قالوا كثيرتنا بهذيانك يافتااه الم تعهدي الصمت يومنااا
فصمتواا قليلاا فبعدهااا هدئتا الدار .. فقالووا حقناا انكي نور الدار .اا
…رحل بي الصمت لعالم حولته لي خرافه
رحل بي لعالم أسبااااع الذي سبع بي دهر
لما تغمض جفناا ولم ترقد قط بمنزلنا ا الا من خوفه ترعب قلبه
رحل ابتا معه امااه ه واتى عم ضلالالااام ببعلته الرقطاااا
اهجشى بطغيااان قلب أخيااء
بكيةة دمعه ثمم كييه ثمم رمياااه منعته عنا طعمه حيه رقطا تلون بالوان ريااء
عند رائيت خال وجداه تضرب الوان الطيبه واهي اشر كيده
همسة لي خاله ؟؟
كيف الحاله
رايتها خلف الابواب تتوويعدوا لي بويلى حينا نطقااه
فهمسة لها يخاله حال نكساء
ذهبت خالها اتى مرره هيااا الى طبخي ياافتااايااه ورمت بي على ارضى جهشااا لو سال دمعاه لارئيتها رطبه اا تطبطب علي بمسح دمعااه
اتى عمااه قاال اين اخاوهاا قالت مرره بالحدائق يالهواا لاتهوس لك قلب
قااال لها امانتهااا فكيف لي بذالك
×× عجب عقلي قبل قلبي مهاذا نطقه
فعلمت من رقطااه انه يريدوا منا وراثه تلحك له ترثه جعلها له ربي غبره
….. سعى ايام قبلها ليال ورحل عمااه بقيت رقطااء لاترحم حاله
اتااء جدااه وذهباا بنااا الى دارر رغدا
بعدها عشت حياتي رغيده لما اعلم شقيهه بعدهاا
بسنيين وصل طرد يحملواا نباء رحل رقطاء
… لما تزن حيااتهااا الا بالوان سوداء
… كيف لها بعيش بمووج خضراء ….
ام الايتيم فلالالالا تقهرر
قلمي تحياااتي