راد أن يؤكد لها حبه بعد رفض أهله زواجه منها
شاب قبلي وسيم انتحر وهو في حضن حبيبته
ان يقف الأهل بوجه الابن ويمنعوه من الزواج بفتاة ليست من نفس القبيلة او العائلة فهذا أمر وارد، لكن ان يهدد الأهل ابنهم الوحيد والعزيز بالقتل في حال تزوج من تلك الفتاة فهذا لم يحصل من قبل.
شاب في مقتبل العمر ابن قبيلة عريقة ومعروفة مشهود له بالوسامة والجمال ودماثة الخلق وكان حديث التخرج في الجامعة، لكن لم يتعلق قلبه بأي زميلة له رغم نظرات الاعجاب التي كانت تحيط به من كل جانب لان قلبه تعلق بفتاة عراقية رائعة الجمال وكان قد استأجر لها شقة في منطقة راقية حتى يلقاها فيها، وبعد ان ذاعت قصة عشقه للجميلة العراقية، خاصة انه قرر الزواج بها، جاءه والده وأعمامه وأقسموا له بانهم سيطلقون عليه رصاصة واحدة فيردونه قتيلاً ان فكر في الزواج من تلك الساقطة – على حد قولهم – كما طالبوه بقطع علاقته بها على وجه السرعة حفاظاً على سمعة العائلة والقبيلة.
لكن الشاب الوسيم لم يتراجع عن قراره وأصر على عدم ترك عشيقته، بل اكد لهم أن لا شيء يفصله عنها الا الموت.
3 سنوات انقضت والفتاة تلح عليه بالزواج، بينما هو يقف عاجزاً بسبب رفض عائلته لتلك الزيجة، وفي ليلة وبينما كانا في الفراش يتحدثان بأمر رفض أهله للزواج بادرها الشاب ببعض كلمات فقال: هل تريدين ان تعرفي قيمتك عندي وغلاك وحبك في قلبي؟ فأجابته: انا اعلم يا حبيبي انك تحبني بجنون، لكنه قاطعها: اسألك اتريدين التأكد من أني احبك حتى الموت ولن يفرقني عنك الا الموت؟ وقبل ان ترد عليه حبيبته اخرج من تحت الوسادة مسدسه الخاص واطلق رصاصة عاجلة على رأسه فمات على الفور تاركاً عشيقته العراقية الجميلة في حالة هيستيريا وقد غطت الدماء جسدها حيث ظلت تصرخ حتى الصباح وهي تحتضنه بجنون.
الحسناء العراقية مازالت تتردد على الأطباء المتخصصين في علم النفس لتتلقى العلاج من تلك الصدمة الرهيبة التي اغرقتها في بحر من العذاب المتلاطم.
شاب في مقتبل العمر ابن قبيلة عريقة ومعروفة مشهود له بالوسامة والجمال ودماثة الخلق وكان حديث التخرج في الجامعة، لكن لم يتعلق قلبه بأي زميلة له رغم نظرات الاعجاب التي كانت تحيط به من كل جانب لان قلبه تعلق بفتاة عراقية رائعة الجمال وكان قد استأجر لها شقة في منطقة راقية حتى يلقاها فيها، وبعد ان ذاعت قصة عشقه للجميلة العراقية، خاصة انه قرر الزواج بها، جاءه والده وأعمامه وأقسموا له بانهم سيطلقون عليه رصاصة واحدة فيردونه قتيلاً ان فكر في الزواج من تلك الساقطة – على حد قولهم – كما طالبوه بقطع علاقته بها على وجه السرعة حفاظاً على سمعة العائلة والقبيلة.
لكن الشاب الوسيم لم يتراجع عن قراره وأصر على عدم ترك عشيقته، بل اكد لهم أن لا شيء يفصله عنها الا الموت.
3 سنوات انقضت والفتاة تلح عليه بالزواج، بينما هو يقف عاجزاً بسبب رفض عائلته لتلك الزيجة، وفي ليلة وبينما كانا في الفراش يتحدثان بأمر رفض أهله للزواج بادرها الشاب ببعض كلمات فقال: هل تريدين ان تعرفي قيمتك عندي وغلاك وحبك في قلبي؟ فأجابته: انا اعلم يا حبيبي انك تحبني بجنون، لكنه قاطعها: اسألك اتريدين التأكد من أني احبك حتى الموت ولن يفرقني عنك الا الموت؟ وقبل ان ترد عليه حبيبته اخرج من تحت الوسادة مسدسه الخاص واطلق رصاصة عاجلة على رأسه فمات على الفور تاركاً عشيقته العراقية الجميلة في حالة هيستيريا وقد غطت الدماء جسدها حيث ظلت تصرخ حتى الصباح وهي تحتضنه بجنون.
الحسناء العراقية مازالت تتردد على الأطباء المتخصصين في علم النفس لتتلقى العلاج من تلك الصدمة الرهيبة التي اغرقتها في بحر من العذاب المتلاطم.