السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
شخبآركم .؟
هذي مجموعة صور للطفلة الجميلة
ريم العمادي
مآشآء الله
الله يحفظهآ لأهلهآ ..
أتركم مع الصور
.
.
السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
شخبآركم .؟
هذي مجموعة صور للطفلة الجميلة
ريم العمادي
مآشآء الله
الله يحفظهآ لأهلهآ ..
أتركم مع الصور
.
.
يجب ان تعلمى طفلك طرق التبول السليم
[BACKGROUND="100 #666666"]
[BACKGROUND="90 #999999"]
(4) لاتعودي أبناءك على الكذب، وذلك بكذبك عليهم أحيانًا، ولكن كوني دائمًا صادقة في حديثك معهم وأمامهم حتى يتعودوا على قول الصدق، أما كذبك عليهم في بعض الأمور الصغيرة، يعودهم على الكذب وعدم قول الحق مما يجعلهم يفقدون الثقة بك وبوعدك بل وبكلامك كله.
(5) عودي نفسك دائمًا أن لا تسمحي لطفلك أن ينقل إليك كلامًا سمعه من أحدٍ عنك أو عن آخرين، فإن هذا الأمر قد يشجعه ويعوده على التخلق بخلق التجسس ونقل الأسرار وعدم الحفاظ على ائتمان الأسرار والحفاظ على العهود والوفاء بالوعود.
[/BACKGROUND]
[/BACKGROUND]
[/BACKGROUND]
الوسواس القهري معروف انه يصيب الكبار..ولكن هل يصيب الصغار..؟؟
الأحصائيات أثبتت ان نصف الى ثلث البالغين المصابين بهذا المرض كانوا يعانون منه منذ الصغر..!
إذآ هذا المرض موجود عند الأطفال..ونسبه كبيره منهم يعآنون منه دون علم أهلهم!!
وكذلكـ وجد أن من هؤلاء الأطفال لهم أباء وأمهات مصابون بنفس المرض ..
إذآ العامل الوراثي مهم بنسبه25%
وقد ظهر أعراض هذا المرض على الطفل كالآتي:
_يكون على هيئه أفكار وأعمال متكرره او الاثنين معآ وكل منها حسب
عمر الطفل وإمكانته العقليه..
_قد تكون اعراضه أفكار تتعلق بالإيذاء .. مثل أن يؤذي الأخرين..
_أفكار بأن شي خطير سيحدث..
_أفكار تتعلق بالحاجه الى ترتيب معين أو الدقه أوالتماثل في مجالات كثيره..
_أفكار تتعلق بالتأكد من قفل الأبواب والغاز ..
هذا المرض قد يكون مصاحب لأمراض نفسيه كثيره ومن أهمها الأكتئاب
والقلق اللذان قد يسبقا او يليا الوسواس…
ومن أساليب مواجهه هذا المرض :
_تفهم الأهل للمرض وعلمهم به مهم جدآ يجعل الأمور سهله ..
فكثيرآ من الأباء والأمهات
يعتقد ان هذه الأفعال يقوم بها
الطفل عن قصد أو عناد..
_زياره الاخصاءي النفسي تساعد على التخلص من هذه المشكله بإذن الله..
ودي لكم ,.
اجعلى طفلك سعيدا وعلميه حب الحياه ..
لا يختلف إثنان على أن اكتساب الطفل معنى حب الحياة والاستمتاع بها يناله من والديه فالأبناء سر أهلهم ونظرتهم إلى الحياة تكون نسخة عن نظرة الوالدين، فإذا كانا من النوع المتفائل ويحبان الحياة من الطبيعي أن ينشأ الأبناء على هذا المنوال.
ويرى اختصاصيو علم النفس أن شعور الطفل بتفاؤل والديه لا يكفي بل عليهما أن يتبعا أسلوبًا تربويًا يعزز لديه الشعور بمتعة العيش والسعادة بأنه موجود في هذه الحياة.
ويعدّ الشعور بحب الوالدين وعاطفتهما أولى خطوات تعزيز حب الحياة عند الطفل، ولكن الإحساس وحده لا يكفي فالكلمات التي تعبّر عن هذا الحب يكون وقعها إيجابيًا جدًا في نفس الطفل، فمن الضروري أن يقول الوالدان عبارة أحبك كثيرًا، أو أنهما سعيدان لأن لديهما طفلاً مثله، ومن الضروري أن يكون لدى الطفل شعور بأن والديه يحبانه مهما فعل وكيفا تصرّف، مما يمنحه الثقة بنفسه ويساعده على التطور والنمو في شكل سليم.
– فهل جميع الأطفال لديهم الاستعداد نفسه لاستقبال السعادة؟
بعض الأطفال أكثر تحفظًا من غيرهم، خصوصًا الأطفال القلقين، أو الذين يعيشون بتوتر دائم أو الذين يريدون أن ينالوا المتعة فورًا، فهؤلاء الأطفال لديهم صعوبة أكبر في أن يكونوا سعداء مثل أقرانهم، أوهادئين أو قادرين، وهذا ليس له علاقة بالوراثة، بل الأسلوب التربوي الذي يتّبعه الأهل هو الذي يزيل هذه الصعوبة.
– ماذا يعني كون الطفل سعيدًا؟
كثيرًا ما يختلط الأمر على بعض الأهل فيظنون أنهم حين يوفرون لطفلهم كل ما يتمناه من ألعاب وثياب يكون طفلاً سعيدًا فيما الحقيقة عكس ذلك، فالطفل المستهلك ليس طفلاً سعيدًا من المؤكد أن الطفل في حاجة إلى أن تلبى رغباته، ولكن هذا ليس موضوع التربية، فالمتعة الفورية ليست لها قيمة مقارنة بما يمكن الأهل تعليمه لطفلهم: قبول ذاته، قبول الآخرين، قبول الواقع.
الطفل السعيد هو الطفل الذي يعرف نفسه، والقادر على أن يكون في تواصل مع الآخرين، ويتآلف مع متطلبات الحياة وتقلّباتها، ويعرف أن فيها أموراً سيئة وليس في إمكانه إزالتها. هذا هو الطفل السعيد.
– ولكن هل يكفي أن يقول الأهل لأبنائهم نحبكم حتى ينشأوا سعداء متفائلين يحبون الحياة؟
يجيب الاختصاصيون بالطبع كلمة أحبك وحدها لا تكفي بل هناك طرق تربوية تعزز هذا الشعور عند الطفل الذي يقلد والديه في كل شيء.
وهذه 9 طرق ينصح بها الاختصاصيون
1- أن يكون الأهل النموذج الجيد
من المعلوم أن الطفل يراقب والديه ويقلّدهما في كل شيء وهذا ما يعرف بالتربية الصامتة فنظرته إلى الحياة تعكس نظرتهما، فإذا كان يرى والديه يتذمّران طوال الوقت، ولا يشعران بالاكتفاء ويصابان بالتوتر والقلق عند كل مشكلة يواجهانها فمن الطبيعي أن يكون مثلهما.
بينما إذا كان الأهل يتصرفون بحكمة إذا ما واجهتهم مشكلة ويجدون الحلول وكانوا دائمي الابتسام رغم كل الصعاب والهموم، فإن الطفل سيطوّر قدرته على التكيف مع الظروف مهما كانت صعبة ويكتسب القدرة على إيجاد الحلول بدل البكاء والشعور بالعجز.
2- الإصرار على الاستمتاع بالحاضر
لنفترض أن العائلة مجتمعة في أحد المطاعم لتناول العشاء، فإذا كانت الأم أو الأب مثلاً من النوع الذي يتذمر عند أي هفوة يرتكبها النادل أو بسبب بطء الخدمة، ويجعل الجلسة كلها مرتكزة على هذا التفصيل، ماذا يعلّم طفله؟ التركيز على كل تفصيل لا يكون على هواه لايقدم ولا يؤخر، ويؤدي بالتالي إلى إهمال التفاصيل الأخرى الجميلة في المطعم وعدم الاستمتاع باللحظة.
بينما إذا قالت الأم صحيح ان الخدمة بطيئة ولكن المكان جميل. كم أنا سعيدة لأننا مجتمعون هنا نتناول العشاء، تكون بذلك تعلم طفلها الاستفادة من الحاضر والاستمتاع باللحظة التي يعيشها.
3- مساعدة الطفل على التخلص من التوتر والقلق
يقول الشاعر ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن. من أهم مفاتيح السعادة في الحياة هو أن نفهم أن ليس كل ما نتمناه في الحياة يجب الحصول عليه، ولا يجوز أن نشعر بالتعاسة لأننا لم نحصل على ما نرغب فيه.
وهذا بالطبع يتعلمه الطفل من والديه، فإذا كانت الأم مثلاً تبدي ندمها وأسفها طوال الوقت لأنها لم تحصل على كل ما ترغب فيه، وتتذمر من الحياة لأنها ليست عادلة معها، فمن الطبيعي أن يتأثر الطفل بهذا السلوك ويتربى عليه.
لذا بدل التذمر في إمكان الأم ان تجد أمرًا آخر مسليًا، مثلاً مشروع نزهة في عطلة الأسبوع، أو القول إن شيئًا ما جميلاً سيحدث في المستقبل، فهي بذلك تعلّم طفلها أن في الحياة أمورًا كثيرة تشعرنا بالسعادة وعلينا أن نتفاءل دائمًا بالمستقبل، لا أن نتذمر طوال الوقت.
4- منح الطفل الثقة بالنفس
عندما يشعر الطفل بقدراته و بمواهبه، فإنه لا يشعر بالإحباط بسرعة أمام الصعاب التي يواجهها في الحياة. ولكي يعزز الأهل الثقة بنفسه عليهم أن يكونوا إيجابيين في تعليقاتهم.
فبدل أن يعلّق الوالد على علامة عالية نالها الابن بالقول: لا بد أن المسابقة كانت سهلة يمكنه التعليق: برافو، أنت موهوب ولا بد أنك أصغيت جيداً إلى تعليمات الأستاذ. وعلى الوالدين ألا يترددا في تهنئته عندما ينجح في إنجاز أمر جديد.
5- جعل الطفل يرى الكوب من نصفه الملآن
من الضروري تعويد الطفل النظر إلى الأمر الإيجابي في كل موقف يتعرّض له، أي أن يرى النصف الملآن من الكوب… فمثلاً إذا لم يستطع الخروج لأن الطقس ماطر، يمكن القول له كم جميل أن نبقى في المنزل ونشاهد فيلمك المفضّل ونأكل البوب كورن. فمن الضروري أن يضفوا نظرتهم الإجابية على كل الأمور، فهذا يشعر الطفل بالسعادة.
6- تعليم الطفل العيش مع الآخرين
يقول المثل الجنة بلا ناس لا تداس وهكذا لا يمكن أن يكون الإنسان سعيدًا إذا عاش وحده من دون أصدقاء. ولتعليم الطفل الانفتاح، فهو بحاجة إلى اكتساب مهارة التواصل مع الآخرين وبناء علاقات منسجمة معهم.
لذا على الأم ألا تتردد في تشجيعه على دعوة رفاقه في الصف إلى المنزل للعب.
كما يمكنها تسجيله في نشاطات لا صفية تتطلب المشاركة ضمن فريق، فمن الضروري أن يخضع لتجربة المشاركة والمواجهة أيضًا.
7- جعل الطفل يشعر بأن المستقبل دائمًاأفضل وأكثرسعادة
يميل الأطفال بطبعهم إلى تخيل مستقبل وردي، فغالبًا ما نسمع طفلاً يقول عندما أكبر سوف أصبح مليارديراً أو طبيبًا أو سأبني بيتًا كبيرًا وجميلاً… ولكن أيضًا من المهم جدًا أن تعكس الأم صورة جميلة عن الحياة غنية بالمفاجآت السارة، ولكن من الضروري أن تكون مقتنعة بما تقوله وليس مجرّد كلام. لذا عليها أن تضع الحجر الأساس لهذا التفاؤل. فالطفل يشب على صورة والديه التي ينقلانها إليه بطريقة غير مباشرة.
8- أن يعرف الأهل كيف يقوّمون طفلهم
مع مرور الوقت يتلقى الإنسان صورًا سلبية من المحيط الخارجي. فمثلاً ليس موهوبًا بما يكفي، ليس جميلاً جدًا، ليس على المستوى، وعلى الأهل ألا يتركوا طفلهم يتأثر بالصور القبيحة التي تأتيه من المحيط الخارجي.
فمثلاً عندما يقول أنا قبيح أو أحمق، على الأم أن تتلقف هذه الصورة السلبية عن نفسه وتقوّم سلوكه وما يتمتع به من ميزات كأن تقول له مثلاً أنت تجعلني دائمًا أبتسم، أحب كثيرًا التحدّث إليك، كما تمتدح ما يعرف القيام به كأن تقول له مثلاً أنت فعلاً موهوب في الرسم.
9- جعل الحياة احتفالاً دائمًا
التخطيط لنزهة في البرية، مشاهدة فيلم عند المساء، الحصول على كوب من الشوكولا الساخنة بعد نزهة تحت المطر… هذه اللحظات الممتعة تغني شخصية الطفل وتجعله قويًا في مواجهة صعاب الحياة.
فهو عندما يعيش لحظات سعيدة مثل هذه اللحظات، يصير في إمكانه مواجهة صعاب الحياة لأنه يعرف أن السعادة موجودة وأنه في إمكانه أن يجدها.
م/ن
دمتم بود[/BACKGROUND]
[/BACKGROUND]
[/BACKGROUND]
[BACKGROUND="100 #CC9999"]
[/BACKGROUND]
هذي النتيجة النهائية عشان تتحمسون للدرس
2/ استخدمي مناكير أحمر اللون
3 / أحظري اللون الأخضر التفاحي
5 / نستخدم مناكير تفاحي لامع ( قليتر )
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
أطفال يكرهون الفواكه.. كيف تجعلين صغيرك عاشقا لها؟
تعاني بعض السيدات رفض أطفالهنّ تناول الفاكهة على رغم أهميتها لبناء أجسامهم، وهذه الحالة منتشرة بين الأطفال بشكل كبير في معظم دول العالم، فهم يفضلون تناول المشروبات الغازية والحلويات التي تحتوي على الكثير من الألوان، على الفواكه الطازجة.
يعد تناول الفاكهة أمراً مهماً وضرورياً للأطفال والكبار معاً، ولكن أهميتها القصوى للأطفال تجيء من كونها تحتوي على جميع العناصر والفيتامينات والأملاح والبروتينات والسكريات الضرورية لنموهم. إضافة إلى ذلك فإنّ الفاكهة تحتوي على سكر أحادي لا يؤدي إلى تسوس الأسنان، كما هو الحال بالنسبة إلى الحلويات المصنعة.
والأهم من ذلك كله أنّ الفاكهة التي يتناولها الطفل لا تؤدي إلى السمنة التي أصبحت مرضاً منتشراً بين الأطفال في العالم كله.
من هنا فإن تناول الأطفال للفاكهة أمر ضروري، ولكن ليس عن طريق إجبارهم على ذلك، بل من خلال إقناعهم بعدة طرق بأنّ الفاكهة تقوي أجسامهم وتجعل بشرتهم أكثر نضارة وصفاءً، كما أنها تنمي ذكاءهم وتزيد من نسبة الأوكسجين في الدم، وبالطبع فإنّ الطفل قد لا يفهم هذه الأمور، وحتى لو فهمها فإنها تعتبر أموراً ثانوية بالنسبة إليه.
وهنا يأتي دور الأُم في جعله يتناول الفاكهة، وعليها أن تتبع هذه الأساليب التي لخصتها الدكتورة luna johnson، أستاذة علم التغذية في جامعة North Carolina كالتالي:
1- عندما يعود طفلك من المدرسة أو من اللعب في الخارج، أو عندما يستيقظ من النوم، حاولي بقدر الإمكان تأخير وجبة الطعام التي يجب أن يتناولها، وبدلاً من ذلك ادفعي بطبق من الفاكهة أمامه، ولا تقولي له "تناول الفاكهة"، بل ضعي الطبق بالقرب منه، وحاولي أن تنشغلي عنه بشيء ما، فإذا بدأ يأكل الفاكهة التي تقولي له: "لا توقع الفاكهة على الأرض" أو "عليك إذا تناولت حبة تفاح أن تأكلها كاملة"، بل اتركيه يأكل كيفما يريد، فإذا وجدته أنه يقضم جزءاً من التفاحة ويتركها ليأخذ تفاحة أخرى فلا تقولي له "لماذا فعلت ذلك" لأنّه سيتوقف عن تناول الفاكهة، وهذا ما لا تريدينه.
ولكي لا تخسري الفاكهة التي أكل جزءاً صغيراً منها وتركها خذيها وأزيلي المكان الذي أكل منه طفلك، وقطعيه واستفيدي منه في إعداد طبق سلطة الفواكه أو أضيفها إلى الآيس كريم، أو اعصريها وقدميها إلى طفلك على شكل عصير.
2- لكي تجعلي طفلك يحب الفاكهة عليك أن تستغلي كثرة ألوان الفاكهة، وأن تضعي له عدة أنواع منها على شكل طائر أو على شكل دائرة أو مربع، واجعلي الفاكهة ذات الألوان الجميلة مثل الفراولة في الجهة العليا. كي يعجب بها فيتناولها من دون تردد.
3- من الضروري تقديم الفاكهة الطازجة له التي تحتوي على أكبر كمية من العصائر الحلوة، أما إذا كانت الفاكهة غير ناضجة وتحتوي على نسبة من الحموضة، فإنه سيرفضها، وقد يرفض الفاكهة كلها لاعتقاده بأنها جميعها حامضة، لذا اختاري الفاكهة الطازجة وقدميها له من دون أن تجبريه على تناولها.
4- عندما تأتين بالفاكهة اطلبي منه أن يساعدك على وضعها في الطبق الخاص به أو في السلة، واطلبي منه أن يرتبها حسب أهميتها له، عندها ستعرفين بطريقة غير مباشرة نوع الفاكهة التي يحبها، فتحضرينها له بشكل دائم.
5- إذا تناول طفلك فاكهة تحتوي على كميات كبيرة من الماء مثل البطيخ أو الشمام أو الأناناس أو غيرها وتبول في ثيابه فلا تقولي له إن سبب ذلك هو تناوله لهذا النوع من الفاكهة أو ذاك، لأنه عند ذلك سيعزف عن هذا النوع من الفاكهة، وعن الفاكهة الأخرى.
6- من الضروري أن يتناول طفلك الفاكهة غير المقشرة، وذلك لاحتواء قشر الفاكهة، خاصة التفاح، على عناصر ضرورية مثل الألياف والمحرشات، ولكن إن لم يتمكن من ذلك وطلب منك أن تقشيرها له فافعلي ذلك لأن تناول الفاكهة مقشرة أفضل من عدم تناولها نهائياً.
7- لكي تجعلي طفلك يحب فاكهة معينة ويتناولها، خذي حبة تفاح على سبيل المثال وأزيلي ما بداخلها من بذور بعد أن تفتحي فتحة صغيرة في الأعلى، ثمّ ضعي فيها شوكولاتة ذائبة أو عيداناً من الشوكولاتة الصلبة إلى حد ما، أو ضعي في الثمرة بعد أن تجوفيها قليلاً من الآيس كريم أو شوكولاتة مع آيس كريم أو نوعاً من الجلي.
أما إذا أردت أن تقدمي له فاكهة مجففة (مطبوخة بالسكر) فيمكنك أن تفعلي ما فعلته مع الفاكهة الطازجة، ثمّ قدميها له في طبق مختلف عن الطبق الذي يتناول فيه طعامه.
8- إذا وجدت أن طفلك لا يرغب في الفاكهة فحاولي أن تقدميها له على شكل عصير.
وأخيراً كما تقول الدكتورة Luna خصصي ليلتين من كل أسبوع لتناول الفاكهة لكل أفراد العائلة، ولكي تشجعي طفلك على تناول أكبر كمية منها قوموا جميعاً أنت وزوجك وطفلك أو أطفالك بالتنافس على من يأكل فاكهة أكثر، وخلال ذلك قومي أنت بدور المشجعة له.
منقول
احترامى
كيف تتفادين التسمم المنزلي لطفلك؟
يرغب الأطفال في وضع الكثير من الأشياء في الفم للتعرف عليها وتذوقها، وهذا يعكس حالة طبيعية لدى الأطفال للتعرف على العالم من حولهم، كما أنّهم يقلدون الكبار في ما يفعلونه من دون معرفة الأخطار.
ومعظم حالات التسمم تحدث في غياب الوالدين أو عندما يغفل الوالدان عن مراقبة طفلهما، وخصوصاً عندما يكونان مريضين أو منشغلين في إعداد الطعام، وهي الفترة التي تزداد فيها الحوادث.
عليك سيدتي منع حدوث التسمم لطفلك من خلال إبعاد المواد السامة عنه حيث لا يستطيع الوصول اليها، بالإضافة إلى التشدد في مراقبته والانتباه له وإبعاد المواد والألعاب التي يمكن أن تكون ضارة له.
الأطفال عادة ما يتسممون من أشياء تستخدم في المنزل لذا نقدم إليك أهم هذه المواد وكيفية تفادي خطرها على طفلك.
أولاً: احفظي كل الأدوية ، من مواد التنظيف ، ومواد التجميل بعيداً من متناول طفلك من خلال استخدام قفل أو مزلاج الأمان لكل الأدراج والخزائن التي تحتوي على مواد قد تكون ضارة على طفلك.
ثانياً: عند استخدام تلك المنتجات لا تسمحي أبداً لطفلك بالخروج عن مستوى بصرك، واذا اضطر الأمر لأن تأخذيها معك عند الأجابة على الهاتف أو فتح باب المنزل فافعلي ذلك.
ثالثاً: افصلي تماماً بين موضع الأدوية والمنتجات المنزلية وأيضاً بين المنتجات المنزلية والأطعمة.
رابعاً: حافظي على كل شىء داخل حاويته الخاصة.
خامساً: ابقي كل التعليمات على المنتجات المنزلية، وعليك قراءتها جيدا قبل الاستخدام.
سادساً: تجنبي أخذ الدواء أمام طفلك، لأن الأطفال لديهم ميول لتقليد الكبار.
سابعاً: أخبري طفلك أن الدواء علاج وليس حلوى.
ثامناً: احرصي على اضاءة الغرفة جيداً عند وضع الدواء أو تناوله.
تاسعاً: عليك تنظيف حاوية الدواء بشكل دوري، ويفضل التخلص من الدواء عند التعافى من المرض المخصص له.
عاشراً وأخيراً: احرصي على سلامة طفلك عن طريق اغلاق حاوية الأدوية جيداً بعد الاستعمال.
ودي لكم ,,.