اتمنى يكونوا نالو اججابكم
أمي الحبيبة يارحمة الله في الأرض هاهي ذي الأيام تمضي سراعاً وهاقد عدت بمذكراتي .. أملاً منك باتساع صدرك وحلمك علي فما هي يا أمي إلا صرخات وربما آنات ألقيها على مسامعك علها تجد صدى أبوي في حناياكم
• احضنيني كل يوم …اه .. فلقد افتقدت هذا الحضن الدافئ بمشاغلكما ولمسة يكما الخانية المشغولة عني .. فحضنكما يغدق علي الحب والحنان
• اجعلا مني انساناً يحب العطاء وذلك بأن تسلماني نقوداً أعطيها لفقير أو محتاج .. أو منديلاً لأساعد حزيناً على مسح دموعه
• حبباني في الأمور الدينية فعطاؤكم سيثمر في أدب وعلم ودين وابتعدا عن إفساد فطرتي بأمور تناهني مدرستي عنها كتسريحة شعر ، أو أغاني ، أو لبس غير محتشم فأنا لا أريد أن أقلد أحد ولكن علة نهج نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
• استثمرا وقت الفراغ ( فرتغي وفراغكما ) وعلماني شيء ينفعني كقراءة قران . أو قصص أو حفظ قران أو أعمال فنية
• ابدئي أنت وأبي بنصحي ثم حواري وإن لم أمتثل لكم عاملوني كإبن الجيران الذي تتركه أمه وحيداً معاقباً لسوء تصرف منه تتركه دقائق تساوي سنوات عمره وحيداً ثم تعاود لتناقشه ثم تتحدث معه من جديد ستجدوني لا أقوى على إغضابكم
• اشكريني على كل فعل حسن قمت به وحددي شكرك بالعمل الذي قمت به فيصبح مديح فعال يجعلني مواظب على السلوك الجيد
• وأنت يا أبي :ــ
• أيها الإمبراطور العظيم ….. ابنك يناديك يبحث عنك بين سطور التاريخ . . بين صفحات خالد وعمر وعلي . . فهل تصبح يوماً شبيهاً بهم . . . . وأنا شبيهاً بك
• هلا أخذتني يوماً بين يديك القوية وذهبنا سوياً للمسجد ونحن في الطريق تحتويني بيديك الرائعة التي ألمس بها حرارة الأبوة وأنت تضغط على يدي تشير إلى أماكن ابتعد عنها ولا أتعامل مع أهلها فأكون على يديك قد تتلمذت وعرفت الصالح من الطالح والضار من النافع وكل ذلك تحت إشرافك وأمام عينينك
• أبي أنت تهدم تمثال القدوة أمام عيني بدخان السيجارة ورائحتها الكريهة وأنا أريد منك أن تفجر في ّ ينبوع الإيمان وتسمو بأخلاقك ومبادئك فترسخ في ّ جذور الأدب والأخلاق الفاضلة .. ولعلك بذلك تدركني قبل أن أضيع
• لا تطالبني بكبت مشاعري وانفعالالتي قائلاً بأني أصبحت رجلاً والرجال لا يبكون فهذا كفيل بأن يجعل انفعالاتي وكأنها لا وجود لها
• لا تستمع إليّ بأذنيك فقط . . وإنما بكامل جسمك توقف عن العمل الذي تقوم به وأنظر إلي ّ فأنا أبنك
• كن بطول قامتي وقبضة كفك تحوطني وتحدث معي بحنان . . .فهذا يشعرني بقربك نحوي وحولي
هناك العديد من الدراسات الخاصة التي يقوم بها أطباء مسلمون عن الأثر الشفائي للاستماع إلى القرآن، ولكن للأسف لا تلقى الانتشار،
على عكس الدراسات التي تتم على سماع الموسيقى….
وجد العلماء أن بعض الترددات الصوتية يمكن أن تخفف الألم الذي يحس به الأطفال حديثي الولادة، فلجأوا إلى الموسيقى فوجدوا أن الاستماع إلى الموسيقى يهدّئ الأطفال ويجعلهم ينامون براحة وسعادة.
ولكن الذي لفت انتباهي أن الموسيقى يمكن أن تحسن ضربات القلب والتنفس لدى الطفل، وقد استخدم العلماء صوت الموسيقى لتخفيف الآلام عن الأطفال الخدج، وأخذوا عينات من دم الأطفال ووجدوا بالفعل أن هذه الترددات الصوتية تزيد من نسبة الأكسجين في الدم.
إن هذه الدراسة تذكرني بتجربة قمتُ بها على طفليَّ لمدة سنتين ولاحظتُ خلالها أن تلاوة القرآن للأطفال تخفف عنهم الألم بشكل كبير لدرجة أن الطفل بمجرد سماع ترتيل القرآن يبدأ بالهدوء والارتياح وينام قرير العين.
وبعد فترة من إسماع هذين الطفلين للقرآن أصبح كل منهما يحبّ الاستماع إلى القرآن وبخاصة قبيل النوم. وحتى في حالة المرض "الالتهابات التي يعاني منها الطفل والإسهال وغير ذلك من الأمراض التي يمر بها كل طفل" كانت حالة الطفل تتحسن كثيراً بعد استماعه لصوت القرآن، وكان يشعر بسعادة وطمأنينة ويخف وجعه كثيراً.
طبعاً يا أحبتي وبسبب عدم وجود مراكز للبحث العلمي لدينا، فإن مثل هذه التجارب تبقى دراسات خاصة، بينما نجد في الغرب أن أي فكرة قد تخطر ببال أحدهم يجد من يتبنى هذه الفكرة وينفق عليها، بل ويتنافسون على جذب الأفكار، وهذا سبب تفوقهم وتقدمهم العلمي.
وعلى كل حال يمكنني القول بأن الاستماع إلى القرآن ضروري جداً لكل طفل وكل كبير، ونتمنى من أطبائنا المسلمين أن يقوموا بمثل هذه التجارب لإثبات تأثير كلام الله على الأطفال، مع العلم أن مثل هذه التجارب بسيطة ولا تكلف الكثير.
وبالفعل هناك بعض الدراسات مثل الدراسة التي قامت بها الدكتورة وفاء وافي أستاذة أمراض التخاطب بطب عين شمس، حيث أثبتت أن القرآن كشف طريقة جديدة لمعالجة الأطفال، الذين تتأخر عملية النطق عندهم، من خلال قول الله عز وجل على لسان سيدنا موسى عليه السلام: (قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي) [طه: 25-28].
وقد قامت الباحثة بوضع هذا النص القرآني على الكمبيوتر حتى يتمكن الأطفال من الاستماع إليها وتكرارها، وأدت إلى شفاء عدد كبير من الأطفال، وهنا تبرز أهمية أن تقوم الأمهات بتعليم الأطفال حديثي الولادة كلمات خفيفة متعلقة بالدين مثل (أحد، الله، الإسلام).
ولو رجعنا إلى سنَّة النبي صلى الله عليه وسلم نجد أن الأذان في أذن الطفل سنة نبوية! فقد قال ابن قدامة رحمه الله في كتابه المغني: يُستحبّ للوالد أن يؤذن في أذن ابنه حين يولد، لما روى عبد الله بن رافع عن أمه أن النبي صلى الله عليه وسلم أذَّن في أذن الحسن حين ولدته فاطمة. وعن عمر بن عبد العزيز أنه كان إذا وُلد له مولود أخذه في خرقة فأذن في أذنه اليمنى، وأقام في اليسرى وسماه.
إذا كان غير المسلمين يستفيدون من الترددات الصوتية لعلاج أبنائهم فلماذا لا نستفيد من صوت القرآن ونسمع الطفل آيات القرآن منذ أن يكون جنيناً من خلال استماع أمه للقرآن، ومن ثم نسمعه القرآن طيلة فترة الطفولة وحتى يكبُر، أليست هذه الطريقة أفضل من تناول الأدوية الكيميائية؟
ونقول إذا كان القرآن يؤثر على الجبال فيما لو كانت تعقله،
فكيف بنا نحن البشر، ألا يؤثر علينا كلام الله تعالى؟ يقول جل وعلا: (لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآَنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [الحشر: 21]
أَوقَاتُكُمْ غَيمَاتُ فَرَحٍ بَيضَاءَ نَاصِعَة
تَتَكَدَسُ فِي سَمَاءِ الأُفقْ
لِلهَدَايَا ضَجِيجٌ صَاخِبٌ فِي نُفُوسِ أَحْبَاب الله (الأَطفَالْ ) فَ هِي جِسرُ التَوَاصُلِ المَتِينْبَينَهُمْ وبَينَ وَالِدِيهِمْ والأَهلِ والنّاسِ أَجمَعِين, بَيدَ أَنّ وَقْعُهَا أَعْظَمْ إِنْ كَانَتْ مُهَدَاةً مِنْ الوَالِدَينْ .الهَدِيةُ سَبِيلٌ لِتَقوِيمِ مَا انْعَوَجَ مِنْ سُلوكِ الطِفلْ.,
الأَهلُ دَائِماً هُمْ ِمفتَاحُ السَعَادةِ والفَرَحِ لأَطفَالِهمْ وبِيدِهمْ تَحقِيقُ كُلِ أَمَانِيهُمْ وأَحْلامُهُم.ولِذَلِكَ فَالهَدِيَةُ وَسِيلَةٌ تُتِيحُ لِذَوي الأَطْفَالِ بِالتَعبِيرِ عَنْ مَشَاعِرَ جَمِيلَةٍ مَكنُونَةٍ كَالحُبِ والعَطفِ والاهْتِمَامِ والتَشجِيعْ ,وكَذَلِكَ تُقَرِبُهُمْ مِنْ أَطفَالِهمْ أَكثَرْ .فَهِيَ تَلعَبُ دَورَاً هَامَاً فِي حَيَاةِ الطِفْلِ مِنْ جَانِبْ التَأَثِيرِ النَفسِي فَهِيَ سِلاحٌ ذُو حَدَينْ.فَهِيَ تُعَزّز لَدَيهِ السُلُوك الإيجَابِي وتَزرَعُ فِيهِ بِذرَةَ السُلُوكِ الحَسَنْ ,مَعقُودٌ ذَلِكَ بِشَرطْ أَنْ تَتَنَاسَبَ و عُمْرهُ و تتَواَفَقَ مَعَ مُيُوله.,
ولَكنْ ., إِنْ وَعَدَ الأَبَوَانِ طِفلَهُ بِهَدِيةٍ كَجَزَاءٍ عَلَى إِنجَازِ مُهِمَةٍ مُحَدَدَة أو تَنفِيذِ أَمرٍ مُعَينْ وأَخْلَفَا الوَعْد,.فِإنّ الطِفَلَ سَيَفقِدُ مِصدَاقِيةَ وَالِدَيه , وبِهَذَا يُشَكِلُ ذَلِكَ خَطَرَاً كَبِيرَاً فِي زَعزَعَةِ ثِقَتِه فِيهِمَا .مَهَارَاتٌ مِنْ نُورْ.,يُرَكِزُ عُلَمَاءُ نَفسِ الطُفُولَة عَلَى أَنْ يَتِمّ انْتِقَاءُ هَدَايَا الأَطْفَالِ بَعنَايَةٍ فَائِقَه ,فَهُنَاكَ ثَمّةَ أَبَوابٍ يُسْتَحَبُ طَرقُهَا فِي اخْتِيَار الهَدِيَة لِ تَنّمِيةِ هِوَايَاتِهِمْ ’ وحَثُهُمْ عَلَى التَفكِير,و مِعْرِفَةِ اهْتِمَامَاتُهُمْ , وَ أَنْ تَكُونَ وِفقَ قَوَاعِدِ الدِينِ والقِيمِ ,كَالأَشْغَالِ اليَدَويةِ التِي تُكْسِبهُمْ فَنْ تَعلُمْ مَهَارَاتٍ جَدِيدَة .
بِالمُقَابِل يُفَضَلْ أَنْ لا تَكُونَ الهَدِيةُ عِبَارَة عَنْ قِطَعِ حَلوَى لأَنَ فِي ذَلِكَ تَعَويدَاً لِلطفلْ عَلَى الغِذَاءِ الغَير صِحِي .قِيمَةٌ لا تُقَدَرُ بِثَمَنْ.,
يجِبُ عَلَى الأَهْلِ غَرسُ فَسِيلَةِ الشُكرِ و التَقدِيرفِي نُفُوسِ أَبنَائِهمْ فَ الهَدِيَةُ بقِيمَتِهَا المَعنَوِيةلا بِالقِيمَةِ المَادِيه لأَيّ هَدِيةٍ تُهدَى إِلَيه .فَبعُضُ الأُمهَاتِ تَكتَفِي فَقَط بِجَذبِ طِفلِهَا بِ الهَدَايا وتَنسَى قِيمَة الهَدِية المَعنَوِيةكَ الحُبِ والحَنَان والشُكر ,لِذَلِكَ وَجَبَ الدَمجُ بَينَ الإِثْنَين.ولِاجْتِنَابِهمْ اتْبَاعُ السُلُوكْ الأَنَانِي يُفَضَلُ بِأَنْ نُشَجِعَهُمْ عَلَى عَمَلِ الهَدِيةِبأَنَفُسِهمْ وإِهْدَائِهَا لِغَيرِهِم ولَيسَ تَلقِيهَا فَقَطْ.
وَقفَةُ تَمَعُنْ .,
ومِنْ المَحَاذِير التِي يَجِب تَلافِيهَا أَنْ يُهدَى الطِفلُ هَدِيةً عِندَ فِعلِهِ أُمورَاً اعْتِيَادِيهكَتَنَاولِ الطَعَامْ واسْتِذكَارِ الدُرُوس , فَإِنّ ذَلِكَ يُفقِدُ الهَدِيَةَ مُتـعَتَهَا .وكَذَلِكَ يَقَعُ الأَبَاءُ فِي خَطَأٍ فَادِحٍ وهُوَ مُسَاوَاةُ الأَولادِ عِندَ النّجَاحِ والرُسُوبْ بِإِعطَاءِ كِلاهُمَا هَدِية ,لأَنّ فِي ذَلِكَ إِخمَاداً لِ شُعلَةِ المُثَابَرةِ والجِدِ والاجْتِهَاد, بَلْ يَجِبُ مُكَافَأَةُ النَاجِحْ ووَعدُ مِنْ لَمْ يُحَالِفهُ الحَظُ بِالنَجَاحِ بِإعْطَاءِهِ إِذَا اجْتَهَدَ ونَجَح.
مُنعَطَفٌ مَمنُوعْ.,
هُنَاكَ بَعضُ الهَدَايَا لا يُستَحَبُ إِهدَائُهَا لِلطِفلْ:*الهَدِيَةُ الغَالِيةُ ثَمَنُهُا وخَاصَةً إِنْ كَانَتِ الأُسرَةُ مِنْ ذَوِي الدَخْلِ المَحدُود,مَا قَدْ يُسَبِبُ التَمرُدَ الدَاخِلِي لَدَى الطِفل فِي المُسْتَقبَل.* يُفَضَلُ عَدَمُ إِهْدَاء الطِفلِ أَيَة حَيوَانَاتٍ أَلِيفَه لأَنّهُ قَدْ يُسِئُ التَعَامُلَ مَعَهَاأَو مِمَا قَدْ تُسَببُ لَهُ أَمْرَاضاً كَحَسَاسِيَةٍ فِي الصَدرْ أَو فِي الجِلد.* يَجِبُ عَدَمُ إِهْدَائِهِ الهَدَايَا التِي تُضِرُ بِصحَتِهِ كَالأَلعَابِ النّارِيَه أَو أَدَواتٍ حَادَه.
وسَلامٌ عَلَى أَجنِحَةِ المِسكِ خِتَامَا.,
منقول
"بسم الله الرحمن الرحيم"
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
صباح/مساء الورد و براءة الطفولة..
اليوم وصلتني عبر الإيميل مجموعة راااااائعة لصور بنوتات راااائعات…:050103norm_prv:
فأحببت أن تشاركوني مشاهدتها و التعليق عليها و على براءتها..:)
و إليكم الصور..
يتبع..
صباح الحلا على الحلا
اخباركم ان شاء الله تمام التمام
اليوم جايبه ازياء للطفال مره نايس ومار اح اطول عليكم وراح اخليكم مع الصور على طول
ان شاء الله عجبوكم
واتمنى ما يكون مكرر
ولكم ودي وردي وحبي
يرى علماء التربية وعلم النفس، أن الثواب المعنوي أفضل بكثير من
الثواب المادي بالنسبة للأطفال حيث إن الثواب المعنوي يكوّن وجدان الطفل
وضميره ويهذب مشاعره ويقوي ثقته بنفسه ويشعره انه قادر على الإتقانوالنجاح.
أما الثواب المادي فغالبا ما يؤدي إلى النفعية وتكوين
شخصية انتهازية مادية حريصة على الهدايا والمنفعة المشتركة ويعتبر النجاح
وسيلة من وسائل الإكثار منهما وهكذا يخرج الثواب من وظيفته الأساسية ويصبح
غاية في ذاته بعد أن كان في الأصل مجرد وسيلة للمكافأة والتهذيب.
وعلينا أن نتكلم على القاعدة السلوكية الصحيحة:
أن لا ثواب على عمل طبيعي يومي، فإذا قام الطفل بتناول طعامه أو نام في
الوقت المناسب أو درس دروسه، فإنه لا يستحق ثوابا على ذلك، أما إذا قام
بواجب من الواجبات الاجتماعية بكامل حريته حينها يتطلب منا أن نقدم له الثناء والثواب على سلوكه..
أما العقاب:
يقصد به تقويم سلوكه وشخصيته أي حينما يقوم الطفل بسلوك منحرف أو سلوك
مضاد لنظام الأسرة والمجتمع فيكون هذا العقاب بمنزلة ردع له ورده عن هذا السلوك مهما كانت طبيعته.
وقد أجرى الباحثون التربويون بحوثا كثيرة ، تناولت أهمية الثواب والعقاب والنتائج التي توصلوا إليها هي:
– الثواب أقوى وأبقى أثرا من العقاب في عملية التعلم، وان المدح أقوى أثرا من الذم بوجه عام.
– أن الجمع بين الثواب والعقاب أفضل في كثير من الأحوال، في اصطناع كل
منهما على حدة فيستخدم العقاب لكف السلوك المعوج حتى يستقيم فيثاب عليه الطفل.
– أن يكون العقاب والثواب بعد السلوك مباشرة لأنه في حال تأخر
العقاب للغد أو بعد يومين نعلم الطفل بهذه الحال معنى الانتقام، وفي حال
تأخر عملية الثواب تفقد جدواها وأهميتها وأثرها على النفس والسلوك عامة.
– أن يكون العقاب متناسبا مع حجم الخطأ ونوعه ولا ينسى الأهل أنفسهم أثناء العقاب .
– أن أثر الثواب إيجابي في حين أن أثر العقاب سلبي ويبلغ أقصاه حين يعاقب السلوك مباشرة.
– كما اتضح في بحث تجريبي أن الأطفال السويين يضاعفون جهودهم بعد اللوم والعقاب.
في حين أن الأطفال الانطوائيين يضطرب إنتاجهم وسلوكياتهم بعد اللوم .
كما أن النقد وإعطاء الملاحظات والتوجيهات تجدي مع الموهوبين.
أما الثناء فيجدي مع بطء التعلم.. وهكذا موضوع الثواب والعقاب حين يتم وفق
سياسة تربوية مدروسة بدقة وضمن ظروف ومواقف اجتماعية ونفسية صحيحة يؤدي
بلا شك إلى نتائج مجدية وصحيحة.
(2)
(3)
(4)
وهذي صوري اتمنى تعجبكم
باااااااااااااااااااااااااااي