تفتح قميص الدرب خطوتها ترف وتزرره
وانا افتح ازراري واسكرها على خطواتها
هي تفتح ازرار الطريق بكيفها وتسكره
وانا ابتلش با ازرار ثوبي واغلط بفتحاتها
خطواتها غيمه على وجه الطريق المخضره
يا بخت الارض المخضره با الغيمه وزخاتها
الجادل اللي صمتها يخفي حديث وثرثره
كن السكوت اللي تجيده بعض من كلماتها
مرت ولا التفت مهو لا جل انها متكبره
لكن تخاف نروح فيها من سبب لفتاتها
فاخر عناقيد الطفوله واول غصون المره
فاول انوثتها وطفله فاخر نهاياتها
جنه بربوه صابها وابل وصارت مثمره
طابت واتت اكلها ضعفين في اوقاتها
من تينها تفاحاها يغتاض ويفج نحره
وتغار شجرة تينها من غيض تفاحاتها
مالت سنابلها الخضر واغرت عصافير الذره
لو كان ما عصفور اخذ له شي من حباتها
ان جيتها من ميمنه وان جيتها من ميسره
كل الجهات الاربعه من وين رحت جهاتها
مملوحة ومن شاف قبلي ملح داخل سكره
الملح فيها كلها والسكرة بشفاتها
وقفتها اسالها ووقفت والحروف مبعثره
المها وتطير واعود والم شتاتها
وانسى سوالي واذكره وانساه وارجع واذكره
وان جيت اقوله لخبطت كل الحكي بسكاتها
واطول الحكي وتقاطعني دلع وتقصره
وانا لعانه ودي تطول معي وقفاتها
قالت صحيح انك ملكع واسئلتك مكرره
سويتها قصة بنو اسرائيل في توارتها
الله امرهم يذبحون بدون تحديد بقره
لكن تمادوا وسئلوا عن لونها وصفاتها
قلت ايه لكن بعدها نالوا عظيم المغفره
وانا :ما نلت الا رماح عيونك وطعناتها
قالت بنظرة وابتسامه يا لئيم المعذره
هات ورقتك اللي معك في يدك يا الله هاتها
وانا افتح ازراري واسكرها على خطواتها
هي تفتح ازرار الطريق بكيفها وتسكره
وانا ابتلش با ازرار ثوبي واغلط بفتحاتها
خطواتها غيمه على وجه الطريق المخضره
يا بخت الارض المخضره با الغيمه وزخاتها
الجادل اللي صمتها يخفي حديث وثرثره
كن السكوت اللي تجيده بعض من كلماتها
مرت ولا التفت مهو لا جل انها متكبره
لكن تخاف نروح فيها من سبب لفتاتها
فاخر عناقيد الطفوله واول غصون المره
فاول انوثتها وطفله فاخر نهاياتها
جنه بربوه صابها وابل وصارت مثمره
طابت واتت اكلها ضعفين في اوقاتها
من تينها تفاحاها يغتاض ويفج نحره
وتغار شجرة تينها من غيض تفاحاتها
مالت سنابلها الخضر واغرت عصافير الذره
لو كان ما عصفور اخذ له شي من حباتها
ان جيتها من ميمنه وان جيتها من ميسره
كل الجهات الاربعه من وين رحت جهاتها
مملوحة ومن شاف قبلي ملح داخل سكره
الملح فيها كلها والسكرة بشفاتها
وقفتها اسالها ووقفت والحروف مبعثره
المها وتطير واعود والم شتاتها
وانسى سوالي واذكره وانساه وارجع واذكره
وان جيت اقوله لخبطت كل الحكي بسكاتها
واطول الحكي وتقاطعني دلع وتقصره
وانا لعانه ودي تطول معي وقفاتها
قالت صحيح انك ملكع واسئلتك مكرره
سويتها قصة بنو اسرائيل في توارتها
الله امرهم يذبحون بدون تحديد بقره
لكن تمادوا وسئلوا عن لونها وصفاتها
قلت ايه لكن بعدها نالوا عظيم المغفره
وانا :ما نلت الا رماح عيونك وطعناتها
قالت بنظرة وابتسامه يا لئيم المعذره
هات ورقتك اللي معك في يدك يا الله هاتها
اتمنى ان تنال اعجابكم
تقبلوا تحياتي وتقديري
جــــيفارا