التصنيفات
اسلاميات عامة

كتاب تعليم الصلاة

لقد رأيت أن هناك شريحة من المسلمين تخطئ في الصلاة التي هي عماد الدين

أرجوا منكم قراءة هذا الكتاب المهم لكل مسلم

http://www.mylovesyria.com/AR/BooK/0…k0001/Book.htm

تقبلوا تحياتي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اسلاميات عامة

فوائد ذكر الله – في الاسلام

الحمد لله، والصلاه والسلام على رسول الله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد:
فإن ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من الأحوال.
ولما كان ذكر الله بهذه المنزلة الرفيعة والمكانة العالية فأجدر بالمسلم أن يتعرف على فضله وأنواعه وفوائده، وفيما يلي صفحات من كلام العلامة ابن القيم، نقلناها باختصار من كتابه "الوابل الصيب". قال رحمه الله:

فضل الذكر

عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].
وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي قال: { مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.
وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة }.
وقد قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً [الأحزاب:41]، وقال تعا لى: وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ [الأحزاب:35]، أي: كثيراً. ففيه الأ مر با لذكر بالكثرة والشدة لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفة عين.
وقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: ( لكل شيء جلاء، وإن جلاء القلوب ذكر الله عز وجل ).
ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة وغيرهما، وجلاؤه بالذكر، فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء. فإذا ترك الذكر صدئ، فإذا ذكره جلاه.
و صدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر.
قال تعالى: وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُط [الكهف:28].
فإذا أراد العبد أن يقتدي برجل فلينظر: هل هو من أهل الذكر، أو من الغافلين؟ وهل الحاكم عليه الهوى أو الوحي؟ فإن كان الحاكم عليه هو الهوى وهو من أهل الغفلة، وأمره فرط، لم يقتد به، ولم يتبعه فإنه يقوده إلى الهلاك.

أنواع الذكر

الذكر نوعان:
أحدهما: ذكر أسماء الرب تبارك وتعالى وصفاته، والثناء عليه بهما، وتنزيهه وتقديسه عما لا يليق به تبارك وتعالى، وهذا
أيضاً نوعان:
أحدهما: إنشاء الثناء عليه بها من الذاكر، فأفضل هذا النوع أجمعه للثناء وأعمه، نحو ( سبحان الله عدد خلقه ).
النوع الثاني: الخبر عن الرب تعالى بأحكام أسمائه وصفاته، نحو قولك: الله عز وجل يسمع أصوات عباده.
وأفضل هذا النوع: الثناء عليه بما أثنى به على نفسه، وبما أثنى به عليه رسول الله من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تشبيه ولا تمثيل. وهذا النوع أيضاً ثلاثة أنواع:
1 – حمد.
2 – وثناء.
3 – و مجد.
فالحمد لله الإخبار عنه بصفات كماله سبحانه وتعالى مع محبته والرضا به، فإن كرر المحامد شيئاً بعد شيء كانت ثناء، فإن كان المدح بصفات الجلال والعظمة والكبرياء والملك كان مجداً.
وقد جمع الله تعالى لعبده الأنواع الثلاثة في أول الفاتحة، فإذا قال العبد: الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ قال الله: { حمدني عبدي }، وإذا قال: الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ قال: { أثنى عليّ عبدي }، وإذا قال: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ قال: { مجّدني عبدي } [رواه مسلم].
النوع الثاني من الذكر: ذكر أمره ونهيه وأحكامه: وهو أيضاً نوعان:
أحدهما: ذكره بذلك إخباراً عنه بأنه أمر بكذا، ونهيه عن كذا.
الثاني: ذكره عند أمره فيبادر إليه، وعند نهيه فيهرب منه، فإذا اجتمعت هذه الأنواع للذاكر فذكره أفضل الذكر وأجله وأعظمه فائدة.
فهذا الذكر من الفقه الأكبر، وما دونه أفضل الذكر إذا صحت فيه النية.
و من ذكره سبحانه وتعالى: ذكر آلائه وإنعامه وإحسانه وأياديه، ومواقع فضله على عبيده، وهذا أيضاً من أجل أنواع الذكر.
فهذه خمسة أنواع، وهي تكون بالقلب واللسان تارة، وذلك أفضل الذكر. وبالقلب وحده تارة، وهي الدرجة الثانية، وباللسان وحده تارة، وهي الدرجة الثالثة.
فأفضل الذكر: ما تواطأ عليه القلب واللسان، وإنما كان ذكر القلب وحده أفضل من ذكر اللسان وحده، لأن ذكر القلب يثمر المعرفة بالله، ويهيج المحبة، ويثير الحياء، ويبعث على المخافة، ويدعو إلى المراقبة، ويزع عن التقصير في الطاعات، والتهاون في المعاصي والسيئات، وذكر اللسان وحده لا يوجب شيئاً من هذه الآثار، وإن أثمر شيئاً منها فثمرة ضعيفة.

الذكر أفضل من الدعاء

الذكرأفضل من الدعاء، لأن الذكر ثناء على الله عز وجل بجميل أوصافه وآلائه وأسمائه، والدعاء سؤال العبد حاجته، فأين هذا من هذا؟
ولهذا جاء في الحديث: { من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين }.
ولهذا كان المستحب في الدعاء أن يبدأ الداعي بحمد الله تعالى، والثناء عليه بين يدي حاجته، ثم يسأل حاجته، وقد أخبر النبي أن الدعاء يستجاب إذا تقدمه الثناء والذكر، وهذه فائدة أخرى من فوائد الذكر والثناء، أنه يجعل الدعاء مستجاباً.
فالدعاء الذي يتقدمه الذكر والثناء أفضل وأقرب إلى الإجابة من الدعاء المجرد، فإن انضاف إلى ذلك إخبار العبد بحاله ومسكنته، وإفتقاره واعترافه، كان أبلغ في الإجابة وأفضل.

قراءة القرأن أفضل من الذكر

قراءة القرآن أفضل من الذكر، والذكر أفضل من الدعاء، هذا من حيث النظر إلى كل منهما مجرداً.
وقد يعرض للمفضول ما يجعله أولى من الفاضل، بل يعينه، فلا يجوز أن يعدل عنه إلى الفاضل، وهذا كالتسبيح في الركوع والسجود، فإنه أفضل من قراءة القرآن فيهما، بل القراءة فيهما منهي عنها نهي تحريم أو كراهة، وكذلك الذكر عقب السلام من الصلاة – ذكر التهليل، والتسبيح، والتكبير، والتحميد – أفضل من الاشتغال عنه بالقراءة، وكذلك إجابة المؤذن.
وهكذا الأذكار المقيدة بمحال مخصوصة أفضل من القراءة المطلقة، والقراءة المطلقة أفضل من الأذكار المطلقة، اللهم إلا أن يعرض للعبد ما يجعل الذكر أو الدعاء أنفع له من قراءة القران، مثاله: أن يتفكر في ذنوبه، فيحدث ذلك له توبةً واستغفاراً، أو يعرض له ما يخاف أذاه من شياطين الإنس والجن، فيعدل إلى الأذكار والدعوات التي تحصنه وتحوطه.
فهكذا قد يكون اشتغاله بالدعاء والحالة هذه أنفع، وإن كان كل من القراءة والذكر أفضل وأعظم أجراً.
وهذا باب نافع يحتاج إلى فقه نفس، فيعطي كل ذى حق حقه، ويوضع كل شيء موضعه.
ولما كانت الصلاة مشتملة على القراءة والذكر والدعاء، وهي جامعة لأجزاء العبودية على أتم الوجوه، كانت أفضل من كل من القراءة والذكر والدعاء بمفرده، لجمعها ذلك كله مع عبودية سائر الأعضاء.
فهذا أصل نافع جداً، يفتح للعبد باب معرفة مراتب الأعمال وتنزيلها منازلها، لئلا يشتغل بمفضولها عن فاضلها، فيربح إبليس الفضل الذي بينهما، أو ينظر إلى فاضلها فيشتغل به عن مفضولها وإن كان ذلك وقته، فتفوته مصلحته بالكلية، لظنه أن اشتغاله بالفاضل أكثر ثواباً وأعظم أجراً، وهذا يحتاج إلى معرفة بمراتب الأعمال وتفاوتها ومقاصدها، وفقه في إعطاء كل عمل منها حقه، وتنزيله في مرتبته.

من فوائد الذكر

وفي الذكر نحو من مائة فائدة.
إحداها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل.
الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.
الخامسة: أنه يقوي القلب والبدن.
السادسة: أنه ينور الوجه والقلب.
السابعة: أنه يجلب الرزق. الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
العاشرة: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل
الثانية عشرة: أنه يورثه القرب منه.
الثالثة عشرة: أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة.
الرابعة عشرة: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ [البقرة:152].
السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب.
السابعة عشرة: أنه قوة القلب والروح.
الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.
العشرون: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى.
الحادية والعشرون: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
الثانية والعشرون: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.
الثالثة والعشرون: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.
الرابعة والعشرون: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.
الخامسة والعشرون: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والباطل.
السادسة والعشرون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.
السابعة والعشرون: أنه يؤمّن العبد من الحسرة يوم القيامة.
الثامنة والعشرون: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.
التاسعة والعشرون: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.
الثلاثون: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال.
الحادية والثلاثون: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.
الثانـية والثلاثون: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.
الثالثة والثلاثون: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
الرابعة والثلاثون: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.
الخامسة والثلاثون: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله عز وجل.
السادسة والثلاثون: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوات حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضاً ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.
السابعة والثلاثون: أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سباته. الثامنة والثلاثون: أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.
التا سعة والثلاثون: أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتو فيق.
الأربعون: أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.
الحادية والأربعون: أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
الثانية والأربعون: أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطباً بذكره…..
منقووووووووووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اسلاميات عامة

قبل أن تخط حرفاً بالمدونة…أدخل ( كل يوم ) وأدع لوالديك..افلا يستحقان منك الدعاء في الاسلام

دعاء للوالدين فلا تبخل عليهما

اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت,أن تبسط على والداي من بركاتك ورحمتك ورزقك
اللهم ألبسهما العافية حتى يهنئا بالمعيشة , واختم لهما بالمغفرة حتى لا تضرهما الذنوب , اللهم اكفيهما كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْهما إياها .. برحمتك يا ارحم الراحمين

اللهم لا تجعل لهما ذنبا إلا غفرته , ولا هما إلافرجته , ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا ولهما فيها صلاح إلا قضيتها , اللهم ولا

تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك

اللهم و أقر أعينهما بما يتمنياه لنا في الدنيا

اللهم إجعل أوقاتهما بذكرك معمورة

اللهم أسعدهما بتقواك

اللهم اجعلهما في ضمانك وأمانك وإحسانك

اللهم ارزقهما عيشا قارا , ورزقا دارا , وعملا بارا

اللهم ارزقهما الجنة وما يقربهما إليها من قول اوعمل, وباعد بينهما وبين النار وبين ما يقربهما إليها من قول أوعمل

اللهم اجعلهما من الذاكرين لك , الشاكرين لك ,الطائعين لك , المنيبين لك

اللهم واجعل أوسع رزقهما عند كبر سنهما وإنقطاع عمرهما

اللهم واغفر لهما جميع ما مضى من ذنوبهما , واعصمهما فيما بقي من عمرهما , و ارزقهما عملا زاكيا ترضى به عنهما

اللهم تقبل توبتهما , وأجب دعوتهما

اللهم إنا نعوذ بك أن تردهما إلى أرذل العمر

اللهم واختم بالحسنات اعمالهما….. اللهم آمين

اللهم وأعنا على برهما حتى يرضيا عنا فترضى , اللهم اعنا على الإحسان إليهما في كبرهما

اللهم ورضهم علينا , اللهم ولا تتوافهما إلا وهماراضيان عنا تمام الرضى , اللهم و اعنا على خدمتهما كما يبغي لهما علينا, اللهم اجعلنا

بارين طائعين لهما

اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم آمين

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اسلاميات عامة

هل تعلم لماذا حدد الله عز وجل الصلاوات الخمس في مواعيدها التي نعرفها ؟؟ – في الاسلام

هل تعلم لماذا حدد الله عز وجل الصلاوات الخمس في مواعيدها التي نعرفها :

روي عن علي رضي الله عنه ‘ بينما كان الرسول صلى الله علية وسلم جالس بين

الانصار والمهاجرين أتى إليه جماعه من اليهود فقالوا له: يا محمد أنا نسألك

عن كلمات أعطاهن الله تعالى لموسى بن عمران لا يعطيها إلا نبيا مرسلا او

ملكا مقربا فقال النبي صلى الله علية وسلم سلوا ، فقالوا يا محمد اخبرنا عن

هذه الصلوات الخمس التي افترضها الله على امتك ؟ فقال النبي

اما صلاة الظهر

إذا زالت الشمس يسبح كل شئ لربه

واما صلاة العصر

فإنها الساعة التي أكل

فيها ادم علية السلام من الشجرة

واما صلاة المغرب

فإنها الساعة التي تاب

الله علىادم علية السلام فيها فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة محتسبا ثم يسأل

الله تعالى شيئا إلا أعطاه اياه

واما صلاة العتمة

فانها الصلاة التي صلاها

المرسلون قبلي

واما صلاة الفجر

فان الشمس اذا طلعت تطلع بين قرني الشيطان

ويسجد لها كل كافر من دون الله قالوا له صدقت يا محمد فما ثواب من صلى؟ قال

النبي صلى الله عليه وسلم

اما صلاة الظهر

فانها الساعة التي تسعر فيها جهنم

فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة الا حرم الله تعالى عليه لفحات جهنم يوم

القيامة

واما صلاة العصر

فانها الساعة التي أكل أدم علية السلام فيها من

الشجرة فما مؤمن يصلي هذه الصلاة إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته امه ثم تلا

قوله تعالى (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى)

واما صلاة المغرب

فانها

الساعة التي تاب الله فيها على أدم علية السلام فما من مؤمن يصلي هذه

الصلاة محتسبا ثم يسال الله تعالى شيئا الا أعطاه اياه واما صلاه العتمه

فان القبر ظلمه ويوم القيامة ظلمه فما من مؤمن مشى في ظلمه الليل الى صلاه

العتمة الا حرم الله علية وقود النار ويعطي نورا يجوز به على صراط

واما صلاة الفجر

فما من مؤمن يصلي الفجر أربعين يوما في جماعة إلا أعطاه الله

براءتين براءة من النار وبراءة النفاق قالوا صدقت يا محمد

——————————-

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اسلاميات عامة

كم مكث ابن عمر في حفظ سورة البقرة ؟ وهل أحفظ المتون قبل الانتهاء من حفظ القرآن ؟ – شريعة اسلامية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


|

السؤال:


مضى من عمري 26 عاماً ، أرغب بطلب العلم الشرعي ، وقد قررت أن أبدأ بحفظ القرآن الكريم – بإذن الله وعونه – وسؤالي عن أثر ورد بأن عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – حفظ سورة " البقرة " في ثمان سنوات ، فهل يصح هذا الأثر ؟ وما السبب في طول المدة ؟ وما الأسلوب الأنجع والأمتن لحفظ القرآن الكريم ؟ وهل أستمر حتى أحفظ كامل القرآن أم أنتقل للكتب وأنوِّع بين حفظ القرآن وحفظ المتون ؟ وإن خيّرتُ بين حفظ القرآن بصعوبة أو حفظ صحيح البخاري بيسر أكثر من حفظ القرآن أيهما يختار ؟

الجواب :


الحمد لله


أولاً:


طلب العلم شرف عظيم ومنَّة كبيرة يمن الله بها على عبده قال تعالى : ( يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ) المجادلة/ 11 ، وقال تعالى ( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ) الزمر/ 9 ، ونحن نهنئك أن سلكتَ الطريق الموصل إلى الجنة ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ : كُنْتُ جَالِسًا مَعَ أَبِي الدَّرْدَاءِ فِي مَسْجِدِ دِمَشْقَ فَجَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا أَبَا الدَّرْدَاءِ إِنِّي جِئْتُكَ مِنْ مَدِينَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِحَدِيثٍ بَلَغَنِي أَنَّكَ تُحَدِّثُهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا جِئْتُ لِحَاجَةٍ قَالَ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ فِيهِ عِلْمًا سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طَرِيقًا مِنْ طُرُقِ الْجَنَّةِ وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا رِضًا لِطَالِبِ الْعِلْمِ ، وَإِنَّ الْعَالِمَ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالْحِيتَانُ فِي جَوْفِ الْمَاءِ ،وَإِنَّ فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ ،وَإِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ وَإِنَّ الْأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلَا دِرْهَمًا وَرَّثُوا الْعِلْمَ فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ ) رواه أبو داود ( 3641 ) وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .


وكفى بهذا الحديث شرفاً وأجراً وثواباً لطالب العلم .

ثانياً:


من أفضل ما يشرع فيه المسلم حفظ القرآن الكريم ، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ( يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ اقْرَأْ وَارْتَقِ وَرَتِّلْ كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ فِى الدُّنْيَا فَإِنَّ مَنْزِلَكَ عِنْدَ آخِرِ آيَةٍ تَقْرَؤُهَا ) رواه الترمذي ( 2914 ) وقال : حسن صحيح ، وأبو داود ( 1464 ) ، وحسنه الشيخ الألباني في " مشكاة المصابيح " (2134) .


ومعنى القراءة هنا : الحفظ .


وأحاديث كثيرة وفضائل جمة .


قال ابن عبد البر – رحمه الله – : " طلب العلم درجات ومناقب ورتب لا ينبغي تعديها ، ومن تعداها جملة ، فقد تعدى سبيل السلف رحمهم الله ، ومن تعدى سبيلهم عامداً ضل ، ومن تعداه مجتهداً زل .


فأول العلم : حفظ كتاب الله جل وعز وتفهمه ، وكل ما يعين على فهمه فواجب طلبه معه ، ولا أقول إن حفظه كله فرض ، ولكن أقول إن ذلك واجب لازم على من أحب أن يكون عالماً " انتهى من " جامع بيان فضل العلم وأهله " ( 2 / 166 ) .

ثالثاً:


أما أثر ابن عمر : فقد ذكره الإمام مالك في " الموطأ " ( 479 ) أَنَّهُ بَلَغَهُ " أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ مَكَثَ عَلَى سُورَةِ الْبَقَرَةِ ثَمَانِيَ سِنِينَ يَتَعَلَّمُهَا " ، والبلاغ يعني : أنه مقطوع الإسناد في أوله ، وعليه : فيكون الأثر ضعيفاً .


وقد ثبت عن ابن عمر رضي الله عنه بإسناد صحيح متصل أنه مكث أربع سنين في تعلُّم سورة البقرة ، وهو ما رواه ابن سعد في " الطبقات الكبرى " ( 4 / 164 ) قال : أخبرنا عبد الله بن جعفر حدثنا أبو المليح عن ميمون " أن ابن عمر تعلَّم سورة البقرة في أربع سنين " .
وهل التعلم في الأثرين هو الحفظ أم الفقه والفهم ؟ الأمر محتمل ، وقد كان هدي الصحابة ، وهممهم منصرفة إلى التفقه والفهم .


قال أبو عبد الرحمن السلمي : " حدثنا الذين يُقرؤوننا القرآن أنهم كانوا لا يتجاوزون عشر آيات حتى يعلموا ويعرفوا ما فيها من علم وعمل " .


قال الزرقاني – رحمه الله – : " ليس ذلك لبطء حفظه – معاذ الله – بل لأنه كان يتعلم فرائضها وأحكامها وما يتعلق بها ، فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم كراهة الإسراع في حفظ القرآن دون التفقه فيه ، ولعل ابن عمر خلط مع ذلك من العلم أبواباً غيرها ، وإنما ذلك مخافة أن يتأوله على غير تأويله ، قاله الباجي " انتهى من " شرح الزرقاني لموطأ مالك " ( 2 / 27 ) .
رابعاً:


أما الأسلوب الأمثل لحفظ القرآن : فالطرق كثيرة لكن يجب عليك معرفة مقدرتك على الحفظ وفراغ وقتك ثم تبدأ العمل .


وننصحك بأمور :


1. عدم الإكثار في قدْر الحفظ حتى لا تمل ، بل تكون نشيطاً للغد .


2. الارتباط بحلقة تحفيظ أو مع شيخ ؛ فهذا أدعى للاستمرار .


3. فهم الآيات قبل الحفظ ؛ فهذا أنشط لك وأشد رسوخاً للمحفوظ وذلك بقراءة تفسير ميسر .


4. الاهتمام بمراجعة المحفوظ أكثر من الاستزادة من الحفظ ، فعَنْ أَبِي مُوسَى عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ 🙁 تَعَاهَدُوا هَذَا الْقُرْآنَ فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ الإِبِلِ فِى عُقُلِهَا ) رواه مسلم ( 791 ) .


5. وجود نسخة معينة من المصحف تحافظ على القراءة منها ؛ حتى تنطبع صورة الصفحة في ذهنك .


6. تصحيح التلاوة مع الحفظ على مُقرئ .


7. كثرة السماع لتلاوات المقرئين الكبار .


8. العمل بما تحفظ ، وهذا هو غاية الفضل .


9. قيام الليل بما حفظت ، أو أن تسمِّع لنفسك القدر المحفوظ في صلاة النهار .


10. كثرة الدعاء وسؤال الله التوفيق .


وانظر جواب السؤال رقم ( 7966 ) .

خامساً:


هل تحفظ القرآن ثم تنتقل للكتب الأخرى أو تجمع بينهما ؟ الأفضل والأولى : أن تجعل جهدك في حفظ القرآن ، فإذا انتهيت منه انتقلت إلى غيره من كتب العلم ، لكن إن و جدت من نفسك تراخياً وفتوراً ، فجدِّد همَّتك ببعض الكتب والمتون من غير إكثار .


وقد كان الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ – رحمه الله – إذا جاءه الطالب يريد طلب العلم يسأله هل حفظتَ القرآن ؟ فإن قال لا : ردَّه ليحفظ ، وقد سبق ذكر كلام الإمام ابن عبد البر في هذا الشأن .

سادساً:


أما سؤالك الأخير : فإن حفظ القرآن أيسر من حفظ الحديث النبوي ؛ لأنه ميسَّر من الله تعالى ، قال تعالى 🙁 وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ) القمر/ 17 ، لكن قد تحين فرص أو دورات لحفظ السنَّة النبوية تشجعك على حفظ الحديث أكثر من حفظ القرآن ، فلا بأس بالارتباط بها ثم العودة إلى حفظ القرآن .


وقد يعاب على طالب العلم أن يكون حافظاً لصحيح البخاري غير حافظ لكتاب الله ، فكلام الله أولى بالحفظ والفهم من حيث الأصل .
نسأل الله أن يوفقك لما فيه رضاه وأن يبارك لك في وقتك وييسر لك حفظ القرآن وعلم السنَّة والعمل بهما .

والله أعلم


موقع الإسلام سؤال وجواب

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اسلاميات عامة

( للـه دركـ ) // سؤاالـ ؟؟ وآآآمن كلـ مــن في الكنيســه ..

كـان فـى صحابـى أيام الرسـول عليه الصـلاه والسـلام

..
كان يـوم عيد النصـارى ( الكرسيمـس )
فـ الصحابـى كان نايم جالـه نـداء وهو نايم
إذهب إلى الكنسيـه الأن لترى قـدره الله
..
طبعا دخل الكنيسـه وكان القـس بيخطب فى الناس
أول ما دخل الصحابـى
قال لـه : من أنت
قـال الصحابـى : أخُ لكـم
فقـال القـس : بـل إنت من أتباع محمد ( سيماهم على وجوههم )
قـال نعم .. قال القـس : ولماذا جئت إلى هنا .
قال الصحابـى : لأرى قدره الله

.. فـأمر القس الرجال بالإمسـاك بـه
وقال له لم تخرج من هنا إلا أجبتنـى على 23 سـؤال
وتلك هي الأسئله

ما هو الواحد الذي لا ثاني له؟
ما هما الاثنان اللذان لا ثالث لهما؟
ما هم الثلاثة الذين لا رابع لهم؟

ما هم الأربعة الذين لا خامس لهم؟

أما هم الخمسة الذين لا سادس لهم؟

ما هم الستة الذين لا سابع لهم؟

ما هم السبعة الذين لا ثامن لهم؟

ما هم الثمانية الذين لا تاسع لهم؟
ما هم التسعة الذين لا عاشرة لهم؟

ما هي العشرة التي تقبل الزيادة؟
ما هي الإحدى عشر الذين لا ثاني
عشرة لهم؟
ما هي الاثنا عشر الذين لا ثالث عشر لهم؟
ما هي الثلاثة عشر الذين
لا رابع عشر لهم؟
ما هو الشيء الذي يتنفس ولا روح فيه؟
ما هو القبر الذي سار بصاحبه؟

من هم الذين كذبوا ودخلوا الجنة؟
ما هو الشيء الذي خلقه الله و أنكره؟

وما هي الأشياء التي خلقها الله بدون أب و أم؟
من هو المخلوق الذي من نار ومن هلك بالنار ومن حفظ من النار؟

ومن الذي خلق من حجر وهلك بالحجر وحفظ بالحجر؟

ما هو الشيء الذي خلقه الله واستعظمه؟
وما هي الشجرة التي لها اثني عشر غصنا وفي كل
غصن ثلاثين ورقة وفي كل
ورقة خمس ثمرات ثلاث منها بالظل واثنتان
بالشمس؟

فأبتسم المسلم ابتسامة الواثق بالله…
وسمّّّا بالله * بسم الله الرحمن الرحيم *

الله سبحانه وتعالي الواحد لا ثاني له

والاثنان اللذان لا ثالث لهما: الليل والنهار ( وجعلنا الليل
والنهار آيتين )
والثلاثة التي لا رابع لها هي:أعذار موسى مع الخضر ( في إعطاب
السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار )

والأربعة الذين لا خامس لهم: القرآن و الإنجيل والتوراة والزبور
والخمسة التي لا سادس لهم الصلوات الخمس المفروضة
والسته التي لا سابع لها الأيام التي خلق الله تعالى فيها
الكون
والسبعة التي لا ثامن لهم السموات السبع (الذي خلق السبع
سمواتطباقا

ما ترى من خلق الرحمن من تفاوت )
والثمانية الذين لا تاسع لهم هم حملة عرش الرحمن ( ويحمل عرش ربيومئذٍ ثمانية)
والتسعة اللاتي لا عاشر لها هي معجزات موسى عليه السلام ( العصا

اليد , الطوفان , السنون , الضفادع , الدم , القمل , الجراد , شق
البحر)
وأما العشرة التي تقبل الزيادة هي الحسنات (من جاء بالحسنة فله
عشرة
أمثالها والله يضاعف الأجر لمن يشاء)
والأحد عشر الذين لا ثاني عشر لهم هم أخوة يوسف عليه السلام

والاثنا عشر التي لا ثالث عشرة لها هي معجزة سيدنا موسى(وإذا
استسقى
موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك
الحجر فانفجرت منه اثنا عشر عيناً)
والثلاثة عشرة الذين لا رابع عشر لهم هم إخوة يوسف وأبيه وأمه)
وأما الذي يتنفس ولا روح فيه فهو الصبح ( والصبح إذا تنفس )

وأما القبر الذي سار بصاحبه هو الحوت عندما التقم سيدنا يونس
عليه السلام

وأما الذين كذبوا ودخلوا الجنة هم أخوة يوسف عليه السلام

والشيء الذي خلقه الله و أنكره هو صوت الحمير ( إن أنكر
الأصوات لصوت الحمير )

وأما ما خلق وليس له أب وأم فهم :آدم عليه السلام,ناقة نوح,كبش
الفداء, الملائكة
وأما ما خلق من
نار فهو إبليس ومن هلك بالنار فهو أبو جهل ومن حفظ
من
النار فهو إبراهيم عليه السلام

وأما ما خلق من الحجر فهي
ناقة صالح عليه السلام ومن هلك من
الحجر فهم
أصحاب الفيل وأما من حفظ بالحجر فهم أصحاب الكهف

وأما ما خلقه الله واستعظمه فهو كيد النساء ( إن كيدهن لعظيم )

والشجرة هي السنة التي لها اثني عشر شهرا(غصنا) والثلاثين ورقة
هي
الأيام في كل شهر والخمس ثمرات هي الصلوات الخمس والثلاث التي
بالظل
هي :صلاة الفجر والمغرب والعشاء والاثنتان التي بالشمس هي: الظهر
والعصر

هذا كان رد المسلم فاستعجب القسيس والحضور ولكن فوجئ القسيس
بسؤال
واحد موجه من الشاب المسلم
وهو:
ما هو مفتاح الجنة؟؟

هنا لم يقدر القسيس على الإجابة لكنه اضطر للإجابة بعد
إلحاح
الوجود
ولكنه طلب الأمان ……………………………….

أتتوقعون لماذا؟!
لان الإجابة هي:

جملة
قاتل من آمن بالله من أجلها

والجملة

…………..هي

أشــــهد أن لا إلـه إلا الله وأن مــــحمدا رســـــول الله

إنخطـ قلبي ـف

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اسلاميات عامة

عجبا لك ياابن آدم اسلاميات

عجبا لك ياابن آدم
عندما تولد يؤذن فـِـيْ اذنك من غير صلاة
وعندما تموت يصلى عليك من غير آذان
.

عجبا لك
ياابن آدم

عندم تولد لا تعلم من الذي أخرجك من بطن أمك
وعندما تموت لا تعلم من الذي أدخلك إلى قبرك

عجبا لك ياابن آدم
عندما ولدت تغسل وتنظف
وعندما تموت تغسل وتنظف

عجبا لك ياابن آدم
عندما تولد لاتعلم من فرح واستبشر بك
وعندما تموت لاتعلم من بكى عليك وحزن

عجبا لك ياابن آدم
في بطن أمك كنت في مكان ضيق ومظلم
وعندما تموت تكون في مكان ضيق ومظلم

عجبا لك ياابن آدم
عندما ولدت تغطى بالقماش ليستروك
وعندما تموت تكفن بالقماش ليستروك

عجبا لك ياابن آدم
عندما ولدت وكبرت يسألك الناس عن شهادتك
وخبراتك
وعندما تموت تسألك الملائكة عن عملك الصالح
فماذا أعددت لآخرتك ؟

جرب تقولهآ من قلب
:
آشهد آن لآ آله آلآ آلله ۈآشهد آنمحمد رسول آلله


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اسلاميات عامة

أسماء الجنـــــــــــــــــــة…….ولا أروع** اسلاميات

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسماء الجنة ……… ولا اروع

¸¸,.-~*‏الْجَنَّة‏

‏الْحُسْنَى‏

‏الْغُرْفَةَ‏

‏الْفِرْدَوْس‏

‏جَنَّات النَّعِيم‏

‏جَنَّات عَدْنٍ‏

‏جَنَّةُ الْخُلْدِ‏

‏جَنَّة عَالِيَة‏

‏دَار الْآخِرَة‏

‏دَار السَّلَام‏

‏دَارُ الْقَرَارِ‏

‏دَارُ الْمُتَّقِينَ‏

‏دَارَ الْمُقَامَةِ‏

السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته
اسماء الجنة!!!
الجنة:
*****
وهو الاسم العام المتناول لذلك الدوام وما اشتملت عليه من أنواع النعيم واللذة
والبهجة والسرور وقرة العين وهي من الجنين لاستتاره في البطن والجان لاستتاره
عن العين والمجنون لاستتارة عقله

دار السلام:
********

وقد سماها الله بهذا الاسم في قوله تعالى (لهم دار السلام عند ربهم ) ،
( والله يدعوا آلي دار السلام ) فدار السلام سميت بهذا لأنها دار سلامة من كل
بلية ومكروه وهي دار الله واسمه

دار المقامة:
********

قال تعالى ( الحمد لله الذي اذهب عنا الحزن آن ربنا لغفور شكور الذي احلنا دار
المقامة من فضله)

دار الخلد :
********
وسميت بهذا لان أهلها لا يظعنون عنها أبدا كما قال تعالى ( عطاء غير مجذوذ )
وقوله تعالى ( اكلها دائم وظلها ) وقوله تعالى ( ماهم منها بمخرجين )

جنة الماوى:
*********
قال تعالى ( عندها جنة الماوى )
قال عطاء عن ابن عباس( هي جنة التي يأوي أليها
جبريل والملائكة) وقال مقاتل( هي جنة تأوي أليها أرواح الشهداء )وقال كعب( هي جنة
فيها طير خضر ترتع فيها أرواح الشهداء

جنات عدن :
*********

قيل انه اسم لجنة من الجنان والصحيح انه لجميع الجنات وكلها جنات عدن وقال
تعالى (جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب ) وقال تعالى (ومساكن طيبة في
جنات عدن ) وقول العرب وعدنت الإبل بمكان كذا أي ألزمته فلم تبرح عنه

دار الحيوان
قال تعالى ( وان الدار الآخرة لهي الحيوان ) والمراد بالآخرة هي الجنة
والحيوان هي دار الحياة الدائمة التي لاموت فيها

الفردوس :
********
قال تعالى ( أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون )
والفردوس اسم يقال على جميع الجنة ويقال على أفضلها وأعلاها واصل الفردوس هي
البساتين والفراديس البساتين

جنات النعيم:
**********

قال تعالى ( إن الذين امنوا وعملوا الصالحات لهم جنات النعيم ) وهو اسم جامع
لجميع الجنات لما تضمنته من أنواع التنعيم بها من المأكل والمشرب والملبس
والرائحة الطيبة والزوجات الحسان وغيرها من النعيم

المقام الامين :
***********

قال تعالى ( انى المتقين في مقان امين ) والمقام الأمين هو الأمن من كل سوء

وافه ومكروه وهو الذي جمع صفات الأمن كلها فهو أمن من الزوال والخراب وأنواع
النقص

مقعد صدق :
*********

قال تعالى ( إن المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق )
فسمى سبحانه الجنة بهذا
الاسم لحصول كل ما يراد من المقعد الحسن0

وأسال الله آن لا يحرمنا منها وان لا يبدلنا بغيرها انه سميع مجيب

اللهم آآآآآآمين

منقوول,..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اسلاميات عامة

خمس دقائق من صنعك في الاسلام

هذه الخمس دقائق هي من صنعك لرسالة مثل الرسالة هذي …

الان أنت أول واحد عليك أن تقول

سبحـــــــــــــــــــان الله وبحمده … سبحـــــــــــــــــــان الله العظيم …

قلتها؟؟؟

بتعرف الجائزة التي حصلت عليها؟

اعلم أنك قد جعلت ميزان حسناتك أثقل

واعلم انك كلما قلتها أكثر كلما ثقل أكثر وأكثر

قال عليه الصلاة والسلام :

كلمتان خفيفتان على اللسان

ثقيلتان في الميزان

حبيبتان إلى الرحمن

سبحـــــــــــــــــــان الله وبحمده

سبحـــــــــــــــــــان الله العظيم

هل تريد ان تزداد حسناتكـــــــــــــــــــ ؟ إذا ردد معي …

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

لا حول ولا قوة الابالله

استغفر الله

هل تريد ان تزداد حسناتكـــــــــــــــــــ أكثـــــــــــــــــــر و أكثـــــــــــــــــــر ؟؟؟

طيب …..

ودك ميزانك يثقل فوق ثقله ؟؟؟

وانت قاعد بمكانك ؟؟؟

ما عليك غير تـــــــــــــرسل هذي الــــــــــــرسالة لكل اللي تعرفه بالنت او تنلقها

للمـــــــــــنتديات

لا تستهين بالموضوع لانه أكبر مما تتصور بكثير

لأنك يــــــوم القيامـــــة سوف تجد ميزانك ثقيل جدا أضعاف ما تتصور فقط بسبب إرسالك هذه

الرسالة لغيرك الذي سوف يرسلها لغيره والاجر لك وله و كلما ذهبت الرساله أكثر

كلما زاد أجرك أكثر

وانت حر..

ملاحظـــــــــــــــــــة في غاية الاهمية :

هل تعلم أن صنع مثل هذه الرسائل وإرسالهـــــــــــــــــــا لا يأخذ من وقتك

الثمين أكثر من(5 دقائق) ؟؟؟؟

وهل تعلم أنك تملأ ميـــــــــــــــــــزان حسناتكـــــــــــــــــــ

للصبح بسبب هذه الخمس دقائق ؟؟؟؟

الله يوفقنا لما يحب و يرضاه لو كل يوم تقضى لحالك (5 دقائق)

وتعبي ميزان حسناتكـــــــــــــــــــ احسن وافضل لك

تـــــــــــــــــــذكير أو تحذير:

فلتعلموا يا اخواني و أخواتي بأنه علينا محاسبة أنفسنا عن كل عمل نقوم به وأن لا نستهين بالأمور الصغيرة أبداًَ ….

(( المـــــــــــــــــــوت يأتي بغتة ،، والقبر صندوق العمل ))

اللهم لاتزغ قلوبنا بعد ان هديتنا واهدي جميع المسلمين والمسلمات وابعد عنا

الذنوب والمعاصي اللهم امين….

أسأل الله لنا ولكم حسن الخاتمه والثبات عند السؤال

وان يجعل قبورنا روضه من رياض الجنه

لا حفرة من حفر النار

اللهم آمين …

منقووووووووووووول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

التصنيفات
اسلاميات عامة

عدة أسئلة بخصوص حديث – من قال سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السؤال :
بخصوص "من قال سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم" مائة مرة غفرت جميع ذنوبه. سؤالي : 1. هل هذه الرواية صحيحة أم لا ؟ 2. ولو كان صحيحًا ، فهل هذا يشمل الذنوب الكبائر مثل الزنا والربا ؟ 3. وهل لو قالها الشخص مائة مرة كل يوم يغنيه ذلك عن صلاة التوبة ؟ 4. وهل يمكن أن يكتفي بقوله "سبحان الله وبحمده" فقط دون "سبحان الله العظيم"؟ 5. لقد اعتدت أن أقولها بعد صلاة الظهر فقط نظرًا لأن هذا هو الوقت الذي يكون لدي فيه أوقات فراغ ، فهل هناك وقت مستحب لهذا الدعاء أم يجوز في أي وقت

الجواب :
الحمد لله
أولاً :
لفظ الحديث المشار إليه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم: ( كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ ) رواه البخاري (6682) ومسلم (2694).
وعنه رضي الله عنه عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: ( مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ) رواه البخاري (6405) .
وفي رواية مسلم(2692) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ مِائَةَ مَرَّةٍ لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْهِ ).
قال الصنعاني رحمه الله: " وظاهره ولو كبائر ، والعلماء يقيدون ذلك بالصغائر ويقولون لا تمحى الكبائر إلا بالتوبة " انتهى من "سبل السلام" (2/704) .
وسئل الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله:
قوله صلى الله عليه وسلم في بعض الذنوب ( غفر له ما تقدم من خطاياه ) وكذلك ( وإن كانت مثل زبد البحر ) هل يعم كل الذنوب ؟
فأجاب: الكبائر لا يكفرها إلا التوبة، فالإنسان إذا عمل عملاً صالحاً وهو مصر على الكبيرة لا يقال: إنها تكفر تلك الكبيرة لأنه عمل العمل الصالح؛ إذ الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: ( الجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، والعمرة إلى العمرة، كفارات لما بينهن ما اجتنبت الكبائر ).
ومعناه: إذا كانت الكبيرة لم تجتنب ، أو كان مصراً عليها ، فإنه لا يحصل معها التكفير، والله تعالى يقول: ( إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ ) [النساء:31]، لكن إذا وجد العمل مع التوبة الصادقة من جميع الذنوب فإنه يحصل ذلك، ولكن التوبة هي المعتبرة ، أما إذا وجد العمل الصالح مع عدم التوبة، بل مع الإصرار على الذنب، وكان الإنسان يفكر في الذنب متى يحصله وكان مشغول البال به، متعلقاً قلبه بالمعصية ، ويتحين الفرص لينقض عليها، ثم عمل عملاً صالحاً فإنه لا يقال: إن هذا العمل الصالح يقضي على الكبائر التي اقترفها؛ لأنه ما تاب منها، بل إن الصغائر إذا حصل إصرار عليها تعظم حتى تلتحق بالكبائر، والكبائر إذا حصل ندم عليها وخجل من الله عز وجل من فعلها فإنها تتضاءل وتضمحل وتتلاشى، ولهذا يقول عبد الله بن عباس رضي الله تعالى عنهما: لا كبيرة مع الاستغفار، ولا صغيرة مع الإصرار" انتهى من شرح سنن أبي داود
وقال الشيخ ابن باز رحمه الله: " والمعنى : إذا قال هذا مع التوبة والندم والإقلاع لا مجرد الكلام فقط بل يقول هذا مع الاستغفار والندم والتوبة وعدم الإصرار على المعاصي والذنوب عندها يرجى له هذا الخير العظيم حتى في الكبائر , إذا قال هذا عن إيمان وعن صدق وعن توبة صادقة وعن ندم على الذنوب فإن الله يغفر له صغائرها وكبائرها بتوبته وصدقه وإخلاصه.." انتهى من "مجموع الفتاوى"(11/49) .

ثانياً:
الاقتصار على قول: " سبحان الله وبحمده " جائز ، كما صح به الحديث الذي ذكرناه .
ولو قال : " سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم " فهذا أيضا ذكر آخر ، له فضيلة عظيمة ، كما سبق ؛ فهو كلام محبوب إلى الرحمن جل جلاله ، خفيف على اللسان ، ثقيل في الميزان .
ولو نوع بينهما ، أو جمع بينهما ، فقال هذا في بعض الأحوال ، وهذا في بعضها فهو أحسن وأفضل .
وللاستزادة في الأعمال التي تثقل الميزان ينظر جواب سؤال رقم (174947).

ثالثا :
الأفضل فيمن أراد أن يحافظ على الذكر الوارد : سبحان الله وبحمده ، مائة مرة ، أن يأتي به بعد صلاة الصبح ، أو قبل صلاة المغرب ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث : ( مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي .. ) ؛ لا سيما وقول ذلك يسير ، لا يستغرق وقتا كبيرا ، ولا مشقة فيه على الذاكر .
لكن إن شغل عنه يوما ، أو غفل ، أو نام : شرع له أن يقول ذلك متى أمكنه .
وللاستزادة ينظر جواب سؤال رقم (22765).

والله أعلم

موقع الإسلام سؤال وجواب

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده