التصنيفات
قصص وروايات

قصة سارة

بسم الله الرحمن الرحيم

اقرأ قصة سارة

البداية من هناك.. من لبنان : لم أعد اذكر عن طفولتي الكثير .. بيت جدي .. أهلي .. أقاربي .. في المدرسة ادخل حصة الدين مع المسلمين وفي البيت علقت أمي صليبا كبيرا فوق فراشي .. كنت اعرف أنى مسلمة ولكني لم اعرف لذلك معني حين وطئت أقدامنا نيوزلندا … كنت سعيدة جدا ً .. طفلة في العاشرة تجد نفسها تنطلق في ساحات رحبة .. جميلة .. بل فاتنة .. وتهافت الفتيات في المدرسة لمصادقتي و الفوز برضائي .. كان جمالي سلاح بتار حصلت به علي كل ما أردت إلا الأسرة . فقد انفصل أبى عن أمي ..ثم تزوج كل منهما ثم رحلا كليهما وتركاني وحيدة وشعرت بغصة لفت روحي لفترة ولكني نفضتها عن نفسي وبدأت حياتي الحقيقة . كان علي أن اعمل لأعول نفسي .. وكان جمالي مفتاح لكثير من الأعمال والكلمات العربية القليلة التي اعرفها تعطي دلالا ًونعومة ً تفتقدها الأستراليات ومن بين الشباب الذين حاموا حولي شابٌ اخترته … كان شابا ًوسيما ًيافعا ً تصادقنا وعشنا معا ً.. كان رفيقي وحبيبي وصديقي وشعرت معه بدفء المشاركة ووهج المغامرة . وذات ليلة وبينما وأنا في عملي في أحد البارات ..اقترح عليَّ أحد الزبائن أن ادخل مسابقة الجمال المحلية والتي كان واثقا ً من فوزي بتاجها .وسرحت بخيالي لبعيد .. لو فزت ، سيؤهلني ذلك للمسابقة الوطنية ثم قد احمل تاج الكون على رأسي .. من يدري ؟ .. كانت فكرة مثيرة .. وكافأت الرجل بسخاء جعله يزداد تأكدا أن هذا الجسد الجميل يستحق أن يتوج على العالم عنوانا ً للأنوثة والحب ..

ودخلت المسابقة وفزت فيها فعلا ً.. وأصبحت اشهر فتاة في البلدة وأصبحت كل أيامي وليالي صاخبة .. يصحبني فيها كل الناس فأظل أشرب وألهو وأتلذذ بكل متعة ممكنة .. أو غير ممكنة .

شعرت أن الجميع يحسدونني على ما عندي وأنا عندي الكثير بل وينتظرني ما هو اكثر وكان صديقي دائما معي . وتنوعت الأعمال التي أقوم بها .. فلم اعد فتاة البار فقط بل نجحت في الحصول على عقد للإعلانات .. كما صرت فتاة الغلاف الأكثر إثارة .. وتفنن المصورون في إبراز مكنونات جمالي وتلاعبوا بأوضاع جسدي حتى تذهب صورتي بلب من يراني .. وجرى المال في يدي بوفرة .. وأتاحت لي الشهرة التعرف على شخصيات كثيرة في هذا المجتمع .. ولأنهم قاموا بنشر تفصيلات كثيرة عن حياتي منها أن أصولي عربية من لبنان اتصلت بي اسر أسترالية من اصل لبناني واحتفوا بي .. وكنت أجد في صحبتهم شيئا جميلا بل ورائعا لا أجده في مكان آخر رغم أن البيوت والناس لا تختلف كثيرا عن الآخرين .. ربما كان عبق الماضي ورائحة الوطن .. كانت الأسر بعضها مسلم والآخر مسيحي وأنا لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ولم يكن ذلك يمثل لي أي مأزق .. وكل أسرة تشعر أني منها ربما لأني مسلمة الأسم مسيحية الأم .

هل كان هذا اليوم حقيقيا أم أنني أتخيله .. كنت مدعوة على العشاء لدي أحد الأسر اللبنانية الصديقة . . أسرة مسلمة كنت أكرههم وأحبهم في آن واحد كنت اختنق في بيتهم .. حيث لا أستطيع أن اصطحب صديقي .. ولكني كنت ارتاح بينهم راحة غريبة . وفي هذه الليلة نويت أن آكل وأنزل فورا لأعود لحبيبي فقد وعدته بليلة من ليالي العمر وطلبت منه تجهيز كل شيء لحين عودتي .

وجلسنا إلى الطعام .. وهم يحدثوني عن لبنان وعن أهمية أن أتعلم العربية وأتابع أخبار الوطن .. وأنا لا اسمع بل وأبتسم في بلاهة جميلة .. وحتى يثبتوا وجهة نظرهم فتحوا التلفاز على الفضائية اللبنانية وتوالت التعليقات والضحكات وأنا أزفر غيظا وأحاول جر عقارب الساعة لأرحل .. وكانت البرامج تجري أمامي على الشاشة وأنا انظر بلا أذن واسمع بلا عقل ولكن صمتهم المفاجئ من حولي جعلني انتبه للشاشة.. شاب يتحدث ..التفت إلي جارتي وسألتها قالت هذا الداعية عمر وخالد يتكلم في الدين ..وأي دين هذا ؟..أنا أريد أن انهي هذه الجلسة الفاترة لأنهل من البحر الدافئ .. ولكن الترجمة الإنكليزية للكلمات صفعتني ، ..هذا الشاب يتحدث عن العفة ..ما هذا ؟كلمة جديدة ..غريبة لها وقع شاذ على أذني …ما الذي دفعني أن الملم ثيابي حولي وكأني عارية وهو يراني ؟؟؟ لست ادري وجدت أنفاسي تتلاحق وقلبي تضطرب دقاته … العفة .. معنى لم اسمع به من قبل ولكنة جميل ..نظيف ..بريء ..وأنا لست كذلك .. أنا لست عفيفة ..بل أنا قذرة ٌملوثة ٌ..حاولت أن انفض رأسي واستأذن واهرب ولكن شي ما سمرني في مقعدي ..شي ما جعلني أستمع للنهاية.. وأبكي .. وأبكي .. وأبكي ويعلو صوت بكائي ..ونحيبي ولم أعد أشعر بشيء ولا بأحد ..أنا قذرة ٌعاصية ٌ..بلا دين ولا هوية ..أنا جسد ممتهن لا عفة له ولا شرف أنا سأحترق في النار ..لن ينفعني جمالي ولن يقبلني الله به .. الله ..لماذا لم أتذوق طعم الكلمة من قبل .. أن لها معاني عميقة قوية على اللسان وفي الأذن وعلى القلب . لم أعد أدري كيف وصلت إلى منزلي ولا من الذي كان هناك ..أنا أذكر فقط جلوسي أمام شاشة الكمبيوتر..كنت قد التقطت عنوان موقع الداعية ..ودخلت أليه ..وظللت أحاول القراءة ..ولكن الحروف خانتني فكتبت إليه ـ أخي الأكبر- أول رسالة في حياتي أسال فيها عن الله ؟ عن ديني ؟ ..عن ربي ؟..عن حياتي ؟.. وبكل خجل أسأل هل من الممكن أن يتقبلني الله وأكون مسلمة ؟..

تصورت أنة لن يرد فقد صارحته بكلمات قليلة بحقيقتي وقلت في نفسي سيحتقرني ويتقزز مني ولو وصلتني إجابة ستكون : من فظلك لا تراسلينا ثانية . ولكنة رد على واكثر من ذلك …… أريد أن أجد ما اعبر به لقد قال لي أن الله ممكن أن يقبلني .. بل وممكن أن أفوز بالجنة واصبح مسلمة طاهرة عفيفة .. وقال لي أن هذه ليست مجاملة من عنده بل آية كريمة في القران : معناها لا تقنطوا من رحمة الله وبكيت..أصبحت دموعي هي سلاحي وتوبتي وندمي .. تمنيت أن أظل أبكي حتى اغتسل أو أتطهر أو اسمع هاتف السماء يقول لي قد قبلناك اصبح الكمبيوتر صديقي ورفيقي ورسائلي إلى موقعك عوني و ذخري وحين حصلت على رقم هاتفك كانت أول مرة في حياتي أسمع من يبدأني بالسلام عليكم ويحييني ويرحب بي . لم اكن اعرف عن ديني كل هذه الرقة وحسن المعاملة أشعرتني زوجتك أني شخصية هامة جدا وأنكما كنتما تنتظران مكالمتي .. بعد كل ما كان مني .. وقبل أن تناول زوجتك السماعة كانت كل جوارحي قد هدأت وانفك تلعثم لساني..ووصلتني أشرطة القرآن .. وظللت اسمعها واسمعها وأترك صوت القارئ يصدع في زوايا روحي .. أغترف من هذا المنهل الذي لا ينضب وتجتاحني السكينة والسعادة .. وبدأت أحفظ القرآن لأول مرة في حياتي .. وحفظت سورة النبأ مع الفاتحة لأصلي بهما .. بدأت اصلي . وأصلي وكأنني أعوض كل ما فات وأدخر لما لن أناله في اليوم الآت .. كيف حرمني أهلي من كل ذلك كيف لم يشعروا هم أيضا بجمال لحظات السجود بين يدي الخالق .. وكأني تائهة ارتمي على أعتاب البيت .. أدق بابا أعرف انه سينفتح وساجد الآمان .. والعطاء .. نصيحتي إن كان لي أن انصح رغم خبرتي القليلة لكل مسلم .. صلى .. صلوا .. صدقوني ليس ارق ولا لا ابلغ من الصلاة مناجاة الله

هل أصف نظرات الرعب من الزملاء والزميلات في الجامعة حين دخلت الفصل يلفني حجاب كبير وملابس فضفاضة .. لم يعرفني أحد في البداية ولكن شهقاتهم وتحلقهم حولي جعلاني أراهم للمرة الأولي .. من هؤلاء ؟ كيف كنت أحيا معهم ؟؟ كانت عيونهم زجاجية فارغة .. وعلى الوجوه خليط من مشاعر أحلاها بغيض .. ما هذه المنافسة والمطاحنة المحمومة التي كنت أعيش فيها ؟ مساكين بلا آله يعبد ولا ملجأ يحتموا به وبدأت أحفظ سورة يوسف – النبي العفيف – وتحرقني دموعي بين السطور .. تدعوه سيدة البيت وتتوعده بالويل والثبور وعظائم الأمور وهو يفضل السجن على المعصية والحبس على الخيانة … ما أجمل ربي .. لا تضحكوا مني إن الله جميل .. كريم .. وأنا أحببت الله من كل قلبي ولذلك أطعته يا رب أردت أن أعوض سني عمري التائهة وأعمل لخدمة دينك وإعلاء كلمتك ولكن لن يكون إلا ما أردت .. وها أنا ذا اليوم الخميس في المسجد اصلي وأدعو فغدا سأستسلم ليد جراح المخ والأعصاب ليزيل ورما سرطانيا بذر بذوره في رأسي .

ربي أحببت أن لي إلها وأنني لست هذا النبت الشيطاني الذي يحيا أقل من الحيوان لأنه حتى الحيوان يسير في خط حياته المرسوم
حبيبي أنت ربي .. قد كنت بعيدة بعيدة .. وما كنت اعرف أو اشعر بفداحة خسارتي ومدى بعدي .. وحين تعرفت إليك وجدتني لا ألوذ بسواك .. ولا أسأل سواك ولا أريد من هذه الدنيا إلا أن اجعل من حولي يعرفونك يا الله .. أريد أن يعرف الجميع حلاوة هذا الشعور بالقرب من الله … لقد جربت في حياتي كل أنواع اللذات الدنيوية التي يلهث ورائها الناس ولكنها كانت دائما مؤقتة وتنتهي بشيء لم أكن أعرف كنهه ولكنه كان ضيقا أو قززا .. شيء كنت أعزوه إلى نهاية المتعة وفقدانها ولكنى أعرف الآن إنها صرخة الفطرة بداخل كل إنسان .. يضطر أعضائه للمعصية .. ويمرغ روحه الكريمة في الوحل .
ربي اشعر أنني سأقابلك وأنا نائمة مستسلمة ليد الجراح.. ربي أنا اعلم انك الغفور الرحيم .. وأعلم أن توبتي ودموعي غسلت ذنوبي وطهرتني من خطاياي .
ولكن هل تقبلني يا رب ؟ هل تقبلني يا إلهي مع من تحب من عبادك ؟ هل سأصل يوما إلى أن ترضى عني .. أن تنظر إلي .. أنا الذي نسيتك عمرا مديدا .. وتعلقت بأعتابك أياما قلائل

ربي بين يديك اجلس .. ضيفة في بيتك .. ما أروع هذه الضيافة .. وما أتعسني إذا عشت محرومة منها .. في المسجد لا ترى إلا ابتسامات واسعة مرحة .. وسؤال ومساعدة .. رغم انهم لا يعرفونني إلا أن الجميع أحاطني بحنان صادق حين سمعوا عن مرضي وعن إجرائي للجراحة وشرعوا في الدعاء لأختهم المسلمة .. الله نداء الجمال والجلال .. كيف كنت محرومة من كل ذلك ؟ ما هذا الدفء و الاطمئنان ..
ربي كنت أتمنى أن يكون لي الكثير لأمنحه لأجلك ولكن ليس عندي حلالا طيبا إلا مجموعة أشرطة قرآن وسلسلة من الأحاديث الدينية .. فتقبلهم مني يا رب وأنا أشهدك من هنا واشهد ملائكتك وحملة عرشك أني تخليت عن كل شيء رغبة إليك وحبا في دينك .. حبا لك يا ربي
ربي إذا قبضت روحي فأقبضني وأنت عني راض ٍ .. وإذا أرسلتني فأعني على خدمة دينك وأسألكم جميعا الدعاء

انتقلت الى رحمة الله بعد فترة قصيرة من كتابتها قصة حياتها

.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

هل فكرت ؟؟ – قصة رائعة

بســــ آللهـ آلرحمنـ آلرحيمـ ــــم
آلـ ـسلآـم ـع ـلـكمـ ورحمهـ اللـ ـه وـبـركآتـ ـه
آللــــ صلــ على مـحــمـــد ــــهــم

طلب المدرس من طلابه أن يعدوا قائمة

تضم "عجائب الدنيا السبع" من وجهة

نظر كل منهم. في الأسبوع التالي سأل

المدرس من كل طالب عرض قائمة

وبالرغم من الاختلافات العديدة في

الرأي، إلا أن العجائب التالية حصلت

على أعلى نسبة أصوات:

1. أهرامات الجيزة.

2. تاج محل.

3. برج ايفيل بفرنسا.

4. قناة بنما.

5. سور الصين العظيم.

6. حدائق بابل المعلقة.

7. برج بيزا المائل.

أثناء جمع الأصوات،لاحظ المدرس أن إحدى

الطالبات تأخرت في تسليم ورقتها.

سأل الأستاذ الطالبة:"هل تحتاجين

للمساعدة"؟

فقالت: يبدوذلك،فلم أتمكن من تحديد

عجائب الدنيا [على وجه الدقة،

فهناك الكثير من العجائب يمكن

التفكير بها.

قال المدرس: حسنا، شاركينا الرأي فقد

نستطيع مساعدتك.

ترددت الفتاة قليلا، ثم قالت:

أعتقد أن عجائب الدنيا السبع هي

1. القدرة على اللمس.

2. القدرة على التذوق.

3. القدرة على النظر.

4. القدرة على السمع.

5. القدرة على المشي.

6. القدرة على الضحك.

7. القدرة على الحب.

يبدو أن العجيبة الثامنة هي أننا لم

ندرك بعد أن الصغار يفكرون دائما

بإبداع يفوق ما نتوقعه منهم،

أما العجيبة التاسعة، وهذه حقا أعجب

العجائب، فهي أننا ننظر إلى العجائب

التي صنعها الإنسان في عالمه، وننسى

أعظم العجائب التي خلقها الله سبحانه

وتعالى في الإنسان نفسه، وهي العجائب

التي ساعدته على بناء العجائب الأخرى

منقووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

حبيبي ولا اهلىى (روااية سارتلنااا مرة حلوةةةةةة مرة مرة مة ) – مشوقة

رواية حبيبي ولا اهلي

هادا الشي حصلنا من جد وحكاية واقعيه و احنا التلاته عشناها ايام حلوة ووحشة و من جد حتنبسطو لما تقرؤها و دي الروايه باللهجة الجداوية او الحجازية يعني بالعاامييي

و نتمنى انكم تقرؤوهاا و نحتاج رايكم لاننا من جد ضايعين

اول حاجة نبغا نعرفكم بنفسنا احنا >
رودين عمرها 15 سنة تالته متوسط بنت حلوة مرا ولزوزة وحبوبه عايشة في المدينه (اهل باباتها في المدينة) و اهل مامتها من جدة دي البنت ما تقدر تعيش من دون اغاني و دا الشي مشترك بيننا احنا التلاته عندها 3 اخوان رايد عمره 10 و رايان 12 سنه و رامي اللزوز 4 سنين يعنني رودين اكبر وحدة

ليان عمرها 18 سنة سنة تالتة ثانوي (سارتلها مشكله في امريكا و اخرتها سنة )بنت فرفوشه ( دا الشي مشترك بيننا احنا التلاته برضو) و طعمه وبيضة و شقرة عايشة في المدينة مع اهل بابتها الي هما برضو اهل بابة رودين عندها 3 اخوان برضو لؤي عمرو 21 قصي 19 وعايش في امريكا معن عمره 13 سنه

غيداء عمرها 18 سنه اصغر من ليان بي 19 يوم اولى جامعه بنت مرة طيبة متفهمه و تساعد الناس عايشة في جدة وتاخد كل حاجا ببساطة وضحك عندها اخوين و اخت شيماء عمرها 21 يوسف عمره 19 سنه في امريكا ويزن عمره 17 سنه

كلنا بنات عم مع بعض دايما في الحلو والمر

الجزء الاول

كناا بنات بريئين نلعب و نضحك ببراءة ما عمرنا فكرنا في انو نحب او نسوي شي من ورا اهلنا اصلا الشي ما كان في بالنا كل الي كان في بالنا متى نشتري حلويات عشان ندسها عن الاولاد و ناكلها في اليل كانت حياتناا مره حلوة و مافييها مشاكل
نبدا بي ليان لانها هيا اول وحده انجرت في دوامة الحب … كانت ليان عايشه في امريكا واول ماجات كانت طماعه و ورودين و غيداء كانو يكرهوها عشان العابها من امريكا و ما تخليهم يلعبو معاها و ما عندهم زيها و من امريكا لجدة و هيا كان عمرها 13 سنة كانت اولى متوسط كانت مرة بريئة الين ما جا عيد الحج .. كان في ولد عمها ( عمر) عايش في الرياض مرة كول هوا و كان ينزل كل اجازة عشان يجلس مع يوسف و قصي دول التلاته كمان قد بعض ومرا مع بعض المهم جا عيد الحج … وجا بيتهم وبعد يومين سافرو المدينه بالسيارة
وفي السيارة
عمر: انا مره احب اختك و ابغ اقلها بس مني عارف كيف
قصي : اختى مهى لعبه مو عشان انت ما عندك اخت تلعب ببنات الناس
عمر: ومين قلك اني انا حلعب بيها انا من جد احبها قصي دار وجهو وهوا مقهور منو و من جرأاتو
بعد ساعتين من الطريق
عمر : ليان انا ابغ اقلك شي بس خايف تفهميني خطا
ليان : انا عارفة ايش تبا تقول بس لا تحلم اني اقولها اول
عمر سكت ورجع على محلو و هوا متوتر و كملوالطريق عادي و ليان بدات تفكر في كلامو وبس و وصلو المدينه بالسلامه
كان في المدينه كل العيلة من ضمنهم رودين و غيداء: هاي حمدالله عالسلامه
عمر: الله يسلمكم
و بعدين راحت غيداء تشرب مويا و عمر جا وراها
عمر:غيداء ابا اقلك حاجا
غيداء: ايش هيا ؟
عمر: بس ما تقولي لي رودين (رودين كانت صغيرة محد يستامنها على اسرارو غير غيداء)
غيداء : طيب محا اقول ( بس انو ما كانت تقدر تخبي عن رودين حاجا )
عمر: انا احب ليان
غيداء : ما فهمت
عمر: ايش ما فهمتى
عمر و غيداء كانو زي الاخوان لانو عمر عاش معاهم في بريطانيا بس حصل بينهم موقف بس موقف اهبل حتى غيداء ما حطت في بالها عمر مرا كان جالس لوحدو و جات غيداء لعمر
غيداء: عمر اشبك؟
عمر: بي افكر يا غيداء
غيداء : في ايش يا عمر
عمر: في احد في دا البيت
غيداء: بتفكر في يوسف
عمر : لا
غيداء : في يزن
عمر : في بنت اقلك
غيداء : في شيماء
عمر :لالالالا

غيداء خرجت و راحت و سار موضوعهم الاتنين التفكير و من دا الكلام بس و بعدين لما سافر من بيتهم انتهى الموضوع

دا كلو اتزكرتو غيداء لما عمر قالها انو يحب ليان .. ومهي عارفة ايش تقول لليان الي هيا تسير زي اختهاا و هوا اخوها
و بعدين راح عمر و غيداء جالسة في المطبخ بعدين خرجت راحت السيب لقت ليان : غيداء ابا اقلك حاجا
ليان: امانه ما تقولي لي احد
غيداء :طيب
ليان ببراءة : عمر يحبني
غيداء : ايش سار حكيني
ليان: انا خايفه
سيدو دق الباب : يا كلاب اجلسو مع الناس
سيدو حاجا لزيزة و مانقدر نستغنا عنها في حياتنا تهزيئوو عاملنا جو اتعودنا عليه قلبو ماقي اطيب منو بس هوا هوايتو التهزيئ

رودين : تعالي باتي عندي
غيداء : بابا ما راح يرضى
رودين : يووو الا ماما تكلمو
غيداء : طيب قولي لي ليان
رودين : طيييبببببب
غيداءورودين: ليان تعالي نامي عند رودين
ليان : طيب قولو لي بابا
رودين : طيب
رودين راحت لعمو محمد(ابو ليان ) وقالتلو وقال طيب
رودين يالله يا غيداء روحي قولي لي ابوكي
غيداء : لا والله انتو تقولولو انا ما راح يرضا
رودين : ليان انتي روحي قوليلو
ليان : لا ما ابااحيقولي مجاغا
رودين و ليان و غيداء : ههههههههههه
عمو عبدالله (ابو غيداء) اكبر واحد من اولاد سيدو شخصيتو جدية و منظمة و مايحب السهر و البيات برا البيت بس برضو هوا طيب و حنون
غيداء: خلاص انتو الاتنين روحو
رودين : مجاغا هادا
رودين و ليان : طيب يالله
ليان و رودين : عمو عبداللله
عبدالله : خييييييرررر ايش وراكم
رودين و ليان : نبا غيداء تبات فيبيت عمو ايهاب (ابو رودين)
عبداللله : انا المجاغا هاد ي ما احبها
رودين و لياان : هههههه عمووووو لوسمحت يعني تبات لحالها
عبدالله : انتو باتو معاهااا
رودين و ليان : بكرا احنا
(بعد زن طويييييييييييييييل )
عبدالله : طيب بس لا تسهروو و تنامو على طول
رودين باستو وليان حضنتو و قالولو شكرا
المهم راحو بيت رودين

وطبعا سهرو كالعاده رودين و غيداء بيتكملوا و ليان في وادي تااني
رودين: غيداء اشبها ليان
غيداء : مافيها شي
رودين : الا فيها لييش جالسة لحالها
غيداء: رودين ابا انام بكرا سيدو حيصحينا بدري نروح البلاد (المزرعة حقت سيدو )

تاني يوم
كانو في البلاد وكانت ليان بس تطنش وجود عمر كانت خايفه من مواجهتو وتدعي انو ما يطلع الي يبا يقولو هوا نفسو الي في بالها … كانت جالسه في المراجيح الي برى وكانت في مرجيحتين على المرجيحا الاولى ليان والمرجيحا التانيه وحده تقربلها و لما المرجيحا قامت البنت من المرجيحا سارت ليان لحالها وخافت تجلس لحالها و يجي عمر و يقلها الكلام الي كان ابا يقلها هوا قامت و فجأه جا عمر …
عمر : ليان انا ما اقدر استحمل اكتر من كدا
ليان مره كانت خايفة و عشان كدا ما ردت
عمر : انا احبك و محا اخبي عنك دا الشي اكتر من كدا طيب ؟؟
ليان : (بصوت يادوب يتسمع ) انا ؟؟ تحبني انا ؟؟
عمر : ايوا انت … يلا ادخلي البيت ما ابا احد من اولاد العيله يشوفك
ليان في نفسها مررررررررررره كانت فرحانه
فسمعت كلامو و دخلت و طارت عند غيداء
ليان : غيداء بسرعه مره سار شي مره قوي
وحكتها الي سااااار
غيداء :كدابه وااااا
وبكدا علاقة عمر وليان بدأت تتطور
(عيد الحب) تاني يوم كان
عمر جاب لليان كيس مليان ورود حمره و ارسلها مع واحد من اطفال العيله ومن دي الحركه فهمت ليان انو من جد كان كلامو امس صح و بدأت تفكر في كحبيب مو كولد عم
بعد كم ساعه مامت ليان قالت لغيداء تنادي ليان
غيداء :ليان بلا هبل اشبك انت حتخلي مامتك تشك فيكي
ليان: ليش ايش سار سألت عني ؟
غيداء :ايوا يلا قومي الغدا
ليان : طييييييييييييييييب
و هما رايحين الصاله
ليان: بعد الغدا نبى نروح نتمشى ابا احكيكي ايش سار
غيداء: مو بعد الغدا على طول عشان لحد يحس انو في شي
على الغدا….
مامت ليان: فينك انتي ليش جالسه لحالك برى
ليان ارتبكت و مهي عارفه ايش تقول بس غيداء اسعفت الموقف :يا خاله منتي عارفه ليان تحب تلعب برى في المراجيح …
مامت ليان: لا تخرجي لحالك مره تانيه
ليان : طييييييييييييب
بعد الغدا خرجو ليان و غيداء يتمشو برى في البلاد و ليان بتحكي غيداء ايش سار امس لما عمر اعطى ليان كيس الورد
و ما كان من غيداء غير انها سارت تضحك على حركاتهم .. و في الاخير ابتسمت و قالت :ليان ابا اسألك سؤال بس تجاوبيني بصراحه ؟؟
ليان : طيب
غيداء: مبسوطه؟؟
ليان مهي عارفه ايش تقول بس لانو لسا في البدايه بس ابتسمت و هزت راسها انو ايوا
وسارو يتمشو و ليان سرحانه مهي داريه هيا الي بتعملو صح ولا خطأ
وعدا اليوم عادي زي كل يوم
و كان باقي بس يومين وليان تسافر مع عيلتها فمره حبت انها تعطي لعمر هديه تدل على انها بدأت تحبو وكانت لابسه سلسله فيها حرف (l)
عمر في دا الوقت كان واقف برى وما كان داري انو ليان حتجيلو
ليان : عمر اشبك واقف هنا لحالك
عمر :ولا حاجه بس كنت باستنى اسامه (ولد من العيله و صاحب عمر)
ليان :اهاااااا طيب انت داري انو بكره حنسافر ؟؟؟
عمر:ايوا داري والله مره زعلان
ليان: ممممم طيب بس كنت ابا اديك شي قبل ما اسافر
عمر: ايش هوا
ليان :ابا اديك شي بس تحافظ علييه
عمر كان ساكت و بيستنى ليان تديلو الشي
ليان راحت و كانت السلسله في يدها و قافله عليها يدها :طب هات يدك
عمر مد يدو
ليان حطت السلسله في يدو :دي هديه بس عشان لا تنساني
عمر مو عارف ايش يقول بس الي قدر يعملو انو مسكها و حطها على قلبو
ليان فهمت و جريت لجوا
وكل يوم حبهم كان يزيد…

نجي لغيداء … غيداء كانت في 3 متوسط عندها صاحبة مرة تتاثر منها لانها كدا مره لزيزة
في يوم غيداء و مريم كانو اون لاين
غيدااء: مرييييييييييم
مريم بعد 5 دقايق: اهليييين
غيداء: مريم مشغولة
مريم : يا هبله انا عالشات
غيداء تنحت انو كان الشي عندها دا مره ما يسيييير كانت بريئة
مريم : غيداء خدي دا بس قوليلو احبك و بعدين امسحي
غيداء: طيب
احمد : هلا
غيداء : اهلين
احمد : مين
غيداء : انا هايا
جلسو يتكلمو على انها هايا بس هوا كان يعني بتكلمو ببراءة بس بتسوي زي مريم ما قالت

في الصيف … غيداء مع عيلتها سافرو كارديف زي كل صيف
في يوم غيداء فتحت الماسنجر لقت ادد من ايميل و النيك نيم طيطوو
طيطو : اهلا
غيداء : ميين
طيطو : ما قالت لك مريم انا قريبها
غيداء ما قالتلها مريم عن شي بس حسبت انو زي احمد الموضوع
غيداء: اهلييييييييييييييييييين
طيطو: انتي غيداء
غيداء انفجعت بس انو عشان قريب صحبتها الي تحبها مشت الحال
طيطوو : برب
وطوووووووووووول
غبداء بعتت ايميل : ( معلييش يا طيطوو ما قدرت استنااك سامحنى يا قلبي كان نفسي اتكلم معاك)

************************************************** *****

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

قصة من واقع الحياه

قصة اوم وعيالها الله يكون في عونهم وينصرهم قولو امين من وين ابدا الله المستعان بسم الله من يوم تزوجت هذي الام ولد هذه العائله وهو يصير اب المهم كانت هذه الزوجه توعاني كثير من اهل هذا الاب كانت على ظلم لا يعلم به غير الله كانت هذه العائله ظالمه جدا وكانت علىالزوجه عايشه بين اشباح مافي قلوبهم رحمه كانو يضايقونها من اول يوم عرفتهم فيه ومرت الايام حملت الاوم ورزقت في بنت واخذو فيها بسب وشتم وكانت تصبر وتصبر وساكته على كل شي وبعدها طفح الكيل عندها اخبرت زوجها بذالك على العلم انوه يعرف كل شي بس لا حول له ولا قوه كان بين نارين امه وابوه وزجته ام بنته وكان يهدي فيها ويهون عليها وكانت الام تصبر وتشتغل لهم وتسوي كل شي يبغونه عشان بنتها وزوجها وبعد فتره وزقت في بنت ثانيه المهم فرح الاب وهم كل عاده (اطلقو عليها اسم ام البنات)المهم ظلمو هذه الام اشد انوع ظلم وبعده خلاص صارت ماتتحمل قررت ان تذهب بناتها الى امها وهي لجده البنات وعلى علم ان الام يتيمه الاب وكان جناحها مكسور مافيه غير امها ضعيفه مثلها الله المستعان اخذو اهل الاب اظلمه في زن على الاب طلق ام البنات هذي وحده ماجيب غير البنات وهو كان رفض وكان يوقف في وجيهم بقدر مايقدر عليه بس في النهايه تعرفون ابوه وامه ماايقدر يقول لهم شي كان يقول تقوى الله في هذي المراه المسكينه ومافيه فايده المهم في الاخير راح جاب زوجتة وبناته ورجع فيهم البيت بس الوضع ماتغير نفس شي ويمكن يكون اشد وبعد فتره حملت الام واجهضت من كثر ماتتعب وتشتغل حسبي الله ونعم الوكيل والله ينصرهم ومع مرور زمان حملت مره ثانيه ورزقت في ولد الحمد الله بس هي ماكان يفرق عندها بلعكس كانت تهتم عشان يزيد الهم عليها وتشفق على عيالها وكانت الام تولد عيالها في البيت (ماتروح المستشفى )يرفضون تروح المستشفى عشان تتعب وتجيها وحده حروه تولدها في البيت حسبي الله كم عانت هذي الام وظلت هذي الام على الظلم والقهر المستمر وكانت هذي الام تزددهموم كل ملورزقت في طفل من خوفيها عليه من الظلم وكانت تتشكي لزوجها بس كان هذا الاب اطيب منه مافيه بس الطيبه في بعض الاحيان ماتنفع (وكان اخوان الاب وخواته منتقمين من هاذي الام اشد انتقام )وعلى العلم من ذلك لم تتوسي لحد ابدا المهم الام كانت تصبر عشان عيالها ومر زمان ورزقت في البنت الثالثه وبعدها البنت الرابعه وستمر الحزن على الام وظلو يسمعونها كلمت ام البنات هي بلعكس ماكانت تتضايق من رزقت لله بلعكس تفرح بس تحزن عليهم في نفس الوقتوالاب كل ماروزق يسعد بذلك والوضع على حاله ماتغير شي وبعد فتره كبرو عيالها وصارو يفهمون ويزعلون كل ماسمعو احد يتكلم على امهم وياخذون يدفون عن امهم ويسمعون كلام جريح ومسخره عليهم من اعمامهم حسبي الله واخذت لجده ام الاب تفتري على عياله وتكذب وتقول عيالك عيالك والاب قرر قرار يطلع بعياله بيت ثاني بس على قولت المثل (راحت الحزينه تفرح مالقت لها مطرح) ماصار الي يبغونه وصارت الام تعاني من ضروف صحيه وكانت تروح المستشفى وتجليس فيه فتره طويله والاب هنا يحتار وين يودي عياله في الاخير قرر قرار اخذ عياله الى مكان يشتغل فيه ويحطهم في مخازن الشغل وبعدها طلعت الام من المستشفى وماتغير شي ومرومر ومر زمان ودخلو عيالها المدارس وفرحت الام وكانت تقول ابيهم يرحون عن ظلم شوي وكانو اعمامهم حسبي الله يظلمنهم ظلم عذو بالله وظلت الام تحمل وتجهض وكله من ضغوط النفسيه والصحيهو.وحملت وانجبت ولد بعده بنت وكانت اخر العنقود وكذا اصبح عندها 5بنات و2 اولادوالام ظلت تعاني من الامراض بعد ان كبرو البنات الكبار تزوجت الكبيره ولم تحظي بتوفيق مع زوجها تعالو شوف فرحتهم وشماتتهم بس على قول المثل (كب الجره على فمها تتطلع البنت على امها)وتزوجت الثانيه واحد غني بس ماكنت سعيده العلم انه رجل طيب ومايقصر عليها بس البنت كانت مشوله في امها وخواتها .ذهب الاخ الكبر في البحث علو وظيفه وضل في البت 3 بنات ولد مع امهم وابوهم وفتره مر الاب فتره صحيه كانت صعبه جداكان لولد عمره 14 سنه والبنات 19 والثانيه 17 والثالثه 13 وكانو صغار مابيدهم شي يساعدون ابوهم ذهب لولد عند الجيران يبكي عشان يودو ابوه المستشفى وطلب المستشفى الاب ظل عندهم وكان لولد يبكي ورجع البيت وقال حق امه وخواته ابويه بخير مافيه شي ويطمن فيهم راح لولد وكلم احد اعمامه وقال ابويه في المستشفى تعبان قال انا مو فاضي عندي شغول واخذت الام وبناتها يعاتبون في اخوهم المهم سافر الاب الى مكان اخر بعيد عن عياله للعلاج والحمدالله قام من ازمه صحيه كانت قاسيه امهم الى اليوم هم في نكد من هاذي العايله ظالمه والحين توفيت لجده ام الاب وباقي لجد ومايدري عنه احد من عياله ظالمين غير هذا الاب والام وماقام في هذا لجد العاج عن الحركه بسسب النظر وتقدم السن وهذا الام وهي على قولتهم ام البنات (هي الي تقوم فيه وتوديه دورة المياه الله يكرمك هي وزوجها وعيالها)وبناتها الحين يقهرون على امه كل سوالفهم عن طفولتهم وماضيهم الجارح وهذا كله يصير بدون ماتسمعهم امهم في احد الايام سمعتهم وهم يقولون والله قهر متعسين حيتنا وحنا صغار والحين كمان مستمرين في تعاستنا وحنا كبار ولا بعد حنا نقوم فيهم وهم سوو فينا شي مايتسوىوتدرون وش قالت الام العظيمه صبوره الخلوقه (قالت يابناتي حتسبو فيها عند الله والله يحاسب كل واحد في عمله لاتخافون وهذا خلوه لوجه لله بتلاقوه في الجنه ان شاءالله المهم سكتو البنات عن امهم ومن داخلهم القهر بس يسكتون عشان امهمالانها تعان من ضروف صحيه قاسيه والى هذا اليوم والعذاب جاري عليهم صح لجده ماتت ةلجد صار ضعيف وبس فيه الي خلفهم هم الاعمام والاعمات حسبي الله والحمدالله صارالوالدها 2 موظفين من اطيب الشباب الله يهديهم ويصلحهم الابوهم وامهم وخواتهم والبنات زي ماقالت الكبيره ماتوفقت في زواجها والصغر منهاالحمدالله سعيدهبس تفكيرها مع اهلها الله يسعدها والبنت الثالثه تزوجت والله يوفقها وباقي 2 الله يوفقهم ويزقهم قولو امين (ملاحظه)الظلم الى الان عليهم الله حسبي ونعم الوكيل (ملاحظه )اشياء كثيره لم تذكر لوحد يستحي يقولها سامحوني اطلت عليكم انتظر ردودكم حول هذا اموضوع الجريح اذا وجدت تفال اكمل لكم ظلم اهل الاب البنات هذي المراه المسكينه بااااااااااااااااااي يادنيا وين صبر يكفي صبرنا دوم ماعاد فينا لوفاء صرنا نحس بيوم [IMG]:19:[/IMG]

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

قصة مضطر لجأ إلى الله فأجابه – قصة رائعة

قال رجلٌ: قاربت إقامتي في بريطانيا على الانتهاء، وأوشكت مدة التأشيرة

على النفاد خلال أسابيع عدة، وكان لا بد من تجديد الإقامة في وزارة الداخلية والعملية سهلة إذا توفرت المستندات كاملة.

بدأت في إعداد المستندات وما يلزم لكنني انشغلت، وأنا أسوف حتى جاءتني رسالة من قسم الأجانب في مركز الشرطة بضرورة الإسراع في مراجعة المكتب وإلا تصبح إقامتي غير شرعية، وأخذت ما يلزم من أوراقي وأوراق عائلتي وضعتها في كيس بلاستيك صغير حتى لا يجذب انتباه اللصوص، وقبضت أصابعي عليها بحذر، فهذا الكيس يحتوي على أغلى ما يملكه الفلسطيني في بلاد الغربة، فذهبت لبعض الأشغال؛ لأن الوقت مبكر، وذهبت إلى مكتبي في جمعية الطلبة المسلمين ونزلت كالعادة من السيارة، وذكرت البسملة لكني تسمرت عن المدخل فهناك شيء غير عادي؛

وجدت الباب الداخلي مخلوعًا، وملقى على الأرض، فأدركت أن المبنى قد اقتحم من الليل من قبل اللصوص، فأخذوا معظم المحتويات، فجلست على الكرسي متهالكًا، وبعد قليل بحثت لعلي أجد الهاتف فقد يكون سرق، فوجدته واتصلت بالشركة التي جاءت للتحقيق الروتيني ثم بقيت مع إخواني الذي جاؤوا لنتعاون على إصلاح ما خرب.

وبعدها رجعت إلى البيت منهكًا لدرجة أنني نسيت موضوع الإقامة والجوازات تمامًا، ثم تذكرته في اليوم الثاني، وعزمت على الذهاب لتجديدها، فبحثت عن الكيس الذي فيه وثائقي ووثائق أولادي (لأنني لاجئ فلسطيني) بحثت عنه في السيارة والبيت، وسألت الأهل فلم أجده، فقلت: ممكن أنني نسيته في مكتبي في الجمعية وكانت المفاجأة أنني لم أجده أيضًا.
فبدأت الأوهام وأنه قد يكون سرق مني، هنا أو هنا، ثم فتشت جميع الغرف لم أجده نزلت إلى السيارة ففتشتها على طريقة حرس الحدود الصهاينة حيث كانوا يفتشون سيارات الفلسطيني على الحواجز، ولكن لم أجد الوثائق، وبدأت أدعو الله – تعالى – وأكرر الدعاء، ولم يبق أمامي سوى الاتصال على الشرطة لإبلاغهم عن فقدان الوثائق، وليكن ما يكون، طلبت منهم مهلة
فأمهلوني أسبوعًا … ثم أسبوعًا آخر ثم وصلت الرسالة التي كنت أتوقعها، وفيها الأمر الحازم بالحضور في يوم كذا في ساعة كذا، فأدركت بأن رحلة المتاعب قادمة لا محالة، إلا أن يتغمدني الله برحمته،

وجاء
اليوم الموعود كان موعد ذهابي للشرطة متأخرًا فقد ذهبت للمكتب في الجمعية لإنهاء المعاملات ثم لمح في خاطري لم لا أصلي وأدعو الله – تعالى – فلعل فيها الفرج وكان الوقت ضحى ولما سجدت دعوت الله – تعالى – من صميم قلبي أن يفرج كربتي، وأن يرشدني إلى ضالتي.
فقد انقطع العون إلا منه – سبحانه – ثم رفعت رأسي وجلست للتشهد وكانت جوارحي وقلبي مطمئنة وأتتني راحة فقدتها منذ زمن، ولما سلمت عن يميني ثم سلمت عن يساري وجدت ما لم يكن في الحسبان لقد رأيت الكيس وأنا بين مصدق ومكذب ولقد تسمرت على النظر إليه أسرعت إليه … إنه هو … ألقيت به جانبًا وذهبت إلى سجادة الصلاة، لأسجد شكرًا لله – تعالى – ولساني يلهج بالثناء على الله – تعالى – وبحمده وسقطت دمعتان حارتان على السجادة ونهضت وأنا أتساءل لم لم أفعل هذا منذ زمن وبعد أن هدأت الأمور تذكرت أني ألقيت به جانبًا عندما دخلت مكتبي، ورأيت اللصوص قد سرقوا منه، وأثناء ترتيب المكان صار فوق الكيس بعض المتاع فأخفاه ولله الحمد .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

ينهق ثلاث نهقات ثم ينطبق عليه القبر. – مشوقة

روى الأصبهاني و غيره عن بن حوشب قال: نزلت

مرة حياً و إلى جانب ذلك الحي مقبرة فلما كان بعد

العصر انشق منها قبر فخرج منه رجل رأسه رأس

حمــــار وجسده جسد إنسان فنهق ثلاث نهقات ثم

انطبق عليه القبر فإذا عجوز تغزل شعراً أو صوفاً.

فقالت: أترى تلك العجوز ؟

قلت مالها ؟

قالت: تلك أم هذا .

قلت : وما كان قصته؟

قالت: كان يشرب الخمر فإذا راح تقول له أمه يا بني

اتق الله إلى متى تشرب هذا الخمر ؟ فيقول لها إنما

أنت تنهقين كما ينهق ال****؟ قالت : فمات بعد

العصر قالت فهو ينشق عنه القبر بعد العصر كل يوم

لا حول ولا قوة إلا بالله.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

أكثر القصص غرابه – قصة رائعة

أكثر القصص غرابه

سائق تاكسي يسير في الشارع قبل أذان الفجر ,, فوجد رجل كبير في السن له شعرا"
ابيض وذقن بيضاء .. فقال لنفسه : أكيد ده رايح يصلي الفجر .. فأخذه ليقله إلى
المسجد , فكان الشيخ الكبير يخبره بأن يتجه لليمين ثم لليسار ثم ادخل من الشارع
اللي جاي .. وهكذا.. حتى رأى السائق رجل آخر في منتصف الطريق يطلب من السائق
يقله .. فاستأذن السائق من الشيخ قبل أن يقف للرجل ليوصله ,,, فاخبره بموافقته ..
فتوقف السائق للرجل وعندما ركب قال له : أنا هوصل عم الحاج الأول , وبعد كده نروح لطريقنا ,,,
فاستغرب الرجل وقال : فين عم الحاج ؟؟!
فرد السائق باستغراب : ماهو قاعد جمبي اهو !!
فقال الرجل : مفيش حد جنبك يا اسطي , مالك أنت أتجننت وإلا شارب حاجه ؟؟!
فجن السائق وقال: ماهو قاعد جمبي اهو …
هنا تكلم الرجل الكبير , واقترب من السائق وقال : محدش شايفني غيرك ,, أنا
عزرائيل , وجاي اقبض روحك , وأنت قدامك 5 دقايق واقبض روحك ,, الحق صلي ركعتين الفجر قبل ما تقابل وجه الكريم !!!!!!
جن جنون السائق ونزل من السيارة مسرعا" بحثا" عن ماء ليتوضأ وانطلق لصلاة الفجر , وعندما عاد كانت المفاجأة !!!!
لا يوجد شيخ كبير ولا رجل ولا سيارة !!!!!!!لقد كانت عصابة جديدة وسرقت سيارته !!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

تفقد حاجات من حولك فربما كنت باب الفرج في حياتهم – قصة رائعة

– الحصة : الثانية
يوم : الأحد
المادة: قراءة للصف الأول ..
:
بدأ الطلاب يعملون في حل تدريب كتابي، انتهى البعض وبدأت اتجول بينهم لأصوب لمن انتهى منهم،
كنت ومازلت أحمل مسبحة لاتفارق جيبي
وبينما كنت منحنيا للتصويب لأحد الطلاب،
واذا بالمسبحة قد ظهر جزء منها،
أحسست بمن يعبث بها،
لم ألتفت ولكن نظرت نظرة تحت يدي فشاهدت؟
أحد الطلاب يداعب المسبحة ويبتسم ابتسامة حنونة ..
أخرجت السبحة ووضعتها بحجره دون أن ألتفت ،
واتجهت للسبورة وعدت للشرح ثم طلبت من الصغار التجهيز للفسحة،
لمحت الصغير واذا به قد وضع المسبحة فوق الطاولة بين يديه يدعكها بقوة ثم يشمّها،
قرع الجرس وخرج الأطفال والطفل باق في مكانه تشاغلت عنه، فتقدم الطفل وقال: "يبه"..
توقف ثم قال: "استاذ سبحتك".. مددت يدي لأخذها
وحينها أمسك الطفل بيدي، وقبّلها
وقال: "أنا أحبك يا استاذ"
فانحنيت وقبّلت رأسه،
خرج من الصف، وبذهني استفهامات كثيرة،
خرجت وفي أحد أروقة المدرسة قابلت الوكيل وسألته عن ملفات الطلاب،
وصلت لملف الطفل فتبين لي ان والده توفي في حادث قبل المدرسة بشهر.
كان الطفل يتمنى ان يشاركه والده يومه الأول.. وبلا نظريات علم نفس أرادني الطفل أبا بديلا ..
بدأت أعزز طفلي بالملامسة والسلام وفي الطابور أقف بجانب الطفل وأتابعه طوال اليوم .
نجح للصف الثاني، واذكر انه كان يلعب كرة القدم فضربه أحد زملائه،
انطلق باكيا إلى غرفة المعلمين واتجه لي ودموعه تسيل وقال: "فلان ضربني " فقلت له: "ماله حق"
فقال: "قم أحسب لي بلنتي" فقلت "أبشر"
خرجت معه وأعلنت احتجاجي وهددت الحكم (معلم التربية البدنيه )
فامتثل وأخذت الصافرة وأعلنت بلنتي وسدد صغيري الكرة.
صغيري الآن اجتاز المستوى الثالث في كلية اللغة العربية .
لن أنساك ياماجد فأنت بعد الله من كنت سببا في لين قلبي
وعلمتني كيف تكون التربية والتعليم..
كل مرة أسرد القصة تغالبني دموعي وهذه المرة أرهقتني بحق. !
تفقد حاجات من حولك فربما كنت باب الفرج في حياتهم ( )!

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

أول رواياتي روعة حياتي رواية جديدة

[FONT="Arial"]:5:[/FONطق طق طق
روعة(بصراخ):مييييييييييييييييين؟
الخدامة (لوسيانا):مس يلا قومي
روعة:ليه الساعة كم؟
لوسيانا:دحين الساعة 2 ظهر
روعة:ياربي ليه ما قومتيني من بدري ما تعرفي إنوا عندي جامعة
لوسيانا:أنا يدق على إنت كتير بس إنت ما في قوم
روعة:طيب روحي وهي تمسك الجوال تتصل على صحبتها همسة و تنتظر روعة
همسة:الو يالغلا
روعة(بصوت كله نوم):هلا فيك
همسة:إيش فيك يالبطة ما جيتي اليوم الجامعة؟
روعة:راحت علي نومة
همسة:اها طيب شرابك تجي عندي
روعة:وأهلك
همسة:مسافرين لندن وما راح يرجعوا دحين و أنا حمودي بس في البيت
روعة:أوكي شوي وأجي
همسة:طيب يلا باي
روعة:باي
وبعد ما قفلت قامت روعة وفتحت الستاير وراحت تاخذ لها شور
وعند همسة قامت تجهز البيت وتخلي الجاويات يرفعوه لأنها وأخوها قالبين البيت قلب محترم
ونرجع لروعة بس ما خرجت فتحت دولاب ملابسها واحتارت إيش تلبس وجلست تدور وقلبت الدور
لما إختارت تلبس بنطلون جنز فاتح برمودا منقوش بالأزرق و الأصفر الفاتح وبلوزة سماوي:012:
مرسوم عليها بنوتة بالأصفر و التفاحي وشويه فصوص بيضه ونشفت شعرها ومشطت خصيلاته العسلية
بتملل وحطت شويه جل وكحل تركواز ولبست عبايتهاغلي فيها لولو من الجنب والفصوص البيضاء المفضله
عندها ونزلت ولقت البيت كله مشغول محد مهتم وراحت المطبخ واتصلت عالسواق وقالت له يهز السيارة:pgocart:
وخلت الجاويات يجهزوا لها فطور وبعد ما خلصت راحت السيارة حقتها المرسيدس السوده
وخرجت من البوابة وفي الطريق
روعة: عم حامد بليز وقف عند الدانوب
عم حامد:طيب
ووقف عم حامد ونزلت تستري حلويات لها ولأخوا همسة محمد الصغير
و بعد ما خلصت رجعت للسيارة وراحت على فله همسة وكانت همسة بنت تاجر معروف
وفي الطريق كان في رجالين مسرعين مرة فدقوا في سيارة:pgocart: روعة فعصبت ونزلت تهزأ فيهم
طبعا الشباب سكتوا لأنها أتنازلت عن مبلغ التعويض
ومشت ولمن وصلت عند بوابة الفله دق عم حامد البوري عشان تنفتح البوابة
ومشي المزرعة حق الفلة لعند ما وصل لباب الفلة ونزل يفتح لها الباب
عم حامد:مس روعة تفضلي
روعة: مشكور يا حامد خلاص إنت روح إنتظر وأنا شوي وأنزل
عم حامد:طيب
ودخلت روعة البيت واستقبلتها همسة بالصراخ
همسة:روعتي كيفك يالبطة
روعة:تمام
همسة:دوم إنشالله
روعة:إنشالله وإنت كيفك وكيف حمودي؟
همسة:أنا تمام دام إنت تمام وحمودي الله لا يوريك مطفشني
روعة:ههههههههه حرام عليك حمودي مرة طيب
همسة:طيب إلا هذا جني مو ولد
همسة:إلا أقول أتفضلي ولا حظلي واقفة
روعة:طيب
وراحوا عالصالة وجلسوا وهمسة نادت الشغالات عشان يجيبوا لروعة عصير
وجاء محمدالصالة وراح يجري لعند روعة
محمد:هلا بأحلى خالة روعة بالدنيا كلها
روعة:يا بكاش قول إيش تبي
محمد:إنت تعرفي
روعة:طيب أديني بوسة وأنا أديك الي بالي بالك:laughter:
محمد باسها وهي خرجت له الكيس وأعطته
همسة:إيش هذا
محمد:ولا شي
همسة:حميدووه قول إيش طالب من روعة
محمد:ماطلبت منها شي
همسة:محمدووه لا تخرجني عن طوري
محمد:ولا شي أنا بروح تبي شي يا أحلى خالة يالدنيا
روعة:هههههههههه لا وشي
همسة:والله يا روعة لو ما قلتي إيش جوات الكيس ما يصير لك طيب إنت و محمدووه
محمد وهو يأشر لروعة تسكت انتبهت عليه همسة وقامت تجري وراه لمن مسكت وأخذت الكيس وفتحته
ولقت جواه حلويات كثير:pflowerhat1:
همسة:روعووووووووووووووه
روعة أنفجعت : خير
همسة: كم قلت لك ما تجيبي حلويات لمحمدوووه
روعة: يا ربي فجعتيني حسبت صار لك شي
همسة:فال الله ولا فالك وبعدين لا تغيري الموضوع
روعة:إيش أسوي من حبي له جبتها
همسة:شكلك ما تعرفي أمي والله لو دريت بتجي من لندن تقتلني و ترجع ثاني:follow-the-sign:
روعة:هههههههههههه
همسة: إيوا أضحكي أصلا إنت ما وراك شي
روعة: أقول أطلعي جيبي لي الأوراق أتأخرت على عم حامد
همسة: طيب
وطلعت وجابت لها الأوراق و أخذتها و خرجت لعم حامد وبعد ما مشيو جات سيارة وراهم
ولحقتهم وكانت تبغى تصدم فيهم
يا ترى مين يلاحقها؟
وإيش حيصير لروعة كل هذا في الجزء الثاني

:follow-the-sign::follow-the-sign:

نزلتها نيابه عن الكاتبه فيرووووووووووووووووووو:f55:

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
قصص وروايات

القاضي والدجاجه قصة حقيقية

القاضي و راعي الدجاجة

جاء رجل ومعه دجاجة مذبوحة ( يعنى ميتة ) وكان رايح (لمحل الدجاج)

عند راعي الدجاج علشان يقطع الدجاجة فقالة راعي الدجاج خلاص روح لك

ربع ساعة وتعال لي تلقاها جاهزة

قاله صاحب الدجاجة : خلاص اوكى

*

فمر قاضى المدينة على راعي الدجاج

وقاله :عطني دجاج

قاله راعى الدجاج : والله ماعندى الا هذى الدجاجة وهى لرجال بيرجع الحين

قاله القاضى : خلاص عطنى اياها واذا جاك صاحبها قول له الدجاجه طارت

قال راعى الدجاج : وشلون مايصير؟؟ هو جايبها ميته كيف ؟؟؟

قالة القاضى : اقول لك قول له كذا ولا عليك وخليه يشتكى ولا يهمك

قال راعى الدجاج : اوكى والله يستر*

*

جاء صاحب الدجاجة عند راعى الدجاج وقال له وين دجاجتى ماخلصت

قالة راعى الدجاج : والله دجاجتك طارت

قال صاحب الدجاجة : وش تقوووول كيف؟؟؟ صاحى انت… أنا جايبها ميتة

وصار بينهم شد في الكلام وبغوا يتهاوشون

فقال صاحب الدجاجة : امش معاى للقاضي علشان يحكم بينا هناك ويطلع الحق *

*فراحوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق شافوا اثنين يتهاوشون

واحد مسلم والثاني يهودي

فجاء راعي محل الدجاج يفرع بينهم ( يعنى يفرق بينهم ) ولكن إصبعه

دخلت في عين اليهودي وفقعها )وفقئها(

فتجمع الناس ومسكوا راعي محل الدجاج وقالوا هذا اللي فقع عين اليهودي

فصارت القضية قضيتين فوق رأسه *

*

فجروه للمحكمة عند القاضي فيوم قربوا من المحكمة حاول يفلت منهم وهرب

وجروا وراه يلحقونه يبون يحاكمونه لكنه دخل في مسجد وهم وراه

وركب فوق المنارة وهم وراه آخرتها طمر (نقز) من فوق المناره إلا وهو على شايب

فمات الشايب من أثر طيحت راعى محل الدجاج عليه

*

فجاء ولد الشايب وشاف أبوه ميت فلحق راعى محل الدجاج ومسكه هو ومعاه باقي الناس

فذهبوا به إلى القاضي

فلما شافه القاضي ضحك يفكره علشان سالفة الدجاجة

مادرى أنه عليه ثلاث قضايا

1) سرقة الدجاجة

2) فقع عين اليهودي

3 ) قتل الشايب

*

فعندما علم القاضي مسك راسه وقال عز الله انك جبت العيد

فجلس يفكر القاضي وقال خلونا ناخذ القضايا وحدة بوحدة

*

المهم نادى القاضي صاحب الدجاجة

قالة القاضي: وش تقول في دعواك على راعى محل الدجاج

قال صاحب الدجاجة : هذا ياقاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى ميتة

ويقووووول إنها طاااارت كيف ياقاضى؟؟

قال القاضي : هل تؤمن بالله

قال صاحب الدجاجة : نعم أؤمن بالله **

قال له القاضي : ( يحيي العظام وهى رميم)
قم مالك شي

جيبوا المدعي الثاني

*

فجابوا اليهودي وقالوا هذا يا قاضى فقع عينة راعى الدجاج

فجلس القاضي يحوس ويفكر ويطلع وينزل,,,,,**

فقال القاضي لليهودي : دية المسلم للكافر النصف يعنى نفقع عينك الثانية**

علشان تفقع عين وحدة للمسلم (راعى الدجاج )

فقال اليهودي : خلاص أنا أتنازل ماعاد أبى شي منه

فقال القاضي : عطونا القضية الثالثة *

*

جاء ولد الشايب اللي توفى وقال : يا قاضى هذا الرجل طمر على أبوى وقتله **

ففكر القاضي وقال : خلاص روحوا عند المنارة وتركب أنت يالولد فوق وتطمر

على راعى الدجاج**

فقال الولد للقاضي : طيب وإذا تحرك يمين ولا يسار يمكن أموت أنا

قال القاضي : والله هذى مو مشكلتي، أبوك ليش ما تحرك يمين ولا يسار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده