من نسِيم الغَرب لحُدود الشمَـال
أنتفَض قلبِي وخَطواتـي سَـرت
في بهيِم الوقَتْ وأصَعب من خيَال
رفَت حظُوظِي ورحَلاتِـي جَـرت
ياسنِيـن كبـرّت فينِـي سَـؤال
ليَا متى وأحَوال خُوفِي مابرَت ؟
ليا متَى والعِين تبِكي يـادلال ؟
ليَا متى والنّاس حُولي مادَرت ؟
ماغيِر أوسَـع خَاطـرِي بالتنَـاهيِـد ..!
أكسيِـد كـربُوني شَكـى من زفيِـره "
أكسيِـد كـربُوني شَكـى من زفيِـره "
ضِجيِج صَمت الجَوف مكبُوت ويزِيد
يحسَب حسَـابات الزمَـان المثيٍره ..!
يحسَب حسَـابات الزمَـان المثيٍره ..!
|. الوقت .| سيِفه مارحَم وردَة الغيِد
شَح بـ شِـذاهَـا وأنتَزعَها أسيِـره ,
شَح بـ شِـذاهَـا وأنتَزعَها أسيِـره ,
عَباتها – هَـم / و جرُوح / و عَرابيِـد
سُـوادهـا خَـاوى نجُـوم سِهيِـره ..
سُـوادهـا خَـاوى نجُـوم سِهيِـره ..
[ آواه ] يا كِل المشَـاعِر وش يفيّـد ؟
سكَـب الدمُـوع ودنيِتي مستِـديرَه ..!
سكَـب الدمُـوع ودنيِتي مستِـديرَه ..!
و [ آواه ] ياليّل العَنا والتنَاكّيِـد ..,
في صِحبِتك محَـدن لقَـانِي عشِيـره
في صِحبِتك محَـدن لقَـانِي عشِيـره
و [ آواه ] ياقَاف(ن) تهيِجن مع البيِد
" خاويتنِي يَم الدرُوب العسِيـرَه "
" خاويتنِي يَم الدرُوب العسِيـرَه "
و[ آواه ] يا بُوي بعَـد روحتِـي بعيِـد
أُمّي آمَـانه .. خَلهـا لك ♥ أميـرِه ♥
أُمّي آمَـانه .. خَلهـا لك ♥ أميـرِه ♥
ويُمه ترَى شـايبتِس طيّب وصنْديِـد
.. لايَكسِره دُونِـي غيِـاب ومسِيـرَه ..
.. لايَكسِره دُونِـي غيِـاب ومسِيـرَه ..
الصيِف مرَ وحَالتِـي دُون تَوطيِـد ..!
وكان الرَجا بـ الصُّـوم تهدَا السريِره
وكان الرَجا بـ الصُّـوم تهدَا السريِره
[ والعيِـد عَـاد وجفَوة العيِـد بتعيِد ]
كل مَا مضِى يندَب بِـ حظِّي مصِيره .
كل مَا مضِى يندَب بِـ حظِّي مصِيره .
ياربَ بسْمِـك سبّـح الكُـون تمْجِيـد
من بين إيدينِك كلنِّي مستجِيَـره ..’
من بين إيدينِك كلنِّي مستجِيَـره ..’
أربَع جهَـات الكُـون قيِد عقَـد قيِـد
ضَاقت علّي ودعَوتِـي لك كبيِـره
ضَاقت علّي ودعَوتِـي لك كبيِـره
أجِّبر عَزى الفَـرقَا مع تالِـي – العيد –
وأجعَل حَياتِـي دُونهُـم خيِر خيِره .
وأجعَل حَياتِـي دُونهُـم خيِر خيِره .
نُؤمِن بأنَ الله خَلق – حُب و فَرآقَ –
ويزِيدَنا الإيمَـان صبِر وجَـلآدَه … "
صحِيح مانِنسى تفَاصيِل الأَشوآقَ ،
لكِن وشِ اللي في يدِينَـا زيِـادَه
ويزِيدَنا الإيمَـان صبِر وجَـلآدَه … "
صحِيح مانِنسى تفَاصيِل الأَشوآقَ ،
لكِن وشِ اللي في يدِينَـا زيِـادَه
للـعذبة شوق الحمد