التصنيفات
خواطر وعذب الكلام

حديث الروح – ركني الهادئ – خاطرة

قد تكونُ هنا … وقد تسافرُ بعيداً عني

تتبعني مرةً .. ومراتٍ تهجرني

اُجارها .. اُجاملها

لكنها

دوماً تخالفني

يا روحي أنا وأنت بجسد واحد

متى نتصالح …

سأُحاول مصالحتها ..

أنا أعرف روحي لا أريد ما يعينني عليها

فهو

ركنيَّ الهادئ

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هنا
سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.