تشير التقديرات إلي من ما يقارب من 66%من الأطفال في عمر ثلاث سنوات
يصابون بالتهاب الأذن ومنذ خمسة أعوام كان العلاج يتم بواسطة المضادات الحيوية بشكل متكرر يفقدها قوة تأثيرها ويصبح من الصعب عندها معالجة التهاب الأذن كما يوكد الأطباء أن 80% من أنواع التهابات
الأذن تشفي من تلقاء نفسها دون الحاجة إلي المضادات الحيوية إلا في
حالات التالية :
إذا كان عمر الطفل المصاب أقل من عامين والسبب إلي عدم اكتمال نمو جهازالمناعة لدية في هذه السن
أذا تسبب الالتهاب في ارتفاع درجة الحرارة لتصل إلي 39درجة مؤيةوأكثر
في حالة تكرر الاصابة بالاتهاب خلال شهرين
إذا كان الطفل يعاني مشاكل في القناة السمعية
إذا كان الطفل مصاب بالتهاب في آخر الجسم مثل الحنجرة
غالباً ما تحتار الأم بشأن نوم طفلها والوضعية السليمة، أهي الاستلقاء على الظهر أم على الجنب والمكان الأنسب.
وحتى يعتاد الطفل على النوم في الليل، على الأم أن تعلم الطفل أن وقت الليل مختلف عن النهار، بأن تحافظ على الأضواء خافتة ولا تتكلم كثيراً، أو أن تهمس على الأقل بصوت منخفض، كما عليها أن تضع الطفل في السرير فور انتهاء الوجبة، ولا تغير ثيابه كثيراً إلا إذا كانت هناك حاجة لذلك.
مخاوف من الموت المفاجئ بالسرير
أما بالنسبة للمخاوف من حالات الموت المفاجئ في السرير عند الرضع، فهي حالات نادرة ولا يجب أن تنغص على الأم فرصة الاستمتاع بهذه الفترة الجميلة من حياة طفلها.
ولكن لابد من الإشارة إلى الأسباب التي ترتبط بها، ويعتقد أنها تزيد من حدوثها وذلك محاولة لتجنبها.
وعلى الرغم من أن السبب الأساس وراء حالات الموت المفاجئ غير معروف، إنما لوحظ ارتباطها بالتدخين عند الوالدين وارتفاع درجة حرارة الغرفة التي ينام فيها الطفل ووضعية الطفل أثناء النوم.
لذلك تنصح الأم بوضع طفلها بوضعية الاستلقاء الظهري في سريره الخاص وفي نفس غرفة نومها حتى يصبح بعمر الستة أشهر. ولا داعي للخوف من خطر الاستنشاق أو الاختناق عند تقيؤ الطفل أو تجشئه وهو مستلق على ظهره، لأنه بشكل غريزي يميل برأسه أو يسعل عند حدوث ذلك.
كما أن من مخاطر وضع الرضيع بوضعية الاستلقاء الجانبي عند نومه احتمال دورانه بحيث يصبح وجهه مقابل الفراش، وهذا يعرضه لخطر الاختناق، ونفس الخطر يكمن عند وضعه على بطنه عند النوم.
ويجب عند وضع الطفل في سريره، أن تكون قدميه مقابل حافة السرير مع الحفاظ على الأغطية مثبتة بين الفراش وحافة السرير لتجنب إمكانية سحبها وتغطية وجهه، كذلك يفضل عدم وضع القبعات أو تغطية رأس الطفل في المنزل بشكل عام وعند النوم بشكل خاص، لأن ذلك يزيد من تعرقه وخسارة كمية من السوائل غير المحسوسة.
إلى ذلك، لا يوصي الخبراء والأطباء بمشاركة السرير مع الطفل، خاصة إذا كانت الأم متعبة أو تتناول أدوية منومة، لاحتمال عدم قدرتها على الاحساس به إلى جانبها، بالإضافة إلى أن ذلك يمكن أن يعرضه لخطر الاختناق من الأغطية أو يرفع ارتفاع درجة حرارته. كما يجب أّلا تتجاوز درجة حرارة غرفة نوم الطفل 20 درجة مئوية.
يذكر أن خطر الموت المفاجئ في السرير يرتفع إذا كان الطفل خديجاً (أي وُلد قبل الأسبوع 37 من الحمل) أو كان وزنه عند الولادة أقل من 2.5 كغ.
منقووووووووول:
::.. مشاكل النطق عند الأطفال ..::
* ما هو النطق:
– النطق هى عملية عن طريقها تتكون الأصوات ويعبر عنها بمساعدة اللسان والفك والأسنان والشفتين وسقف الفم مع وجود تيار الهواء والأحبال الصوتية.
– ما هى مشاكل النطق:
إحساس الشخص عندما يقوم بنطق أصوات وجمل وعبارات أو كلمات لا يستطيع المستمع أن يقوم بفهمها أو أن تعطى جملة كاملة يستخلص منها شيئاً مفيداً.
– ما هى مشاكل الصوت والكلام أو الأخطاء الصوتية والكلامية؟
تكون معظم الأخطاء علي ثلاث مستويات من الحروف:
1- حرف (الهاء) وتتمثل صعوبته فى إخراج الصوت الخاص به.
2- حرف (الراء) يتحول إلى حرف (الواو).
3- حرف (السين) إلى (الثاء) وكثيرا ما يجد الطفل صعوبة فى التعلم الفارق بينهما.
– ما هى أسباب مشاكل النطق:
1- نتيجة إعاقة طبية (أو عجز) لأسباب مرضية مثل الشلل الدماغى أو عدم اكتمال عظام سقف الحلق أو الصمم.
2- أو لوجود مشاكل أخرى في الفم نفسه مثل مشاكل في الأسنان.
3- ممكن حدوث تأخر في النطق في غياب كل الأسباب السابق ذكرها وذلك يسمى مشكلة فى وظيفة النطق نفسها.
4- أواتباع الأسلوب الخاطىء فى تعليم التحدث والكلام والنطق .
– "اللازمة" الكلامية تعتبر من مشاكل النطق:
لكل منطقة جغرافية لزماتها الكلامية ولهجتها الكلامية في نطق الحروف لذلك لن تكون مشكلة إلا إذا أثرت علي الشخص نفسه وعلي حياته.
– هل الأذن أو مشاكل الأذن في الصغر تؤثر علي تأخر النطق والكلام:
إن الأطفال تتعلم الحديث ومخارج الحروف عن طريق الاستماع لمن حولهم وتقليدهم، وهذا يكون في بداية مرحلة الطفولة فإذا كان لهذا الطفل شكوى متكررة في الأذن في مرحلة سماع مخارج الحروف والأصوات فستؤثربالطبع علي نطقهم.
– هل الطفل يستطيع التغلب على المشكلة الوظيفية للنطق:
عادة يستطيع الطفل أن يتفهم أكثر ويتغلب على المشاكل الوظيفية كلما نضج وكبر في السن، ولكن هناك بعض الأطفال التى تحتاج إلي التدريب المباشر عن طريق التخاطب (العلاج التخاطبى) وهذا يختلف من طفل لآخر والذى يحدد ذلك هو الطفل ذاته.
– هل الطفل يتعلم الأصوات في وقت واحد:
يتعلم الطفل الأصوات والنطق بالتدريج فبعض الحروف يتعلمها الطفل في سن ثلاث سنوات مثل: حرفى (الميم و الباء).
والحروف الأخرى مثل: (الياء والراء والسين) يتعلمها جيدآ في أوائل حياته الدراسية ولكن لابد أن ينطق الطفل جميع الحروف سليمة تمامآ ويكتمل النطق عند سن 8 سنوات ولكن كثير من الأطفال تتعلم في مرحلة سنية مبكرة عن ذلك.
– كيفية مساعدة الطفل لنطق ومخارج الحروف صحيحة:
1- عن طريق مقاطعة الآباء للطفل باستمرار فى حالة الخطأ.
2- لا تجعل الأصدقاء والأقارب يرددون الكلام بنفس الطريقة الخاطئة التى ينطق بها الطفل على سبيل الدعابة.
3- لابد من وجود مصحح مدرباً أو أى شخص يدرب الطفل على النطق إذا كانت المشكلة كبيرة.
4- إذا نطق الطفل كلمة خاطئة صححها أمامه وكررها في جمل أخرى وراء بعضها.
– هل الكبار والذين لديهم مشكلة في النطق نستطيع مساعدتهم:
بشكل عام كل مشاكل النطق يمكن معالجتها بغض النظر عن عمر الشخص، ولكن كلما طالت مدة المشكلة كلما كان من الصعب حلها وعلاجها وتحسنها، فمثلآ إذا كانت المشكلة في العصب الذي يغذى عضلات النطق فالأمر يكون صعبا أكثر ويحتاج إلي وقت أطول من المشاكل الوظيفية هذا بالإضافة إلى اضطرابات في السمع نفسه أو مشكلة في الأسنان قد تحتاج إلى حلول أخرى، ويؤثرمعدل الذكاء ومدى تعاون الفرد بالضرورة علي كفاءة المساعدة المقدمة.
– كيفية المساعدة:
لابد من اللجوء لمتخصص التخاطب لأنه مؤهل بدرجات علمية لكيفية مساعدة المرضى من الأطفال والكبار الذين لديهم مشكلة في النطق.
والنطق من المشاكل الكبيرة التى قد تؤثر على علاقة الشخص بمجتمعه وعلي نفسيته وتعليمه.
وتعتمد جودة حياة أى فرد علي جودة حديثه ونطقه.
تحياتي
الصمت المسموع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليك الخطوات اللازمة و النصائح التي يجب اتباعها لحماية طفلك من السمنة و بالتالي تكونين تساعمين في بناء حياة أفضل له .
_ شجِّعي طفلك على ممارسة الرياضة المفيدة لأنَّه يحرق السعرات حرارية والدُّهون الزائدة ويبني العضلات والعظام .
_ حِدّي من المشروبات المحتوية على السكَّر، مثل المشروبات الغازية والعصير الذي لا يكون طبيعياً على نحو كامل .
_ علِّمي طفلك أنَّ الطعام الصحي شيء يحتاج إليه الجسم وإنَّه الوقود الذي يُبقي "محرِّك" جسم الطفل عاملاً بحالة جيِّدة .
_ لا تلجأي إلى تقديم الطعام إلى الطفل على سبيل المكافأة أو حرمانه من الطعام على سبيل العقوبة , إن هذا السلوك يعطي الطفل رسائلَ خاطئة .
_ طبقي هذه الأمور عليك أولاً لكي يرى فيك القدوهـ له وتدريجياً سوف يفهم ويختار مايناسبه من أطعمه صحيه وأداء تمارين رياضيه تنشط جسمه .
1- الصراع الداخلي
حيث يعاني المراهق من وجود عدة صراعات داخلية، ومنها صراع بين الإستقلال عن الأسرة والإعتماد عليها، وصراع بين مخلفات الطفولة ومتطلبات الرجولة والأنوثة، وصراع بين طموحات المراهق الزائدة وبين تقصيره الواضح في إلتزاماته، وصراع بين غرائزه الداخلية وبين التقاليد الإجتماعية، والصراع الديني بين ما تعلمه من شعائر ومبادئ ومسلمات وهو صغير وبين تفكيره الناقد الجديد وفلسفته الخاصة للحياة، وصراعه الثقافي بين جيله الذي يعيش فيه بما له من أراء وأفكار والجيل السابق.
2- الإغتراب والتمرد
فالمراهق يشكو من أن والديه لا يفهمانه، ولذلك يحاول الإنسلاخ عن مواقف وثوابت ورغبات الوالدين كوسيلة لتأكيد وإثبات تفرده وتمايزه، وهذا يستلزم معارضة سلطة الأهل لأنه يعد أي سلطة فوقية أو أي توجيه إنما هو إستخفاف لا يطاق بقدراته العقلية التي أصبحت موازية جوهرياً لقدرات الراشد، وإستهانة بالروح النقدية المتيقظة لديه، والتي تدفعه إلى تمحيص الأمور كافة، وفقا لمقاييس المنطق، وبالتالي تظهر لديه سلوكيات التمرد والمكابرة والعناد والتعصب والعدوانية.
3- الخجل والإنطواء
فالتدليل الزائد والقسوة الزائدة يؤديان إلى شعور المراهق بالإعتماد على الآخرين في حل مشكلاته، لكن طبيعة المرحلة تتطلب منه أن يستقل عن الأسرة ويعتمد على نفسه، فتزداد حدة الصراع لديه، ويلجأ إلى الإنسحاب من العالم الأجتماعي والإنطواء والخجل.
4- السلوك المزعج
والذي يسببه رغبة المراهق في تحقيق مقاصده الخاصة دون أعتبار للمصلحة العامة، وبالتالي قد يصرخ، يشتم، يسرق، يركل الصغار ويتصارع مع الكبار، يتلف الممتلكات، يجادل في أمور تافهة، يتورط في المشاكل، يخرق حق الإستئذان، ولا يهتم بمشاعر غيره.
5- العصبية وحدة الطباع
فالمراهق يتصرف من خلال عصبيته وعناده، يريد أن يحقق مطالبه بالقوة والعنف الزائد، ويكون متوتراً بشكل يسبب إزعاجاً كبيراً للمحيطين به.
طرق علاج المشاكل التي يمر بها المراهق
قد إتفق خبراء الإجتماع وعلماء النفس والتربية على أهمية إشراك المراهق في المناقشات العلمية المنظمة التي تتناول علاج مشكلاته، وتعويده على طرح مشكلاته، ومناقشتها مع الكبار في ثقة وصراحة، وكذا إحاطته علماً بالأمور الجنسية عن طريق التدريس العلمي الموضوعي، حتى لا يقع فريسة للجهل والضياع أو الإغراء كما أوصوا بأهمية تشجيع النشاط الترويحي الموجه والقيام بالرحلات والإشتراك في مناشط الساحات الشعبية والأندية، كما يجب توجيههم نحو العمل بمعسكرات الكشافة، والمشاركة في مشروعات الخدمة العامة والعمل الصيفي.
ولمساعدة الأهل على حسن التعامل مع المراهق ومشاكله، نقدم فيما يلي نماذج لمشكلات يمكن أن تحدث مع حل عملي، سهل التطبيق، لكل منها.
المشكلة الأولى
وجود حالة من السباحة ضد تيار الأهل بين المراهق وأسرته، وشعور الأهل والمراهق بأن كل واحد منهما لا يفهم الآخر.
الحل المقترح
إن السبب في حدوث هذه المشكلة يكمن في إختلاف مفاهيم الآباء عن مفاهيم الأبناء، وإختلاف البيئة التي نشأ فيها الأهل وتكونت شخصيتهم خلالها وبيئة الأبناء، وهذا طبيعي لإختلاف الأجيال والأزمان، فالوالدان يحاولان تسيير أبنائهم بموجب آرائهم وعاداتهم وتقاليد مجتمعاتهم، وبالتالي يحجم الأبناء عن الحوار مع أهلهم؛ لأنهم يعتقدون أن الآباء إما أنهم لا يهمهم أن يعرفوا مشكلاتهم، أو أنهم لا يستطيعون فهمها، أو أنهم حتى إن فهموها ليسوا على إستعداد لتعديل مواقفهم.
ومعالجة هذه المشكلة لا تكون إلا بإحلال الحوار الحقيقي بدل التنافر والصراع والإغتراب المتبادل، و لا بد من تفهم وجهة نظر الأبناء فعلاً لا شكلاً بحيث يشعر المراهق أنه مأخوذ على محمل الجد ومعترف به.
المشكلة الثانية
شعور المراهق بالخجل والإنطواء، الأمر الذي يعيقه عن تحقيق تفاعله الإجتماعي، وتظهر عليه هاتين الصفتين من خلال إحمرار الوجه عند التحدث، والتلعثم في الكلام وعدم الطلاقة، وجفاف الحلق.
الحل المقترح
تشجيعه على التحدث والحوار بطلاقة مع الآخرين، وتعزيز ثقته بنفسه.
المشكلة الثالثة
عصبية المراهق وإندفاعه، وحدة طباعه، وعناده، ورغبته في تحقيق مطالبه بالقوة والعنف الزائد، وتوتره الدائم بشكل يسبب إزعاجاً كبيراً للمحيطين به.
الحل المقترح
يكون من خلال الأمان، والحب، والعدل، والإستقلالية، والحزم، فلا بد للمراهق من الشعور بالأمان في المنزل الأمان من مخاوف التفكك الأسري، والأمان من الفشل في الدراسة، والأمر الآخر هو الحب فكلما زاد الحب للأبناء زادت فرصة التفاهم معهم، فيجب ألا نركز في حديثنا معهم على التهديد والعقاب، والعدل في التعامل مع الأبناء ضروري لأن السلوك التفاضلي نحوهم يوجد أرضاً خصبة للعصبية، فالعصبية ردة فعل لأمر آخر وليست المشكلة نفسها.
المشكلة الرابعة
ممارسة المراهق للسلوك المزعج، كعدم مراعاة الآداب العامة، والإعتداء على الناس، وتخريب الممتلكات والبيئة والطبيعة، وقد يكون الإزعاج لفظياً أو عملياً.
الحل المقترح
فهو تبصير المراهق بعظمة المسؤوليات التي تقع على كاهله وكيفية الوفاء بالأمانات، وإشغاله بالخير والأعمال المثمرة البناءة، وتصويب المفاهيم الخاطئة في ذهنه، ونفي العلاقة المزعومة بين الإستقلالية و التعدي على الغير، وتشجيعه على مصاحبة الجيدين من الأصدقاء .
المشكلة الخامسة
تعرض المراهق إلى سلسلة من الصراعات النفسية والإجتماعية المتعلقة بصعوبة تحديد الهوية ومعرفة النفس يقوده نحو التمرد السلبي على الأسرة وقيم المجتمع.
الحل المقترح
إن غياب التوجيه السليم، والمتابعة اليقظة المتزنة، والقدوة الصحيحة يقود المراهق نحو التمرد ,أن علاج تمرد المراهق يكون بالوسائل التالية السماح للمراهق بالتعبير عن أفكاره الشخصية، وتوجيهه نحو البرامج الفعالة لتكريس وممارسة مفهوم التسامح والتعايش في محيط الأندية الرياضية والثقافية، وتقوية الوازع الديني من خلال أداء الفرائض الدينية وإلتزام الصحبة الصالحة ومد جسور التواصل والتعاون مع أهل الخبرة والصلاح في المحيط الأسري وخارجه.
منقول من مواقع متخصصة بعلم نفس الطفل
ولا تعليق أكثر ,,
أظهرت دراسة ألمانية حديثة أن النوم الكافي يسهم في تحسين قدرة الطفل على تحصيل المعلومات. ويقوم المخ أثناء النوم بمعالجة الأشياء التي تعلمها الطفل على مدار اليوم. واستندت الدراسة التي أجراها الطبيب يورغن نينفتش إلى نتائج دراسة حديثة أجرتها جامعة "توبنغن" الألمانية على مجموعة من الأطفال الذين تراوح أعمارهم بين 8 و 11 عاماً.
ويقول نينفتش: "لا يساعد النوم على تثبيت المعلومات التي تعلمها الطفل خلال يومه فحسب، بل يعمل أيضاً على تسهيل عملية التعلم اللاحقة. إذ تكون المعلومات مرتبة في المخ بشكل يسمح باستيعاب معلومات جديدة". وأشار إلى أن الأطفال يتجاوزون البالغين في هذه القدرة بشكل كبير.
وتضيف الدراسة أن عملية معالجة المعلومات في مخ الطفل ترتبط بمراحل النوم العميق. لذا، شدد طبيب الأطفال الألماني على ضرورة أن يحرص الآباء على أن يأخذ طفلهم قسطاً كافياً من النوم، لافتاً إلى أنّ تحديد مواعيد ثابتة للذهاب إلى الفراش يساعد في ذلك.
معنى (الحب ) عند الأطفال
في دراسة قامت بها احدى المؤسسات تم توجيه سؤال إلى مجموعة كبيرة من الأطفال ..
وكان السؤال حول مفهوم كلمة ( الحب ) بالنسبة لهم .. وقد خرج الأطفال بتعريفات عجيبة غريبة لكن كان من أفضلها الإجابات التالية
ما هو الحب عندهم ؟؟
– ريبيكا – 8 سنوات –
عندما أصيبت جدتي بالتهاب المفاصل لم تكن تستطيع أن تنحني لتضع الطلاء على أظافر قدميها ..
فكان جدي يقوم بذلك لها كل مرة على مدى عدة سنوات .. حتى بعد أن أصيب هو بالتهاب المفاصل في يديه لم يتوقف عن القيام بذلك لها ..
هذا هو الحب كما أراه
– بيلي – 4 سنوات –
عندما يحبك شخص ما ..
فإنك تشعر بأنه ينطق اسمك بشكل مختلف عن ما ينطقه بقية الناس..
انك تشعر بأن اسمك بأمان في فمه
– كارل – 5 سنوات –
الحب هو عندما تضع المرأة عطرا على جسدها
ويضع الرجل عطر ما بعد الحلاقة ويخرجان سوية ليشم أحدهما الآخر
– كريسي – 6 سنوات –
الحب هو عندما تخرج مع أحدهم ..
وتعطيه معظم البطاطس المقلية الخاصة بك ..
دون أن تلزمه بأن يعطيك البطاطس الخاصة به
– تيري – 4 سنوات –
الحب هو ما يجعلك تبتسم حتى وإن كنت متعبا للغاية
– داني – 7 سنوات –
الحب هو عندما تصنع أمي لأبي قهوة
ثم تأخذ منها رشفة بالملعقة لتتأكد أن مذاقها لذيذ
– نيكا – 6 سنوات –
إذا أردت أن تتعلم عن الحب أكثر..
فعليك أن تبدأ بحب أصدقائك الذين تكرههم
– كريس -7 سنوات –
الحب هو عندما ترى أمي أبي غارقا في عرقه ورائحته ..
وتقول له أنه أكثر وسامة من روبرت ردفورد
– كارين – 7 سنوات –
عندما تحب فإن رموش عينيك تبدأ في الصعود والنزول
وتخرج نجوم صغار منك
– جيسيكا -8 سنوات –
لا يجب أن تقول لشخص ما انك تحبه إلا إذا كنت تعنيها فعلا..
وإذا كنت تعنيها فعلا فعليك أن تقولها له كثيرررررا .
لأن الناس يعانون من النسيان ويحتاجون إلى من يذكرهم
في النهاية اليكم هذه القصة الرائعة التي أوردها المؤلف ليو بسكاجيا
والذي طلب منه أن يكون حكما في مسابقة لاختيار أكثر الأطفال حنـاناً
وأكثرهم اهتماما بالآخرين ..
يقول: خضت المسابقة وكان الفائز الأول بلا منازع هو طفل في الرابعة من عمره
وتتلخص حكاية الطفل فيما يلي ..
كان الطفل جالسا في فناء البيت ..
ولاحظ أن جارهم المسن كان جالسا في حديقة منزله ويبكي بحرقة..
بعد أن فقد زوجته التي توفيت وتركته وحيدا ..
عندما شاهد الطفل ذلك المشهد ذهب إلى الجار وجلس في حضنه..
وعندما عاد بعد فترة سألته أمه ماذا صنعت مع ذلك الجار ؟؟
أجابها : لا شيء .. لقد ساعدته على البكاء
جعل الطفل لا يفشي الاسرار ، تعليم الطفل كتم السر
عزيزتي الأم … إذا كان طفلك يفشي أسرار منزلك فلا تنزعجى فبعض الأطفال يتمتعون بخيال واسع يدفعهم إلى اختراع
القصص ، وقد يلجأ الطفل إلى الكذب والمبالغة من غير قصد، لأن ذاكرته تعجز عن الإحتفاظ بكل التفاصيل، فيحذف
بعضها ويضيف أشياء من عنده.
وهذا الأمر يزول عادة عندما يكبر الطفل، ويصل عقله إلى مستوى يميز فيه بين الحقيقة والخيال.
وقد تكون المبالغة نتيجة شعور الطفل بالنقص، أو رغبة منه في أن يكون مركز الإنتباه والإعجاب، أو ليحصل على
أكبر قدر من العطف والرعاية ، إذا كان الأمر كذلك يجب الانتباه إلى الطفل وعلاجه منذ الصغ.
وعليك ِ اتباع الخطوات الأتية :-
1- ساعدي طفلك على أن يدرك الفرق بين الواقع والخيال.
2- اطلبي منه التركيز في تفاصيل القصة التي يرويها، ثم اطرحي عليه أسئلة حولها، حتى يستنتج بنفسه أن بعض أجزاء القصة غير حقيقي.
3- علميه أن الكذب والمبالغة في الكلام وإفشاء أسرار البيت وكل ما يحدث فيه، أمور غير مستحبة وينزعج منها الناس.
4- تجنبي الظروف التي تشجعه على المبالغة أو تضطره إليها كدفاع عن النفس.
5- ابحثي عن أسباب مبالغة طفلك في اختلاق القصص وافشاء الأسرار، وما الذي يدفعه إلى ذلك.
إذا كانت يفعل ذلك للحصول على الثناء والانتباه، أعطه المزيد من الثناء والتقدير لذاته ولما يقوم به.
وإذا كان السبب هو حماية للنفس؟ كوني أقل قسوة، وكافئي طفلك إن التزم الصدق ولم يفشي الأسرار.
وفي النهاية على الكبار المحيطين بالطفل التزام الصدق وعدم افشاء أسرار الغير أمامه، لأنه قد يقلد من في البيت. لذلك
يجب أن ننتبه لأنفسنا، لنقدم لهم نموذجا أفضل داخل البيت، ونكون لهم قدوة
بالختام لكم محبتي وتقديري
ممادفعني للكتابه في هذا المجال اني شفت شين ضيق صدري وحرق تسبدي
وقلت لازم انت وياه تسمعوني زين ..
السالفه ومافيها ان ربي قدر علي ورحت لمكان حسيت بعدها اني بنعمه لم أكن قد احسست بها من قبل وسأخبركم به
قدر الله علي انا وقريبتي واختي ان نسوي مراجعه لذكريات الطفوله فقلنا بنروح الملاهي بنلعب وبنستانس
بعدين بفكرتي الجهنمية قلت لهم خنروح لملاهي الروضه خنتذكر ايام الطفوله (وجهي يوم اني صغنونه وانا اقطر برائه)
ملاهي الروضه: هي عباره عن ملاهي عمرها عشرين سنه..
دخلنا في أمان الله اصلا توقعت انها مسكره ماهقيت ان البراقع يفتنني ومن جد البراقع افتنني
اول مادخلت حسيت اني رايحه البر بالضبط يعني حسيت اني بالصمان بس مسوين عرس
ياللهوووول<<حلوه حسيت اني بفلم قديم
ماهذا الي قاعد اشوفه؟؟
زحمه الى الحين الناس مانسته؟؟
رحت وليتني مارحت .. ليس انتقادي لتلك الملاهي وليس للشعب الي فيه
أكثر ماأحرق قلبي وأحر تسبدي مارأيته لأطفال صغار
.
.
طفله صغيره اعطيناها حلاو مجرد حلاو شكولاطح
فجأه جانا اخوها : تحسبونها شحاذه!!!
قلنا لا من يقوله؟؟
وهات طق بأخته؟!!!!
قلت لو سمحت ترا أنا اعطيتها موب هي الي طالبه<<انجليزي والا اصول
قال اقول اسكتي …
بصوه عمره خمس سنين مدري سبع ويسكتني
قومي
ويجرها من شوشتها
انتي شحاذه
قلت له : ماهي شحاذه حنا عطيناها
طبعا استغفرالله شكلها من كثر الكفخ ماعندها احساس
شاتها مسيكينه كم شوته
وهي ابي هذا ابي .. ونعطيها ونقول لها قومي عشان مايطقك
ويشوت اختي ذيك الشوته؟؟
طبعا اختي (عمرها 20)
عيب ماتستحي
وقام يسوي حركات وانواع الافلام الاكشن ويمد النعله على اختي
قمت انا العاقله ماقدرت استحمل
قلت يااخونا في الله عادي حلاو وعطيناهاا فيها شي انت لوتعطيني حلاوه وأخذها تحس إني شحاذه<<مثال متعوب عليه
قال اختي موب شحاذه
وأنا بالقوة قومتها يختي ماودي اخوتس يكفختس ويكفخنا معاتس
روحي الله يصلحتس جايين نستانس والا نتهاوش
وتمطر علينا تلك الالفاظ الجميله
هو سب والا قذف وربي ان بعض الألفاظ لم أفهمها .. ماقدرت الا أسكر أذان أخواتي الصغار
لان كل كلمه اختي تسأل : وشوو .. وش يقول؟؟!!
طبعا مااستحملت ورحت لامه ..
قلت الله يجزاتس خير خذي ولدتس تراه انه ازعجنا
قالت طيب جيبيه؟؟؟؟
تعرفون اذا قالو غاسله وجها بمررررررق
اوما جيبيه؟؟
أنا قدرت اوخره عشان اجيبه لتس
واشوا جت اخته ونادته
وكانت اخيس روحه بحياتي وحرمت مرتن ثانيه أروح له
شخــطه
هل عندك اخواناخوات صغار
اطفال في البيت
هل تعلم ان كنا (خير امة اخرجت للناس) لأننا نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر
وكان سبب هلاك الامم السابقه(قوم اسرائيل) انهم كانوا لايتناهون على منكر فعلوه وهم يعلمون؟؟
وان أولى الناس بالنصح اهلك أو عيالكم أبنائكم ؟؟
هل تعلم أن هناك أطفال أعمارهم أقل من سبع سنين
الفاظهم منحرفة وقسم بالله لاأعرف حتى معناه
هل تعلم أن هناك أطفال لم تتعدى أعمارهم 5 سنوات ويقذفون النساء من حولهم وهم أكاد اجزم انهم لايعرفون معناه
هل تعلم ان هناك أطفال تسثير باختصار لسانهم متبري منهم ..
فأين نحن منهم؟؟
قبل أن ابدأ بالنصيحه سأخبركم بقصه وبتستفيدون منه
ايام صغري امي كانت لاتسمح لنا بمشاهدة الأفلام او حتى سماع الأغاني
وتربينا على كرهه .. وكانت تعظم هذا الأمر ودائما ماتقول انه سيصب في اذنكم صديد الحديد لكل من يسمع
وكانت تربي فينا الخوف من الله وانه يراقبنا
فأصبح خوفنا ظاهرا وباطنا ولله الحمد
كبرنا وبدت المغريات وبدو الناس يتفتحون وبدأنا نتفتح معهم لاأدعي الكمال لكن مازال فينا تأنيب ضمير كلما فعلنا معصية ..
لذلك فإن
التعليم عند الصغر كالنقش على الحجر
إليكم بعض النصائح الخفيفة الظريفة ..
وسنجعل شعارنا نحن من سيربي أبنائنا
وسنخرج جيلا صالحا بإذن الله
1
الله يصلحك الله يهديك
استبدل كلماتك المعتاده الله ياخذك الله يقلعك الله ياخذ ابليس
بكلمات أفضل وأكثر أجر
تعودي قولـَها لكل طفل أمامك ..
تعودي كتابتها في كل رد .. تعودي كتابتها في رسالتك
هي أيام وستعتادي على هذه الألفاظ الراقيه
وسيعتادها من حولك
2
هيا بنا نصلي
تعودي كلما حانت الصلاة وهممتـي في الشروع بها ان تنادي لكل طفل بإقامة الصلاة
نادي أخواتك لمشاركتك في الصلاة .. صلي بهم جماعة
وذكريهم دوما بفضل الصلاة والأجر الكبير في إقامتها
هي أيام قليلة وسوف يتعودوا على أدائها في وقتها وسيقوموا هم بتذكيرك
ولاتنسـي (إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر)
3
ياحبيبي ياحبيبتي ياعمري
استبدلـي ألفاظك يا(جميع منسوبي حديقة الحيوان)
بألفاظ أرقى خصوصا لأطفالنا الصغار ..
موب يعني يدق واحد بالغلط : تقولين السلام عليكم ياعمري
قصدت بها أبنائكم الصغار
وسيعتاد أن تلك الألفاظ القديمة هي ألفاظ سيئة بحق
وأنه كائن بشري يستحق ألفاظ تتناسب معه
وشكرا
بالله كيفني معكم وأنا أشع حكمه
:laughter::laughter::laughter::laughter::laughter: :laughter: