قال الشيخ الدكتور / عبدالمحسن الأحمد وفقه الله :
>
> كنت في دبي في رمضان العام الماضي
>
> وكان لي لقاء مع احد السحرة
>
> قلت له في معرض كلامي : أنا لا أعرف السحر ، ولم أكن بين السحرة ، لكني أعلم من كلام الله جل جلاله أنكم ضعفاء ،
>
> وأنكم تريدون مالا تدركون من الله سبحانه ، فلن تضروا إلا من أذن الله سبحانه …
>
> قال : نعم …
>
> فقلت له : الله سبحانه وتعالى يقول: ‘وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله ‘ .
>
> فقلت له : هل تذكر شيء من هذا حصل معك ؟.
>
> قال : كنت في يوم من الأيام أمام الناس ، واستعرض ، ومعي خناجر ، واحد في اليمين ، وواحد في اليسار
>
> أستعرض بأن اغرز تلك الخناجر في بطني ، وفي جنبي ؛ فلا أؤذى ..
>
> والناس منبهرة ، ومنشدة …
>
> كيف أن هذا يستطيع أن يطعن نفسه ، وما يحصل له شيء !!.
>
> قال : بينما كانت الشياطين كالدرع في صدري ، فكنت أضرب ، ولا أؤذى
>
>
>
> ( وسحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم (
>
> يقول : بينما كنت في نشوة الفرح بين الناس ، أغرس هذه السكاكين أمام هؤلاء الضعفاء الذين قد قلّ الإيمان في صدورهم ..
>
> بينما أنا كذلك فإذا أنا بشاب في العشرين من عمره
>
> قد وضع السواك في فمه
>
> عليه سيما النبي صلى الله عليه وسلم
>
> ثوبه ، لحيته ، سكينته ، سمته ..
>
> يقول : دخل فرميت بصري ، ومازلت أواصل ، والسكاكين في طريقها إلى بطني
>
> إذا بذاك ينزع السواك من فمه ثم يحرك تلك الشفاه ثم قال :
>
> ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم (
> يقول : ما إن نطق بتلك الآية – إذ والله – وأنا في طريقي حتى أغرز تلك السكاكين أمام الناس
>
> تناثرت الشياطين
>
> فما استقرت السكاكين إلا في جنبي وعلى أثرها ( 3) أشهر في المستشفى
>
> وآلآم ، وعمليات ..
>
> يقول : فجاءني الشياطين في أول يوم ، فكان مني العتاب :
>
> كيف تتركوني ؟؟.
>
> قالوا : والله لو رأيت يوم أن دخل ذلك الشاب ، ونطق بآية الكرسي طُردنا من المدينة كلها :
>
> ( وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا (
>
> يقول : فعلى إثرها جلست أنا والشياطين نهدد ، ونتوعد ، ونزمجر :
>
> كيف نؤذي ذاك الشاب ؟.
>
> فكان مما قلت للشياطين:
>
> أنا لا أريد من اليوم أعمال تعملونها لي ، ولا أريد سحر ما أريد من هذه الدنيا إلا هذا الشاب ……
>
> فاخذوا يتوعدن
>
> فذاك شيطان يقول : والله لأخرج عينيه أمام والديه .
>
> والثاني يقول : سوف أفجر الدماء في عروقه ..
>
> والثالث : يهدد …
>
> والرابع : يهدد ..
>
> يقول : فطمأنوني ، فاستكنت ، واطمأننت أنهم سينتقمون لي ..
>
> وفي كل يوم يذهبون ثم يرجعون
>
> و يذهبون ثم يرجعون …
>
> بشروا مالخبر ؟.
>
> قالوا : ماقدرنا ..
>
> كل يوم على هذا الحال …
>
> والله ، وأنا أنظر لعينيه تلمعان بالدمع ، وهو يتكلم يقول :
>
> يرجعون لي كل يوم وأكلمهم كيف ؟.
>
> ويقولون : أبشر ..
>
> يقول : فذللت للشيطان ، وفعلت أفعال لم أكن أفعلها ……
>
> أريد مدد من الشياطين حتى يؤذون ذالك الشاب .
>
> وصل الأمر بي ………. حتى أخذت شيء من ملابسه ………… حتى أتمكن منه ..
>
> يقول : وفوجئت أن الشياطين تأتي وتقول :
>
> خلاص لن نعدك بعد اليوم ………… ما نقدر عليه……….
>
> ) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا (
>
> ثم طلعت من المستشفى ، وقعدت ( 3 ) سنوات ..
>
> وأنا في كل يوم أرسل له شياطين ، ويرجعون صفر الأيدي لايمكنهم الله عز وجل منه .
>
> مالذي كان يعمل ذلك الشاب ؟ ..
>
> قال : الشياطين كانت تقول :
>
> هذا الرجل
>
> لايفوت صلاته
>
> والله قالها بلسانه ……….قال :
>
> الصلاة نجاة ..
>
> قلت لنفسي : نعم ………… والله …………. نجاة ….
>
> قالها محمد صلى الله عليه وسلم قبلك أيها الساحر قد قالها :
>
> (من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله (
>
> (إنه ليس له سلطان على الذين امنوا وعلى ربهم يتوكلون (
>
> شياطين الدنيا كلها ……………..ما تقدر ..
> < br>فسبحان الله حينما قال :
>
> الصلاة نجاه ..
>
> أخذتها من قلبه ، نعم والله الصلاة نجاة ..
>
> لكن :
>
> أي صلاة التي تنجيك من السحرة والمشعوذين ومن شياطين الدنيا كلها :
>
> ((ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولاهم يحزنون* الذين امنوا وكانوا يتقون ((.
>
>
> أنشــرها فلعلها تشفع لك يوم القيامة
>
>
>
> قبل أن تؤدي الصلاة
>
>
>
> هل فكرت يوماً
>
>
> وأنت تسمع الآذان
>
> بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة
>
>
> وأنت تتوضأ
>
>
> بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك
>
>
>
> وأنت تتجه إلى المسجد
>
>
>
> بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد
>
>
> وأنت تكبر تكبيرة الإحرام
>
>
> بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم
>
>
> وأنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة
>
>
> بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين
>
>
> وأنت تؤدي حركات الصلاة
>
> بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم
>
>
>
>
>
والله ما أدري وش في هذا المدونة ما في ناس ترد:6:
التصنيف: القسم العام
دائما ما تجدها تقول وهي تذرف دموع الالم …
انا عمري ماقصرت معه عمري ما قلت له لا…
وهو دائما يجرحني يناديني بأسوء الاسماء واقبح الالفاظ ..احيانا
يدخل علي ويصرخ في وجهي من دون سبب واحيانا يمد يده علي يشد شعري
ويذلني و………. و……. و……
وفي نهاية الشكاوي امام القاضي ماتجد هي غير التأجيل والتأجيل وفي الاخير الطلاق ..
ثم تجي مسألة الابناء من له الحق في الاحتفاظ بهم؟؟
في اغلب الاحيان الابناء دائما من حق الاب مع انه ياخذهم ويرميهم في البيت ولا يدري عنهم …
والام تموت في اليوم الف موته وهي محرومه منهم مع انه لو كانو عندها كنت شفتهم في اتم الصحه وما ينقصهم شيء…
سؤالي على اي اساس يحكم القاضي للاب في حق الحظانه والاب عرف عنه انه يقضي اغلب وقته في خلينا نقول العمل وطلب الرزق؟؟؟
ترى ماهي العنايه اللي بيقدمها شخص هو بنفسه يحتاج للعنايه في حال
غياب المرأه عن البيت؟؟؟
او عفوا..
اكيد الاب يبي يلاقي له زوجه ثانيه وبكذا تنتهي مشكلته
وفي المقابل تبدأ مشكلة الابناء وهي الثانيه على التوالي
اكيد اول مشكلة في حياة الاطفال كانت حرمانهم امهم وثاني مشكله زوجة ابوهم.
هل القاضي يوم يحكم بحضانه الاب هل كان ملم بكل تلك العوائق والله المسألة مسألة عرف وان الاولاد في حضانة الاب والام شيء ملغى من الحسبه؟؟
من هو المخطيء الام الاب القاضي؟؟او يمكن الاطفال؟؟
ممكن الاطفال ليه انهم انخلقوا على هالدنيا تحت رحمة اب ظالم يمارس
الظلم بأنواعه على امهم
ممكن وليه لا او انتوا ايش رأيكم ماهو الحل الافضل لمستقبل الاطفال
ومن هو المسؤل عن كل ما يحدث؟؟؟
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
وما هي الطرق المناسبة للنقاش
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين أما بعد:
أخوتي وأخواتي في الله في هذه الأيام كثرت الملهيات والمغريات والفتن
في المدرسة وفي الشارع وفي المنزل وفي الحي وفي السوق وفي المسجد
والله المستعان
الآن أنا أو أنت أو أحد الأخوه أو الاخوات أو الزوار
هو من ينصح أحد الأخوة من الذين وقعوا في إحدى هذه المعاصي سواء كانت
شرب دخان أو تشغيل الأغاني بصوت مرتفع في السيارة أو يلعن أثنااللعب
أو أحد الطلاب يغش في الأختبار أو غير ذلك من المعصي
السؤال هو ما هي الطريقة المناسبة لنصح هؤلاء ؟
وكيف ينبغى التعامل معهم ؟
وهل من الحق تشجيعهم ؟
وهل من الحب لهم عدم نصحهم ؟
وهل أنت مع الذين يقولون الضرورة تُبيح المحرمات لكي يغشوا في
الأختبارات وما هي الطرق المناسبة لنصحهم ؟
ارجوا من الجميع المشاركة
للفائدة
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
تطل على دٌنيا اهازيج الفرح عنوانها االقلوب ومفتاحها الاحترام وغرامها الخوف علئ المحبوب وجنتها التضحيه في سبيل اسعاد من تحب وعنفوانها الوفاء والاخلاص
والثقه والتسامح بلا مقابل ،
وبرغم من جماله الا ان احيـآن اخرا يجعل منآ اااكوم حزن أنفآسهآ أنين ترآودهآ أطيـآف الحنين من جميع الاتجآهات ..
يبعد بنا الئ../ عالم مجهول غريب الاطور مع ذكريات لا تموت تولد كل حين
ترسم من اعيوننآ دموع عالقه لاهي تسقط فنرحل ولا تكف لـ نبقئ
معلقه بين الانين والحنين بين سهر
وجنون بين احلام ياقضه لا تنام
سريع الانحنآء الى اشخاص قد لانعرف عنهم الئ بعض ملامح وصفات من لقاء( عابر )
لكن هذا الصفات والملامح لها من المصداقيه والجمال لكونها كفيله ب أن تجعل أروآحنـآ تألف أروآحهم بعفويه محتمه ب الرغم من الفتره
تخاف عليه من نفسه ونفسك من اخطاء واخطار الحياه تخاف عليه من برد الشتاء
ولهيب الصيف ومطر الربيع وعواصف الخريف
تخاف عليه من كلماتك من انفاسك من تمرد قلمك من غجريتك من عنفوان الجنون
ومن كل مـآيكسره ..ويتعدا ذآلك الخوف من امور الدنيا الى الاخره تخشى عليه من ذنوبه
من آلنـآر تذكره بدعوآتك دون ان يعلم تشـآركه صدقآتك ليقاسمك الاجر والثواب
؛
.ياليتنـي بينك وبيـن الـمضره
من غزة الشوكه الى سكرة الموت (1)
؛
ستجد التضحيه تبدا من الباب الكبير الذي يجعل من حبك ينمو شيئا ف شيئ
لتبدا في التضحيه في وقتك مالك احلامك امالك عمرك انفاسك راحتك لجل هذا المحبوب الذي يٌكبر يوما بعد يوم بـ ذآك الذي
ينبض خلف اضلعك لمن احببت و حفظت اسرار من هو بين انفاسك ولو طال الزمان وبعدت المسآفه
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرااااااحب ياحلووووووووين
موضوعي باين من العنوان
فيه ناس تعترف بالنظره الشرعيه ويكون من شروط اتمام الزواج
لكن فيه ناس كثير للاسف ترفض النظره الشرعيه ويقولون عيب يشوف العريس البنت قبل الملكه طيب يشوفهاعشان يكون فيه قبول من كل الطرفين احسن
فيه قصه صارت لاحد زميلاتي وهي تزوجت وماشافها زوجها قبل الزواج بعد الزواج بمده قصيره رجعت لبيت اهلها
مطلقه والسبب يقول الزوج انتي موقد الوصف اللي قالوا عنه الناس يعني ماعجبته طيب وش ذنب البنت
فيه امهات اذا خطبت لولدها قعدت تمدح في البنت عند ولدها لين يرسم فكره في باله عن هالبنت ولما يشوفها يلاقي غير الصوره اللي رسمها في باله
طيب الام لها نظره في البنت غير الولد
الرسول عليه السلام امر بالنظره الشرعيه
س سؤال,,
للشباب انت ترغب بالنظره او من اللي يرضون باختيار الاهل؟؟؟
موضوع حوسه ومو مرتب اعذروني لاني مقهوره
من تفكير بعض الناس
اذا اعجبكم الموضوع ردوا واذا ما اعجبكم بعد ردوا ههههه
تحياتي لكم
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
"" السلام عليكم ورحكة الله وبركاته ""
إن لكل إنسان مهما كان له أخطاء و عيوب ,
يعتريه النقص ‘ كل ابن آدم له خطاء ‘ .*
على سبيل المثال : لو كان لك صديق وهذا الصديق به من الصفات
الجميلة الشيء الكثير ولكنه نمّام*
أو كذّاب أو كثير الكلام ,, هل ستواجهه ؟؟*
واذا كانت هذه الصفات فيك ( مثلاً ) هل سترضى اذا واجهك بها .*
بصراحة هل ستعتبرها هدية ؟؟؟؟!!!!!
أم ستعتبرها إهانة وتدخل فيما لايعنيني أم وقاحة؟
انتظر .. وفكر قبل الإجابة قليلاً .*
إذا كنت تعتبر المصارحة بالعيوب هدية كما قال عنها سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( رحم*
الله امرأ اهدى إلي عيوبي ) . فما هو لون الغلاف أو شكل الغلاف ( أقصد هنا الأسلوب ) الذي تحب أن*
تغلّف به هديتك ؟
هل تعرف عيوبك بشكل واضح وجلي ؟ وأيهما أكثر وضوحا بالنسبة لك . عيوبك أو صفاتك الحسنة؟
بصراحة :
هل أنت مع هذه المقولة .. هل ترضى أن يصارحك احد بعيوبك ؟*
و أنا أتمنى من الي يقرأ الموضوع إنه يقول هو مع هذه المقوله
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
صباح … مساء الخير . .
. . .
.
●●●
حيآتنآ . . مجموعة من الموآقف . .
موقف قوي .. ويضل بـ آذهآننآ ..
موقف عآدي .. يضل فترهـ مآ آن يتلآشى ..
موقف لآ آثر له .. وقتهآإ ولآ يضل فـ أذهآننآ آي شيء منهـ ..
ترحل نآس . . وتجينآإ نآإس . .
نآإس ضلو فـ قلوبنآ ومآزآلو ..
نآس نتذكرهمـ فـ أوقآإت ..
نآإس نسينآأهمـ .. و نسونآإ ..
لكل شخص قيمته وغلآته عند " صديقّه "
والهم كله على القلب ..
يحمل كثير ويشيل من هموم هـ الدنيأ ..
ولآ عجب ان نآس قلوبهمـ بيضآء وصآفيه ..
ونآس قلوبهم قد صُبغت بـ السوآد
وآقع نعيش فيه ..
قلووب قررت الآنطوآإء.. وعشقت الوحدّهـ ..
وبعضهأ ليس لهآإ آي ذنب .. !
●●●
شظآيآ ألم .. من الممكن ان يكون الحزن نعمه ..
لكن عند الآستشعآر بلحظت فرح بعدهآ ..
ولكن لآ يجب ان نجعل " الحزن " رفيقآإ لنآإ .. لآ بد من آزآلته .. ولو بـ " التنآسي "
حتى لآ ترتسم النظرهـ الحزينه على مُحيآنآ ..
ولزوم الفرح .. لـ إسعآد آحبآبنآإ .. و غيض آعدآئنآ ..
لكل وجه قنآع يرتديهـ ..
ولكن ليس بالضروري كشف هذهـ الآقنعه على الجميع وتبديلهآإ ..
لآبد من وقت يُكشف فيه اقنعة الآوجه..ويتبدل بعضهآإ .. ويظهر كلُ على حقيقتهـ ..
ويظهر آمآمنآ :
القنآع الخدّآع " ذلك الشخص الذي يريكـ وجهآ آخر لم ترآه من قبل ويكون قد ارآكـ قنآعآ "وجهآً" آخر "
القنآع الموثوق به " نفس شخصهـ لم يتغير منه شيء حآظرآ و مآضيآ "
القنآع المتقلب " فـ بحسب حآلته يتغير وحسب الموقف المطلوب .. يبدل قنآعهـ "
وكل هذهـ الآقنعه .. لآ بد من رؤيتهآإ .. سوآإء من صديق .. آو حبيب .. آو قريب . .
●●●
آهآآت \ صدى آهآإتي ..
لكل منآ معنى بقولهـ " آهـ "
ليس من الضروي آهـ وآحدهـ للجميع
ولكل آهـ موقفهآ الخآص فيهآأ ..
منهآ الذي نتمنى آزآلتهـ وعدم آستذكآرهـ ..
ومنهآ الذي بعدهـ الفرج آو اليسر .. ويكون دآفعآ للأمآم .. وليس الخلف ..
آهـ ..
عندمآ احسس بالضعف .. والآستسلآم للآمور من حولي ..
لآآ آجد من هو بجآنبي .. لإزآلة هذهـ الكلمهـ .. عني ..
وتمنيت لي ريفقآ حولي .. ولكن وجدتهآ هي الآهـ .. رفيقتي
آهـ ..
عندمآ آكون اوفى شخص لكـ ..
ولكن استغرب مع وقتي آنكـ اكثر شخص خآئن لي ..
آهـ ..
آذآ آحسست بالفشل في حيآتي .. للحظآت ضعف مرت بي ..
وتم هذآ الشيء في ذآكرتي عآلقأً ..
آهـ ..
عندمآ أكون قريبآ لكـ . . وعزيزأً ,, وحبيبأً . .
ولكن استغرب فـ يومأَ آن تكون لي عدوأَ .. !
والآشد .. ظــآلــمآً لي .!!
مآ آصعبهـ من شعور ..
آهـ .. و آهـ ..
جميعهآإ أهآت تمزقنأ .. و تجرح كيآننآ ..
خلف أسوآر الآبتسآمهـ .. والكبريإء ..
ودآئمآ مآتصآحبهأ .. دمووع حآرقهـ ..
آهآت رمآديه .. تسرق منآ الـوآإن الفرح ..
دآمت بعيدهـ عنكمـ هي { الآهـ …
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
وبهتت حروفها وتاهت سطورها بين الألم و الوحشه
سوف تكتشف أن هذه السطور ليست أجمل ما كتبت
وأن هذه الأوراق ليست اخر ما سطرت
ويجب أن تفرق بين من وضع سطورك في عينيه
ومن القى بها للرياح
لم تكن هذه السطور مجرد كلام جميل عابر
ولكنها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفاً
ونبض إنسان حملها حلماً
واكتوى بنارها ألماً
بعض الأحيان تتوهم أنك وصلت إلى طريق مسدود ,,
لا تعد أدراجك !
دق الباب بيدك ,,
لعل البواب الذي خلف الباب أصم لا يسمع ,,
دق الباب مره أخرى !
لعل حامل المفتاح ذهب إلى السوق ولم يعد بعد ,,
دق الباب مره ثالثة ومرة عاشرة !
ثم حاول أن تدفعه برفق , ثم اضرب عليه بشدة ,,
كل باب مغلق لابد أن ينفتح . |اصبر ولا تيأس| ,,
أعلم أن كل واحد منا قابل مئات الأبواب المغلقة ولم ييأس ,,
ولو كنا يائسين لظللنا واقفين أمام الأبواب !
عندما تشعر أنك أوشكت على الضياع ابحث عن نفسك !
سوف تكتشف أنك موجود ،،
وأنه من المستحيل أن تضيع وفي قلبك إيــمان بالله ,،
وفي رأسك عقل يحاول أن يجعل من الفشل نجاحا ومن الهزيمة نصرا ,,
لا تتهم الدنيا بأنها ظلمتك !!
أنت تظلم الدنيا بهذا الاتهام !!
أنت الذي ظلمت نفسك ,,
ولا تظن أن اقرب أصدقائك هم الذين يغمدون الخناجر في ظهرك ,,
ربما يكونون أبرياء من اتهامك ,,
ربما تكون أنت الذي أدخلت الخناجر في جسمك بإهمالك أو
باستهتارك أو بنفاذ صبرك أو بقلبلك أو بطيشك ورعونتك أو
بتخاذلك وعدم احتمالك !
لا تظلم الخنجر , وإنما عليك أن تعرف أولا من الذي أدار ظهرك للخنجر ,,
لا تتصور وأنت في ربيع حياتك أنك في الخريف ,,
املأ روحك |بالأمل| ,,
الأمل في الغد يزيل اليأس من القلوب ,,
و يلهيك عن الصعوبات والمتاعب والعراقيل ,,
الميل الواحد في نظر اليائس هو ألف ميل ,,
وفي نظر المتفائل هو بضعة أمتار !
اليائس يقطع نفس المسافة في وقت طويل لأنه ينظر إلى الخلف !!
والمتفائل يقطع هذه المسافة في وقت قصير لأنه ينظر إلى الغد !
فالذين يمشون ورؤوسهم إلى الخلف لا يصلون أبدا !
فإذا كشرت لك الدنيا فلا تكشر لها
جرب أن تبتسم
كلمات هزتني بعنف ,,
وغدوت بعدها أخجل من نفسي أن أضيق وأشكو وأتبرم من توافه الحياة ,,
أدركت أن الحياة تتطلب السير بجد وإصرار
بدافع من العزيمة ،،
تحت غطاء من التفاؤل !!
فعلا … كم ظلمنا أنفسنا عندما اسقطنا فشلنا على ظروف الحياة ,,
وشكونا من صعوبتها !!
ناسين أو متناسين بأن هذه الظروف تقف حائلاً أمام الضعيف فقط ,,
أما القوي .. وقوي الإيمان خصوصاً فلا يركن لهذا ,,
ويشق طريق حياته رغماً عن الكذبة الكبرى .. الظروف ..
مـــخــــرج
ونصير جزءاً منه وفي بعض الأحيان تعتاد عين الإنسان
على بعض الألوان ويفقد القدرة على أن يرى غيرها ولو أنه
حاول أن يرى ما حوله لأكتشف
أن اللون |الأسود| جميل ولكن |الأبيض| أجمل منه
وأن لون السماء |الرمادي| يحرك المشاعر والخيال
ولكن لون السماء أصفى في |زرقته| فابحث عن الصفاء ولو كان لحظة
وابحث عن الوفاء ولو كان متعباً و شاقاً
وتمسك بخيوط الشمس حتى ولو كانت بعيده
ولا تترك قلبك و مشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانها
إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
تـألـم حـتـى تـتـعـلـّـم مجابة
{{ ~~ لـو ان كـل مــن عـضـه الـزمـن بنـابـه قــال: آآآآه ~~ ))
مـنـهـم مـــن تـكــون آهـــه عـلــي شـكــل صـرخــة ..
منـهـم مــن تـكـون آهــه عـلـي هيـئـة دمـعــة صـامـتـة ..
منهم من تكون آهـه تمـرداً علـى ماحولـه .. وصدامـاً مـع مـن حولـه ..
منهم من تكون آهه متجمـدة علـي عتبـة انتظـار لا يـدري متـي ينتهـي ..
ومنهـم مــن تـكـون آهــه درســاً لــه لتـقـول بالنيـابـة عـنـه
علمتنـي الحـيـاة أن أتلـقـى … كــل ألوانـهـا رضــاً وقـبـولاً..!!
علمتنـي الحيـاة أن لـهـا طعمـيـن … مــراً وسائـغـاً معـسـولاً ..!!
الحـيـاة مـدرسـة والقلـيـل مـــن يـنـجـح فـيـهـا بـتـفـوق …
فلابـد مـن العثـرات فتمتـلـئ شـهـادات تجاربـنـا بـدوائـر حـمـراء
تـعـطـيـنــا الــخــبـــر بــأنــنـــا سـقــطــنــا !!
لكن الأهم أن لانستمر في تلويـن تلـك الشهـادات بذلـك اللـون المزعـج !!
فــلـــكـــل جــــــــواد ………….. كــــبــــوه !!
فلنشد السرج على ظهره من جديد ولنشد عزمه فلازال هناك أمـل فـي الفـوز
فـي ماراثـون الحيـاة لينـسـى بعـدهـا تـلـك الكـبـوة المؤلـمـه ,, !!
لا احد من البشر لا يوجد فـي قاموسـه اكثـر مـن كلمـة ( آآآه ) واحـدة ..
ويخـتـلـف طـرحـهـا وشـرحـهـا .. بـاخـتـلاف الـمـواقــف ..
وبـاخــتــلاف وســائـــل الافـــصـــاح والـتـعـبـيــر ..
وتبقى ( آه ) الصدى الامين الحائـر .. وأحيانـا الصـدى الحزيـن الجائـر ..
تبـقـي بصرخـتـهـا .. وبدمعـتـهـا الصـامـتـة .. وبغمـوضـهـا ..
وبــتــمــردهــا .. وبـتـجــمــدهــا وحــيــرتــهـــا
تبقـي الـوجـه الاول الشـاكـي المـوجـع للانـسـان … كــل انـسـان
وعلـى الرغـم مـن ظلالهـا الحزينـة .. فـان وجـود الوجـه الثـانـي ..
حيـث البسمـة .. لايمـكـن صـرفـه.. ولا التعـامـل بــه .. ومـعـه..
الا اذا اقترن بوجهه الاول الباكي الشاكي .. والسبب في غاية البساطة .. السبب :
(( ان مـن لـم يتألـم ..لا يمكـن لـه أن يـتـذوق طـعـم السـعـادة ..))
(( تـــــألـــــم ..حـــــتـــــى تــتــعـــلـــم ))
تحياتي لكم ,, تعب قلبي
لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده
كثيرا ما نقع في أخطاء خطيرة نعتبرها بسيطة ونغض الأبصار عن نتائجها وما يزيد خطورة هذه الأخطاء أنها تحدث على مسرح الحياة اليومية وجمهور هذا العرض الكبير أبناؤنا فلذات أكبادنا لنرى تقييم أخطائنا في سلوكيات أطفالنا، فتضيق بنا الدنيا لنثور ونشعل الحرائق الدائمة في بيوتنا، ونخسر كل الآمال والأحلام بتحقيق أسرة مترابطة متعاونة ملتحمة يؤدي كل فرد منها دوره بإتقان في الحياة يستمتع الأب باللحظات التي يتجرع بها دخان السيجارة ليعرض مسرحية التدخين على ابنه الصغير ويعيد التاريخ الذي يأخذ دور والده ويتجرع أخطاء أبيه فيبدأ صراع الأب والابن عن مضار التدخين تخرج متبرجة مع ابنتها، تتناثر خصلات شعرها على جبينها وألوان الطيف على وجهها تنافس بها عارضات الأزياء ويعيد التاريخ نفسه، وتدخل معها صراع لا نهاية له يسابق الريح عندما يقود الأب سيارته وابنه معه فما زال طيش الشباب بأعماقه ويعيد التاريخ نفسه، من جراء حادث تعرض له بسبب سرعته الجنونية تشكو زوجها لصديقتها أمام ابنتها، وتفشي أسرار بيتها وتعرض مساوئ الأب القدوة لأبنائه، تظهر عيوبه وسلبياته ويعيد التاريخ نفسه، بسبب إفشاء أسرار زوجها على الملأ يتعارك مع الآخرين وهو بصحبة ابنه يتلفظ بألفاظ بذيئة لا تليق بأب ومربي أجيال ويعيد التاريخ نفسه بأنه اعتدى لفظيا على زملائه بكلمات تصعق الأب ليلقي اللوم على المحيطين به من خارج البيت تخيط فساتينها عند أمهر المصممين يتداين زوجها من أجل فستان سهرة وتزيد ديونه بزيادة عدد بناته مبالغ كبرى تصرف في عمليات التزيين والحياة المرفهة الوهمية التي تعيشها مع بناتها ويعيد التاريخ نفسه مسرفة غير مبالية بالأموال الطائلة التي تهدر في أشياء لا معنى لها يتفاعل مع مسلسل تلفازي يتابعه مع ابنه ومنادي الصلاة يجهر بصوته ليصم أذنه فيضع سدادات محكمة في أذنيه كي لا يستمع لنداء عبادة الله إلى أن ينتهي من مشاهدة المسلسل ويعيد التاريخ نفسه ليقيم الابن تمارينا رياضية سريعة يدّعي بأنها عبادة ليطير بعدها فورا إلى الكمبيوتر والإنترنت تقطع علاقتها بأهل زوجها لخلاف بينها وبينهم تذمهم وتحرض بناتها عليهم ليصلوا إلى حد الكره ويعيد التاريخ نفسه ولا حتى تكلف نفسها برفع سماعة الهاتف للسؤال عنهما يتصل به صديقه هاتفيا ليجيب ابنه، فيُعلم والده ليهمس في أذن ابنه: (قل له بأني غير موجود) وما على الابن إلا التنفيذ والطاعة ويعيد التاريخ نفسه يوزّع افتراءات وادعاءات واهية وغيرها الكثير من المواقف المروعة التي نتغاضى عنها لتتحول إلى كارثة نفتقد لمفتاح حلها وإزاحتها عن طريق حياتنا مع أن المفتاح معقود في أعناقنا ولكن تغافلت أعيننا عن رؤيته، وتثاقلت الأيدي عن فك عقدته كلمات أذهلتني فنثرتها لكم |
||