توك تجي
………. ماتدري إنا انتهينا
توك تجي
………. بتكمل الدرب وياي
توك تمد
………. ايديك تحضن ايدينا
توك تجي
………. بخطاك تسند لي خطاي
راجع لنا من بعد ماحنا
[ انكوينا ]
من نار بعدك يوم قررت
[ فرقاي ]
ياما عليك من زود صدك رجينا
ونبكي رجاء ترجع ولا فاد رجواي
وياما من [ جروحك ] مرضنا وبكينا
ودواي بيدك وكنت تحرمني دواي
غير [ الحزن ] قلي وش اللي جنينا
وغير القهر وطعون مدفونه بحشاي
ذقنا القهر من زود ظلمك علينا
واليوم بذوقك الغبينه بيمناي
ابعدت وحنا تونا مابدينا
خليتني ضامي وفي ايدينك آلماي
وألحين حنا للمحبه نسينا
وخلاص ماتفرق اذا رايح أو جا
ايه والله إلا من هواك أكتفينا
وماعاد في يدي ترى غير هالرآي
ومهما تحاول وقلت[ قلبك ] يبينا
ماعد لك حب بقالك بدنياي
هذي حقيقة ياحبيبي انتهينا
يعني ماابيك تكمل الدرب وياي
. . }
آخـر رسـايـلـها … فيـها حـكـي جـارح …!!
وشـي أنـا قلـته / وشـيّ مـاقـلته
آخـر رسـايـلـها … يـا ليـلة البـارح
شـيٍ تحمّـلته / وشيّ ماتحمّـلته
كـان الـزعل واضـح … بـ آخـر رسـايـلها!!…
وكـان الـجفـا واضـح … بـ آخـر رسايـلـها!!…
{ . .
وتاليها معك
يالقاسي المتغطرس البعاد
جروحك إستحت من فعلها في صدر مضنونك
ومابان في عيونك ماقترفته من ألم وسهاد
ولا طيبي ولا صبري عليك يبان في عيونك
"
لك الشرف لا صرت وياي موجود
غيرك يموت ودوم يسأل أنا وين
ياللي عطيتك دون مقصد ومردود
إسمع كلامي إسمعه وإفهمه زين
لا تشوف حالك وآخرك ياكلك دود
مهما علا شأنك تراك إنت من طين
جيتك أحبك لا تعاملني بجحود
لاني أبيعك وتخسر الحب بعدين
قلبي وأعرفه حتى إن حب بحدود
ماينكسر لك ولو طعنته بسكين
ودك تماشي ناس تلقى بها فود
وإلا الردايا اللي مثلك كثيرين
. . }
خلاص يعني
كٍل شَيّ إنتًهى وٍرٍاح
خلاص يعني
مـآ بٍقينـّآ حَبآيـٍب
يعني وعودك كلها كانت مزاح
والا انت مالك في المحبه رغايب
وين العهود ووين لحظات الأفراح
يعني تلاشت مع هبوب الهبايب
{ . .
جيت بعد سنين تقول سامح
ليش اسامح … للقهر فيني ملامح
ليش اسامح… إنت أصلا لو تحس شوي فيني
راح عمرك من كثر ماتقول آسف
ليش اسامح… إنت لو تدري وش تعني الجروح
كان ماقلت [ بأروح ]
. . }
لاتحاول تعيد بدمعتك ما مضى
ماتدواي دموعك جرح طول البعاد
إنتهى الحب اللي بيننا وانقضى
ولا بقى لك بقلبي غير ذكرى وداد
كنت أحبك بخفوق فيه حب ورضا
وكنت إنته حبيبي غايتي والمراد
وكنت أشوفك حياتي جوها والفضا
وكنت يوم تغيب أموت هم ونكاد
بس خِذْها بْصَراحه.’,. القضا بالقضآ .,’
ذوق كاسٍ شربته منْك إسّمه عنًآد