ربما أن الشوق قد أزداد بي
وأصبح بين جفوني وسام
وأصبح بين جفوني وسام
فبحثت عنك بين موجات الهوى
فوجدت الباب مغلقاً ومن حوله الهوى !
فإذ بي
أبحث بين أوراق لم المسها !
ووسط حروف لا أسمعها !
ولم أجد سوى الذكرى
والتي لم تضفي على عالمي
غير الشوق !
فها أنا قد اشتقت إليك ولكن
كيف ألقاك ؟
بقلم الحاااائر