؛,
.
:15:
مساؤكم وَطن..
ذَاك الفَاتِن..
الـ ماسنجر..! 🙂
*؛.رذاذُ ثلج.؛*
لَه عَالمه..
وَ
لَهُ ذَاك العَزف عَلى أوتَارِ الرُوح..
أصبحتْ تكتكاته نبضاً.. و أصبحتْ أساميه و رسائله الخَاصة مَشروع شَفافية, يبان مِن ثُقوب النوافذ نبضٌ مُتسلل.. و مَلامحَ خَجولة حيناً.. و أُخرى مُتشحة بالجُرأة..
,.,
في الخارج,,
غير متصل,,
سأعود بعد قليل..
يُشاهد التلفاز..
Idle..!
و القائمة تَطول..
<>
أنهربُ مِن بعضهم!
لا أدري.. رُبما..!
فـ, كل الحالات صارتْ سواء..!
لا اعتبارات للحالة الموضوعة!
و لا حتى للرسائل التلقائية المُبشرة بعودة قريبة أو بعيدة!
حالتي في الخارج,,
و بعد فترة أجد الكثير من الرسائل و النوافذ الغاضبة..!
أين أنت! و هل أنت هُنا..!
و كأن الحالة لم تتغير من مُتصل إلى غير موجود أو في الخارج!
<>
إن كان هَرباً..
فلستُ أهرب!
,.,
الرسالة الشخصية /
هل تعدتْ من كونها شخصية لتكون عامة!
و ذاك المُتغير / النك نيم المُبجل / الإسم المستعار..
أصبح شيئاً يدل على حالتك النفسية!
البعض يضعه مازحاً..
غاضباً..
محزوناً
فَرِحا..!
أضعُ نقطة!
أو مسافة!
أو – لاشيء -!
أيخبرنا بشيء ذلك الإسم و تلك الرسالة الخاصة!!
رُبما..!
,.,
الصورة..
القسم النائم على زاوية النافذة..
تعني الكثير!
يهربون كذلك -رُبما-..
و تكون الصورة / مجرد لون واحد!
أو / لا صورة!
,.,
قائمة المتواجدين الآن!
يُسعفهم وُجودك!
هل هم مسؤولون مِنك..
تهمهم / تهتم لهم!
يقلقك تغيرات اسمهم المستعار..
تُقلقك الصورة!
أو الرسالة الشخصية!
,,
كلامٌ ماسنجري كثير!
و الأرواح فيها..
نوافذ تُطل عليك / عليهم!
من أراد أن يزيد..
فـ, ليتفضل..
و من أراد التعليق..
فأهلاً ! :110103_zakatandruki
<>
مُجرد فضفضة غاضبة للماسنجر :110103_hihikaet_prv
مــودتـــي .. شــوـوـوق !
:pgocart: