مدّخـَلْ/
[طلبّتـِـكْ] يا بعَـد كل الخــلآيقْ( روفْ ) و اسّمَعّــنيْ
ترى ما يذبحْ [ العاشِقْ]..سوى لاكثرتْ ( اوجاعهْ
[امآنــَهْ] لا بغيـتْ تـروحْ ! (تـكفى) لا تُـوادعّنيْ..
تِراكْ انتْ [الوَحيدْ] الليْ عجَزتْ اتخيلْ ( وداعهْ)
[طلبّتـِـكْ] يا بعَـد كل الخــلآيقْ( روفْ ) و اسّمَعّــنيْ
ترى ما يذبحْ [ العاشِقْ]..سوى لاكثرتْ ( اوجاعهْ
[امآنــَهْ] لا بغيـتْ تـروحْ ! (تـكفى) لا تُـوادعّنيْ..
تِراكْ انتْ [الوَحيدْ] الليْ عجَزتْ اتخيلْ ( وداعهْ)
السلاآم عليڪم ورحمة الله وبرڪآتـه
يسعدلي صبآحڪم ،/ مسآڪم بڪل خير وطآعه
يسعدلي صبآحڪم ،/ مسآڪم بڪل خير وطآعه
تكّرهينيْ . . ؟ ما أظنْ
تعّشقيني . . ؟ ما أظنْ
بس كِلْ الليْ أعرفهْ
انْ فـ (غيآبكْ) . . أحِنْ !
وانّكْ اقرَبْ ما خلَقْ ربّيْ لـ [ قلبيْ ]
و انْ فــِـ حضُوركْ . . أجنْ !!
عشاني . . !
لآ تغيبْ
. . . و لآ [ تضيقْ ]
و فيْ عيونيْ نـّمْ
عشانيْ . . !
طنـّشْ الدنيآ
و (هَمّكْ) . . لا تفكـّرْ بهْ . .
مجّبورْ نضّحَكْ يا زمَنْ العجايبْ ~
دامْ البشَرْ صارْ [ بوجـّہ ] و [ وجهينْ ]
غصبٍ علينا نبتسِمْ للمصايب ~
دنيا نسايّرها على [ العسّرْ ] و [ اللينْ ]
منّها بكى طفلٍ صغير و شايبْ ~
وياما ضحكْ منها عليها ( مجانينْ )
يامآخذْ (الدنّيا) وساعَهْ صدّرْ و مزاحْ و ضحّكْ
علّمنيْ كيفْ اتخلّصْ مِنْ الضيقْ؟؟ و اضّحَكْ و ابتسِمْ
لا صرتْ ماتلّقىْ [صديقْ] يحتويكْ و ينصحكْ
فيْ (وَقّـتْ) ماناخذْ بــِهْ منْ الأصّدقاءْ غيرْ ،الأسِمْ
معَــكْ حتّىْ آلسوآآإأآإألف غ‘ـ‘ـير ..!!
معكْ يآحلو تقليب [ الموآجع ] بينْ كفينكْ
تبخترْ بين دقآتْ آلخفوقْ ونشوَة آلتفّكيرْ
ترىْ كلْ آلحيآة أصغ‘ـ‘ـر من آللي [بينيْ] و [بينَكْ]
آحسْ آنك تجيْ؛ و آلعشّبْ ينّبتْ و آلطيور تطيرْ
وآحسْ آن آلسحآبْ يلوحْ برآقهْ علىْ يدينكْ
آحسْ (بروعة) آلدنيآ وآحس آن آلزمآن {.. بخيرْ
وآحسّكْ للحيآة آعّذَبْ ندىْ منتبْ مثلْ عينكْ . . !