التصنيفات
خواطر وعذب الكلام

جمود المدينة خاطرة جميلة

خائفة
ألليلة خائفة …
ألليله تحول جسدي ألي
مدينه يتساقط عليها ثلج غيابك
ويحولني ألي عالم نائم
وورودي لبست
وجه ألشتاء
وهنا أجلس على هذا الكرسي
ألذي تعلم
من دموعي ألأنين…
وأمامي ألمدفأة ألتي
أصبحت ألحارقة
لذاك ألانتظار…
عند كل احتضار يوم أتأمل
إشراق
جديد لعلك تعود معه !!
وتذيب
جمود ألمدينه.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.