أبرقي مثل البروق
أصعقي ذك المغفل والجحود
من يسب الله وحده و يسب خير الرسل
شلت الأطراف منك
لا ولن تكفي اليمين
ياحسود يامثقف بالتفاهات العقيمة
لاتظن أن السكوت عنك شيمة يالئيم
ياعدو الحرف المنمق يا سقيم
فكرك المعوج دوما أبدا لن يستقيم
وحروفي تستعر نارا لتصلي كل من سب الرسول
صل اللهم عليه وسلم كل ما هب نسيم
حرك الأشجان فينا ..واشعل النيران في وسط الصدور
ستبور اليوم حتما واقسم انك ستبور!!
ياعدو الله تبا لك فما يغني الغرور!!!
غرك الفكر المضلل حتى أرداك الغرور..
لاتقولوا لحروفي لاتثوري ستثور اليوم حتما ستثور
قد مللت اليوم حرفا قد تهادى بغرور
لو حروفي لم تثور للدفاع عن الرسول
لدفنت اليوم حرفي ودواتي بالقبور
وترحمت عليها وابتدعت عن القبور
يابني الإسلام هبو لا تناموا عن دعاوي الضالين
ردوا الكيد المنظم للنحور …
وادفعو بالحقد الأسود لكل من سب الرسول
واعذروا حرفي اذا ابرق وارعد كلنا نفدي الرسول…
اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد …
" أبحث عنك "
أبحثُ عنكَ في كل دربٍ .. وفي كل وطنٍ ..
أبحث عنك في كل العيون ..
فأنتَ الحبيب .. وأنت الحنين ..
وعمري المقدس الذي لا يهون ..
أحبك أنتَ وإن لم أجدك .. أحبك بقلبي
أحبك بعقلي ..
أحبك بكل جنون ..
عيناك مكاني .. قلبك عنواني ..
فأنت مكاني وعنواني ..
وأنت لي .. كل هذا الكون ..
أحبك حباً بكل المعاني ..بكل اللغات ..
أحبك حباً .. يفوق الظنون ..
أحبك جداً .. وأبحثُ عنكَ .. وإن لم أجدكَ ..
فإني أصون ..
أصون العهود التي لم تعدها ..
أصون هواك وأقسم بأني .. أبداً لن أخون ..
فإني إليك .. وإنك إليّ ..
ولو بعد هذا العالم .. وبعد السنين ..
بآلاف السنون ..
تعالى حبيبي .. في أي وقتٍ ..
في أي زمنٍ ..
تعالى فدائماً أنا لك قلب حنون ..
وطمئِن قلبكَ .. فأقسم بأنّي .. وإن طال عمري ..
فإني لسواك أبداً لن أكون ..
وأبحــــــــــــــــثُ عنــــــــــــــــــــكَ ……………………..
بقلمي
تخيّلت حبكِ …
جرحاً خفيفاً في قلبي ..
أداويه بمرور الزمان ..
بررته باختلاف المكان ..
و عللته بذهاب حبٍ كان ..
و كنت إذا سألوني ، أقول :
صراعُ نفسٍ …
و همٌ بسيط …
و جرحُ صغيرُ في القلبِ ..
يداويه النسيان …
ــــــــــــــــــ
تخيّلت حبكِ …
نسمة هواءٍ رقيقة ..
تحييّ الحياة فيَّ ..
و برفقٍ تحرك الأزهار ..
و لكنه نفى حياتي …
و دمرت كل القرى ..
و أتلفت جميع المراعي ..
أخذت كل أحاسيسي و أحلامي
و اقتلعت جدران بيتي ..
و أصبحت مشرداً تائهاً بلا مكان .
ــــــــــــــــــ
تخيّلت منذ البدء …
أن عشقكِ سعادة …
و أنكِ شط أمانٍ ..
و برُ سلامة ..
و أن قضيتنا …
ستهون ككل القضايا ..
و أنكِ سوف تكونين نوراً ..
يضيء حياتي الباقية ..
ــــــــــــــــ
تخيّلت أن شوقِ لعينيكِ ..
كان انتحار …
لم أعرف أن الشوق لرؤيتكِ ..
حروبٌ و قتال …
و أن كلمات الحب كانت ..
كأي كلامٍ .. يقال …
و اكتشفت الآن …
أنني كنت لا أرى ..
فما كان حبكِ طفحاً يداويه الزمان ..
و لا كان خدشاً طفيفاً يعالج بحبٍ آتٍ ..
ليس له مكان …
و لا كان عاصفة هواءٍ …
ستذهب بذهاب الغيوم من السماء ..
و لكنه كان سيفاً ينام بقلبي …
و سيبقى فيه حتى الفناء ..! ..
:15_f:
حبيبي لاتطري الغياب
لاني من بعدك يغزيني العذاب
واصبح مثل اللي يطارد فالسراب
امووت من بعدك ..
واصير جسد خالي من الرووح
تعال لمني ..
وبحضنك ضمني
ابي ارتااح من تعب هالحب
على صدرك وابنسى زماني
بس ابي دنياك
ودنياي صدرك ..
فيه الحنان .. وفي احس بالامااان
حبيبي ..
لاتطري الغياب
هالكلمه تذبحني
وتقتل كل فرح فيني
لو رحت من لي غيرك
انت ملاذي .. من همومي
وانت الملك في حلومي
عشاني وعشان الحب اللي في قلبي
لا تخلني
أحبك
*****************
بقلمي / نور الدنيا
:pangel4:
ما أبشع أن نحبّ شخصاً
حُبا صادقا
وفجأة يتخلى عنّـا بدون سبب !!
او بدون حتى إبداء اسباب معينة !
فقط .. لأنه كان يخدعك
أو .. يحبّك لمصلحة
هنا
أبحرتُ في هذا الإحساس
لأستخرج من قاعه .. موجُ أليم
كونوا معه ..
17-11-2017
فِيْ ضَيَـاعِ الحُبّ
وإصْرارِ الشَتَـاتْ
ولحظَـةِ الفَرقَى يُومْ صَـارتْ
قِرِيبَــه !
أنَـا وِدّيْ أبِيْ أحْكِيْ
حَكِيْ قَاسِيْ
ماتِطِيقَـه قلُـوبْ
خَلاصْ باللّه
عَلِيـكْ يِكفِيْ
تِهينْ القَلبْ
تِبَكّي العِينْ
تِزِيدِ الأسَـى
لْقَلبِيَ المِسكِينْ
قَلبِيَ المِسكِينْ
اللّي كُنتْ عَليهْ
تِكذِبْ
ومسَوّيْ نَفسِكْ حَبّيــتَـه !!
أقُولْ
تَعَـالْ إجْلِسْ
أبِيْ أنْثِرْ
أبِيْ أجْرَح
خلاصْ بالله عَليِـكْ يِكفِيْ
كِفانِيْ رَبّيْ مِنْ شَـرّكْ
كِثِيـرَ أشْيَـاء
والله عَانِيتَــه
يَـا أقسَـى قَلبْ
عَليْ تِضحَـكْ
بِدونْ أسْبَـابْ
فَجأة .. عَنّيْ تِصدْ
وتْردد الكِلمَـة
لا أهلاً و لا سَهْـلا
بَـلا أحْبَـابْ
يَاقاسِيْ
تِعرِفْ يُومْ تَبِيْ تِنسَـى
أيّام كُنّـا بِيومْ أصْحَـابْ !!
اسألكْ بالله
عَسَـى ماشَـر !
قُلّي طَيّب
أنا أخْطَيت ؟
وإلا كُنتْ مَعكْ فِيْ لحظَـة .. أنَـا أجْنِيتْ ؟!
والّلي قَهرنِيْ زُودْ
فَجأة
تِظهِرْ حُبّـك البَايِخْ لإسْم سْعُود !
أفا بالله
لأجْلِ سعُودْ .. تتركنِيْ .. تِبَكّيني !
مَع إنِيْ فِيْ يوُم كُنتْ لأجلَكْ المَسعُود
آخْ يا قَهرِيْ
عَسىْ بالله ما تِفرَح
وتِلقَى صَدّ وألفِ صدُود
عَسَى يالله ..
تِحِسّ تِبكِي
وتْجَافِيْ النُوم .. عُيونَـك سُود !
عَسَى بالله
تِذوقِ المُوتْ
قَهرْ تِبكِيْ
وأشُوفِ الدَمعْ
عَلى خَدّك .. يِخُطّ إخدُود !
عَسى يالله
تِتآكَلِ الفَرحَـة
مِثِلْ
جُثّـة أكلهَـا الدُود !
خلاصْ يالله
مَعُه إرحَلْ
مانِيْ سَامِعْ
أي رْدُود
عَسَى تِبكِيْ دَمِعْ يِجرِيْ
تِلاقِيْ الحُزنْ فِيْ دَربِك
تِجِيْ تِجرِيْ
تَبِيْ عِندِيْ
تِلاقِيْ الصَدْ حَرسْ صَدّي !
أنَـا مَـاوِدّي كذا أتْشَمّتْ
بَس جَاوِبْ ؟
كِيفْ تْهُونْ عَليْك عِشرَه
وتِتركنِيْ وتِنسَـانِيْ ؟!
كِيفْ تْصِيرْ عَليْ قَاسِيْ
وتُرسُمْ وَصفْ آذانِيْ !
خلاصْ بالله رُوح إرحَـلْ
رُوحْ إسعدْ
مِصِيرَك يومْ تِذكرنِيْ
تَبيْ ودّي
تجِي مَلهُوفْ
تِلاقِيْ
دَاخِلَك يِنطِق !
أفَـا
مَحبُوبِيْ جَافانِيْ !
صمت ٌ تعالى
وضَياعٌ تكاثف ْ
عانقت أرواحُنا عنانَ السماء ْ
كأنها ارتَقَت هناك
عشنا وعايشنا الاصدقاء
رُحنا نصيحُ تباً
تبا ً لكل الوان الفراق…
لماذا؟!!
تجمعنا الأقدارُ فتفرقنا
تحملنا وتسمو بنا الى الأعالي
وفجأة ً
بلا اِنذار ٍ
بلا اِشعار
ترطمُنا بأدنى مكان على هذه البقعة
فلا شفقة ً ولا اكتراث ْ
ولا مبالاة ً لأي ِ اِحساس ْ
دمع ٌ تَرَقرَق َ في العيون
وتردَدَ خجلاً
ثم تسائل :
أهُنا نفترق؟
أهُنا يتمزق ُ القلب ؟؟؟
رحنا نُخربِشُ خرابيشَ حُب ٍ
نَرسُمُها
نُلَوِنُها
نُعَتِقُها
عَلَها تكونُ أساس
تَبَعثَرَت ألوانُها
على أنامِل ِ ِ الأوردة
وتوزعت أحاسيسُها على
أهداب ِ الشرايين…
من هناك ْ
من هُنا
من سنين ْ
من هناك َالى هنا الى هناك الى هنا
من هنا الى كل حين
يمزقنا الأنين
صفعة ٌ تخلُ أعمدة َالحنين
لماذا؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تتمايل الأحلام ُعلى أكتافِ الزمان
نشعرُ أننا انسان ٌينحدرُ من انسان
نَعرفُهُ
ولا نعرفُهُ
نعود ُ ونستعيدُ الذكريات ْ
فتنفجرُ
وتتفجرُ الآهات ْ
صمتاً قلبي
صمتاً أرجوك
تراك ما اكتفيت من تلك اللذة؟
من تلك حاضنة الشهوة ؟
من متعتك المتعالية
في نبرات تعذيبي؟؟؟
جفت الدموع ُ
فصارت رماداً
وتساقطَت مثل رذاذ الرمال
فخشطت وجهي
ليظهر عابساً
تائها ً
حزينا ً
تملؤهُ الجراح.ْ..
ترى أيُ مُتعةٍ تتذوقُها ؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أيُ سعادة ٍ تظفرُ بها ؟
حين تراني كهلا ً
عفا عليه الدهرُ
وغطى ملامحَهُ القهر
اي توازن ٍ ذاك َالذي
تدعوه بالعدل؟!!!
فتحلق ُبي في رياض ِ الربيع الأخضَر ْ
وتلقيني بلا شفقة ٍ
وتتركني بين رمال جرداء قاحلة ً
لتراني اتعذب واتمرمر ْ ؟!!
سحقا لزنازين أسركَ الذي ألقاني في العناء ْ
واعتصرَ ما بين الأخاديدِ والأوردة ِ من دماء ْ
يحيطُ بي
يلُفُني
يطوقُ عنُقي
يمتصُني
ليهجرني بلا قطرة ٍ في كلِ مساء ْ …
الناس يموتون في العمر مرة
وانا معك قد رحلت ُمليون مرة
أما اكتفيت؟؟!!!!!!!!!!!!!!
ألَم تسمع ذاك الصراخ وذاك العويل؟
الم تشعر باني قد غدوتُ قتيل؟
تغوص دوما ً في بحر وجداني
لِتَتَحَكَم
وتسيطر
وتستبد
وتستبد مرارا ً
وأقاوم تكرارا ً
وتستمرُ أكثر
ودموعي انهمارا ً
وانا المقيد ُ
ومللت انتظاراً
وسئِمت ُسِجنك َ
المؤبد ْ
وسوطكَ المجلدْ
وحكمَكَ المُخلد ْ
ترى الى أينَ وأين ْ ؟
ذاك السؤال أترُكُهُ بين يديك
من هنا من مسافة البَين ِ للبَين ْ
أبرقُ سؤالي
وقلة َ احتمالي
فأجب بالله عليك وتأكدْ
ارحمني وافعلْها
ولا تترددْ
اتركني بجسدي
خُذ عواطفك َاللعينة َ
ومعذرة ً
معذرة ً اِنْ قلت ُ لذكرياتك َ
أني :
أكرَهُها
وأكرهُها
فلا تتجدَد ْ .
بقلم : دمع امي
*قبل الاقلاع الى بغداد…
ها و قد منحتني الدُنيا فرصة أخرى لأكحل عيناي برؤيتك ثانية… أيام و ساعات تفصلني عن معانقة ترابك أيتها الغالية.. بغداد *وعند الاقلاع الى بغداد.. *و في بغداد.. *وفي الطريق.. *وبعد الوصول.. *وعندما حان وقت شد الرحال.. ولكنها انتهت بألم..بألم بالغ على تلك الوجوه التي فرحت للأستقرار الأمني النوعي الحالي و لكنها خائفة ترتقب عودة ذوي الرداء الأسود..وما ادراك من هم ذوي الرداء الأسود… *سيسألوني كيف هي بغداد..؟ *و عندما حان موعد توديع أهل بغداد.. *وقبل الرحيل من بغداد.. *وقبل الأقلاع من بغداد.. *وبعد الأقلاع من بغداد…
تقبلوا تحياتي
الــ ع ــ وردة ـراق |
إلِضضُيقةِ إلليِ دآيمِ تقُلِبنيِ " وِقُلبهآ !!
يِآللُهِ عُسسِآيُ طِوآريٌ ليِلُ وتعِديِ
مَابيّ تجيني تسأل ضيقتي ،
لييش . . ؟!
وَ أفزّ أكفكف دمعتيني
. . . . بِ كمّي !
وَ أرسم عَلى طارف شفاتي
( أثر طِيييش ! )
وَ أفتَح كتابي ,
كنّه آلدرس . . همّي !
تطّق بآآب آلغرفهَ
وَ أرجع / أعييش !
يُ حشرجة صوتيّ وأنآآ أقوَل :
( سمّي </3 )
تدخل . .
وَ أنا أحس إنها تدري بِ إيش !
تدري بِ أني جفّ . .
( دَمعّي / وَ دمّي )
وَ تسأل : تعشيتيُ ؟
وَ أقول إنتي العِيش
وَ توصل شوآطي سآحليّ قبل
. . . يمّي !
وَ تقفي وهيّ تعطي آلمُواجع
بَخاشيش !
تدعي ليْ ,
وَ دمعاتها مَا تسمّي <3 !
ي ليييييييتهمّ ،
مَا ركبوا ليُ كذآ ريش
وَ يّ ليييييييتهم ،
مَا أترفونيّ بِ حلمّي ; ( !
لا قلّت أبي . . .
صفوّا لَ رغبتي جييشُ
ولا قلّت مَابي صآر
كل شيّ سلمّي !
أبيييككَ . . </3 ’
كيف أقوّلهآ !!
(و كيف ابعيش ؟!!! )
وَ غيآبك إنتُ أكبببرّ مِن حدوَد غمّي !
لآ تقوول :
طوّلتي كذآ غرتّك ..
لييييش ؟!
. . طوّلتها بَ أخفيُ دموّوعي عنَ ,
– أمممّي ;"(