[BACKGROUND="80 #333333"]
أبقي بعيدةً
فكل الأمنيات
تقتات بفتات الوجع
والقلب ترنح بين
برزخُ الحياةِ والأرق
فـ أنتِ وحدكِ تعلمي
أن الحب أفرغ الجسد
و الصوت بات مبتورا
وأماني خضعت
في سَجى الليل
تلثم عروق معصمي
بشالً يغطي
تقرحات الوقت
فـ ألملم فيه خيبات
كل ليلةًً أرقدها بمحراب وحدتي
أحملُ مساءً ثقيل
أتقاسمهُ مع قهوتي
وقطعة سكرً لاتذوب كـ أنتي
ومرآة تعكس الشيب
و قسوة الوقت
ويتمًا أوجع أناملي
فبتُ أعدها لعلها فقدت
فوق سطراً يكتبكِ
فـ يحي بهِ القلمِ
فـ هأنا اسطر معاني الشوق
في ملامحكِ
ممسكا بقلم أشواقي
لأضيف عليها
صفحة ديواني
وأحكيكِ فيها
وأضع نُقطةً أخرهُ
لـ أتوه في متاهات فراقك
وأتجرع مرارة ثواني غيابك
حيرة ووجد
وغرام وانتظار
عشت فيها ثواني كأنها العمر
ظنًا بأني فرغتُ منكِ فيعيدني
انحناء الشمع
بـ أوراقي المجعدةُ
الممتلئة بـ دموعها
وهي ترسمكِ
فو ق طاولاتي
فتشاغب حروف أسمك
حروفي في الكلام
وأنفاسي لا تعترف
إلا بأشواقكِ
وسراب العين
في كل الزوايا يملئكِ
ونبضات الروح
في حروب ضارية
بحثا عن نبضات روحك
فـ يزدحم طيفكِ معهما
بعتمة الليل
لـ ينشدكِ في اندلاق الفجرِ
كحبة عُنبًا سقطة سهواً
من عنقودها
فاعتصرت على شفتاي
التي تشققت
وهي تقضُم الكلمات لعلها
توقظ نبضًا
صُلب على لوحً
لا يُدثره البعدِ
ويظل بـ أركان أُشبعت
صمت الليل والضجرِ
فـ يصبح باردً كـ جسدي
الذي بات ينظر من
برزخ لا يبغي لـ يسرق
لحظة حياةً
تمر بي الى
ليلةً الملم فيها بقايا حُلمًا
يذيقني لذة الحياة والشوق
فـ اعذري خفوق أشواقي البريئة
ونظرات عيوني الجريئة
وخفقات قلبي الغريقة
التي تهطلُ كـ غيمة ثقل ودقها
فتسقطُ قطراتها لـ أعيشك ِ
بذورً تفترشُ على صدري
فأقطف ثمارها الملتهبة كـ صيفي
لـتطعم عروق قلبي فأشتهيكِ
في لون المطر
وهو يغسلكِ
كـ فاكهة حمراء
وصفراء تسر نظري
لـ أقطعك ِ بسكين الشوقِ
فـ تلتف قشوركِ حولي
فـ أذوب بل أنغمس
بل أنصهر فيتقاسيم يدكِ
فتنزع قميصًا
تبلل وهو يشتهي الغرقِ
فلا نجاة من أرقًً أمات الجسدِ
ولا لذة حياةً التصقت برقعةً
في جلباب الوقتِ وأمنيةً
سقطة من فاه السماء
بألوان المطرِ
وأن ابقي تحت عرش حبك للأبدِ
فكل الأمنيات
تقتات بفتات الوجع
والقلب ترنح بين
برزخُ الحياةِ والأرق
فـ أنتِ وحدكِ تعلمي
أن الحب أفرغ الجسد
و الصوت بات مبتورا
وأماني خضعت
في سَجى الليل
تلثم عروق معصمي
بشالً يغطي
تقرحات الوقت
فـ ألملم فيه خيبات
كل ليلةًً أرقدها بمحراب وحدتي
أحملُ مساءً ثقيل
أتقاسمهُ مع قهوتي
وقطعة سكرً لاتذوب كـ أنتي
ومرآة تعكس الشيب
و قسوة الوقت
ويتمًا أوجع أناملي
فبتُ أعدها لعلها فقدت
فوق سطراً يكتبكِ
فـ يحي بهِ القلمِ
فـ هأنا اسطر معاني الشوق
في ملامحكِ
ممسكا بقلم أشواقي
لأضيف عليها
صفحة ديواني
وأحكيكِ فيها
وأضع نُقطةً أخرهُ
لـ أتوه في متاهات فراقك
وأتجرع مرارة ثواني غيابك
حيرة ووجد
وغرام وانتظار
عشت فيها ثواني كأنها العمر
ظنًا بأني فرغتُ منكِ فيعيدني
انحناء الشمع
بـ أوراقي المجعدةُ
الممتلئة بـ دموعها
وهي ترسمكِ
فو ق طاولاتي
فتشاغب حروف أسمك
حروفي في الكلام
وأنفاسي لا تعترف
إلا بأشواقكِ
وسراب العين
في كل الزوايا يملئكِ
ونبضات الروح
في حروب ضارية
بحثا عن نبضات روحك
فـ يزدحم طيفكِ معهما
بعتمة الليل
لـ ينشدكِ في اندلاق الفجرِ
كحبة عُنبًا سقطة سهواً
من عنقودها
فاعتصرت على شفتاي
التي تشققت
وهي تقضُم الكلمات لعلها
توقظ نبضًا
صُلب على لوحً
لا يُدثره البعدِ
ويظل بـ أركان أُشبعت
صمت الليل والضجرِ
فـ يصبح باردً كـ جسدي
الذي بات ينظر من
برزخ لا يبغي لـ يسرق
لحظة حياةً
تمر بي الى
ليلةً الملم فيها بقايا حُلمًا
يذيقني لذة الحياة والشوق
فـ اعذري خفوق أشواقي البريئة
ونظرات عيوني الجريئة
وخفقات قلبي الغريقة
التي تهطلُ كـ غيمة ثقل ودقها
فتسقطُ قطراتها لـ أعيشك ِ
بذورً تفترشُ على صدري
فأقطف ثمارها الملتهبة كـ صيفي
لـتطعم عروق قلبي فأشتهيكِ
في لون المطر
وهو يغسلكِ
كـ فاكهة حمراء
وصفراء تسر نظري
لـ أقطعك ِ بسكين الشوقِ
فـ تلتف قشوركِ حولي
فـ أذوب بل أنغمس
بل أنصهر فيتقاسيم يدكِ
فتنزع قميصًا
تبلل وهو يشتهي الغرقِ
فلا نجاة من أرقًً أمات الجسدِ
ولا لذة حياةً التصقت برقعةً
في جلباب الوقتِ وأمنيةً
سقطة من فاه السماء
بألوان المطرِ
وأن ابقي تحت عرش حبك للأبدِ
راقت لي ..
لـ/ارواحكمـ
السسعاده
لـ/ارواحكمـ
السسعاده
[/BACKGROUND]