الشك ، وربما يذهب به الشك إلى حد التوجس منى ، كما لو كنت مجرما خطيرا أو لصا مشبوها.. أعترف أنني أشعر بالحسد من الذين يجيدون قول الحقيقة دون أن يهتز لهم طرف .. أحسد ساعي البريد ( مثلا ) ، فهو لا يحتاج إلى من يسأله " ما هي وظيفتك " ؟ كما أحسد المهرج والمجنون ، حيث أنك تعرف حقيقتهم في سماهم ، ولكن ، في حالتي أنا يبدو الأمر في غاية التعقيد ..

تسألونني لماذا ؟؟ لأني حفار قبور ‍.. هـه .. أرأيتم كم تقززتم وأنتم تسمعون عن وظيفتي ؟ مع ذلك … سوف أقول لكم أنني حفار قبور ممتاز ، وأن عملي هذا ورثته عن والدي ، كما ورثه هو عن والده ، كما ورثه والده عن جده .. نعم يا سادتى .. أنا أكسب قوتي ، وقوت أطفالي من القبور التي أحفرها يوميا ، فتتحول كل حفرة إلى دار للآخرة يسكنها هؤلاء الذين يتقززون اليوم منى في دنياهم ، يعنى أنني لا أختلف عن البناء والمهندس في شيء ، وإن كان هؤلاء يصممون المباني لحياة الدنيا ، أنا أصمم القبور لحياة الآخرة ، وأكسب بذلك راحة بالي ، واعتزازي بنفسي وأنا أستوعب يوما بعد يوم أهميتي .. شعوري بالاعتزاز نابع أيضا من قناعتي أنني إنسان شريف ، أنا أمارس العمل الوحيد في الدنيا الذي لا يمكن الاستغناء عنه ، ولا يمكن الغش أو المساومة فيه ، فهل سمعتم مثلا عن حفار قبور أخذ رشوة أثناء أداء عمله ؟؟ هل سمعتم بحفار قبور خان ميتا ، أو أساء إليه .. ففي نهاية الأمر أنا موظف مفروغ منه ، لا أقل شأنا عن أي موظف مهم .. الطبيب الذي يقدس الناس مهنته ليس معصوما من الخطأ ، قد يصف لمريضه علاج ينتهي به إلى حفرة أحفرها بنفسي ، بينما أنا لا حق لي في الخطأ ، الحفرة التي أحفرها تسع أي شخص ، أكان رجلا أم امرأة ، غنيا أم فقيرا ، عالما أم جاهلا ، أبيضا أم سودا ، قبوري تصنع حالة من التساوي ، من العدالة بين كل الناس ، فلا وجود للتمييز العنصري ، ولا للطبقية الاجتماعية ، ولا للغش والمحسوبية ، تعلمت .. هذا ما تعلمته من عملي ، أن الموت هو الشيء الوحيد الذي لا يعرف المجاملة .. الموت قطار أبدى يركبه البشر جميعا..

زوجتي تلح على كي أبحث عن وظيفة أخرى ، وقد أوصت زوج أختها ليوظفني في مطعمه بوسط المدينة .. هل تتخيلونني نادل مطعم يجتمع فيه كل أنواع الحمقى والكذابين ، والمدعين ، ليمارسوا دور العظمة على عقدهم الدفينة ؟ " قلت لزوجتي أنا فخور بعملي ، حفار قبور أبا عن جد ، ولن أكون غير ذلك .. كل القبور التي حفرتها يشهد لي أصحابها عن أمانتي ، وإخلاصي وإنسانيتي أيضا.. زوجتي تتهمني بنقص الطموح ، والناس يتعاملون معي كما لو كنت أنا الموت بعينه ، مع ذلك .. راحة ضميري لا توازيها كنوز الدنيا..

ترجمة : ياسمينة صالح

قصة للكاتب الإسباني : خوزى مونسيرات

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

فتاة اصيبت بمرض وعلاجه ممارسة الجنس – قصة رائعة

ط¸ظ¾ط·ع¾ط·آ§ط·آ© ط·آ§ط·آµط¸ظ¹ط·آ¨ط·ع¾ ط·آ¨ط¸â€¦ط·آ±ط·آ¶ ط¸ث†ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¬ط¸â€، ط¸â€¦ط¸â€¦ط·آ§ط·آ±ط·آ³ط·آ© ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¬ط¸â€ ط·آ³
_________





ط¸ظ¾ط·ع¾ط·آ§ط¸â€، ط·آ¬ط¸â€¦ط¸ظ¹ط¸â€‍ط¸â€، ط·آ§ط·آµط¸ظ¹ط·آ¨ط·ع¾ ط·آ¨ط¸â€¦ط·آ±ط·آ¶ ط·آ¨ط·آ³ط¸ظ¹ط·آ· ط¸ث†ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ±ط·آ¶ ط·آ¬ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§ ط·ع¾ط·آ¨ط¸ظ¹ط·آ¹ ط·آ´ط·آ±ط¸ظ¾ط¸â€،ط·آ§
> ط·ع¾ط·آ¹ط·آ§ط¸â€‍ط¸ث† ط¸â€ ط·آ´ط¸ث†ط¸ظ¾ ط¸ث†ط·آ´ ط·آµط·آ§ط·آ± ط·آ¹ط¸â€‍ط¸â€° ط¸â€،ط·آ§ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾
> ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ¹ط¸â€¦ط·آ±ط¸â€،ط·آ§ 19 ط·آ³ط¸â€ ط¸â€، ط·آ¬ط¸â€¦ط¸ظ¹ط¸â€‍ط¸â€، ط¸ظ¾ط¸ث†ط¸â€ڑ ط¸â€¦ط·آ§ط¸ظ¹ط·ع¾ط·آ®ط¸ظ¹ط¸â€‍ط¸â€، ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط¸â€ڑط¸â€‍
> ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€‍ط¸â€، ط·آ¹ط·آ·ط·آ§ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¬ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€‍ ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط·آ®ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€ڑ ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط·آ±ط¸â€ڑط¸â€، ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط·آ² .
> ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ§ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ¬ط·آ§ط¸â€،ط·آ§ ط¸â€¦ط·آ±ط·آ¶ ط·ط›ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ¨ ط¸ث†ط·آ§ط¸ث†ط¸â€‍ ط¸â€¦ط·آ±ط¸â€، ط¸ظ¹ط·آµط¸ظ¹ط·آ¨ط¸â€،ط·آ§
> ط¸â€¦ط·آ«ط¸â€‍ ط¸â€،ط·آ§ط·آ§ط¸â€‍ط·آ­ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€،
> ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸â€،ط¸â€¦
> ط·آ§ط·آ®ط·آ°ط¸ث†ط¸â€،ط·آ§ ط¸â€‍ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط·آ´ط¸ظ¾ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط·آ®ط·آ§ط·آµ ط¸ث†ط·آ§ط·آ¯ط·آ®ط¸â€‍ط¸ث†ط¸â€،ط·آ§ ط·آ¹ط¸â€ ط·آ¯ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ±
> ط·آ·ط·آ¨ط·آ¹ط·آ§ ط¸ئ’ط·آ´ط¸ظ¾ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€،ط·آ§ ط¸ث†ط·آ´ط·آ§ط¸ظ¾ ط·آ§ط¸â€  ط·آ­ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€،ط·آ§ ط·آ¨ط·آ³ط¸ظ¹ط·آ·ط¸â€، ط¸ث†ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ±ط·آ¶ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€‍ط¸ظ¹ ط¸ظ¾ط¸ظ¹ط¸â€،ط·آ§
> ط·آ±ط·آ§ط·آ­ ط¸ظ¹ط·آ²ط¸ث†ط¸â€‍ ط¸ث†ط·آ¨ط·آ³ط·آ±ط·آ¹ط¸â€، .
> ط·آ¨ط·آ³ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ± ط¸â€¦ط·آ§ط·آ®ط·آ¨ط·آ± ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ¨ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط¸ث†ط¸â€‍ط·آ§ ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ ط·آ­ط¸â€ڑ ط·آ§ط¸â€،ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§
> ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†
> ط·آ± ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ§ ط·آ´ط·آ§ط¸ظ¾ ط·آ¬ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ§ط¸â€ ط¸â€،ط·آ¨ط¸â€‍ .
> ط¸ث†ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ ط¸â€‍ط·آ£ط¸â€،ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ§ط¸â€  ط¸â€‍ط·آ§ط·آ²ط¸â€¦ ط·ع¾ط·ع¾ط¸â€ ط¸ث†ط¸â€¦ ط¸â€‍ط·آ­ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ع¾ط·آ£ط·آ²ط¸â€¦ط¸â€،.
> ط¸ث†ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ ط¸â€‍ط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ®ط¸â€‍ط·آ§ط·آµ ط¸â€¦ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ­ط·ع¾ط·آ§ط·آ¬ ط·ع¾ط·آ¬ط¸â€‍ط·آ³ط¸ث†ط¸â€  ط¸â€،ط¸â€ ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸ظ¹ط·ع¾ ط·آ§ط·آ­ط·آ³ط¸â€  ط¸â€‍ط¸ئ’ط¸â€¦ .
> ط¸ث†ط·آ¨ط¸ئ’ط·آ±ط¸â€، ط¸â€ ط·آ·ط¸â€¦ط¸â€ ط¸ئ’ط¸â€¦ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€،ط·آ§ .
> ط·آ±ط·آ§ط·آ­ط¸ث† ط·آ§ط¸â€،ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط¸ث†ط·آ¬ط·آ§ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ± ط¸ث†ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§ ط·آ±ط·آ§ط·آ­ ط·ع¾ط·ع¾ط¸â€ ط¸ث†ط¸â€¦ط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ´ط·آ§ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط¸ظ¾ط·آ­ط¸ث†ط·آµط·آ§ط·ع¾ .
> ط¸ث†ط·آ·ط¸â€‍ط·آ¨ ط·آ­ط·آ¬ط·آ² ط·ط›ط·آ±ط¸ظ¾ط¸â€، ط·آ®ط·آ§ط·آµط¸â€، ط¸â€‍ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ¨ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط·آ´ط¸ظ¾ط¸â€°
> ط¸ث†ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€ ط¸â€، ط·آ±ط·آ§ط·آ­ ط¸ظ¹ط·آ´ط·آ±ط¸ظ¾ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€،ط·آ§ ط·آ¨ط¸â€ ط¸ظ¾ط·آ³ط¸â€، ط¸ث†ط¸ظ¹ط·ع¾ط·آ§ط·آ¨ط·آ¹ ط·آ­ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸ث†ط¸â€‍ ط·آ¨ط·آ§ط·آ§ط¸ث†ط¸â€‍ ط·آ·ط·آ¨ط·آ¹ط·آ§ ط·آ¨ط·آ§ط·آ§ط·آ®ط·آ± ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€‍ ط·آ¬ط·آ§ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ± ط¸â€‍ط·آ£ط¸â€  ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€  ط·آ¯ط·آ®ط¸ث†ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¯ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·ط›ط·آ±ط·آ¨ ط¸ث†ط¸â€،ط¸ث† ط·آ¯ط¸ث†ط·آ§ط¸â€¦ط¸â€، ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ§ط¸â€‍ط·آµط·آ¨ط·آ­.
> ط¸ث†ط·آ¬ط¸â€‍ط·آ³ ط¸ظ¹ط·ع¾ط¸ئ’ط¸â€‍ط¸â€¦ ط¸â€¦ط·آ¹ط¸â€،ط·آ§ ط¸ث†ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§ ط·ع¾ط·آ±ط·آ§ ط¸â€¦ط·آ±ط·آ¶ط¸ئ’ ط·آ®ط·آ·ط¸ظ¹ط·آ± ط¸ث†ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€، ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¬ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ ط·آ¨ط·آ­ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€، ط¸ث†ط·آ­ط·آ¯ط¸â€، ط¸ث†ط¸ظ¹ط¸â€¦ط¸ئ’ط¸â€  ط·ع¾ط¸â€¦ط¸ث†ط·ع¾ط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ§ط·آ°ط·آ§ ط¸â€¦ط·آ§ط·آ§ط·آ®ط·آ°ط·ع¾ط¸ظ¹ ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¬ .
> ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ®ط·آ§ط¸ظ¾ط·ع¾ ط¸ث†ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ ط¸ث†ط·آ´ط¸ث† ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¬ .
> ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط·آ®ط·آ§ط¸ظ¾ ط·آ§ط¸â€ڑط¸ث†ط¸â€‍ط¸ئ’ ط¸ث†ط·ع¾ط¸ظ¾ط¸â€،ط¸â€¦ط¸ظ¹ط¸â€  ط·ط›ط¸â€‍ط·آ· ط¸ث†ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آ´ط¸ظ¹ ط·آ®ط·آ·ط¸ظ¹ط·آ± ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ ط¸ث†ط·آ´ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€‍ط¸ظ¹ ط¸ظ¹ط·آ®ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸ئ’ ط·ع¾ط·آ®ط·آ§ط¸ظ¾ ط¸â€ڑط¸ث†ط¸â€‍ط¸ظ¹ ط¸ث†ط·آ±ط¸ظ¹ط·آ­ط¸â€ ط¸ظ¹ .
> ط¸ث†ط·آ·ط¸â€‍ط·آ¨ ط¸â€¦ط¸â€ ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€  ط¸ث†ط·آ¹ط·آ·ط·ع¾ط¸â€، ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€ .
> ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§ ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¬ط¸ئ’ ط¸â€‍ط·آ§ط·آ²ط¸â€¦ ط·ع¾ط¸â€¦ط·آ§ط·آ±ط·آ³ط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¬ط¸â€ ط·آ³ ط¸â€‍ط¸ظ¾ط·ع¾ط·آ±ط¸â€، ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ¯ط·آ© ط·آ§ط·آ³ط·آ¨ط¸ث†ط·آ¹ ط¸ث†ط·آ±ط·آ§ط·آ­ ط¸ظ¹ط¸ئ’ط¸ث†ط¸â€  ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¬ط¸ئ’ . ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ§ط·آ³ط·ع¾ط·ط›ط·آ±ط·آ¨ط·ع¾ ط¸â€¦ط¸â€  ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¬ ط¸ث†ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ ط¸ئ’ط¸ظ¹ط¸ظ¾ ط¸ث†ط·آ´ط¸â€‍ط¸ث†ط¸â€  ط·ع؛ط·ع؛
> ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§
> ط·آ§ط¸â€ ط·آ§ ط·آ§ط·آ¹ط·آ±ط¸ظ¾ ط·آ§ط¸â€  ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آµط·آ¹ط·آ¨ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸ئ’ ط·آ¨ط·آ³ ط·آ§ط¸â€ ط·آ§ ط·آ¨ط·آ¹ط·آ·ط¸ظ¹ط¸ئ’ ط·آ­ط¸â€‍ .
> ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ± ط·آ§ط¸â€ ط·آ§ ط·آ±ط·آ§ط·آ­ ط·آ§ط·آ³ط¸ث†ط¸ظ¹ ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ´ط¸ظ¹ ط¸ث†ط·آ§ط·آ¹ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¬ط¸ئ’ .
> ط·آ·ط·آ¨ط·آ¹ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آµط·آ¯ط¸â€ڑط·ع¾ ط¸ئ’ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€¦ط¸â€، ط¸ث†ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§ ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¬ ط¸â€‍ط·آ§ط·آ²ط¸â€¦ ط¸ظ¹ط¸ئ’ط¸ث†ط¸â€  ط·آ³ط·آ± ط·آ¨ط¸ظ¹ط¸â€ ط·آ§.
> ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ¶ط¸â€‍ ط¸ظ¹ط¸â€¦ط·آ§ط·آ±ط·آ³ ط¸â€¦ط·آ¹ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¬ط¸â€ ط·آ³ ط¸â€‍ط·آ§ط·آ®ط·آ± ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط·آ³ط·آ¨ط¸ث†ط·آ¹ ط¸ث†ط¸â€،ط¸ظ¹ ط¸â€¦ط·آ§ط¸ظ¾ط¸ظ¹ط¸â€،ط·آ§ ط¸â€¦ط·آ±ط·آ¶ ط¸ث†ط·ع¾ط¸â€¦ ط·آ¹ط¸â€‍ط·آ§ط·آ¬ط¸â€، ط·آ¨ط·آ³ط·آ±ط·آ¹ط¸â€، ط¸â€¦ط¸â€  ط¸ظ¹ط¸ث†ط¸â€¦ ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€ ط¸ث† ط·آ§ط¸â€،ط¸â€‍ط¸â€،ط·آ§ ط¸â€¦ط¸ث†ط·آ¬ط¸ث†ط·آ¯ط¸ظ¹ط¸â€  . ط·آ¨ط·آ³ ط¸â€،ط¸ث† ط·آ±ط·آ³ط¸â€¦ ط¸â€،ط·آ§ط·آ§ط¸â€‍ط·آ®ط·آ·ط¸â€، ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€،ط¸â€¦ .
> ط¸ث†ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¯ ط·آ§ط·آ³ط·آ¨ط¸ث†ط·آ¹ ط·ع¾ط¸â€¦ ط·آ®ط·آ±ط¸ث†ط·آ¬ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط·آ´ط¸ظ¾ط¸â€° ط¸ث†ط¸â€،ط¸ظ¹ ط·آ¨ط·آ§ط·آ§ط·آ­ط·آ³ط¸â€  ط·آ­ط·آ§ط¸â€‍
> ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ± ط·آ°ط¸ئ’ط¸ظ¹ ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€  ط·آ¹ط¸â€ڑط·آ¯ط¸â€، ط¸ظ¹ط¸â€ ط·ع¾ط¸â€،ط¸ظ¹ ط¸â€¦ط·آ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط·آ´ط¸ظ¾ط¸â€° ط·آ§ط·آ®ط·آ± ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط·آ³ط·آ¨ط¸ث†ط·آ¹ ط¸ث†ط·آ±ط·آ§ط·آ­ ط¸ظ¹ط·آ³ط·آ§ط¸ظ¾ط·آ± ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€° ط·آ¨ط¸â€‍ط·آ¯ط¸â€، . ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط¸â€،ط¸â€¦ ط·آ³ط·آ§ط¸ظ¾ط·آ± ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ± ط¸ث†ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¯ ط·آ´ط¸â€،ط·آ± ط·ع¾ط¸â€ڑط·آ±ط¸ظ¹ط·آ¨ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ±ط·آ¬ط·آ¹ط·ع¾ ط¸â€‍ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط·آ´ط¸ظ¾ط¸â€° ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€ ط¸â€،ط·آ§ ط¸ئ’ط·آ§ط¸â€ ط·ع¾ ط·ع¾ط·آ¹ط·آ§ط¸â€ ط¸ظ¹ ط¸â€¦ط¸â€  ط¸â€¦ط·آ±ط·آ¶ ط¸ث†ط·آ®ط¸â€¦ط¸ث†ط¸â€‍ ط¸ث†ط·آ¯ط¸ث†ط·آ±ط·آ§ط¸â€  .
> ط¸ث†ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ§ ط·ع¾ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط¸ئ’ط·آ´ط¸ظ¾ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€،ط·آ§ ط·آ·ط¸â€‍ط·آ¹ط·ع¾ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ­ط·آ§ط¸â€¦ط¸â€‍ .
> ط·آ·ط·آ¨ط·آ¹ط·آ§ ط·آ§ط¸â€،ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ§ط·آ³ط·ع¾ط·ط›ط·آ±ط·آ¨ط¸ث† ط¸â€¦ط¸â€  ط¸â€،ط·آ°ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ´ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط¸â€¦ط·آ§ط¸â€،ط¸ظ¹ ط¸â€¦ط·ع¾ط·آ²ط¸ث†ط·آ¬ط¸â€، ط¸ئ’ط¸ظ¹ط¸ظ¾ ط·ع¾ط·آ­ط¸â€¦ط¸â€‍ .
> ط¸ث†ط·آ¨ط·آ¹ط·آ¯ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€ ط·ع¾ ط·آ§ط·آ¹ط·ع¾ط·آ±ط¸ظ¾ط·ع¾ ط¸ث†ط¸â€ڑط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ ط¸ئ’ط¸â€‍ ط·آ´ط¸ظ¹ ط¸ث†ط¸ئ’ط¸â€‍ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€ڑط·آµط¸â€، ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€‍ط¸ظ¹ ط·آ³ط¸ث†ط·آ§ط¸â€،ط·آ§ ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ§ط¸â€،ط·آ§ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ±
> ط¸ث†ط·آ·ط·آ¨ط·آ¹ط·آ§ ط·ع¾ط¸â€ڑط·آ¯ط¸â€¦ط¸ث† ط·آ¨ط·آ´ط¸ئ’ط¸ث†ط¸â€، ط¸ث†ط·ع¾ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط·آ¹ط·آ§ط¸ث†ط¸â€  ط·آ¨ط¸ظ¹ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط·آ´ط¸ظ¾ط¸â€° ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط·آ´ط·آ±ط·آ·ط¸â€،
> ط·آ´ط¸â€‍ط¸ث†ط¸â€  ط¸ظ¹ط¸â€ڑط·آ¯ط·آ±ط¸ث†ط¸â€  ط¸ظ¹ط·آ±ط·آ¬ط·آ¹ط¸ث†ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ± ط¸â€¦ط¸â€  ط·ط›ط¸ظ¹ط·آ± ط¸â€¦ط·آ§ط¸ظ¹ط·آ­ط·آ³ ط·آ¨ط·آ´ط¸ظ¹
> ط¸ث†ط·ع¾ط¸â€¦ ط·آ§ط·آ±ط·آ³ط·آ§ط¸â€‍ ط·آ®ط·آ·ط·آ§ط·آ¨ ط¸â€‍ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ±
> ط¸â€‍ط·آ¨ط¸â€‍ط·آ¯ط¸â€، ط¸ث†ط·آ¹ط¸â€ ط¸ث†ط·آ§ط¸â€ ط¸â€، ط¸ث†ط¸ظ¾ط¸ظ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ®ط·آ·ط·آ§ط·آ¨ ط¸ظ¾ط¸ظ¹ط¸â€، ط·آ¨ط·آ£ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط·آ´ط¸ظ¾ط¸â€° ط¸ظ¹ط·آ·ط¸â€‍ط·آ¨ ط·ع¾ط·آ¬ط·آ¯ط¸ظ¹ط·آ¯ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¹ط¸â€ڑط·آ¯ ط¸â€¦ط·آ¹ط·آ§ط¸â€، ط¸ث†ط¸ظ¹ط·آ±ط·آ¬ط·آ¹ ط¸â€‍ط·آ£ط¸â€ ط¸â€، ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ± ط¸â€¦ط¸â€،ط¸â€¦
> ط¸ث†ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€¦ط·آ³ط·ع¾ط·آ´ط¸ظ¾ط¸â€° ط¸â€¦ط·آ§ط¸ظ¹ط¸â€ڑط·آ¯ط·آ± ط¸ظ¹ط·آ³ط·ع¾ط·ط›ط¸â€ ط¸â€° ط·آ¹ط¸â€ ط¸â€،
> ط¸ث†ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸ث†ط¸â€‍ ط·آ­ط·آ¬ط·آ² ط·آ±ط·آ¬ط·آ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¯ط¸ئ’ط·ع¾ط¸ث†ط·آ± ط¸ث†ط·ع¾ط¸â€¦ ط·آ§ط¸â€‍ط¸â€ڑط·آ¨ط·آ¶ ط·آ¹ط¸â€‍ط¸ظ¹ط¸â€، ط¸ث†ط·آ§ط·آ­ط·آ§ط¸â€‍ط·ع¾ط¸â€، ط¸â€‍ط¸â€‍ط¸â€ڑط·آ¶ط·آ§ط·طŒ
> ط·آ§ط·آ±ط·آ¬ط¸ث† ط¸â€¦ط¸â€  ط·آ§ط¸â€‍ط·آ¬ط¸â€¦ط¸ظ¹ط·آ¹ ط·آ§ط¸â€‍ط·آ§ط¸â€ ط·ع¾ط·آ¨ط·آ§ط¸â€،






ط¸â€¦ط¸â€ ط¸â€ڑط¸ث†ط¸â€‍ …

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

كفاية يا دنيا عذاب ترى احنا بشر – مشوقة

بسم الله الرحمن الرحيم..~
روايتنا الأولى: كفاية يا دنيا عذاب ترى احنا بشر/بقلمنا.

البارت الأول
:
آيش هيآ آلدنيآ:

– حب – كره – عتآب – غيآب – طيب وبعدين …!؟!

……
خلآص تعلمت من الدنيآإ كثير ..من انا صغير ..~
….!
مافي في الدنيآ أحد يحبك ويخلصلك في حبو
لآنو زمن صأآر كلو لعب x لعب …:
:
قامت على صوت دق الباب وصراخها وراه..
تنهدت بضيق وقامت فتحت الباب..
..:ايش سنة نايمة حشا ولا نومة اهل الكهف هذي..!
خلاص تعودت على اهانتها كل يوم تصبحها بإهانة وتمسيها بوحده..
جانيت:خير نوف في شيء..؟؟!
نوف:مامي تبغاكي تحت..!
((نوف 19 سنة:هي وجانيت أخوات من أب واحد لكن الأمهات مختلفات..
الصفات: بنت حقوده وغيوره وانانية وممكن تسوي أي شيء في سبيل سعادتها وتكره جانيت واخواتها بقوه وما تحترمهم..
الشكل: جمالها عادي سمرا و شعرها أسود قصير لما اكتافها وعيونها سوداء وصغيرة))
جانيت:طيب شيء ثاني..؟؟!
نوف وهي تنزل:لأ..!
قفلت الباب ورجعت جلست على السرير ناظرت في أخواتها النايمات ودمعت عيونها على حالهم من ذاك اليوم وهم ما ذاقوا طعم السعادة والفرح..~
رجعت بها الذكرى 8 سنين ورا:
((كانوا جالسين يلعبون في حديقة البيت بعد ما خلصوا لعب راحوا يتغدون وفجـاءه انفتح الباب بقوة ودخل منه رجال ومعه 3 رجال شرطة مسكواْ ابوهم و…))
صحت من ذكراها على صوت صراخها مرره ثانية..
فتحت لها الباب..
نوف:هي انتي ما تسمعين مو من شوي قلت لك انزلي مامي تبغاكي ؟؟!
جانيت:بدخل الحمام (اكرمكم الله) وبجي
نوف بشماتة:طيب بس لا تتأخرين ترى حدي جوعانة..~
جانيت:انشاء الله..
طالعتها نوف من فوق لتحت بغيرة ونزلت..~
دخلت جانيت الحمام (اكرمكم الله) تأخذ لها شور قبل ما تنزل..
:::
خرجت بعد ما اخذت الشور ولبست بنطلون جينز غامق وبدي احمر لمت شعرها لفوق وراحت عند اخواتها عشان تصحيهم..
جانيت:رورو حبيبتي يلا اصحي..
روز بنوم:امممم طيب..
جانيت:جوجو يلا انتي كمان wake up
جوليا فتحت عيونها على الخفيف:كم الساعة..
جانيت:10 يلا قومي
جوليا و روز قامواْ ما بقي الا الأصعب:
جانيت:انجي حبيبتي يلا قومي..
انجي قامت على طول وهي تشهق..
جانيت بخوف:انجي حبيبتي ايش فيك..!؟؟!
انجي وهي تشهق:نفس الحلم..
جانيت حضنتها:خلاص حبيبي Do not be afraid ((لا تخافي))..
::: اعرفكم على بطلاتي:::
جانيت 21 سنة
الصفات:بنت طيوبة وتحب تساعد الكل بس اذا احد ضايقها تتحول انسانة ثانية تحب اخواتها موت وتعتبرهم كل شيء في حياتها..
الشكل:ملامحها فرنسية وجسمها رشيق ((تشبه أمها))..جمالها رهيب بيضاء وعيونها خضراء وواسعة بس مو مره ورموشها كثيفة حواجبها مرسومة وخشمها حـااد وشفايفها مليانة وشعرها اشقر وطويل يوصل لما اخر ظهرها
روز 20 سنة
الصفات:حبوبة-خلوقة-تحب الكل وما تكره أحد حتى اخواتها من ابوها الي محولين حياتها نكد ما تكرههم..
الشكل:تشبه جانيت ملامحها فرنسي..بيضاء وهي ابيض وحده في اخواتها عيونها نفس عيون جانيت وشعرها نفس شعر جانيت لكن شعر روز اقصر لما نص ظهرها وشفايفها صغيرة بس مليانة..
جوليا و انجي :19 سنة <<توأم
الصفات:هادئات بعكس كل التوأم..حبوبات و مؤدبات بس جوليا تعصب بسرعة..
الشكل:نسخة من بعض عيونهم نفس عيون روز وجانيت بس أصغر وافتح..جسمهم أبيض وخشمهم حاد وشعرهم اشقر بس اغمق من شعر جانيت و روز..
الفرق بينهم :شعر جوليا قصير لما أكتافها وشعر انجي طويل لما نص الظهر
وكل وحده فيهم عندها سلسال قلب داخله صورة لهم وأبوهم وامهم..

وهل { انسى مدى العمري]ملاكاً[في ضياء البدر :

وبحر صافي يجري بفيض] الحب والبسم} ..[ أمى{

قامت انجي و نزلت جانيت لزوجـة أبوها تحت
ريما بغيرة وهي تشوف جانيت نازلة:عسى تطيح وتنكسر رجولها..~
((ريما20سنة:اخت نوف ونفس الملامح ونفس الصفات لا اختلاف))
نوف ضحكت بصوت عالي تبغى تقهر جانيت بس خاب أملها لما شافت جانيت مرت من جنبها ولا كأنها سمعتهم
أما جانيت فكانت تمشي بكل ثقة مثل عادتها متوجهة للمطبخ بس قابلتهم في وجهها قابلت أكثر اثنين عذبوها هي واخواتها مع انهم لازم يكونوا مصدر للحنان مو للظلم والعذاب..
نوف أول ما شافت ابوها وامها نزلوا حبت تسوي مشاكل على الصبح..
نوف وهي تمسك بطنها وتتصنع الالم:بابي شوف جانيت من ساعة وانا اصحيها واقول لها انزلي سوي لنا الفطور لكنها ابت وقالت لي بصراخ روحي سوي لنفسك آآآي بابي والله مررره جوعانة..
عبدالله طالع جانيت بنص عين وقال بصراخ:يلا على المطبخ ولا عاد اسمعك تصرخين على بنتي فاهمة ولا افهمك؟؟!
((عبد الله 48 سنة:أبو جانيت واخواتها ونوف و ريما ..
يحب نوف وريما وينفذ لهم كل شيء أما جانيت واخواتها فما يعبرهم ويعملهم مثل الخدم ويمكن الخدم يعاملهم احسن وممكن يسوي أي شيء عشان الفلوس وما يهمة))
جانيت تجمعت الدموع في عيونها:حـاضر..
ودخلت المطبخ بقهر من كلام ابوها (خلاص انا اتعودت على كلامهم ليش كل مره أضعف وانزل دموعي )
وبدأت تحضر الفطور
::::
في الصالة:
….:ريووم حبيبتي قومي نادي الي ما يتسمون عشان ينظفون البيت..
ريما:مامي والله ماني قادره اقوم..
أم ريما:فديتك قلبي فيكي شيء؟؟!
((أم ريما 40 سنة:انسانة متجردة من كل الحنان والطيبة ماتحب الا نفسها وبناتها الثنتين اما جانيت واخواتها فهم عندها خـدم وتحاول تذلهم بقدر الإمكان))
ريما:لأ مامي بس مو قادرة أقوم أناديهم وبعدين ليش هم ما ينزلون على رأسهم ريشة ولا شايفين نفسهم لأن امهم فرنسية هه قطعهم وقطع أمهم..!
أم ريما:ههههه أي والله..
شوي ونزلوا كلهم من فوق ووقفوا قدامها مثل كل يوم..
أم ريما:اخيراً شرفتوا…
البنات:…..
أم ريما: يلا كل وحده على شغلها..
نوف:مامي أنا ابغى انجي تجي معايا السوق عشان تشيل الأكياس..
أم ريما:طيب حبيبتي أصلا هي ما تعرف تشتغل في البيت..
ريما:مامي في ملابس وسخه فوق في غرفتي..
أم ريما:طيب..وطالعت لجوليا وكملت:روحي جيبيهم من فوق وغسليهم وما ابغى غسيل معفن زي كل مرره..
نوف:مامي المعفن لا تتوقعين منه غير الشيء المعفن مثله..~
جوليا بالغصب ماسكه نفسها عنهم أعطت نوف وريما نظرة توعد وهما بادلوها بنظرة تكبر وغرور..
ريما وهي تطالع جوليا:يلا يا حلوه على فوق شلي الملابس وغسليها زين..
طلعت جوليا على فوق وهي تتوعد فيهم..
أم ريما:وأنتي يا موز ..
روز قاطعتها بقهر:اسمي روز..
أم ريما:موز..روز..كله زي بعضه المهم روحي نظفي البيت زين مو زي كل مره ترى اليوم جايين ضيوف يعني اذا لقيت أي شيء غلط موتكم بيكون على يدي..
روز:يصير خير..
أم ريما:يلا ليش باقي واقفه..؟؟!
راحت روز تنظف البيت زي كل يوم..!
أم ريما وهي تطالع انجي من فوق لتحت:وانتي ابغاك تساعدين بنتي فاهمة ويا ويلك اذا عاندتيها يلا اطلعي البسي عبايتك..
انجي:انشاء الله..
وطلعت انجي تلبس عبايتها..
نوووف وهي تقرب من أمها:صدق يمه انهم جايين اليوم..
أم ريما:ايه ابوك عازمهم على العشا..
نوف:يعني ممكن وحده من أمهاتهم تحط عينها علي..!؟؟!
أم ريما:ايه يمه أهم شيء انتي اكشخي واشتري احلى شيء في السوق..
نوف:انشاء الله يمه..!
ريما وهي تجلس جنب امها من الناحية الثانية:عن ايش تتكلمون؟؟!
أم ريما:عن الضيوف..
ريما:ايه يمه من صدقها نوف ان اليوم بيجي عندنا على العشا رجال أعمال مشهورين؟؟!
أم ريما:ايه يمه مو بس مشهورين في المملكة لا في العالم كله حتى في بعضهم يظهرون في المجلات وعلى الغلاف..
ريما:وووواه بس ونااصــــهـ..
نوف:ايه بس ما تدرين بالاخبار الحزينة..!!؟
ريما:ليش فيه اخبار حزينة؟؟!
نوف:هـه تدرين ان اكثرهم فوق الاربعين يمكن 2 بس في الثلاثينات أو اواخر العشرينيات
ريما:اووه..بس كويس 2 على عددنا..ههههههههااي
نوف وأم ريما:هههههههههااااي
قاطعتهم جوليا:الفطور جاهز…
أم ريما:طـيب يلا انقلعي على فوق وكوي الملابس..
جوليا:حـــاضر..

– »√ ●¦ مهما ڪٌبر [ξ]ـمر الفرح وقتـہ قصيـرـرـر…
……… تبــقى مســاحات { ..الحـ ـ ـزن .. أڪٌبر ڪٌثـــــير¦●

بعد الفطور…:
نزلت انجي من فوق وطلعوا هي ونوف على السوق مع السواق..
نزلوا قدام المول الي نوف تحبه ودايماً تجيه..
نوف وهي تدخل من الباب:اممم وين نروح اول شيء؟؟!
انجي:….
نوف طالعت انجي:هي انتي اتكلمي ترى أنا جايبتك عشان ما فيه ولا وحده من صاحباتي فاضيه مو بس عشان الأكياس..!
انجي:طيب اختاري على كيفك..
نوف:اوووف يلا نروح نشوف أحدث موديلات فساتين نزلت,.,.,
انجي و نوف راحوا على مكان الفساتين..
نوف وهي تطالع للـفستان الأورنج:اممممم مرره حلوه صح..!
انجي:ما يلبق عليك اختاري لون ثاني..,
نوف طالعت انجي بحقد:هـي انتي مين تحسبين نفسك هذا الفستان يلبق لي وبشتريه عناد فيك وبلبسه الليله..
انجي وهي تمشي:بكيفك أنا بروح اجلس وانتي روحي قيسيه..
نوف:هـــع مع نفسك روحي ما ابغى رأيك في شيء..
انجي مشيت ولا كأنها سمعتها و هذا الي قهر نوف..
راحت انجي عند الطاولات وجلست على واحدة منهم وهي سرحانه..~

… {يآإٍيمه} يآإللـ? ضميني ودفيني بهآا الاحضان
اناا ادري فيڪ مشتآاقـ? وهمڪ بس ملآقـااتي

على وحده من الطاولات..~
…:فصول شوف ذي البنت تخقق..
فيصل وهو يطالع في جواله:اوكي روح لها..
((فيصل 28 سنة:الصفات:طيب – متواضع رغم انه غني – ما يحب التكبر والغرور..
الشكل:جسمه رياضي ويحب يسوق سيارات- اسمر وملامحه حاده ومعطيته جاذبيه ووسامة زيادة عيونه سوداء وشعره أسود طويل لما رقبته وخشمه سلة سيف وعنده سكسوكة صغيرة تخقق))
…:فيصل بالله شوف لون عيونها خيــااال..
((انجي واخواتها بس يغطون شعرهم لكن وجههم لأ))
فيصل وعيونه في الجوال:فـراس الي تبغى تسويه سويه وأنا مو مطالع لها..
فراس وهو يقوم :بكيفك بس أنا رايح لها..
((فراس 28 سنة:صديق فيصل ودايماً جنبه – مغزلجي – يحب يسوق سيارات زي فيصل – جماله عادي))
قام فراس وراح عند الطاولة الي جالسة عليها جوليا..
فراس وهو يجلس على الكرسي:الحلو ليش جالس لحاله؟؟!
انجي طالعته بنص عين:….
فراس:ممكن اجلس معك شوي يا حلوو؟؟!
انجي وهي تقوم من على الكرسي:اجلس بس لحالك..
قامت انجي من عنده بس هو ظل يلاحقها خافت ان نوف تشوفها وتقول لأبوها..
لمـا شافته بدأ يسرع أكثر راحت جلست على وحده من الطاولات الي كان عليها شاب..
انجي وهي تطالع الشاب الي جالس على نفس الطاولة:لو سمحت..
طالع للبنت الي تكلمه وجذبه لون عيونها بقوة:نعم..
انجي وهي تأشر على فراس الي بدأ يقرب من الطاولة:ممكن تمسكه لأنه يلاحقني
طالع للشاب الي اشرت عليه:قصدك فراس؟؟!
انجي:انت تعرفه؟؟!
فيصل:ايوه..
انجي بتوسل:الله يخليك امسكه وانا بروح أخاف اهلي يشوفوني
فيصل:انشاء الله..
قامت انجي بسرعة..
فراس وصل عند فيصل:فيــصل هذي البنت ايش كانت تقول لك..
فيـصل:يا اخي انت ما تحس على دمك..
فراس:ايش.؟؟!
فيصل:البنت كانت خايفة اهلها يشوفوها وقالت لي امسكك..
فراس جلس يطالع حوله بس ما شافها:هـع اصلا هي راحت خلاص..
فيصل رجع يجلس بس شاف شيء يلمع على الكرسي الي كانت جالسة عليه انجي..!
نهاية البارت…~
اتمنى نشوف تعليقاتكم الحلوهـ..!
ســـلام..~

مع تحياااتي
نــــــــــــودي…



لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

الصاحب ساحب قصة حقيقية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
كيفكم انشالله تمام ؟؟
اليوم عندي قصة لوحدة من البنات اللي تاثروا بصاحباتهم وصديقات السوء

تقول صاحبة القصة:
( أنا فتاة ابلغ السابعة عشرة من عمري .. استمعت من زميلاتي في ثانوية (…) للمقررات في منطقة (…) عن برنامج يعرضون فيه مجموعة من الفتيات والشباب يجلسون معاً في مكان واحد ليل نهار
وقالت لي صديقتي : يا …… أنتي دائماً تقولين لا أعرف أكلم شاب , لا أعرف كيف أبدأ معاه .. أشعر برهبة من إقامة علاقة مع أحدهم ..
والآن يا صديقتي تابعي هذا البرنامج لكي تتعلمي منه فنون العلاقات الشبابية ..!
ثم أردفت صديقتها الشيطانه التي تتقنع بلباس تلميذة قائلة لها : ركزي ببرنامج :
( ستار أكاديمي ) جيداً لمدة يومين
فقط .. وستكتشفين إن الرهبة والخوف والحياء الذي يتملكك من إقامة علاقة مع الشباب ما هي إلا رهبة التخلف.. وما حياؤك إلا عبارة عن عقدة نفسية ..!

تكمل الفتاة رسالتها وتقول : إنتظرت أن أخرج من المدرسة بفارغ الصبر في ذلك اليوم , ولما وصلت البيت جلست ليس لي شغل سوى مشاهدة ما يحصل على الهواء مباشرة .. فكنت أرى البنات والشباب يقبلون بعضهم بعضاً بين ساعة وأخرى .. وتارة أخرى يضمون بعضهم بعضاً .. فقلت في نفسي يا إلهي هؤلاء يضمون بعضهم بعضاً ويتراقصون .. فضلاً عن قبلاتهم الساخنة التي لا تنقطع وأمام العالم جميعاً .. وأنا ما زلت خائفة ومترددة من التحدث حتى بالهاتف مع صديق ما …!?

تقول صاحبة الرسالة: وأصبحت بعد أيام فقط من متابعتي لهم على الهواء اشعر بأنني فعلاً فتاة متخلفة ومحرومة من الحياة الرومانسية المليئة بالحب ودفء المشاعر.. ثم أصبحت أتمنى في كل لحظة ان أكون أنا التي في الأكاديمية الآن لأحظى بالجلوس ساعات طوال مع المشارك الفلاني في هذا البرنامج الرائع .. أريد أن أرقص معه .. أريد أن أتصنع الزعل منه ليأتي ويراضيني ويقبلني .. ويفعل معي كما يفعل مع الفتيات الأخريات..!

تكمل صاحبة الرسالة وتقول: وأصبحت اذهب الى المدرسة وليس عندي حديث إلا عن المشارك الفلاني في هذا البرنامج وأصبحت أتخيله بالغرفة معي!!! وبدأت اشعر بالجرأة داخلي بالتحدث مع أحد الشباب والتعرف على أي واحد من الذئاب الذين يتسكعون
في الأسواق ..
وأقول في نفسي الى متى وانا ( حارمه ) نفسي من كل هذا ?!
وتكمل صاحبة الرسالة حديثها مطولاً..
وخلاصة رسالتها إنها بينما كانت على هذه الحال وبينما كانت نفسها تأمرها بأن تعيش الضياع وتجرب حظها في عالم الحرام ..
وعندما تذكرت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لتتبعن سنن من كان قبلكم , حذو القذة بالقذة , شبرا بشبر وذراعاً بذراع , وحتى لو أن احدهم جامع امرأته بالطريق لفعلتموه , وحتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه : قلنا يا رسول
الله , اليهود والنصارى ? قال: فمن إذن!?
أقسم بالله ما إن قرأت هذا الحديث حتى جثوت على ركبتي وأنا أبكي بحرقة وحسرة على
نفسي , وشعرت كيف إني قد جسدت هذا الحديث على نفسي وكيف اني رضيت طوال هذه الأسابيع والأشهر الفائتة أن أعيش حياة هؤلاء الفتيات الساقطات وان أقلدهن وتمنيت أن أكون واحدة منهن .. لقد صدقت نصيحة صديقاتي .. صديقات السوء .. عندما قالوا لي الى متى انت متخلفة ورجعية ?! لقد جعلوني عبر هذا البرنامج الحقير أرى الفضيلة تخلفاً .. والحياء عقدة نفسية .. والعفاف والطهر والستر رجعية وغباء..! !!!!!!!!!!!!!

هذه القصة نقلتها لكم
لتروا مدى تأثير أكاديمية
الشيطان على شباب المسلمين
أدعو الله أن يحفظ شبابنا ويبعد
عنهم شياطين الانس والجن ..

م . ن . ق . و . ل

الله لا يبلانا بصديقات السووووء ………. لأن
( الصاحب ساحب ) .. ومن جد صديقااات السووء دماااااااار .

وانشاالله تاخذون العظة والعبرة من هذي القصة وتستفيدون منها ..
وأهم شي تعجبــكم ….

سلااام …
ذكـ ذكـ

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

فتاة تعرض نفسها على أخيها قصة حقيقية

فتـــــــــــــــــــــــــآآة تعـــــرض نفسهـــــــآآ على اخــوهــــــــآآ

ذات يوم كان ذاك الشاب جالسا في الكوفي مع صديق له ، الح عليه ان يأتي معه الى الكوفي المتواجد

في مركز التسوق ، بعد عدة ساعات من المحادثة التي مرت طلب صديق طارق هاتفه الجوال ليبعث له

بعض الرسائل والنغمات والفيديو الكليبات عن طريق البلوتوث له ، فلم يمانع ذالك ، ماهي الا لحظات

حتى هلت الرسائل مثل المطر على طارق من قبل المتواجدين في المركز كانهم ينتظرون أي شخص

حتى يرسلو له ، طبعا منها جميلة ومنها مخلة للادب ومنها ظريفة ، فاستغرب طارق من ذالك ، كيف

يرسلو الرسائل وهم لا يعرفون من المستقبل لرسائل هذه ،بعدها استقبل طارق رسالة تحتوي على رقم

وليس بصورة او كليب او نغمة فسأل صاحبه عن ذالك فاجاب انه صاحب الرقم يطلب منك الاتصال ،

فضل طارق صامتا يفكر كيف هؤلاء الناس يعيشون وبما يفكرون فقرر ان يعيش عالمهم ليعرف

مايجول بخاطرهم وفور ذهابه الى المنزل قام بالاتصال على رقم الهاتف المرسول اليه واذا بها فتاه في

قمة الانوثة والدلال والدلع والاثارة ، فأخذ يحدثها وهو شاك في امر الفتاه بعض الشيء بأنه يعرفها ،

كان يسأل وهي تجيب عليه وتغير في كل مرة الموضوع عن موضوع اخر وهو الجنس هل يحب الجنس

ام لا هل هو رجل ام لا هل يحب الممارسة مع أي فتاه ام لا هل جرب ذالك ام لا ، فكان منحرج من

اسالتها كثيرا لانه لم يحدث فتاه ابدا برغم من عمره الى الان 29 سنة الا انه ملتزم وعلى دين وخلق

وادب ويشهد بذالك الاهل والاصدقاء والاقارب .

اخذ يكرر الاسئلة ليرى هل هو يعرفها ام لا وبالفعل عرف من هي ولكن اخذ يسايرها ليعرف مايجول

بخاطرها ، وكانت تلح عليه دائما لتراه لانها لم تراه عندما ارسلة له الرسالة في السوق ، فقرر ان

ينهي المسالة بموافقته ان يتقابلا في مكانا ما ، ذهب الى الموعد المحدد ولكن قبل ذالك اخذ سيارة

صديقة ليذهب الى الفتاة لكي لا تكشف امره عندما ترى السيارة وترك سيارته عند منزل صديقة ، كانت

تنتظر طارق في المكان قبله وجدها واقفة في مواقف السيارات ، بعد تأكدها من مواصفات السيارة

نزلت من سيارتها لتركب معه ولم تلتفت الى طارق حتى اقفلت الباب بعد ركوبها .. … وهنا كان الذهول

عندما رات وجه طارق ويا هول المفاجأته ، اصابتها رعشة غريبة احس بها طارق من جلستها برتجاف

اطرافها ولكن طارق لم ينطق بكلمة واحدة من الموقف الغريب واكتفى بقول سوف اوصلك الى المنزل

وهو منزعج منها وحزين ومذهول من ما حصل هل تتوقعون ما صلت القرابة بين الفتاه وطارق …..؟

انها اخته الصغرى ذات 19 عشر عاما

لاحول ولاقوة الا بالله ، اخذ يفكر مايفعل بها ولكن قرر ان يذهب بها الى المنزل ليتولو امرها امه وابوه

لان لهم الحق في ذالك وهم على قيد الحياة ، ولكن انظرو الى وقاحت هذه الفتاه ضلت تبكي وتتوسل ان

لا يخبر واليديهما بذالك وطلبت منه عندما اقتربو من المنزل ان يعاشرها معاشرة الازواج وان توعده

ويوعدها بان لا يعلم الاهل بذالك !!!!!!

فصعق من ماقلت له واوقف السيارة على الفور وانزلها وسحب عصى كانت متواجدة في السيارة واخذ

بظربها حتى ظلت تتدحرج على الارض من ضربه لها حتى انفتح او انكسر الزر الموجود في العباية

التي كانت ترتديها ووقعت عينه على ما كانت ترتدي ، كانت ترتدي قميص نوم لانها كانت مستعدة

لموعدها السابق ، فذهل مرة اخرى لما ارتدت اخته ذالك الملابس الفاضحة واخذا يضربها اكثر من ذي

قبل وبقسوى وبلا رحمى حتى اغمى على الشاب المسكين ونقلوه الى المستشفى ، بعد عدت ايام افاق

طارق من الغيبوبة كانت ازمة قلبية ولكن لم يمت ولله الحمد ، سأل طارق امه هل الفتاه هي اخته ام لا

؟ فاجابت : نعم اختك

لماذا تقول ذالك يا طارق ؟

فرد طارق : لأنها عرضت على نفسها

ذهلت الام بذالك فسالت كيف حدث ذالك ؟

فقام باخبار الام والاب بالقصة ، واعلنو الحرب عليها بسحبهم لسيارة والهاتفان ، الاول لهم علم به

الاهل والثاني لا يعلم به غير شباب المعاكسة وهو الرقم الثاني الذي ترقم فيه الشباب من خلاله

ومنعوها من زيارة الاهل والاصدقاء والاقارب ومحادثتها لهم تقريبا مقاطعت العالم كلـــــــــــــــــه .

مرت على الحادثة الى الان سنة ونصف وهي الان ملتزمة دينيا ولا تخرج الى أي مكان ملازمة المنزل

وبالاخص غرفة نومها تتعبد ليل ونهار برغم من انه اوقفو الحصار عليها ولكن لا نعلم لماذا ، ربما الله

سبحان وتعالى اهداها انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء

ياليت الكــل يعطــي رايه في هالقصه..!!

ولكـــم خالص احتــــــــرامي

منـــــــــقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

رواية – يا شينها لا جاك شي يبكيك وانت تكتم دموعك وتقول عادي رواية جديدة

((رواية يا شينها لا جاك شي يبكيك وانت تكتم دموعك وتقول عادي ""بقلمي من نوع ثاني))

لقد احببت ان اكتب رواية من نوع ثاني وجديد بنسبة لي
حبيت اكتب احاسيس البنت الي تتزوج واحد ما تحبة
واحد غير الي في بالها
ولكن هناك شي اجبرها ع الزواج بة
احببت اكتب لكم
افضل واروع نوع من انواع
الروايات الرومنسية
هذه كما تعرفون ليست اول رواية لي
انا كتبت العديد من الروايات منهم كاملة ومنهم ليست كاملة
(رواية وش موقفك لا جيت اضمك وطولت في الضمة وفجاة تلقيني في حضنك توفيت )كاملة
رواية اعجبت الكثير من متابعيني
وتبعتها برواية من نوع جديد
(رواية اية نعم انا بوية لا قلت ياهية ردوا علي لبية …)

والان هذه الرواية
ولكن
ايضا كتبت قصص قصيرة موثرة
مثل
(بسبب جنونك خليتني ما اقدر اعيش الدنيا دونك)
وغيرها

ادري طولت عليكم
هذه بداية الرواية
وابي تشجيع علشان اخلصها

البــــــــــــــــــــــــــــارت الاول
بعنوان:حسبي عليها احبهــــــــــــــــــا وهي تحفر قبري …………

فتحت عينها وهي تجوف السقف
واشعة الشمس القوية الداخلة للغرفة
التفتت يمينها ويسارها وما جافته
حمدت ربها
وقعدت وهي تطالع نفسها بالفستان الي نامت فيه
فستان عرسها الابيض المرصع بالكرستال الابيض والذهبي
نزلت دمعتها ع خدها
وهي تتذكر اش صار البارحة ………..

دخلت الفندق وهو معاها
كانت ساكته وحزينة طول الوقت
وقلبها يدق بسرعة
من الخوف
وهي تحس انها بتضلمة معاها وبتضيع عمره وعمرها هدر
اذا ما عترفت له
وهي من صفاتها المميزة
صدقها
وشغفها الكبير

دخلوا الغرفة
وهي تمت واقفة مكانها وتحس دموعها ينزلون بسرعة كبيرة
اهو قعد ع السرير ومستغرب منها
ليـــــــــــــــــــــــــــــــش تبكي
ليش البنت الي ياما حبها تبكي
في لليلة عرسها
معقـــــــــــــــــــــــــــولة فيه بنت تبكي بحزن في يوم عرسهافي لليلة عمرها

قرب منها وهو يبتسم بحنين:الجوري حبيبتي اش فيج تبكين ؟؟؟
الجوري وهي تصارخ:لا تقرب مني لا تحاول تلمسني
فهد استغرب منها وقلبه يعوره عليها:الجوري حبيبتي انا غلطان معاج بشي ؟؟؟
الجوري قعدت ع الارض وهي تبكي بقهر:وهاذا الي كاسرني انك مب غلطان معاي بشي….

فهد قرب منها وقرب يده من خدها الناعمة
الجوري صرخت وهي تدزة بقوة:قلت لك لا تقرب مني اش فيك ما تفهم؟؟؟
فهد بصراخ:ليـــــــــــــــــــــــــــــــــــش؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا صرت ريلج ومن حقي اقرب منج
الجوري بحزن :فهد ليش ما تفهمني ؟؟؟
انت ما تستحق وحدة مثلي ؟؟
فهد:لا تقولين عن نفسج جيه………….
انتي مب اي وحدة
الجوري اش فيج
اش صاير معاج
انا ما اعرفج جية ضعيفة ؟؟
الجوري نزلت راسها وهي تبكي بقهر:فهد انا مب كاملة….:(
فهد بحب:محد كامل في هالحياة
الجوري رفعت راسها وهي تصارخ:انا مب كاملة افهم
فهد:محد كامل غير الله
الجوري صاحت اكثر وهي تصارخ:مب كاملة افهمها ياخي افهمها
يعني انا مب بـــــــــــــــــــــنــــــــــــــــت………. ……

فهد تم واقف وهو متيبس
فهد تم ساكت
مايعرف شيقول
شيسوي
يعني اهي اعترفت له
وتكلمت بصدق
شنو يسوي
شنو يقول لها ؟؟؟
؟؟؟
؟؟؟

مايعرف
منصدم
مرتبك
خايف
منحرق قلبه
ما اقدر اوصف لكم شعوره في هالوقت
يعني
طول الايام الي فاتت وهو ينتضر هاليوم بفارغ الصبر
منتضر تكون الجوري حلله وحدة
تكون زوجنة
وحبيبتة
و اؤم اعياله
وتكون حبه
وقلبة
وكل شي يملكة
الجوري كانت بنسبة له له حلم وتحقق
الجوري حب طفوله

الجوري الي سحرته من اول ما جافها
الجوري حياته ونبضه
وكل شي في حياته
الجوري البنت الوحيدة الي يحبها بصدق
البنت الوحيدة المميزة عن غيرها بنسبة له
الجوري وردة حياته
الجوري الي كان كل يوم ينتضرها
يم بيتهم علشان يجوفها
وكل يوم وهو ما يدخل بيتهم الا اذا جافها
الجوري كانت بنسبة له اكثر من بنت جارهم
الجوري بسسب ابتسامتها ولطفها وصدقها وشغفها
صارت محبوبة من قبل الكل
الكل يتمنها
البنت الي دق باب بيتهم عدة مرات بس علشان يسمع الموافقة منها البنت الي اعتبرها ملاك قلبه
وسحر حيات
وكل شي
هي الجوري

يعني سنين وايام واسابيع وشهور ينتضرها

طلع فهد بسرعة من الغرفة وهو مقهور
ومنتحطم
وكاره نفسه

اما الجوري ما توقفت عن البكي

مر الوقت بسرعة وفهد ما رجع
الجوري نامت ع الارض وهي نعبانة من البكي المتواصل

مر الوقت وصارت الساعة 4 الصبح

دخل فهد وموم الدنيا فوق راسه
جاف الجوري ع الارض نايمة
ودموعها الجافة ع خدها
وشعرها متاثر ع فيسها
قرب منها وشالها وهو يقول في قلبه:

ما اقدر اكرهج
ولا اقدر اشيل في قلبي لج عتاب
وما اقدر ازفج
ولا اقدر اقسى عليج
ومن حبي لج حتى ما اقدر اسامحج مادري شسوي
اكرهج والؤمج ولا اكره نفسي
اعشقج اكرهج اهواج
مدري انا مينون ولا انتي ميننتني
مدري انا صاحي ولا سكران فيج
مدري انا احبج ولا اكرهج
انتي شمسوية فيني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فهد حط الجوري ع السرير ؟؟
وغطاها

الجوري كانت مب حاسه بشي من التعب
والنعاس……………..

قطع
ذكراها
صوت الجرس
و ووووووووووووووووووووووووووووووووووووو…………. ………………

ابي اكبر تشجيع علشان اخلصها

……

مع حبي قلب المحرق

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده