بسم الله الرحمن الرحيم
انا عضوة جديدة في المدونة وهذا اول موضوع لي اتمنى ان ينال اعجابكم البداية:
تنتقل الرذيلة عبر شبكة الانترنت في غفلة من حراس الحدود والقيم والاخلاق ولان الجرسون الهندي(س.أ)26 سنة استطاع هذه الثغرة بذكاء مدفوعا بنوازعه الشيطانية فقد تسنى له خداع طفلة قاصر لا يتجاوز عمرها11 عاما من خلال بناء علاقة صداقة معها عبر الانترنت لتنتهي به الحال الى ما وراء القطبان بتهمة الاغتصاب بانتظار ان تبت المحكمة المختصة في دبي خلال الايام المقبلة بالحكم النهائي بشانه. تفصيلات الحكاية ان الطفلة(ج.م)11 سنة التي تقيم مع عائلتها في دبي حيث يعمل والدها مدير شركة، تعرفت من خلال احدة غرف الدردشة على شخص هندي استطاع اقناععها عطوف ومحب ومهتم بها ايما اهتمام دون ان يخطر ببال الطفلة المسكينة ان مصيرها سيكون كالفريسة بين انياب وحش كاسر.
وذات يوم عاد والد الطفلة الى البيت ليفاجا بوجود شاب غريب في المطبخ ولدى سؤاله عن غرض وجوده بادرت الطفلة ان الشاب عامل صيانة ارسله صاحب العمارة لتفقد التمديدات الصحية وللوهلة الاولى اقتنع الرجل بلامر سيما انه لم يلاحظ ارتباك ابنته غير ان الشك تسلل الى نفسه بعد ذلك فنزل الى ناطور البناية ليساله عن امر عامل الصيانة ففوجئ بان الناطور لا علم له بوجود عامل في المبنى وعندها اتصل بالشرطة التي جاءت على الفور واعتقلت الشاب ليتضح لاحقا بان الشاب قام باغتصاب الطفلة عدة مرات خلال لقاءات عديدة لهما ليس في المنزل وحسب بل في اماكن عدة كان يحددها لها من خلال الدردشة عبر الشبكة واعترف الشلب بانه قام باستدراج الفتاة من خلال ارسال رقم هاتفه النقال لهاوابرام اول لقاء لهما في احد المراكز التجارية القريبة من منزلها وبعد ذلك قام باغتصابها في احد الاماكن التي استدرجها اليه وبعد ان امتصت الطفلة الدمة الاولى اصبحت اكثر تقبلا لاعادة الكرة معه بل اصبحت تبادر الاتصال به وتحديد المواعيد التي كان بعضها يتم في البيت اثناء غياب الاهل. النهاية
تنتقل الرذيلة عبر شبكة الانترنت في غفلة من حراس الحدود والقيم والاخلاق ولان الجرسون الهندي(س.أ)26 سنة استطاع هذه الثغرة بذكاء مدفوعا بنوازعه الشيطانية فقد تسنى له خداع طفلة قاصر لا يتجاوز عمرها11 عاما من خلال بناء علاقة صداقة معها عبر الانترنت لتنتهي به الحال الى ما وراء القطبان بتهمة الاغتصاب بانتظار ان تبت المحكمة المختصة في دبي خلال الايام المقبلة بالحكم النهائي بشانه. تفصيلات الحكاية ان الطفلة(ج.م)11 سنة التي تقيم مع عائلتها في دبي حيث يعمل والدها مدير شركة، تعرفت من خلال احدة غرف الدردشة على شخص هندي استطاع اقناععها عطوف ومحب ومهتم بها ايما اهتمام دون ان يخطر ببال الطفلة المسكينة ان مصيرها سيكون كالفريسة بين انياب وحش كاسر.
وذات يوم عاد والد الطفلة الى البيت ليفاجا بوجود شاب غريب في المطبخ ولدى سؤاله عن غرض وجوده بادرت الطفلة ان الشاب عامل صيانة ارسله صاحب العمارة لتفقد التمديدات الصحية وللوهلة الاولى اقتنع الرجل بلامر سيما انه لم يلاحظ ارتباك ابنته غير ان الشك تسلل الى نفسه بعد ذلك فنزل الى ناطور البناية ليساله عن امر عامل الصيانة ففوجئ بان الناطور لا علم له بوجود عامل في المبنى وعندها اتصل بالشرطة التي جاءت على الفور واعتقلت الشاب ليتضح لاحقا بان الشاب قام باغتصاب الطفلة عدة مرات خلال لقاءات عديدة لهما ليس في المنزل وحسب بل في اماكن عدة كان يحددها لها من خلال الدردشة عبر الشبكة واعترف الشلب بانه قام باستدراج الفتاة من خلال ارسال رقم هاتفه النقال لهاوابرام اول لقاء لهما في احد المراكز التجارية القريبة من منزلها وبعد ذلك قام باغتصابها في احد الاماكن التي استدرجها اليه وبعد ان امتصت الطفلة الدمة الاولى اصبحت اكثر تقبلا لاعادة الكرة معه بل اصبحت تبادر الاتصال به وتحديد المواعيد التي كان بعضها يتم في البيت اثناء غياب الاهل. النهاية
:110103_roller_prv:منقول:110103_roller_prv: