السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.,.,.,هديــــــــــــــــــــه صلى الله عليه وسلم في مكافأة المعـــــــــــــــــــــروف.,.,.,
كان صلى الله عليه وسلم يدعو لمن تقرب إليه بما يحب وبما يناسب
* فلما وضع له ابن عباس وضوءه قال:"اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل" رواه أحمد والبخاري ومسلم بمعناه.
*ولما دعمه أبو قتاده في مسيره بالليل لما مال عن راحلته قال:"حفظك الله بما حفظت به نبيه" رواه مسلم.
*وقال عليه الصلاة والسلاممن صنع إليه معروف فقال لفاعله جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء وفي رواية من أولي معروفا أو أسدي إليه معروف فقال للذي أسداه جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء
الراوي: أسامة بن زيد المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 2/102
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
*استقرض مني النبي صلى الله عليه وسلم أربعين ألفا ، فجاءه مال ، فدفعه إليه ، وقال : بارك الله لك في أهلك ومالك ، إنما جزاء السلف ، الحمد والأداء
الراوي: عبدالله بن أبي ربيعة المخزومي المحدث: الألباني – المصدر: صحيح النسائي – الصفحة أو الرقم: 4697
خلاصة حكم المحدث: صحيح
*كان بيت في الجاهلية يقال له ذو الخلصة ، والكعبة اليمانية ، والكعبة الشامية ، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم : ( ألا تريحني من ذي الخلصة ) . فنفرت في مائة وخمسين راكبا فكسرناه . وقتلنا من وجدنا عنده ، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته ، فدعا لنا ولأحمس .
الراوي: جرير بن عبدالله المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 4355
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وكـــــان صلى الله عليه وسلم إذا أُهديته هدية فقبلها , كافأ عليها بأكثر منها.رواه البخاري.
وإن ردها اعتذر إلى مهديها :"أنه أهدى لرسول الله صلى الله عليه وسلم حمار وحش ، وهو بالأبواء أو بودان ، فرده عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما في وجهي ، قال : أما إنه لم نرده عليك ، إلا أنا حرم
الراوي: الصعب بن جثامة المحدث: الألباني – المصدر: صحيح النسائي – الصفحة أو الرقم: 2818
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وفقني الله وإياكم الى مايحبه ويرضاه , هذا وإن أصبت فمن الله وإن أخظأت فمن نفسي والشيطان , وأصلي وأسلم على أشرف الانبياء ةالمرسلين نبينا محمد وعلى آلـــه وصحبه أجمعين.
المرجع من كتاب:مهذب زاد المعاد في هدي خير العباد.
تـــأليف:الامام محمد ابي بكر الزرعي . (المشهور بإبن القيم الجوزيه).
لكم ودي وردي