[BACKGROUND="100 #333366"]
همسات
[/BACKGROUND]
[BACKGROUND="100 #333366"]
همسات
[/BACKGROUND]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله محمد ابن عبد الله عليه افضل الصلاة والسلام
فكره لمشروع خيري باذن الله
الكثيرمن العوائل والصديقات والجيران لهم تجمع شهري للتواصل وصلة الارحام
الفكره التي سيتم طرحها لكم لاتكلفكم الكثير انما هي ريالات معدوده تكسب بها مرافقة نبينا محمد صل الله عليه وسلم في الفردوس الاعلى من الجنه باذن الله
في كل تجمع شهري لماذا لايقوم شخص معين وياكثر محبين الخيربجمع عشرة ريالات او خمسة ريالات من كل شخص من افراد العائله حتى تصل لمئة ريالويتم بعد ذلك كفالة يتيم واحد فقط للجميع
واعلموا ان الله سيبارك لكم في اموالكم واولادكم باذن الله
هذه الفكره الرائعه منقوله من احد الاخوات تقول كنا انا واخواتي في بداية الفكره كافلين يتيم واحد والان وصلنا عشرين يتيم ماعظمك ياالله اذا علم صدق عباده وفقهم لما هواعظم لماهو خير لهم
في دنياهم واخراهم
اوتخصيص كل شهرلعمل خير مختلف مثل بناء مساجد او طباعة مصاحف………….الخ
ملاحظه
الذي يقوم بتجميع المال يكتب اسماء المتبرعين في ورقه ووضع علامه عند من يتبرع وذلك لتنبيه من ينسى ان يدفع
اذا لم تستطيعوا تطبيق الفكره انشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرووووها لعل هناك من يطبقها ويكون لك مثل اجورهم
اتــــــــركوا اثراااا قبل الموووت
يصل اجره لكم وانتم في قبوركم ولو بنشر هذا البي سي في القروبات وبين الاصدقاء لعل الله يسخر له من يطبقه
كان يا مكان….. كان الآن
معاكم اخوكم عادل الغلبان: الراجى عفو ورضا الرحمن :صلاة وشفاعة المختار العدنان
اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا.. وانت تجعل الحزن إن شئت سهلا..
{ إِنَّ ٱللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ ٱلسَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ ٱلْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي ٱلأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَيمٌ خَبِيرٌ } [لقمان: 34]
هذه الآية جمعتْ خمسة أمور استأثر الله تعالى بعلمها فهل هذه هي كل الغيبيات في الكون؟
نقول: في الكون غيبيات كثيرة لا نعرفها، فلا بُدَّ أن هذه الخمس هي المسئول عنها…
وجاء الجواب على قدر السؤال…
بالله لو هَبَّتْ الريح، وحملتْ معها بعض الرمال، أنعرف أين ذهبت هذه الذرات؟
وفي أي ناحية، أنعرف ورق الشجر كم تساقط منها؟
هذه كلها غيبيات لا يعلمها أيضاً إلا الله، أما نحن فلا نعلم حتى عدد النِّعَم التي أنعم الله بها علينا
{ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ ٱللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا… }
[إبراهيم: 34]
إذن: فهذه نماذج لما استأثر الله بعلمه؛ لأن الله تعالى قال:
{ وَلَوْ أَنَّمَا فِي ٱلأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلاَمٌ وَٱلْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ ٱللَّهِ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
[لقمان: 27]
فلله تعالى في كونه أسرار لا تُحصى..
أجَّل الله ميلادها…لنعلم أننا في كل يوم نجهل ما عند الله….
وكل يوم يطلع علينا العلماء والباحثون بجديد من أسرار الكون – هذا ونحن لا نزال في الدنيا…
فما بالنا في الآخرة، وفي الجنة إن شاء الله؟
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عنها فقال: " فيها ما لا عين رأتْ، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر ".
والإنسان يكتسب المعلومات، إما برؤية العين، أو بسماع الأذن…..
، ومعلوم أن رقعة السمع أوسع من البصر؛ لأنك لا ترى إلا ما تراه عيناك..
لكن تسمع لمرائي الآخرين..
ثم أنت تسمع وترى موجوداً..
لكن هناك ما لا يخطر على قلب بشر يعني:
أشياء غيبية لم تطرأ على بال أحد، وفي ذلك يقول سبحانه:
{ فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّآ أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَآءً بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }
[السجدة: 17]
وقد ورد في أسباب نزول مفاتح الغيب هذه، أن رجلاً من محارب، اسمه الحارث بن عمرو بن حارثة أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال:
يا رسول الله: أريد أنْ أعرف متى الساعة، وقد بذرْت بذري، وأنتظر المطر فمتى ينزل؟
وامرأتي حامل، وأريد أن تلد ذكراً، وقد أعددت لليوم عُدَّته، فماذا أُعِد لغد؟
وقد عرفت موقع حياتي، فكيف أعرف موقع مماتي؟
هذه خمس مسائل مخصوصة جاء بها الجواب من عند الله تعالى
{ إِنَّ ٱللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ ٱلسَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ ٱلْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي ٱلأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ.
. } [لقمان: 34].
وعجيب أنْ نرى من خَلْق الله مَنْ يحاول أن يستدرك على مقولة الله في هذه الغيبيات الخمس،
كالذين حاولوا أنْ يتنبأوا بموعد قيام الساعة، وقد كذبوا جميعاً، ولو قُدِّر لهم الإيمان بالله، والعلم كما قاله الله في قيام الساعة ما تجرأ منهم أحد على هذه المسألة.وقلنا:
إن الحق سبحانه أخفى موعد الساعة لكي نستشعرها دائماً، وفي كل وقت..
حتى الذين لا يؤمنون بها ويشكُّون فيها، وإذا ما استشعرها الناس عملوا لها، واستعدوا لأهوالها.
كما أخفى الله عن الإنسان ساعة موته ومكان أجله، وجعل الموت يدور على العباد على غير قاعدة.
فمنهم مَنْ يموت بعد دقائق من مولده،
ومنهم مَنْ يعمر مئات السنين،
كما أنه سبحانه لم يجعل للموت مقدمات من مرض أو غيره..
فكم من مريض يُعافى، وصحيح يموت، ..
كما يقولون: كيف مريضكم؟ قال: سليمنا مات، ..
وصدق القائل:
فلا تَحْسَب السُّقْم كأْسَ الممات …. وإنْ كَان سُقْماً شَديد الأثَر
فرُبَّ عليل تَرَاهُ اسْتفَاق ….. ورُبّ سِلَيم تَرَاه اسْتتر
كذلك الموت لا يرتبط بالسِّن:
كم بُودرت غادة كعَابٌ …… وغُودِرَتْ أمُّها العَجُوزُ
يجوُزُ أنْ تبطئ المنَايَا ….. والخُلْدُ في الدَّهْرلا لا يَجُوزُ
إذن: أخفى الله القيامة وأخفى الموت؛ لنظل على ذُكْر له نتوقعه في كل لحظة،
فنعمل له، ولنتوقع دائماً أننا سنلقى الله
فنعد للأمر عُدته؛ لأن مَنْ مات فقد قامت قيامته؛
لماذا؟
لأنه انقطع عمله، ولا يمكنه تدارك ما فاته من الإيمان أو العمل الصالح، فكأن قيامته قامت بموته.
وقلنا: إن عمر الدنيا بالنسبة لك هو مقدار عمرك فيها،
وإنْ كان عمر الدنيا على الحقيقة من لَدُن آدم – عليه السلام – إلى قيام الساعة،
لكن ماذا استفدتَ أنت من عمر غيرك؟
إذن: لا ينبغي أن تقول::
إن الدنيا طويلة؛ لأن عمرك فيها قصير، ثم إنك لا تعلمه، ولا تستطيع أنْ تتحكم فيه،
وقوله: { وَيُنَزِّلُ ٱلْغَيْثَ.. } [لقمان: 34] وهذا أيضاً.. ما ساكمله معكم ففاصل لنتواصل
انتظرونى وفضفضه اخرى…. ولو مت فى الفردوس الاعلى ان شاء الله
السسسسسســــــــــلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيفكم ان شاء الله بخيررررر
وخواتم مبـــــــــــأركه مقـــــــــــــدماااا
………….
انجز عملك بإتقان :فالبعض يشعر بالكسل والتواني أثناء النهار بحجة الصيام .
والحقيقة أن الصائم يستطيع بقليل من الصبر إنجاز عمله في رمضان على أحسن وجه .
ومما يروى في تراثنا الأدبي أن أحد الحدادين كان يعمل في ظهيرة يوم
حار من أيام شهر رمضان ، وكان جبينه يتصبب عرقا فقيل له :
كيف تتمكن من الصوم والحر شديد ، والعمل مضني ؟ فأجاب
: من يدرك قدر من يسأله ، يهون عليه ما يبذله .
نحن في شهر كثيرٌ خيره ، عظيم بره، جزيلة ُ بركته
، تعددت مدائحه في كتاب الله تعالى وفي أحاديث
رسوله الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم ، والشهر
شهر القران والخير وشهر عودة الناس إلى ربهم في
مظهر إيماني فريد ، لا نظير له ولا مثيل.
قد خص هذا الشهر العظيم بمزية ليست لغيره من
الشهور وها نحن ننتظر أيام عشرة مباركة هن العشر
الأواخر التي يمن الله تعالى بها على عباده بالعتق من النار،
وها نحن الآن في هذه الأيام ننتظر العشر المباركات وهمساتها تقول :-
اسأل الله العافية :فالصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى .
ومهما قاسى الصائم من الجوع والعطش أو الصداع
، فإن أجر ذلك عند الله غير محدود ، وتذكر يا أخي
أن هناك مرضى يتحسرون على أيام رمضان تمر عليهم وهم لا يستطيعون صومها بسبب العجز أو المرض .
1. ها أنا العشر الأواخر من رمضان قد أقبلت
، ها أنا خلاصة رمضان ، و زبدة رمضان ، و تاج رمضان.
وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يحيي لياليَّ بالصلاة
والذكر والقيام ويوقظ أهله شفقة و رحمة بهم حتى لا يفوتهم هذا
الخير في لياليَّ ـ وكان يشدُّ مئزره من أجلي أي يعتزل نساءه
في هذه الليالي لإشتغاله بالذكر والعبادة فقد ثبت في الصحيحين
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل العشر أحيى ليله
همسات العشر تقول … ضاعفوا الإجتهاد في هذه الليالي ، أكثروا من الذكر
… أكثروا من تلاوة القرآن …
أكثروا من الصلاة ، أكثروا من الصدقات ، أكثروا من تفطير الصائمين …
ففي صحيح مسلم أن رسول الله كان يجتهد في العشر ما لا يجتهد غي غيرها0
اللهم
يا سبحان الله عدد ما أعطى
وعدد ما و هب و عدد ما يجود به
وعدد ما يخرج من الأرض
وعدد ما ينزل من السماء.
اللهم
وسع رزقي
واقض ديني
و قوي ظهري.
اللهم
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث
فأصلح لي شأني كله
و لا تكلني إلى نفسي طرفة عين
ولا أقل من هذا ولا أكثر
يا أرحم الراحمين لا اله إلا أنت.
يارب
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
وهب لنا من لدنك رحمة
إِنك أنت الوهاب.
اللهم
يا سابغ النعم ويا دافع النقم
ويا فارج الغم و يا كاشف الظلم
ويا أعدل من حكم ويا حسيب من ظَلم
ويا أولا بلا بداية وآخرا بلا نهاية
اجعل من أمري فرجا ومخرجا.