إلِضضُيقةِ إلليِ دآيمِ تقُلِبنيِ " وِقُلبهآ !!
يِآللُهِ عُسسِآيُ طِوآريٌ ليِلُ وتعِديِ
يَ تنهِيدة ( آلضييق ) بشُوييش !
مَابيّ تمرّ وَ تسمع شهاقي
. . . أميّ !
مَابيّ تجيني تسأل ضيقتي ،
لييش . . ؟!
وَ أفزّ أكفكف دمعتيني
. . . . بِ كمّي !
وَ أرسم عَلى طارف شفاتي
( أثر طِيييش ! )
وَ أفتَح كتابي ,
كنّه آلدرس . . همّي !
تطّق بآآب آلغرفهَ
وَ أرجع / أعييش !
يُ حشرجة صوتيّ وأنآآ أقوَل :
( سمّي </3 )
تدخل . .
وَ أنا أحس إنها تدري بِ إيش !
تدري بِ أني جفّ . .
( دَمعّي / وَ دمّي )
وَ تسأل : تعشيتيُ ؟
وَ أقول إنتي العِيش
وَ توصل شوآطي سآحليّ قبل
. . . يمّي !
وَ تقفي وهيّ تعطي آلمُواجع
بَخاشيش !
تدعي ليْ ,
وَ دمعاتها مَا تسمّي <3 !
ي ليييييييتهمّ ،
مَا ركبوا ليُ كذآ ريش
وَ يّ ليييييييتهم ،
مَا أترفونيّ بِ حلمّي ; ( !
لا قلّت أبي . . .
صفوّا لَ رغبتي جييشُ
ولا قلّت مَابي صآر
كل شيّ سلمّي !
أبيييككَ . . </3 ’
كيف أقوّلهآ !!
(و كيف ابعيش ؟!!! )
وَ غيآبك إنتُ أكبببرّ مِن حدوَد غمّي !
لآ تقوول :
طوّلتي كذآ غرتّك ..
لييييش ؟!
. . طوّلتها بَ أخفيُ دموّوعي عنَ ,
– أمممّي ;"(
دِنيآ تضضيقِ وفِزعةِ آللهُ قريبةِ
وِعندُ إلفرِجُ مآ يآخذِ إلضضيقِ سسآعةِ