مدخل..~
تَمرّ الصُورة والصُورة وانآ اناظَر عّلى الجَدران
وترحّل ْبي خَيالاتي إلىّ ابعدْ من الصُورة
سَنينْ تمُر فّي لحَظة ترتْب خَآطِر الوجَدان
سَنينْ تصَير فيّ عينِي مرآية وقتْ مكَسوره
ودآعّي للخيَال الليّ يمُر ماعَليه إنسَآن
ودآع الذكرَى لاصَارت بسّجن الامْس مكسُورة
سفيَنه جآرية فيّ وقتْ عَليها البَارق الهّتان
بحرهَا منّ محيَط العُمر رحَيل سنين ْمهَجورة
طفلْ يكبر مع حَلمة يصّفقْ بالجروح احزآن
يشبْ الشبْ في شيّبة وفيَه احَلآمْ محَظروه
وترحّل ْبي خَيالاتي إلىّ ابعدْ من الصُورة
سَنينْ تمُر فّي لحَظة ترتْب خَآطِر الوجَدان
سَنينْ تصَير فيّ عينِي مرآية وقتْ مكَسوره
ودآعّي للخيَال الليّ يمُر ماعَليه إنسَآن
ودآع الذكرَى لاصَارت بسّجن الامْس مكسُورة
سفيَنه جآرية فيّ وقتْ عَليها البَارق الهّتان
بحرهَا منّ محيَط العُمر رحَيل سنين ْمهَجورة
طفلْ يكبر مع حَلمة يصّفقْ بالجروح احزآن
يشبْ الشبْ في شيّبة وفيَه احَلآمْ محَظروه
السلآمْ عليكمْ ورحَمة الله وبركآإأته..
صبآحكمْ وَ مسآئكمْ / خَيرْ كَثر الهبَوبْ اللي ترَفرف فيّ عيَون الغصْن تتَسَامّى عبَيرْ ..~
……………………………. وكَثرّ مآ حَنَْ الغرَيبْ لحَضْن ينّسى فَيه مآسآة الكَسّير ..!
……………………………. وكَثرّ مآ حَنَْ الغرَيبْ لحَضْن ينّسى فَيه مآسآة الكَسّير ..!
/
ربمآ يكونْ الموضوعْ مُهمْ للبعضّ ..
ولكنْ في الحقيقةْ رآقتْ ليّ الفكَره وحبيتْ أضعهآ هَنآ لأنهآ رآح تسآعدنآ كثير
الموضَوعْ مَفآده: وضَع صُور لتصميمْ الوسآئطْ
ومصممينْ الوسآئط عآدة مآيآخذون وقتْ في البحث عن صورة أو تجميعّ الصور ..
هذآ الموضوعّ يختصر كُل ذلكْ ..
كُل مآعليكمْ فقطْ وضع صُور لتصميم الوسآئطْ
الله الله بالصُور الزينهْ
مخرج..~
طَفلْ يكبَر على ظَنه زمآنه سّيد الازٍمَآنْ
يفآجَيء بآلزٍمَان أصبَح بقآيآ أيام مبَتورة
طفلْ يكَبر ولهّ بسِتان غَدى مترٍآمَي الاغصَانْ
زهُوره ذآبلة بآقَاتْ علَيها دُموع معَصُورة
تجآوز مبَداء التَاريخْ سَكن فيّ غيهًبْ الحرَمانْ
تفِكر وانتهّى التفِكير تمنىّ ترجِع الدُورة
تحَسف قّبل يتحَسف أخْذ يتصَفح الجّدرآن
ورآحِ يعيّد تفكَيره إلىّ ابعَد منْ الصَورة
يفآجَيء بآلزٍمَان أصبَح بقآيآ أيام مبَتورة
طفلْ يكَبر ولهّ بسِتان غَدى مترٍآمَي الاغصَانْ
زهُوره ذآبلة بآقَاتْ علَيها دُموع معَصُورة
تجآوز مبَداء التَاريخْ سَكن فيّ غيهًبْ الحرَمانْ
تفِكر وانتهّى التفِكير تمنىّ ترجِع الدُورة
تحَسف قّبل يتحَسف أخْذ يتصَفح الجّدرآن
ورآحِ يعيّد تفكَيره إلىّ ابعَد منْ الصَورة