أيـا قـمـرا
أيا قمرا يناديني بشـوقٍ يحاكيني ويأخذني بعيـدا يواسيني ويغمرني بحـرف وحين الشِّعر يتلوني نشيدا ويغرقني وإنَّ الشوق بحري وتأبى فُلْك شوقي أن تحيدا وأمضي في دروب الحب ولهى متيمةٌ وإن لقاءه عيـدا إذا ضن الزمان بأمنياتي يواسيني و يمنحني جديدا سأطوي كل درب للقوافي ألا بالله لن يبقى وحيدا منَاي أراكَ تشرق في قصيدي كشمس ضوؤها حولي مجيدا —————— القصيدة من بحر الوافر قـلمـي |
||