عرفت أمرأة عرفت من
من الرجال ما فاق العشرة
فوجدت من كان الروح وقد سلبها
وهو كان رجُلها وعالمها لكنه عنها رحل
وكان هناك من غلب علية الحنان وأخر القوة
وبغيرة الجمال وبعدة الوقار ووووأقنعه كثير لم تعرف بها
تاهت بين محب لها ومحب لجمالها ومحب لقلبها
ومحب لنهشها ورميها ضريحة الالام والاوجاع
هي ليس بأنثى لعوب وكيف تكون
لعوب وليس بجسدها روح
تلاطمت بها الحياة ونزفت ألام ومعاناة
ولم تعلم بمدى مصائبها ولوعها
أعوام مضت ولم ترحمها الحياة
لم يكن هناك مطالب لها تثقل بها الدنيا
او تعلقها على باطن الحياة
سوى رجل يسترد لها الروح المغتصبة
ولكنها لم تجد الا سلب لباقي عمرها
كانت تلتمس بكل رجل ذكرى
حبها الهارب السالب لكيانها
كانت تمني نفسها بحياة مجيده سعيده
بشبة مع هذا أو ذاك لرجل
أصبح عار ذكرة على الرجال
ومرت لحظات السنين بكهولة حزينه
دن رحمة أو شفقة على تكوينها الرقيق
وها قد عاد من سرق الروح والفرح منها
ولكن كثرة سنين بعدة ونهشة لها
جعلت الجسد ينتفض من وجود الروح فيه
فرفض وجودها بين طيااات جسدها
فلم يعد حتى للروح مكان عندها
وقد ماتت الاحلام بقدوم فارس
مهمش على عتبات الفرح والامان
ولم يحضر معه سوى تجديد الالم
فهل تلام هذه الانثى على الاوجاع
وتهمش من ذكرى الانثى المحترم
أم تمد لها بساتين الزهور العبقه بشدى الرياحين
وتعتق روحها بأكاليل التقدير والاحترام
فلم تبقى روحها المهدوره
ولم تسعد بدنيا الحب
قد حيرة امري وضاق ذرعي
فمتى يكتب لكيانها الفرح
من الرجال ما فاق العشرة
فوجدت من كان الروح وقد سلبها
وهو كان رجُلها وعالمها لكنه عنها رحل
وكان هناك من غلب علية الحنان وأخر القوة
وبغيرة الجمال وبعدة الوقار ووووأقنعه كثير لم تعرف بها
تاهت بين محب لها ومحب لجمالها ومحب لقلبها
ومحب لنهشها ورميها ضريحة الالام والاوجاع
هي ليس بأنثى لعوب وكيف تكون
لعوب وليس بجسدها روح
تلاطمت بها الحياة ونزفت ألام ومعاناة
ولم تعلم بمدى مصائبها ولوعها
أعوام مضت ولم ترحمها الحياة
لم يكن هناك مطالب لها تثقل بها الدنيا
او تعلقها على باطن الحياة
سوى رجل يسترد لها الروح المغتصبة
ولكنها لم تجد الا سلب لباقي عمرها
كانت تلتمس بكل رجل ذكرى
حبها الهارب السالب لكيانها
كانت تمني نفسها بحياة مجيده سعيده
بشبة مع هذا أو ذاك لرجل
أصبح عار ذكرة على الرجال
ومرت لحظات السنين بكهولة حزينه
دن رحمة أو شفقة على تكوينها الرقيق
وها قد عاد من سرق الروح والفرح منها
ولكن كثرة سنين بعدة ونهشة لها
جعلت الجسد ينتفض من وجود الروح فيه
فرفض وجودها بين طيااات جسدها
فلم يعد حتى للروح مكان عندها
وقد ماتت الاحلام بقدوم فارس
مهمش على عتبات الفرح والامان
ولم يحضر معه سوى تجديد الالم
فهل تلام هذه الانثى على الاوجاع
وتهمش من ذكرى الانثى المحترم
أم تمد لها بساتين الزهور العبقه بشدى الرياحين
وتعتق روحها بأكاليل التقدير والاحترام
فلم تبقى روحها المهدوره
ولم تسعد بدنيا الحب
قد حيرة امري وضاق ذرعي
فمتى يكتب لكيانها الفرح
تحيااااااااتي
مسلوبة الروح