السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كاتلوج ديكورات غرف نوم الاطفال 2022
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كاتلوج ديكورات غرف نوم الاطفال 2022
سؤال ينطق به كل من ألم بطفله ذلك الداء ، سيما وأن الجواب يتعلق بنظام غذائي مديد قدر إزمان المرض
لايوجد غذاء خاص لمريض السكري ،
فهو كغيره من الأطفال يأكل مايحتاجه من الطعام ، ولكن هناك تنظيم لهذا الطعام ويختلف هذه الضبط حسب حالة المريض وعمره ووزنه وفعالياته ومايفضله من الأغذية وكذلك خلفيته الثقافية والعرقية والإجتماعية فلكل طفل خصوصية مميزة 0
إن النظام الغذائي للطفل السكري يجب أن يحتوي كل عناصر الطعام من سكريات ودسم وبروتينات وغيرها ، والإختلاف يكمن في النسب والمقادير ، وللعلم فإن السكريات تبقى تشكل أكثر من نصف كمية الحريرات الواردة للجسم ، شرط أن يكون ثلاثة أرباعها عبارة عن سكاكر معقدة يطول هضمها وامتصاصها كالنشاء ، أما سكر المائدة والسكاكر المكررة سهلة الإمتصاص فيجب تجنبها ونذكر منها العصير ، إن تفاحة طازجة أفضل لطفل السكري من عصير التفاح ، والسوائل بما فيها المشروبات الغازية كالكولا يجب أن تكون خالية من السكر لتكون مأمونة
* طفل يحب المشروبات الحلوة ، ماالحل ؟
هناك مواد محلية كالسكرين والأسبارتام ، ولكن يجب الإعتدال بأخذها خشية أثرها التراكمي ، إن بعض المواد كالسوربيتول يجب ألا تستخدم إطلاقاً
* وماذا عن الأغذية ذات الألياف ؟
نافعة حقاً ، إن وجود 50 غراماً من هذه الألياف في الغذاء اليومي مناسب وهذه تأتي من الخضار كما توجد بشكل خاص في البقول والخبز الأسمر والحبوب التي تعطي نخالة وكذلك الفواكه ، إن هذه الأغذية لاتخفض مقدار سكر الدم فحسب ، ولكنها تخفض الكولسترول أيضا
* وماذا عن الدسم ؟
ضرورية ، ولكن يجب أن تكيف بحيث تزاد الدسم غير المشبعة بمقدار 4 أضعاف نسبة للمشبعة ولتحقيق ذلك ننقص الدسم الحيوانية ونستبدلها بنباتية المصدر ، فيحل المرغرين محل الزبدة ، والزيت النباتي بدل الحيواني ، ولحم الهبرة والدجاج والسمك مكان اللحم الحاوي على الدهون ، أما صفار البيض فيجب تحديده ماأمكن ..
* كيف نوزع الغذاء خلال اليوم ؟
يوزع الوارد الحروري بمقدار 20% للفطور 0% للغداء 0% للعشاء ، ونترك 10 % لكل وجبة خفيفة بين تلك الوجبات ، أما عن نوعية الأغذية فهي كثيرة ، نختار منها مايناسب الطفل وحاجاته وذوقه الشخصي
* وفي الأعياد ؟
قد نسمح للطفل بتناول السكريات أكثر مما يجب كماً ونوعاً بمناسبات معينة ، وذلك كي نشعره أنه كغيره ، مع انتباهنا لعدم الإفراط ومحاولتنا إنقاص السكريات من أغذية أخرى ، بالإضافة لضبط العلاج
* وماذا عن الطعام والجهد ؟
الحركة والجهد ضروريان للإنسان ، والطفل السكري يلعب كل الألعاب بما فيها المنافسات الرياضية ،
وكثيرون هم الرياضيون السكريون الأبطال ، المشكلة هي حصول نقص سكر الدم خلال أو بعد الجهد ،
وإذا لم يحدث ذلك فلاداعي لتعديل العلاج والخطة الغذائية ،
بل من المحتمل أن يتحسن ضبط السكر بالتمارين المنتظمة ،
أما الطفل غير مضبوط السكر فقد تؤذيه التمارين العنيفة ، قبل الجهد يعطى الطفل المزيد من السكريات ،
إن العصير وكذلك المشروبات الغازية أو الحلوى يجب توفرها خلال وبعد الجهد ،
إن الطفل الذي يتعرض لنقص السكر رغم ذلك ، ينصح بخفض جرعة الأنسولين بإشراف الطبيب ،
فالركض لمسافات طويلة قد يضطرنا لخفض الدواء للنصف
* في الختام
إن وجود السكري قد يكون مدعاة للقلق عند الأهل والطفل على السواء وهذا شعور طبيعي
، قد يساور الطفل مشاعر إنكار للمرض ، وخصوصا في سنين المراهقة ، وبالتالي يرفض خطة الغذاء ،
كما قد لا يلتزم بالعلاج ، إن هذا الطفل بحاجة للدعم النفسي والإجتماعي ،
إن مقابلة الطبيب وإعادة تأهيل الطفل كعضو فاعل ستخفف إن شاء الله من هذا القلق ،
ولقد أصبح هناك منظمات تجمع أطفال السكري في نشاطات علمية واجتماعية ومخيمات اصطياف ،
حيث أن وجود عدد من الأطفال السكريين يساعد كثيراً على حل مشاكل الطعام والعلاج بالإضافة للنشاط العلمي والثقافي والرياضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شوفوا هالمفارش لعصافير البيت
ااتمنـــــــــــى تعجبكم
اطفالنا من أخطاْهم يبدعون
الخطأ.. تلك الحقيقة المرتبطة بطبيعة البشر، ولكن التعامل مع الخطأ يختلف من شخص لآخر.
والتجارب تعلمنا آن : ‘من الخطأ يتعلم الرجال’…. فهل استفدنا من هذه الحقائق الرائعة في أساليبنا التربوية مع أبنائنا، وفي تعاملنا مع أخطائهم.
وإذا نظرنا إلى الواقع نجد أننا نجعل من الخطأ سببًا ودافعًا لإحباط المخطئ، وتحطيم معنوياته والتنقيص من قدره وسحب الثقة منه، والأدلة على ذلك انتشار الخوف من الوقوع في الخطأ في حياة الناس والأطفال خاصة.
فالطفل يخاف من الوقوع في الخطأ لأنه يدرك العواقب والحرمان والعقوبات والشتائم كلما عمل خطآ في المنزل، والمدرس الذي يهدد بالحرمان من الدرجات أو استدعاء ولي الأمر وإخباره بما صنع الابن.
وهكذا .. ينشأ الطفل وفي ذهنه هذه الصورة التي من شأنها أن ترسخ في عقلة الباطن "اللاوعي" استشعاره بعدم الكفاءة لتحمل المسئولية وعدم أهليته للثقة في ذاته، كما انه من شأنها أن توقف عملية الإبداع والانطلاق في حياته.
وهنا لا بد أن نتوقف ونقول : إن الخطأ الذي يرتكبه المربون في تعاملهم مع خطأ الطفل هو:
أن تدخلهم لا يكون مصوبًا على الخطأ نفسه واضعًا دائرة عليه لتحديده وتصحيحه، وإنما يكون التدخل مصوبًا على شخصية الطفل كلها فتوضع في ميزان التقييم مقابل الخطأ، وتتعرض غالبًا للإهانة.
أمثلة لذلك :
اصطدام الطفل بالحائط .. أنت أعمى لا ترى ما أمامك.
سكب الماء على السجاد .. أنت فوضوي لا تعرف النظام.
أخذ القلم من زميله .. أنت لص سارق.
عند وقوع أخطاء في الواجب المدرسي أو نقص في درجات الاختبارات .. أنت غبي.
هل هكذا نصلح أخطاء الأبناء؟ وماذا نعرف عن دوافع السلوك عند الطفل قبل تقييم خطأه؟ قد يكون الخطأ الصادر عن الطفل سلوكًا عابرًا فنرسخه بتدخلنا الخاطئ، وقد نترك بصمات مؤلمة في نفسية الطفل وقد لا يتخلص منها طيلة حياته.
ولكي نجعل من خطأ الطفل وسيلة للتعلم بل وللإبداع أيضًا؟ علينا أن ننتبه للخطوات التالية:
1ـ اسأل نفسك عندما يخطئ الطفل، هل علمته الصواب بداية حتى لا يخطئ؟
2ـ أعد الثقة للطفل بعد الخطأ؛ فالثقة دائمًا هي العلاج الذي يبني حاجزًا متينًا بينه وبين تكرار الخطأ.
3ـ علِّميه تحمل مسئوليته عن أخطائه ليكتسب مهارة التحكم في الذات.
4ـ أشعريه بعواقب الخطأ حتى تولد لديه الرغبة في التغيير.
5ـ ابحثي عن واقع الخطأ لديه لتعالج الأصل بدل التعامل مع الأعراض.
6ـ كوني دائمًا بجانبه وشاركيه إحساسه لتمارسي توجيهك بشكل إيجابي.
7ـ افصلي الخطأ عن شخصية الطفل، فلا أحد يحب أن يُعرف بأخطائه عند الآخرين.
8- كونوا عند الطفل المعايير السليمة التي من خلالها يتعرف على الخطأ.
9- لا تخيفيه من الفشل بشكل مغالى فيه، وعلمه فن النهوض من جديد وعلمية كيف يكتسب خبرات ايجابية من الفشل .
10- ساعديه على أن يضع يده على قدراته وملكاته التي تؤهله للنجاح في المحاولات المقبلة.
11ـ علميه الصلابة والإصرار على النجاح في مواجهة مشاعر الإحباط.
12ـ علميه الاعتماد على نفسه لتجاوز خطأه.
13- لا تتدخلي إلا بعد تهدئته .
14- أنصتي إليه بتمعن واهتمام لتفهم أصل الخطأ.
15- لا تيأس من طفلك مهما تكرر خطؤه.
16- تأكدوا أن الحب والتسامح والابتسامة أقوى من الغضب والانفعال.
إننا لا نطالب بتجاهل الخطأ وإنما ندعو إلى علاقة ود وصداقة تنشأ بين الصغير والكبير يتعلم منها الطفل كيف يستفيد من الخطأ حتى لا يقع فيه مرة أخرى؟ وكيف يستشعر مسئولياته عن أفعاله؟
فبدلاً من أن تلعن الظلام … أشعل شمعة تنير ما بينك وبين أطفالك.
نصائح طبية
ماذا تفعل الأم ؟
كثيراً ما يصاب الطفل بحوادث طارئة ، وتكون السرعة في علاج هذه الطوارئ هي السبب الأول الذي يُقدرّه الله -عز وجل- فـي طـريـق الشفاء.. وهنا سنبين للأم كيفية التعامل مع الحالات الطارئة على طفلها ، ونوضح لها ماذا تفعل في كل منها قبل مراجعة الطبيب .
* إذا دخلت ذبابة أو بعوضة إلى أذن الطفل .
تضع قطرات من الزيت داخل الأذن وبذلك تمـوت الحـشـرة وتفـرزها الأذن بعد إحاطتها بالشمع .
* إذا أصيب الطفل بدمامل صغير في الأنف .
لا تعبث به أبداً لاتصال أوردة هذه المنطقة بالمخ وسهولة تسرب الـمـيـكـروبـات إليه عند العبث بالدمل.
* إذا ابتلع الطفل قطعة نقود أو خرزة .
يعطى الطفل بعض القطن أو حتى طعامه الطبيعي مع ملاحظة براز الطفل 3 أيام فإذا مرت الأيام الثلاثة دون خروج الجسم الغريب ، فلا بد من عرض الطفل على الطبيب لتصوير جهازه الهضمي بالأشعة ومعرفة مكان الجسم الغريب .
* إذا دخلت ذرة رمل أو نشارة خشب أو غيرها في عين الطفل
تغسل العين بكمية كبيرة من الماء لطرد هذا الجسم الغريب ، فإذا استمر احمرار العين ، فلا بد من مراجعة طبيب العيون .
* إذا دخل حنجرة الطفل جسم غريب كالحمص أو الخرز .
سترى الأم أن طفلها بحالة اختناق وأن هناك صفيراً مع التنفس ، ويكـــون دور الأم هو تمييل رأس الطفل وصدره إلى الأمام والأسفل مع الخبط تحت مؤخرة العنق وأعلى الصدر ، وسترى أن هذا الشيء الذي يسبب الاختناق قد خرج بإذن الله . أمّــا إذا لـم يـخـرج فعليها أن تسرع إلى الطبيب لاستخراجه بالوسائل المناسبة .
* إذا تناول الطفل مادة سامة .
ينقل الطفل إلى المستشفى مع ما يدل على نوع المادة أو الدواء الذي تناوله.. ويمكن بوجه عام إعطاء الطفل كوباً من الماء به 3 ملاعق من ملح الطعام وذلك لدفعه إلى القيء. ولكن تستثنى من ذلك الحالات التي يشرب فيها الطفل الكيروسين أو البنزين أو المواد الكاوية.. حيث يكون العلاج السريع هو إعطاء الطفل كوباً من اللبن مخلوطاً ببياض البيض .
* إذا أصيب الطفل بحروق .
تضع الثلج على مكان الحرق لمدة 10 دقائق ثم تدهنه بمرهم ملطف وتعطيه بعض المسكنات حتى يعرض على الطبيب .
* إذا أصيب الطفل بتشنجات مصحوبة بفقدان الوعي .
تفك الأزار والأحزمة ويمدَّد الطفل على بطنه ، ورأسه إلى أسفل قليلاً حتى لا يبتلع الطفل لسانه ، ويتسبب اللسان في انسداد الحلق .
وإذا كانت التشنجات بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، فيجب على الأم العمل على تخفيض درجة الحرارة بوضع كمادات باردة على الجبهة والرقبة وإعطاء الطفل "تحاميل" خافض للحرارة .
* إذا أصيب الطفل بنزيف من الأنف .
يُجلس الطفل بحيث يميل رأسه إلى الأمـــام ، وتضغط الأم على جانب الأنف لسد فتحته وإعطاء الفرصة لتجلط الدم النازف ، مع وضــــــع قطعة من الثلج على جبهة الطفل بضع دقائق .
* إذا أصيب الطفل بالتهاب حاد في الأذن .
يُـعـطـــى الطفل المـسـكـنــات، ولا يُـنـقط أي دواء في الأذن، مع ضرورة عرض الطفل على الطبيب .
… هذه بعض النصائح الطبية للأم .. وقد حاولنا فيها أن يكون العلاج في حـدود قدرتها ، وما يمكن أن يحويه بيتها، ونـســأل الله لجـمـيـع أطـفــال المسلمـيـن الـعـافية والنجاة من الحوادث .
هالووووووووووووووووووو
]الأطفال هم زينة الحياة الدنيا و طبعا يجب علينا
أن نفرحهم بعد وقت متعب (الدراسة) بحفلة
تليق بهم تملائها المفاجئات الرائعة
لذا سأقدم لك بعض الأفكار الرائعة
من تجهيز الأطفال للحفلة إلى تجهيز طاولة الحفلة
طبعا لدعوة الأطفال الصغار يلزمك بطاقات لكي تحسيهم بأن الحفل حفلهم و ليس حفلا للكبار
تستطيع كتابة اسم طفلك على البطاقة و يكون هو صاحب الدعوة لكي يكون الأمر أكثر إثارة
و متعة إذن هيا لنبدأ:
نبدأ بالبطاقة الأولى:
الخطوة الأولى:أرسم مستطيلان بنفس القياسات اترك الأول بدون تلوين
و ارجع الى الثاني قص الوسط كما هو مبين في الشكل و لون خارجه
بأي لون تريد إذا كان طفلك هو صاحب الحفل لونه بألوان غامقة بينما إذا كانت
طفلتك هي صاحبة الحفل فلونه بألوان زاهية هيا ننتقل معا إلى الخطوة الثانية.
الخطوة الثانية:نترك الشكل الأول جانبا و نبدأ برسم أي شكل أردنا هنا إستخدمنا
حيوانات قطة و exeexeexe.
الخطوة الثالثة: نلصق الشكلين كما في الصورة جانبه
يمكنك كتابة جملة معينة
**وطبعا فى بطاقات جاهزه بس رووووعه**
الآن بعد أن جهزنا الأطفال و البطاقات للنتقل إلى التجهيز إلى الحفل يـــتـــبـــع
روعة اللون الوردي
في غرف نوم الاطفال
¸.
( `•.¸
`•.¸ )
.¸
¸.
(`’•.¸(` ‘•.¸¸.•’´)¸.•’´)
«.*. .*.»
(¸. •’´(¸.•’´`’•.¸)`’•.¸ )
¸.
.¸
¸.•’ )
( ¸.•’
.¸
¸.
:
تحيتي ’’
(تعتبر التربية بالقدوة من أهم الطرق وأجداها في ترسيخ المبادئ والأخلاق، فمشاهدة الطفل للراشدين من حوله يمارسون نفس السلوك المطلوب منه، تبعد عن ذهنه، فكرة "الاستعباد" أو استغلال الكبير للصغير واستعمال صلاحية الأمر والنهي ضده، ناهيك عن مرحلة التقليد التي يمر منها الطفل ابتداء من شهره التاسع والتي يحاول خلالها إعادة تمثيل كل ما يشاهده، خصوصًا من طرف والديه، وعموًما من كل من حوله من البالغين، دون الاكتراث للسبب ودون إدراك للمقصد.
لكن للأسف، لا يلقي الراشدون بالًا للموضوع، وإن اهتموا سقطت فئة ليست بالضئيلة في التصنع (إن لم نسمه النفاق) فيحاولون ألا يظهروا أمام الصغار بشكل غير لائق.
*** كن قدوة لأبنائك:
أن يستغل الأب هذا الموقف في التعليم، وأن يحول الخطأ إلى فرصة قيمة للاستفادة؛ فيقول الأب: أعترف أني أخطأت هذا الخطأ عندما كنت غاضبًا، ولكني قدمت اعتذارًا عن هذا الخطأ، وهذا هو سلوك الصادقين أن يعترفوا بأخطائهم ويتوبون منها أولًا أمام الله ثم بعد ذلك مع الناس، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم (كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون) [حسنه الألباني، في صحيح الجامع، (4515)].
ولكن هذا لا يعني أن يكون خطأ الأب أمرًا مطردًا، بحجة هذا الحديث وإنما يكون هذا الرد في حالات الخطأ النادرة.
هااااااااااااي اسعد الله جميع اوقاتكم احبتي صباحكم حب ومساءكم ذووق
ويالله نشوف مع بعض ان اش جايبه اليوم
كولكشن للاطفال