من قديم الأزل نجد أن الكلاب لا تبول إلا على الجدران العالية ولو اننا وضعنا فى فم كل كلب عوى حجرا لأصبح مثقال الذرة منها بدرهم , وكم افترى اهل الكفر والضلال على انبياء الله ورسله وكم افتروا على الله الكذب فاهلكهم الله ودمرهم تدميرا
وقال لى أحد أساتذتى بجامعة الأزهر الشريف " إننى عندما أنزل المكتبات لا أشترى إلا الكتب الغربية التى تحارب الإسلام حتى أقف عند فكرهم وأحصر محاورهم ثم أقوم بالرد عليها"
وقال لى هذا الشيخ الجليل لا بد وأن نصلح قلوبنا أولا ولا نلتفت لعيوب غيرنا نصلح من عيوبنا مستعينين بالله عليها ثم نصلح من عيوب الأخرين.
فياسادة العالم هيا بنا نبدأ بأنفسنا ونصلح منها ونتسلح بالعلم فما كانت هزيمة المسلمين المعاصرين إلا بسبب ضعفهم الذي ما نتج إلا عن جهلهم وتركهم لدينهم
ومن العجيب أن نهاية الإسلام لن تكون إلا على أيدي المسلمين لا أعداء الإسلام كما أخبر النيى صلى الله عليه وسلم , فمهما كاد الغرب وأعداء الإسلام للإسلام لن ينالوا منه لان الله تكفل بحماية الدين ومقدساته , ولانهم يحاربون الله ورسوله والله يقول فمكرنا مكرا ومكروا مكرا" ومن مكر الله به من يكون معه ومن يكون نصيره فالله يمهلهم ليهلكهم كما توعد "إنما نملى لهم ليزدادو إثم"
ومن اسباب كيد اعداء الاسلام له خوفهم وذعرهم منه فهذا هو ما يدفعهم الى ذلك
واتى دورنا وهو اصلاح انفسنا والتزامنا بتعاليم الدين الحنيف والدعاء والامر بالمعروف والنهى عن المنكر
وقال لى أحد أساتذتى بجامعة الأزهر الشريف " إننى عندما أنزل المكتبات لا أشترى إلا الكتب الغربية التى تحارب الإسلام حتى أقف عند فكرهم وأحصر محاورهم ثم أقوم بالرد عليها"
وقال لى هذا الشيخ الجليل لا بد وأن نصلح قلوبنا أولا ولا نلتفت لعيوب غيرنا نصلح من عيوبنا مستعينين بالله عليها ثم نصلح من عيوب الأخرين.
فياسادة العالم هيا بنا نبدأ بأنفسنا ونصلح منها ونتسلح بالعلم فما كانت هزيمة المسلمين المعاصرين إلا بسبب ضعفهم الذي ما نتج إلا عن جهلهم وتركهم لدينهم
ومن العجيب أن نهاية الإسلام لن تكون إلا على أيدي المسلمين لا أعداء الإسلام كما أخبر النيى صلى الله عليه وسلم , فمهما كاد الغرب وأعداء الإسلام للإسلام لن ينالوا منه لان الله تكفل بحماية الدين ومقدساته , ولانهم يحاربون الله ورسوله والله يقول فمكرنا مكرا ومكروا مكرا" ومن مكر الله به من يكون معه ومن يكون نصيره فالله يمهلهم ليهلكهم كما توعد "إنما نملى لهم ليزدادو إثم"
ومن اسباب كيد اعداء الاسلام له خوفهم وذعرهم منه فهذا هو ما يدفعهم الى ذلك
واتى دورنا وهو اصلاح انفسنا والتزامنا بتعاليم الدين الحنيف والدعاء والامر بالمعروف والنهى عن المنكر