قصة حب شهد بدايتها موقع التواصل الاجتماعي ” توتير ”
وكتب نهايتها “عش الزوجية” لشاب وفتاة بمدينة الرياض
انتهى بهما الحال بعد شهر ونصف زواج الى الطلاق ،
وذلك بعد أن أكتشف الطرفان بأن مشاعر الحب لم تكن سوى نزوة ولحظات عابرة
كانت مع بضع الاحرف تبادلوها عبر المدونة العالمية وأن ارتباطهما أنكسر بمجرد اجتماعهما في منزل واحد وتحت سقف وأحد لزوج لم تروق له زوجته في المنزل
ويعشقها بجنون كمتابع في توتير .
انتهى بهما الحال بعد شهر ونصف زواج الى الطلاق ،
وذلك بعد أن أكتشف الطرفان بأن مشاعر الحب لم تكن سوى نزوة ولحظات عابرة
كانت مع بضع الاحرف تبادلوها عبر المدونة العالمية وأن ارتباطهما أنكسر بمجرد اجتماعهما في منزل واحد وتحت سقف وأحد لزوج لم تروق له زوجته في المنزل
ويعشقها بجنون كمتابع في توتير .
القصة كما ترويها “م .ن ” لـ “صدى” بدئت بإعجاب متبادل عبر “توتير”
اتبع ذلك رسائل لطيفة من كلا الطرفين ،
حتى وصلت الى مرحلة العشق والغرام ،
دفعتهما الى تبادل الارقام ليتبعها مكالمات هاتفية أمتدت في بعضها لساعات طويلة ،
الأمر الذي جعل الشاب والفتاة يتفقان بشكل قطعي على الزواج وهو ماتحقق لهما بالفعل ،
ولكن وبعد أن اجتمعا في بيت وأحد وبعد انقضاء “ايام العسل ”
حتى وصلت الى مرحلة العشق والغرام ،
دفعتهما الى تبادل الارقام ليتبعها مكالمات هاتفية أمتدت في بعضها لساعات طويلة ،
الأمر الذي جعل الشاب والفتاة يتفقان بشكل قطعي على الزواج وهو ماتحقق لهما بالفعل ،
ولكن وبعد أن اجتمعا في بيت وأحد وبعد انقضاء “ايام العسل ”
والتي لم تستمر طويلاً بدأ الخلاف يدب بينهما والشك دخل ولم يخرج في كل لحظة يدخل احدهما لموقع التدوينة العالمية ،
فلا الزوج أستطاع أن ينسى أن علاقتهما بدئت من توتير
ولا الزوجة ايضاً تستطيع أن تنسى بأنها ظفرت بزوجها من بين كل الفتيات المعجبات به في توتير !!..
ولا الزوجة ايضاً تستطيع أن تنسى بأنها ظفرت بزوجها من بين كل الفتيات المعجبات به في توتير !!..
وامام ذلك التحدي الأول اتفق الاثنان على الغاء حساباتهما في توتير تجنباً لأي خلاف يجلب الشك لأي طرف منهما ،
وبعد عودة الزوج لمقر عمله ،
لم يستطع اي منهما تنفيذ وعده للطرف الأخر ،
فعاد كل واحد منهما بحساب جديد يستخدم ذلك الحساب في أثناء تواجد الزوج في العمل ،
الا أن الصدفه قادتهما للتعرف مجدداً على بعضهما ولكن بمعرفات جديدة !.
لم يستطع اي منهما تنفيذ وعده للطرف الأخر ،
فعاد كل واحد منهما بحساب جديد يستخدم ذلك الحساب في أثناء تواجد الزوج في العمل ،
الا أن الصدفه قادتهما للتعرف مجدداً على بعضهما ولكن بمعرفات جديدة !.
واضافت الفتاة “م .ن ” لـ “صدى”
بأنها وقعت مجدداً في حب صاحب المعرف الجديد “زوجها “مرة أخرى وأنه استطاع أن يقنعها بمشكلته العاطفية في حياته الزوجية (معها)
وامام أصراره الى سماع صوتها بإدرته بإرسال رقم هاتفها الجوال له ليكتشف بأنه اصطاد زوجته التي لم تروق له في المنزل ويعشقها بجنون كمتابع في توتير ،
وهو مادفعه الى مكاشفتها واتفق الاثنان على الطلاق وهو ماتم بالفعل
بعد أن ادرك الطرفان على عدم قدرتهما على الاستمرار معاً.
وامام أصراره الى سماع صوتها بإدرته بإرسال رقم هاتفها الجوال له ليكتشف بأنه اصطاد زوجته التي لم تروق له في المنزل ويعشقها بجنون كمتابع في توتير ،
وهو مادفعه الى مكاشفتها واتفق الاثنان على الطلاق وهو ماتم بالفعل
بعد أن ادرك الطرفان على عدم قدرتهما على الاستمرار معاً.